logo
#

أحدث الأخبار مع #بارديلا

نخبة فرنسا «تنتفض» ضد مخطط «أخونتها».. مخاوف ومطالب بالحظر
نخبة فرنسا «تنتفض» ضد مخطط «أخونتها».. مخاوف ومطالب بالحظر

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العين الإخبارية

نخبة فرنسا «تنتفض» ضد مخطط «أخونتها».. مخاوف ومطالب بالحظر

النخبة السياسية بفرنسا «تنتفض» ضد مخطط «أخونتها» في غضب يتجدد ويتصاعد ليبلغ حد المطالبة بحظر الإخوان. وكشف تقرير حكومي فرنسي نشرت صحيفة "لوفيغارو" المحلية مقتطفات منه، نفوذ تنظيم الإخوان، واصفا إياه بـ«الاختراق واسع النطاق» الذي تقوم به الجماعة داخل المجتمع عبر شبكة مؤسسات وأفراد. والتقرير الذي جاء في نسخة «مخففة» كما قالت الصحيفة، يحمل عنوان «الإخوان والإسلام السياسي في فرنسا»، وأعده سفير فرنسي ومسؤول في الشرطة بتكليف من وزارات الداخلية والخارجية والدفاع. وذكر التقرير أن «الجماعة تقوض الدولة الفرنسية من الداخل بشبكة واسعة من العناصر والمؤسسات المتغلغلة». بارديلا.. الحظر لوأد التهديد جوردان بارديلا، رئيس حزب «التجمع الوطني» (أقصى اليمين/ حزب مارين لوبان)، أعرب عن دعمه الكامل لحظر الإخوان في فرنسا، معتبرًا أنهم يشكلون تهديدًا مباشرًا للجمهورية الخامسة. وقال بارديلا عبر أثير إذاعة «فرانس إنتر»، إنه «في حين يُعقد مجلس دفاع وأمن قومي هذا الأربعاء في الإليزيه حول تقرير مخصص لجماعة الإخوان، أدعو إلى حظرها». وحذر أن الجماعة تسعى إلى «إسقاط المجتمع الفرنسي في فكر الإخوان»، مؤكدًا أنه في حال وصول حزبه إلى السلطة، سيتم حظر الجماعة وتصنيفها منظمة إرهابية، على غرار ما فعلته العديد من الدول. وتابع بارديلا: "لحماية الفرنسيين من التهديد الإخواني، علينا أيضاً حل الجمعيات التي تروّج لأطروحات الإخوان، مثل جمعية مسلمو فرنسا، وهي المنظمة التي أشار التقرير إلى أنها مرتبطة بـ139 مكان عبادة تابعين للجماعة. ولفت بارديلا إلى النموذج النمساوي، «حيث قامت فيينا عام 2021 بحظر هذا التيار، وصنفه البرلمان الأوروبي على أنه منظمة مرتبطة بالجريمة ذات الدوافع الدينية». ويطمح بارديلا إلى «حظر الجماعة»، بالإضافة إلى "طرد الأئمة الأجانب الذين ينشرون الكراهية في بلدنا"، مشدداً على أن "محاربة الإسلام السياسي هي أفضل وسيلة لحماية مواطنينا المسلمين الذين يحترمون قوانيننا». «استراتيجية التغلغل» في السياق نفسه، يرى بارديلا أن وزير الداخلية برونو ريتايو يعبّر عن موقف يتقاسمه معظم الفرنسيين بشأن التوسع "الهادئ" للإخوان، لكنه "ينتهج سياسة معاكسة تمامًا"، لافتا إلى أنه «وفقًا لما نقلته صحيفة محلية، فإن الحكومة لا تنوي حظر الجماعة». ويدعو رئيس حزب «التجمع الوطني» أيضًا إلى محاربة قيادات هذا التيار إداريًا، قائلًا: "يجب إغلاق المساجد وطرد الأئمة الذين ينشرون الكراهية في بلادنا". وبحسب التقرير الحكومي، فإن 139 مكان عبادة تابع لجمعية "مسلمو فرنسا"، بالإضافة إلى 68 مكانا آخر يعتبر قريبا من الجماعة، موزعة على 55 مقاطعة فرنسية. ويشكل ذلك 7 بالمئة من إجمالي 2800 دار عبادة إسلامي في فرنسا، و10بالمئة من أماكن العبادة التي افتتحت بين عامي 2010 و2020 (45 من أصل 447)، بحسب التقرير نقلا عن «لوفيغارو». ووفق التقرير، فإن هناك 280 جمعية مرتبطة بجماعة الإخوان تنشط في مجالات متنوعة، تشمل الدين والأعمال الخيرية والتعليم والمجالات المهنية والشبابية وحتى المالية. مرشحون لـ«البلديات»؟ وفي تصريحات سابقة، أكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو على خطورة «الاختراق الهادئ» الذي تمارسه جماعة الإخوان في المجتمع الفرنسي. وأضاف أن التقرير يسلط الضوء على وجود 140 مسجدًا مرتبطًا بالجماعة، بالإضافة إلى تمويلات خارجية، كما دعا إلى تعزيز الإطار القانوني لمواجهة الإسلام السياسي، بما في ذلك اقتراح تجريم جديد يستهدف هذا النوع من النشاط. وعبّر الوزير عن قلقه من اختراق الجماعة للمجتمع الفرنسي، قائلاً: «بحلول 2026 قد نراهم على قوائم الانتخابات البلدية». وأكد عزمه تقديم تقرير يبيّن الطابع التخريبي للإخوان، مشيرًا إلى أن منظمة «مسلمو فرنسا» تعتبر الفرع الوطني للإخوان في فرنسا. كما رأى أن «مواجهة الإسلام السياسي والراديكالي هي أفضل وسيلة لحماية المواطنين الفرنسيين المسلمين الذين يحترمون القوانين»، داعيًا الدولة إلى مواجهة هذه الأيديولوجيا بحزم أكبر. سد الثغرات من جانبها، دعت عضوة مجلس الشيوخ الفرنسي ناتالي غوليه إلى تطبيق القوانين الحالية بشكل صارم ومراقبة تمويل الجمعيات الإخوانية. وأشارات إلى «وجود ثغرات في النظام تسمح بتمويلات خارجية، بما في ذلك من الاتحاد الأوروبي»، كما أعربت عن استعدادها للعمل مع الوزير ريتايو في هذا المجال، وذلك بحسب الموقع الرسمي لمجلس الشيوخ الفرنسي. وسبق أن ذكرت صحيفة «لوباريزيان» الفرنسية أن فريديريك دوبوف، المدير السابق لمعهد القانون والاقتصاد في ميلون (وهو فرع تابع لجامعة باريس-بانتيون-أساس)، لم ينسَ الدعم المبكر الذي تلقّاه عام 2013 من مانويل فالس، وزير الداخلية آنذاك، لمشروعه المتعلق بإطلاق دبلوم جامعي يهدف إلى الوقاية من تطرف الإخوان. ونقلت الصحيفة عن دوبوف، قوله تعليقاً على تسليم التقرير المثير للجدل "الإخوان المسلمون والإسلام السياسي في فرنسا" إلى وزير الداخلية برونو ريتايو: «لقد ارتكبت خطأ أنني كنت على حق في وقت مبكر جدًا». وبحسب هذا الجامعي، فإن «السلطات الفرنسية تتردد منذ عشر سنوات في التصدي لصعود الإخوان في فرنسا». غضب وتحذيرات من جهتها، استنكرت السياسية الفرنسية وعضوة البرلمان الأوروبي مالكا سوريل حل المجلس الأعلى للاندماج عام 2013، مشيرة إلى أنه كان يحذّر من هذا «الاختراق» ومخاطره، كما طالبت فرانسوا أولاند (الرئيس الفرنسي حينها) بالاعتذار. أما الباحث السياسي الفرنسي دومينيك رينييه، فحذّر في منشور عبر منصة «إكس» من المنظومة المؤسسية التي تسمح بعمل جماعات ذات صلة بالإخوان تحت غطاء العمل الخيري. وقال: «شبكة من الجمعيات الخيرية الإسلامية، من بينها 16 تديرها التيارات السلفية، و4 تابعة أو كانت تابعة للتيار الإخواني، إحدى هذه الجمعيات «Humani'terre» (الإنسانية»، والتي أُنشئت عام 2018 لجمع التبرعات». وأضاف في منشور آخر: «التمويل يأتي من صناديق التمويل التي لجأ إليها هذا التيار بكثافة في نهاية سنوات الألفين، وكذلك من شركات عقارية، وقد استفادت مشاريع منظمة مسلمو فرنسا من تمويلات خارجية حتى عام 2019». كما نقلت صحيفة «لو فيغارو» عن فريديريك ديبوف، الرئيس السابق لمعهد القانون والاقتصاد في جامعة باريس – آساس، قوله إن «مشروعًا جامعياً لمحاربة التطرف وتوغل الإخوان في فرنسا كان سينطلق عام 2017، لكنه وُئد قبل تنفيذه». aXA6IDgyLjI2LjI1MC44NyA= جزيرة ام اند امز FR

فرنسا.. اليمين يُجهز «الخطة ب» لو مُنعت لوبان من الترشح للرئاسة
فرنسا.. اليمين يُجهز «الخطة ب» لو مُنعت لوبان من الترشح للرئاسة

العين الإخبارية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

فرنسا.. اليمين يُجهز «الخطة ب» لو مُنعت لوبان من الترشح للرئاسة

أعد أقصى اليمين في فرنسا خطة بديلة لتحقيق طموحه في الوصول إلى الإليزيه، في حال مُنعت زعيمته مارين لوبان من خوض انتخابات الرئاسة. وقال رئيس حزب "التجمع الوطني" الفرنسي (أقصى اليمين) جوردان بارديلا، إنه سيترشح للرئاسة في عام 2027 بدعم من مارين لوبان إذا تم منعها من المشاركة. وتلقت لوبن، حاملة لواء أقصى اليمين في فرنسا لفترة طويلة، ضربة قضائية في أواخر مارس/آذار الماضي، عندما دانتها محكمة مع مسؤولين آخرين في الحزب بتهمة الاحتيال عبر وظائف وهمية في البرلمان الأوروبي. وبالإضافة إلى الحكم عليها بالسجن وغرامة مالية، مُنعت من الترشح لمناصب عامة لخمس سنوات بأثر فوري. وتأمل لوبان أن يُنظر في استئناف قدمته بسرعة، وأن يُلغى أو يُعدّل الحكم، مما يسمح لها بالترشح. وفي مقابلة مع صحيفة "لو باريزيان"، أعطى بارديلا البالغ من العمر 29 عاما، وينظر إليه على أنه تلميذ لوبان، أوضح إشارة حتى الآن إلى أنه سيكون مرشح "التجمع الوطني البديل" للرئاسة. وقال للصحيفة "ليس هناك أي غموض في حقيقة أن مارين لوبان هي مرشحتي، ولكن إذا تم منعها من الترشح، أعتقد أنني أستطيع أن أخبركم أنني سأكون مرشحها". وأضاف بارديلا "لا أستطيع أن أكون أكثر وضوحا". وكانت لوبان تخطط في حال صارت رئيسة لتعيين بارديلا رئيسا للوزراء، وفقا لـ"فرانس برس". وقال بارديلا "ما نتوقعه من رئيس وزراء محتمل ومرشح رئاسي هي صفات متشابهة إلى حد كبير". مرشحون محتملون وتظل معالم انتخابات عام 2027 التي من المنتظر أن تكون نقطة تحول رئيسية في التاريخ الفرنسي الحديث، غير واضحة على مستوى الطيف السياسي قبل عامين فقط من موعدها. وقد يبرز شخص من الوسط أو يمين الوسط، يدعمه الرئيس إيمانويل ماكرون، ليكون المرشح الرئيسي في مواجهة أقصى اليمين. وأعلن رئيس الوزراء السابق إدوار فيليب عزمه الترشح، كما يفكر رئيس الوزراء السابق غابريال أتال في خوض السباق. وأبدى وزير العدل البارز جيرالد دارمانان الذي شغل سابقا منصب وزير الداخلية، الجمعة اهتمامه بالترشح. وقال دارمانان لصحيفة "فوا دو نور" اليومية "هل أريد ذلك؟ نعم. هل لديّ المشروع؟ أعمل عليه"، مؤكدا وجود "عدة" مرشحين محتملين من تيار الوسط و"مسؤوليتنا أن يكون لدينا مرشح واحد". aXA6IDE4NS4yNy45NC4yNCA= جزيرة ام اند امز GB

بعد قرار المحكمة في حق لوبان.. بارديلا يدعو الفرنسيين للتظاهر
بعد قرار المحكمة في حق لوبان.. بارديلا يدعو الفرنسيين للتظاهر

برلمان

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • برلمان

بعد قرار المحكمة في حق لوبان.. بارديلا يدعو الفرنسيين للتظاهر

الخط : A- A+ إستمع للمقال دعا جوردان بارديلا، رئيس حزب التجمع الوطني، الفرنسيين، أمس الثلاثاء، إلى التظاهر مطلع الأسبوع المقبل للاحتجاج على قرار القضاء الفرنسي، ضد لوبان في قضية اختلاس أموال من البرلمان الأوروبي. وحسب ما نشره موقع 'فرانس 24' فقد وصف بارديلا الحكم بأنه متحيز وغير ديمقراطي وندّد بما أسماه 'استبداد القضاة'. ودعا بارديلا الفرنسيين للتعبير عن غضبهم متوجهاً إليهم بالقول 'اغضبوا!'، مضيفا: 'سننزل إلى الشوارع في مطلع الأسبوع'، مشيرا إلى أنهم سيقومون بتوزيع المنشورات وعقد اجتماعات 'في كل مكان في فرنسا'. وأمام نواب حزبها قالت لوبان إن 'النظام أخرج القنبلة النووية، وإن استخدم سلاحا قويا إلى هذا الحد ضدنا، فذلك حتما لأننا على وشك الفوز في الانتخابات'. وشكل الحكم الذي صدر الإثنين انتكاسة كارثية للوبان التي تزعمت اليمين المتطرف منذ فترة طويلة، وأظهرت استطلاعات رأي أنها الأوفر حظاً للوصول إلى الرئاسة عام 2027.

رئيس حزب التجمع الوطني يدعو الفرنسيين للتظاهر ضد منع لوبان من خوض الانتخابات
رئيس حزب التجمع الوطني يدعو الفرنسيين للتظاهر ضد منع لوبان من خوض الانتخابات

الشرق الأوسط

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

رئيس حزب التجمع الوطني يدعو الفرنسيين للتظاهر ضد منع لوبان من خوض الانتخابات

دعا جوردان بارديلا رئيس حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف الفرنسيين إلى التظاهر مطلع الأسبوع المقبل للاحتجاج على حكم يقضي بمنع مارين لوبان من الترشح لأي منصب عام لمدة خمس سنوات بعد إدانتها باختلاس أموال من الاتحاد الأوروبي. ووفقا لـ«رويترز»، يعد الحكم الذي صدر، أمس الاثنين، بمثابة انتكاسة كارثية للوبان، زعيمة اليمين المتطرف منذ فترة طويلة والتي أظهرت استطلاعات الرأي أنها المرشحة الأبرز إذا خاضت الانتخابات الرئاسية في عام 2027. وقال بارديلا لإذاعة «أوروبا 1» وقناة «سي نيوز» التلفزيونية تعليقا على حكم وصفه قادة اليمين المتطرف بأنه متحيز وغير ديمقراطي: «أعتقد أنه يتعين على الفرنسيين اليوم أن يعبروا عن غضبهم، وأقول لهم: اغضبوا!». وأضاف: «سننزل إلى الشوارع في مطلع الأسبوع». ولم يقدم بارديلا تفاصيل تذكر عن الاحتجاجات سوى القول إنه سيكون هناك توزيع للمنشورات وعقد اجتماعات «في كل مكان في فرنسا» وإن نواب حزب التجمع الوطني سيعقدون مؤتمرات صحافية في دوائرهم الانتخابية. وأعلن الحزب عن مظاهرة في باريس يوم الأحد المقبل. وفي معقل اليمين المتطرف في هينان بومونت بشمال فرنسا، كان مسؤولون من حزب التجمع الوطني يوزعون منشورات تقول: «فلننقذ الديمقراطية. ادعموا لوبان!». وفي غضون ذلك تحولت الجلسة الأسبوعية الخاصة بتوجيه أسئلة للحكومة إلى نقاش حاد حول الحكم القضائي، إذ كرر حزب التجمع الوطني اتهاماته بأن الحكم متحيز سياسيا. وفي وقت سابق، قالت لوبان لنواب الحزب إنها تعتبر الحكم «قنبلة نووية» أطلقتها «المؤسسة» ضدها. وحتى عندما تطعن في الحكم فلن يتم تعليق منعها من الترشح. وفي دلالة على بعض القلق بشأن كيفية التعامل مع ما وصفته صحيفة «لو فيغارو» بأنه «زلزال للديمقراطية»، قال رئيس الوزراء فرنسوا بايرو المنتمي لتيار يمين الوسط للبرلمان إنه يدعم الحكم، ولكنه أثار أيضا تساؤلات حول ما إذا كان منع لوبان من خوض الانتخابات سيتم بأثر فوري. وقال: «من الناحية القانونية، يجب أن يكون أي قرار جنائي له عواقب وخيمة قابلا للاستئناف»، مضيفا أنه يتحدث بصفته مواطنا وليس رئيسا للوزراء. وقال بايرو إنه ينبغي على المشرّعين تغيير القانون الذي يسمح للقضاء بفرض مثل هذا الحظر بأثر فوري إذا كان ذلك لا يحظى بالقبول لديهم. وقال إريك سيوتي، أحد النواب المتحالفين مع حزب التجمع الوطني، إنه سيفعل ذلك. ولم يُدل الرئيس إيمانويل ماكرون بأي تعليق علني. وقالت القاضية بينيديكت دي بيرتوي أمس الاثنين إن لوبان شاركت بشكل رئيسي في فضيحة اختلاس أكثر من أربعة ملايين يورو (4.33 مليون دولار) من أموال البرلمان الأوروبي. ويمكن أن يصبح بارديلا المرشح الفعلي لحزب التجمع الوطني في انتخابات 2027. لكن لوبان أوضحت أنها ليست مستعدة بعد لتسليمه زمام الأمور، قائلة أمس الاثنين: «لن أسمح بإقصائي بهذه الطريقة». وأعلن بارديلا تأييده لها اليوم الثلاثاء.

بعد قرار المحكمة.. رئيس حزب التجمع الوطني الفرنسي يعلن تأييد «لوبان»
بعد قرار المحكمة.. رئيس حزب التجمع الوطني الفرنسي يعلن تأييد «لوبان»

عكاظ

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

بعد قرار المحكمة.. رئيس حزب التجمع الوطني الفرنسي يعلن تأييد «لوبان»

دعا رئيس حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف جوردان بارديلا، اليوم (الثلاثاء)، الفرنسيين إلى التظاهر مطلع الأسبوع القادم؛ احتجاجاً على حكم يقضي بمنع مارين لوبان من الترشح لأي منصب عام لمدة 5 سنوات، بعد إدانتها باختلاس أموال من الاتحاد الأوروبي. وقال بارديلا لإذاعة «أوروبا 1» وقناة «سي نيوز» التلفزيونية: «أعتقد أنه يتعين على الفرنسيين اليوم أن يعبروا عن غضبهم، وأقول لهم: اغضبوا»، مضيفاً: «سننزل إلى الشوارع مطلع الأسبوع، وسننظم توزيع منشورات، وتعبئة ديمقراطية سلمية وهادئة». ولم يعرض بارديلا تفاصيل أخرى عن خطط الاحتجاجات سوى القول: «إنه سيكون هناك توزيع للمنشورات وعقد اجتماعات في كل مكان في فرنسا، وإن نواب حزب التجمع الوطني سيعقدون مؤتمرات صحافية في دوائرهم الانتخابية». ومن المرجح أن يصبح بارديلا المرشح الفعلي لحزب التجمع الوطني في انتخابات 2027 بعد حرمان لوبان، مع أنها ترفض تسليمه زمام الأمور. أخبار ذات صلة وأعلن بارديلا تأييده للوبان التي خاضت انتخابات الرئاسة 3 مرات، وكانت قد أعلنت أن عام 2027 سيكون ترشحها الأخير للمنصب. وقالت لوبان أمام نواب حزب التجمع الوطني، اليوم: «لن نستسلم»، مضيفة أنه من خلال هذا الحكم، فإن المؤسسة استخدمت قنبلة نووية ضدها. ولم يصدر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ولا الحكومة، ذات الأقلية والمنتمية ليمين الوسط، أي رد فعل رسمي حتى الآن، فيما تحدث مصدر أن رئيس الوزراء فرانسوا بايرو أبلغ حلفاءه بعدم ارتياحه للحكم. لوبان وجوردان بارديلا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store