أحدث الأخبار مع #باراماونتجلوبال


أرقام
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
إخفاقات بافت.. كيف وقع حكيم أوماها في أسوأ أخطائه الاستثمارية؟
يتمتع "وارن بافت" بمكانة عالمية كأشهر مستثمر في الأسواق المالية، ويتابع الأفراد والمستثمرون عن كثب مشتريات ومبيعات شركته "بيركشاير هاثاواي" من الأسهم، لكن رحلة "حكيم أوماها" في عالم الاستثمار لا تخلو من أخطاء فادحه كبدته مليارات الدولارات من الخسائر. الصفقة الأغبى - من المثير للدهشة أن "بافت" يعتبر شراؤه سهم "بيركشاير هاثاواي" الصفقة "الأغبى" على الإطلاق على حد وصفه في لقاء صحفي عام 2010، وهي الشركة التي أصبحت فيما بعد أصل تسمية إمبراطوريته الاستثمارية، إذ اشترى "بافت" السهم في تسعينيات القرن الماضي بغرض إعادة بيعه. لماذا؟ - مدير الشركة التي تتدهورت أعمالها في قطاع المنسوجات آنذاك؛ أخل ببعض بنود اتفاق شفهي بينه وبين "بافت" بشأن الصفقة، ما دفع حكيم أوماها لزيادة حصته فيها انتقاماً، بدلاً من توجيه رأسماله لشركة تأمين اشتراها سابقاً، في خطوة كانت لتعزز قيمة أعماله بمقدار 200 مليار دولار إضافية. خطأ فادح - يعتبر "بافت" شراء صانعة قطع غيار الطائرات "بريسجن كاستبارتس- Precision Castparts" عام 2016 مقابل 37 مليار دولار خطأ فادحاً، إذ شطب نحو 10 مليارات من قيمتها عام 2021، لكن أعمالها تحسنت فيما بعد لتناهز قيمتها السوقية 34 مليار دولار في الوقت الراهن. كونوكو فيلبس - اشترى "بافت" حصة كبيرة من أسهم "كونوكو فيلبس" عام 2008 مراهناً على ارتفاع أسعار الطاقة، لكن اتضح له فيما بعد أن سعر الشراء كان مرتفعاً للغاية وفقد السهم قرابة نصف قيمته بحلول منتصف الربع الأول من السنة ذاتها، ليخسر "بافت" 1.5 مليار دولار خلال نفس الفترة. - اشترى "بافت" 93.6 مليون سهم في "باراماونت جلوبال" مطلع عام 2022، لكن تدهور قطاع البث التلفزيوني خلال السنوات الثلاث التالية دفعه لتصفية حصته بخسارة على عدة مراحل حتى مايو 2024. - استحوذ "بافت" على حصة من أسهم ممتازة قابلة للتحويل في "يو إس إير" عام 1989، لكن شركة الطيران تعثرت في تحقيق إيرادات تكفي لتوزيع الأرباح التي تعد العائد الأهم لحملة هذا النوع من الأسهم، فاضطر "بافت" لتصفية حيازته، لكنه نجح في التخارج من السهم محققاً مكاسب. - اشترت "بيركشاير" صانعة أحذية تدعى "ديكستر شوز" عام 1993 بسبب اقتناع "بافت" بأن أعمالها تتمتع بميزة تنافسية مستدامة، لكنه خسر 3.5 مليار دولار في تلك الصفقة التي وصفها بـ "الأسوأ على الإطلاق" نتيجة فقدان الشركة هذه الميزة في غضون سنوات قليلة مع تصاعد المنافسة في هذا القطاع. طبيعة بشرية - يعد ارتكاب الأخطاء جزءًا لا يتجزأ من الطبيعية البشرية ورحلة الاستثمار في الأسواق المالية حتى بالنسبة لأبرز المستثمرين في العالم أمثال "وارن بافت"، ولا ينبغي أن يكون الأمر مدعاة للإحباط، بل دافعاً لتعزيز الاستراتيجيات، وتطوير المرء قدرته على تحليل كافة جوانب الصفقات كي يتجنب الخسارة. المصادر: أرقام- فاينانشيال تايمز – إنفستوبيديا – كيبلنجر


Economy Plus
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Economy Plus
الصين تضرب ترامب في تجارة الخدمات.. بعد تحذيرات السفر تحد من استيراد أفلام هوليوود
أعلنت الصين عن تقليص وارداتها من أفلام هوليوود، مما يفتح جبهة جديدة في حربها التجارية مع الولايات المتحدة بعد ساعات من دخول التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب حيز التنفيذ. بحسب بلومبرج، تعهدت السلطات يوم الخميس بـ 'الحد بشكل معتدل' من عدد الأفلام الأمريكية المسموح بدخولها إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وهي خطوة أُثيرت في أوائل الأسبوع كإجراء انتقامي محتمل من قبل مدونَين صينيَين مؤثرَين. قالت إدارة الأفلام الصينية في بيان يعلن عن الخطوة: 'الخطأ في إجراءات الحكومة الأمريكية باستخدام الرسوم الجمركية ضد الصين سيؤدي حتمًا إلى تقليل تفضيل الجمهور المحلي للأفلام الأمريكية'. تراجعت أسهم شركات الترفيه صباح الخميس في نيويورك، حيث انخفضت أسهم شركة والت ديزني بنسبة 5.6٪، بينما تراجعت أسهم شركة باراماونت جلوبال بنسبة 1.1٪، وهبطت أسهم وارنر براذرز ديسكفري بنسبة 11٪ كجزء من تراجع عام وفي حين لم تفرض حكومة الرئيس شي جين بينغ حظراً تاماً على الأفلام الأمريكية، إلا أن هذه الخطوة تشير إلى أن بكين قد تستهدف الآن الخدمات الأمريكية في الحرب التجارية. يفتح هذا أمامها قائمة جديدة من خيارات الانتقام: فلدى الولايات المتحدة فائض تجاري في الخدمات مع الصين، خاصة في السفر وعائدات حقوق الملكية الفكرية والنقل. حذرت السلطات الصينية يوم الأربعاء المواطنين من السفر إلى الولايات المتحدة، وحذرت الطلاب كذلك من مخاطر أمنية متعلقة بالدراسة في 'بعض الولايات الأمريكية' . كانت الصين، ثاني أكبر سوق للأفلام في العالم، بمثابة سوق حيوي لاستوديوهات الولايات المتحدة لفترة طويلة. بعد الموافقة على أول فيلم أمريكي للعرض في الصين عام 1994، حيث أصبحت الاستوديوهات تعتمد على هذا السوق للنمو مع تراجع شباك التذاكر في الغرب واستقطاب خدمات البث للجماهير. ومع ذلك، قام المنظمون الصينيون في السنوات الأخيرة بتقييد الوصول إلى دور السينما الخاصة بهم، بزعم أن الأفلام الأمريكية لا تتماشى مع قيم الحزب الشيوعي. بلغ عدد الأفلام الأمريكية المعتمدة في الصين ذروته بأكثر من 60 فيلماً في عام 2018، لكنه تراجع حتى عام 2021، وفقًا لبيانات خدمة تذاكر ماويان إنترتينمنت الصينية. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


اليوم السابع
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
مسلسل MobLand للمخرج جاي ريتشي يُعرض لأول مرة على منصة باراماونت+
حقق مسلسل الجريمة المنظمة "MobLand" للمخرج جاي ريتشي ، رقمًا قياسيًا من المشاهدين لأول يوم على منصة باراماونت+، وهو ما يمثل إضافة قوية للمنصة بمسلسلاتها مؤخراً التي تحظي بسمعة كبيرة وضخمة. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة deadline، فإن مسلسل MobLand عُرض لأول مرة في 30 مارس، وحقق 2.2 مليون مشاهد للحلقة الأولى، ليصبح بذلك أكبر إطلاق عالمي لمسلسل على منصة البث، وفقًا لشركة باراماونت جلوبال. وصرح كريس مكارثي، الرئيس التنفيذي المشارك لشركة باراماونت والرئيس والمدير التنفيذي لشركة شوتايم/إم تي في إنترتينمنت ستوديوز، في بيان: "يحقق مسلسل " MobLand" نجاحًا باهرًا بفضل العمل الإبداعي المتميز لكل من جاي وجيز ورونان وديفيد جلاسر، والذي أبدعه توم هاردي وبيرس بروسنان وهيلين ميرين، الذين ينقلوننا إلى عالم لا يمل منه الجمهور". مسلسل MobLand دليلٌ آخر على قوة نموذجنا المتميز - مسلسلاتٌ أقل حجمًا وأكبر حجمًا وأكثر ابتكارًا، قادرة على تجاوز الفوضى، وتبني أيضًا على نجاحنا القياسي لعام 2024، حيث احتللنا المركز الثاني في قائمة أفضل المسلسلات الأصلية من حيث وقت المشاهدة على منصة SVOD. ينضم مسلسل MobLand إلى 1923 ولاندمان كأفضل ثلاثة مسلسلات في تاريخ باراماونت+، وقد احتلت MobLand مكانًا في تلك القائمة من تولسا كينج.