أحدث الأخبار مع #بارونترامب


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- الإمارات اليوم
ميلانيا ترامب تُظهر «أمومتها» في البيت الأبيض
في ظهور نادر، كشفت السيدة الأميركية الأولى، ميلانيا ترامب، عن الجانب الأمومي من شخصيتها، خلال مشاركتها في فعالية «اصطحب طفلك إلى العمل»، التي أُقيمت في البيت الأبيض، الأسبوع الماضي. وقد استقبلت ميلانيا العشرات من أطفال موظفي البيت الأبيض، في أجواء احتفالية مليئة بالمرح، حيث شاركتهم تزيين الأعلام الأميركية في الحديقة المخصصة للسيدات الأُول داخل الجناح الشرقي للمقر الرئاسي. وخلال الفعالية، بدت ميلانيا، البالغة من العمر 55 عاماً، ووالدة بارون، ابنها الوحيد من الرئيس دونالد ترامب، في قمة الراحة والتفاعل مع الأطفال، حيث جلست إلى جانبهم، تشاركهم الرسم والتزيين، وتطرح عليهم أسئلة مثل: «أخبروني بعض القصص.. ما الذي تحبون القيام به؟». وتألقت السيدة الأميركية الأولى بإطلالة أنيقة، ضمت قميصاً أبيض بأكمام طويلة وتنورة ساتان مزهرة باللون الأخضر، وأتمت مظهرها بحذاء أخضر متناغم مع التنورة، وحزام أبيض ناعم، بينما انسدلت خصلات شعرها على كتفيها. وخلال الفعالية، اقترب الأطفال منها ليعرضوا أعمالهم الفنية التي أنجزوها، وارتدى بعضهم قبعات تحمل شعارات مثل «اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً»، و«خليج أميركا»، والتي قُدمت لهم كجزء من الهدايا. كما زينت ميلانيا قبعتها الخاصة بإضافة نجمتين لامعتين على العلم الأميركي. وحرصت ميلانيا أيضاً على مصافحة آباء الأطفال من موظفي المكتب التنفيذي للرئيس، ووجهت للأطفال دعوة للاستمتاع ببقية الأنشطة، التي شملت كشك الكعك، وعرضاً للشرطة السرية، ومنطقة لعب غولف مصغرة، قائلة لهم: «لا تنسوا شكر آبائكم على ما يقومون به». وفي وقت سابق من الشهر الجاري، وخلال مناسبة أقيمت لتكريم أمهات العسكريين، أشاد الرئيس ترامب بمهارات زوجته الأمومية، وقال أمام الحضور: «أود أن أشكر واحدة من أعظم الأمهات اللواتي رأيتهن في حياتي». وأكد أنها تهتم بابنهما بارون بشكل رائع، مضيفاً أنه أصبح شاباً يافعاً ومتفوقاً في دراسته. وفي كلمتها خلال المناسبة نفسها، تحدثت ميلانيا عن الأمومة بوصفها تجربة حياتية تحول المرأة إلى إنسانة قوية، رغم ما تحمله من مشاعر هشّة، قائلة: «حياة ابني لاتزال حتى اليوم تحرك فيَّ مشاعر الخوف والتحفيز.. الأمهات فقط يفهمن هذه المشاعر، ولا أقصد بذلك التقليل من دور الآباء، لكن، كما ستؤكد كل أم موجودة هنا، هناك جوانب خاصة لا تدركها سوى الأم». عن «ديلي ميل» . ميلانيا كانت في قمة الراحة والتفاعل مع الأطفال.


الإمارات اليوم
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
تبادل الحديث باللغة السلوفانية بين ميلانيا وابنها بارون يثير حفيظة ترامب
في أواخر العام الماضي، انتشر فيديو لبارون ترامب، ابن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والسيدة الأولى ميلانيا ترامب، وهو في ريعان شبابه، حيث كانا يتحدثان باللغة السلوفانية، لغة والدته، الأمر الذي كان يثير حفيظة الرئيس. وألهم الفيديو العديد من وسائل الإعلام للحديث عن اللغات التي يُزعم أن بارون يجيدها، فعلى وسائل التواصل الاجتماعي، زعم منشور على منصة «إكس» - حصد أكثر من 2.3 مليون مشاهدة و90 ألف إعجاب - أن بارون «يتقن» السلوفانية والفرنسية والإيطالية والألمانية، فيما زعم منشور آخر على «إكس» أيضاً، أنه يتحدث خمس لغات، بينما زعمت وسيلة إعلامية واحدة على الأقل أنه يتحدث ثلاث لغات. وعلى الرغم من أن بارون ظل متحفظاً، مقارنة بأفراد عائلته الآخرين، فإن والدته صرحت لمقدم البرامج الحوارية، لاري كينغ، عام 2010، بأن ابنها، الذي كان آنذاك في الرابعة من عمره، يتحدث ثلاث لغات، ومع ذلك لم تُحدد اللغات الثلاث التي يتحدثها. اللغات الأجنبية وبعد نحو 10 سنوات، أجرت ميلانيا مقابلة مع مجلة «بيبول» قبل الانتخابات الرئاسية عام 2016، وذكرت بإيجاز أن بارون ترامب «ثنائي اللغة»، وجاء في المقابلة إنها تُربي ابنها ليكون «ثنائي اللغة»، مشيرة إلى أنه كثيراً ما كان يتصل بجدته ليتحدث معها باللغة السلوفانية. وأكدت ميلانيا أنها تتفق مع آراء زوجها بشأن اللغات الأجنبية، قائلة: «رأيي هو أن التحدث بلغات أكثر يكون أفضل، لكن عندما تأتي إلى أميركا، فإنك ستتحدث الإنجليزية حتماً». وباستثناء تلك المقابلة التي جرت عام 2010، ليس هناك أي ذكر لبارون ترامب متحدثاً بأكثر من لغتين، ومن المهم أيضاً ملاحظة أنه لا يوجد تسجيل عام له، وهو يتحدث أي لغة أخرى غير الإنجليزية. العائلة الكبيرة وفي عام 2020 نشرت المحررة المساعدة في صحيفة «واشنطن بوست»، ماري غوردان، سيرة ذاتية لميلانيا ترامب بعنوان «فن إبرام صفقاتها». وفي مقابلة مع مذيعة شبكة «سي بي إس»، تريسي سميث، ذكرت غوردان أن ميلانيا ترامب ووالديها وبارون ترامب يتحدثون جميعاً السلوفانية، وقالت غوردان: «إذاً، بارون ترامب يتحدث السلوفانية، وهو قريب جداً من جدّيه من والدته، حيث يقضي الجدّان وقتاً طويلاً في البيت الأبيض، ويعيشان فيه»، مضيفة: «هناك مجموعة داخل العائلة الكبيرة، تضم ميلانيا ووالدتها ووالدها وبارون، وجميعهم يتحدثون السلوفانية، ومن المثير للاهتمام أن جهاز الخدمة السرية لا يعرف ما يقولونه». وسألت تريسي ضيفتها غوردان: «هل لدى دونالد ترامب فكرة جيدة عما يقولونه في كثير من الأحيان عندما يتحدثون السلوفانية؟»، فردت غوردان: «لا، وقد قال (ترامب) إن ذلك يضايقه في بعض الأحيان، لأنه ليست لديه أي فكرة عما يقولونه». عن «سنوبيس» «ثنائي اللغة» مع عدم وجود دليل علني على أن بارون ترامب، ابن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يتحدث لغة أخرى غير الإنجليزية، فقد صرّحت والدته ميلانيا علناً بأن ابنها «ثنائي اللغة» على الأقل، بل قالت في إحدى المرات إنه يتحدث ثلاث لغات، كما زعم أحد الصحافيين أن بارون ترامب يتحدث السلوفانية، مع أن هذا غير مؤكد. . بارون ترامب قريب جداً من والدي أمه، حيث يقضي الجدّان وقتاً طويلاً في البيت الأبيض ويعيشان فيه.


الإمارات اليوم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
تعليقات «غير لائقة» حول بارون ترامب تطيح برئيسة منظمة طلابية
استقالت رئيسة فرع جامعة نيويورك لمنظمة «جمهوريو الكليات الأميركية»، بعد وصفها الابن الأصغر للرئيس ترامب بأنه «نوع من الغرابة في الحرم الجامعي»، وقالت كايا ووكر إنها أُجبرت على الاستقالة بعد الإدلاء بتعليقات «غير لائقة» حول بارون ترامب (18 عاماً)، في مقال نشرته مجلة «فانيتي فير». وأضافت ووكر للمجلة: «يذهب إلى الفصل، ويعود إلى المنزل»، مشيرة إلى أن أحد أساتذة جامعة نيويورك قال مازحاً إن ترامب «لا ينتمي حقاً» إلى الحرم الجامعي الليبرالي، تاريخياً، والواقع في قرية غرينتش في نيويورك. ورداً على ذلك، قالت المنظمة الطلابية المؤيدة للحزب الجمهوري، إن تصريحات ووكر «لا تتوافق» مع قيمها ومبادئها، وقد قبلت استقالتها. وذكرت المنظمة أنها كسرت قاعدة، استمرت 100 عام، تقضي بعدم دعم مرشح معين، وأيدت ترامب قبل بدء الانتخابات التمهيدية الرئاسية للحزب الجمهوري. وقال الطلاب المحافظون في المجموعة، إنهم خاضوا حملة بلا كلل لانتخاب «الرئيس ترامب»، مضيفين أن دعمهم له كان «ركيزة لمنظمتنا». من جهته، قال الرئيس الوطني لمنظمة «جمهوريو الكليات الأميركية»، ويل دناهو، في بيان: «يمثل بارون ترامب مستقبل الحركة المحافظة، وسيشرفنا أن ينضم إلى (جمهوريو الكليات الأميركية)»، بينما وجّه دعوة «للانضمام إلينا في تشكيل مستقبل حزبنا». وبعد إقالتها، أصرت ووكر على أن تعليقاتها قد أخرجت عن سياقها. وقالت القيادية الجمهورية، الطالبة في السنة الأخيرة، لصحيفة «نيويورك بوست»: «عملت كل ما بوسعي في محاولة لدعم الحركة المحافظة، ويعلم الجميع أن كونك جمهورياً في جامعة نيويورك يعتبر معركة شاقة». والتحق بارون ترامب، خلال سبتمبر الماضي، كطالب في السنة الأولى بكلية «شتيرن» للأعمال في جامعة نيويورك، حيث تبدأ الرسوم الدراسية من 62.7 ألفاً. وقام بالتوفيق بين دراسته ودور استشاري غير رسمي في الحملة الرئاسية الناجحة لوالده، ويقال إنه أطلق مشروعاً عقارياً فاخراً في الشهر الماضي. أصبح وجود بارون ترامب في الحرم الجامعي، حيث يحيط به عملاء الخدمة السرية غالباً، مصدراً لمكائد الصحف الشعبية، حيث يقطع بانتظام مسافة ثلاثة أميال من برج ترامب في موكب من سيارات الدفع الرباعي، بينما يراقب ضباط من إدارة شرطة نيويورك المنطقة المحيطة عن كثب. في غضون ذلك، اعترفت السيدة الأميركية الأولى، ميلانيا ترامب، بالتحديات التي يواجهها ابنها أثناء اندماجه في الحياة الجامعية، كواحد من أشهر المراهقين في البلاد. وقالت لمحطة «فوكس نيوز» في ديسمبر: «لا أعتقد أنه من الممكن أن يكون طالباً عادياً»، مضيفة: «أنا فخورة جداً بكيفية تعامله مع الأمر.. إنه قوي جداً، ويعلم أنه في وضع مختلف عن الأطفال الآخرين». ويُنسب إلى بارون إقناع والده بالظهور في مجموعة من البرامج الصوتية الشعبية بين الناخبين الصغار، في الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية في نوفمبر، وواصل الرئيس ترامب تحقيق مكاسب كبيرة بين الناخبين الشباب والناخبين للمرة الأولى في انتخابات 2024، مقارنة بأربع سنوات سابقة. عن «التايمز» مشاريع تجارية ذكرت مجلة «نيوزويك» أن بارون ترامب، وصديقاً له من مدرسته الإعدادية في «بالم بيتش»، إلى جانب ابن عم عضو الكونغرس الجمهوري من ولاية أيداهو، أسسوا شركة عقارات فاخرة. وقال أحد شركاء بارون إن الشركة تم حلها بعد فترة وجيزة من الانتخابات، لتجنب التغطية الإعلامية، لكن سيُعاد إطلاقها. وفي الأيام التالية، عاد وقال إن هذا لن يحدث على الإطلاق، ولم يتم الإعلان عن أي مشاريع تجارية أخرى حتى الآن، ومن غير المقرر أن يتخرج بارون حتى عام 2028. وبعد أسبوعين من عودة ترامب إلى منصبه، مع بدء الفصل الدراسي الربيعي، ظهر بارون في جامعة نيويورك مرتدياً سترة بيضاء وحذاء رياضياً أسود، وإلى جانب مجموعة جديدة من صور «الباباراتزي»، أعلنت صحيفة «نيويورك بوست» أن «الرجل الكبير في الحرم الجامعي عاد». . قالت ووكر، الطالبة في السنة الأخيرة، إنها فعلت كل ما بوسعها في محاولة لدعم الحركة المحافظة.


العين الإخبارية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الشاب الجذاب مُحاط بالحراسات.. بارون ترامب في «قفص الرئاسة»
بارون ترامب الابن الأصغر للرئيس الأمريكي، ظهر في الحرم الجامعي محاطا بالحراس. وحدت رئاسة دونالد ترامب، لأكبر دولة في العالم، من حصول ابنه بارون على تجربة مراهقة طبيعية، فالابن الشغوف بالعقارات خصوصا تلك الراقية منها، باتت تحركاته مصدرا لعناوين الصحف الكبرى في أمريكا. وللمرة الأولى منذ تنصيب والده، رصدت "نيويورك بوست" ظهور بارون ترامب في حرم جامعة نيويورك، أمس الثلاثاء، لأول مرة منذ تنصيب والده. ووسط حضور كثيف من أفراد الخدمة السرية وشرطة نيويورك، انتقل بارون من برج ترامب إلى الحرم الجامعي في موكب من 5 سيارات رياضية متعددة الاستخدامات. وارتدى ترامب الابن سترة كريمية اللون أسفل قميص بولو أبيض مع بنطال جينز أسود وحذاء رياضي. ويبدو أن الشاب البالغ من العمر 18 عامًا، قد تغيب خلال الأسابيع القليلة الأولى من الدراسة، التي بدأت قبل ثلاثة أيام من أداء والده اليمين الدستورية يوم 20 يناير/كانون الثاني الماضي. وكان بارون ترامب التحق بكلية "ستيرن" للأعمال في جامعة نيويورك، وذلك بعد تخرجه في أكاديمية أوكسفورد وبريدج النخبوية في فلوريدا العام الماضي. وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قالت والدته السيدة الأولى ميلانيا ترامب لبرنامج "ذا فايف" على قناة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية إن ابنها "يحب دراسته وأساتذته". وكانت مجلة "بيبول" أشارت في ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى أن بارون ترامب يتمتع بجاذبية وسط النساء، كونه وسيما. شغف بالعقارات ويتطلع بارون ترامب لإطلاق مشروع عقاري فاخر مع شريكين. وقال كاميرون روكسبيرج، وهو أحد المؤسسين المشاركين في المشروع، لمجلة "نيوزويك"، إن الشركة ستركز على مشاريع عقارية راقية، بما في ذلك ملاعب الغولف والعقارات في أريزونا وأيداهو ويوتا. وأدرجت الشركة "مار إيه لاغو" في بالم بيتش بولاية فلوريدا كعنوان رئيسي لنشاطها، وفقًا للسجلات التي حصلت عليها صحيفة "نيويورك بوست". aXA6IDMxLjU5LjEyLjI3IA== جزيرة ام اند امز GB