logo
#

أحدث الأخبار مع #باروني

صيحة Dress Over Pants .. من أعادها للواجهة؟
صيحة Dress Over Pants .. من أعادها للواجهة؟

أخبار مصر

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

صيحة Dress Over Pants .. من أعادها للواجهة؟

صيحة Dress Over Pants .. من أعادها للواجهة؟ أفسحي المجالَ في خزانتكِ سيِّدتي لصيحةٍ جميلةٍ بقطعٍ وتنسيقاتٍ جديدةٍ، نعرفُها باسم Dress Over Pants. هذه الصيحةُ، ترتبطُ بذكرياتِ الطفولة، وبعادةِ تكديسِ الملابس Layering، وتقفُ على الحدِّ الفاصلِ بين الحنينِ والجنون. لكنْ، من أين كانت البدايةُ، وكيف تطوَّرت، ومَن أطلقها، وبأي حالٍ عادت إلينا؟ أسئلةٌ كثيرةٌ، تختبئ إجاباتُها في السطورِ التالية.أصداء الماضي تعود جذورُ صيحةِ التونيك إلى القرنِ الـ 19 ففي عامِ 1850، تبنَّت رائداتُ الحركاتِ النسويَّة هذه الصيحةَ التي جمعت زيَّين منفصلَين للجنسَين، وشكَّل مزجهما تناقضاً، وأثار جدلاً في تلك الحقبة، ومن أبرزِ مَن اعتمدها إيميليا جنكس بلومر، وإليزابيث كادي ستانتون من الولاياتِ المتَّحدة الأمريكيَّة. وفي العصرِ الفيكتوري، الذي انتشرَ في القارتَين الأمريكيَّة والأوروبيَّة، بدأت ملابسُ النساءِ تتحرَّر من قصَّاتٍ محدَّدةٍ مثل التنانيرِ المنفوخة، والكورسيهات الضيِّقة التي كانت تُسبِّب مشكلاتٍ في التنفُّس. في تلك الحقبةِ، شاعت الفساتينُ الجلديَّة مع سراويلَ مريحةٍ بوصفها بديلاً للتنانيرِ الطويلةِ التي تلامسُ الأرض. وظهرت هذه الصيحةُ كجزءٍ من أسلوبِ الحياةِ في الهند، والقارةِ الآسيويَّة، فشاعَ ارتداءُ أزياءِ التونيك، والكورتاس Kortas، التي تعودُ إلى القرونِ الوسطى، وعرفت النساءُ تنسيقاتٍ من السراويلِ مع العباءةِ في الشرقِ الأوسط. ومن العشرينيَّات إلى الخمسينيَّات، درجَ هذا النمطُ من اللباسِ لدى ربَّاتِ البيوتِ والمضيفات، وفي أواخرِ الستينيَّات، اقترن التونيك بنقشاتٍ هندسيَّةٍ بشكلٍ جيِّدٍ مع السراويلِ الواسعة ذات الساقِ الواسعة، والبنطلون ذي الساقِ المضيئة.يمكنك أيضًا الطلاع على تصاميم فدوى باروني.. الأناقة والاحتشام في كل تفصيلتعديل صيحة 'Dress Over Pants' بأساليب مختلفةعلى منصَّاتِ العروض، تمَّ تطويرُ، وتعديلُ هذه الصيحةِ بأساليبَ مختلفةٍ، بدءاً من موسمِ خريف وشتاء 2022، فدارُ نانوشكا Nanushka نسَّقت الجمبسوت مع تنورةٍ رماديَّةٍ ضيِّقةٍ، بينما مزجت دارُ كلوي الفستانَ الجلدي، أو التنورةَ مع السروالِ، وتلاعبت بأقمشةٍ عدة في زي واحدٍ. ومن أبرزِ الدورِ العالميَّة التي ثارت على السروالِ التقليدي، ونسَّقته مع تنورةٍ، نذكرُ جيفنشي Givenchy، إذ اختارت التنانيرَ المزدانةَ…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

تصاميم فدوى باروني.. الأناقة والاحتشام في كل تفصيل
تصاميم فدوى باروني.. الأناقة والاحتشام في كل تفصيل

مجلة سيدتي

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

تصاميم فدوى باروني.. الأناقة والاحتشام في كل تفصيل

فدوى باروني مصممة ليبية مقيمة في الإمارات، رسمت لنفسها طريقاً فنياً بين طيات الثقافة والأناقة، لتؤسس علامة "باروني" Baruni التي تعكس روح المرأة القوية والمحتشمة. بعد أن تركت عالم الهندسة لتغمر نفسها في عالم الأزياء، مزجت بين أسس التفكير الهندسي وفن التصميم، فابتكرت قطعاً تنبض بالجمال والاحتشام. كل خيط من خيوط تصاميمها يحمل قصة، وكل قماش تنسجه يعبّر عن أصالة وهوية عميقة. "باروني" Baruni ليست مجرد أزياء، بل هي بيان للمرأة التي ترتديها، تصدح بثقة وإبداع، وتظل في الوقت نفسه متجذرة في ثقافة غنية وأنيقة. - هل يمكنكِ إخبارنا عن رحلتكِ في عالم الأزياء؟ كانت رحلة طويلة. نشأت في عائلة مثقفة، حيث كانت المهن المعترف بها هي الطب، القانون، و الهندسة. لم أستطع تحمل الدماء في الطب، وكنت أشعر بالملل من القانون، لذا درست الهندسة. هذا كان له تأثير كبير على فلسفتي في التصميم، فالتدريب على كيفية التفكير في حل المشكلات والوصول إلى جوهر القضايا هو شيء نفعله في التصميم، وكان التدريب في الهندسة ميزة كبيرة في ذلك. إنه عملية تكرارية، حيث تأخذ فكرة وتعمل عليها حتى تصل إلى جوهر المفهوم، ثم تستكشف المواضيع التي يولدها هذا. ما هي التحديات الأولية التي واجهتِها عندما بدأتِ في التصميم؟ في البداية، كان التحدي الكبير هو أنني كنت أعمل في مجال الهندسة في صناعة النفط والغاز في أسكتلندا لمدة عشر سنوات، وكان عليَّ اتخاذ قرار بترك هذا المجال والتدريب في صناعة جديدة تماماً. كنت محظوظة بدعم عائلتي، خاصة زوجي، الذي سمح لي بالقيام بذلك. أولاً، تركت وظيفتي وهو قرار لم أندم عليه أبداً، وأخذت نفساً عميقاً، وتقدمت إلى كلية إدنبرة للفنون. كان هذا تحدياً، حيث كان من الصعب قبول شخص أجنبي ومتعلم ناضج في هذا التخصص التنافسي، ولكنني كنت سعيدة جداً عندما تم قبولي. لم أمضِ سوى سنة واحدة هناك، تعلمت فيها الكثير عن الفنون بشكل عام، قبل أن ننتقل إلى الشرق الأوسط ونستقر في دبي. هنا، وجدت كلية محلية وركزت على تعلم الجوانب العملية لبناء الملابس والعالم الحقيقي لتصميم وصناعة الأزياء. أذكر جيداً عندما كنت حاملاً في شهور متقدمة، أقود من دبي إلى الشارقة كل يوم لحضور الكلية، وأعمل لساعات طويلة لتصميم وصناعة عينات لمجموعتي الأولى. بنيت فهماً للصناعة، ثم قررت تأسيس شركتي وعلامتي التجارية في الإمارات، وأطلقت مجموعتي الأولى. فكرت في التركيز على الأزياء الغربية بأسلوب الأعمال، وكان هذا السوق تهيمن عليه العلامات التجارية الكبرى في شارع الأزياء، وكان من الصعب تحديد موقع مميز في هذا السوق. لم يكن أحد مستعداً لدفع مبلغ إضافي لشراء قميص أبيض للمكتب. وكان هذا يتطلب تحوّلاً كبيراً وإعادة تفكير في المشروع بالكامل. وفي النهاية، وجدت مكانتي في التصميم وسوقي، رغم أن ذلك استغرق عدة سنوات للوصول إليه. واجهنا تحديات أخرى مع تقدمنا، ولكن هذه كانت التحديات الحاسمة، مثل تعيين الأشخاص المناسبين وبناء شبكة قوية من الموردين للأقمشة والتفاصيل... إلخ. بعد اجتياز هذه التحديات، أصبحت الأمور أسهل نسبياً. - هل أثرت خلفيتكِ العائلية في اختياركِ تصميم الملابس المحتشمة؟ لا، أعتقد أنه من العدل أن أقول إن تأثيرات عائلتي لم تدفعني نحو تصميم الملابس المحتشمة. إذا نظرنا إلى صور الأحداث الاجتماعية في الخمسينيات والستينيات في ليبيا، التي قد يكون والداي قد حضراها؛ كانت تلك أحداثاً ساحرة مع الملابس المحتشمة بشكل عام. لكن هذا جاء لاحقاً كإعلان عن هويتنا الفريدة، والآن أعتبره تحدياً لصنع التصاميم الأكثر جاذبية وفخامة التي تظل محتشمة للنساء في "باروني" Baruni. برأيي، النساء يُظهرن شخصيات أقوى عندما يرتدين ملابس محتشمة. بالطبع، عملي يعبّر عن خلفيتي وثقافتي. أنا أتواصل بشكل طبيعي مع غالبية عملائي وأفهم تماماً اهتمامهم بالملابس التي تجمع بين الجمال والجاذبية مع الاحتشام في الوقت نفسه. أعتقد أنني أرى نفس الاتجاهات لدى عملائنا في الغرب، لذلك أعتقد أن هناك اتجاهاً قوياً نحو الأزياء المحتشمة بعيداً عن دوافعها الثقافية. - مجموعة العيد الخاصة بكِ تبرز كل عام. ما هي العناصر الأساسية التي تركزين عليها؟ رمضان هو وقت خاص جداً في العام، ويشعرني بالكثير من الذكريات الجميلة من الأحداث العائلية التي نشأت عليها. ومع تقدمنا في العمر وذهاب هذه التقاليد العائلية الرمضانية، أصبح لديّ إصرار أكبر على جعل مجموعتي الرمضانية والخاصة بالعيد مميزة. في هذه المجموعات، أركز بشكل خاص على الأقمشة ، يجب أن تكون غنية في الملمس، وفي الوقت نفسه أريدها أن تكون مريحة لارتدائها لفترات طويلة. دائماً أركز على جعل مجموعات رمضان والعيد جذابة، تحتاج الفساتين لجذب الانتباه، وأن تكون محور الاهتمام في المجموعة. - هل تجدين أن إلهامكِ يأتي أكثر من جذوركِ أم من حياتك في دبي؟ بالطبع، لا يمكنكِ العيش في دبي من دون أن يكون لهذا تأثير كبير على آرائكِ ونهجكِ في التصميم. هناك العديد من التصاميم المعمارية المُلهمة وغيرها من السمات هنا التي يصعب أن تخلو تصاميمكِ من تأثيرها. أعتقد أن التصميم هو أكثر عملية لاشعورية من كونه عملية شعورية، وجميع التأثيرات الحالية والتاريخية تتقاطع في العملية الإبداعية. أجد أن الموسيقى وحديقتي وعائلتي وكل شيء من حولي يؤثر في تصاميمي، جذوري الليبية موجودة أيضاً في هذا المزيج. - ما النصيحة التي تقدمينها للمصممين الطموحين الذين يرغبون في خلق أزياء مستدامة؟ أولاً، تأكدوا تماماً أنكم ترغبون في القيام بذلك، ستندهشون من حجم العمل والجهد الذي يتطلبه النجاح. ومع ذلك، لا يوجد شيء أكثر إرضاءً في ذهني من رؤية أحد تصاميمي على منصة العرض وجذب الإعجاب والتساؤلات حول مكان توفره. في النهاية، الأمر يستحق العناء، لكن الالتزام المطلوب يجب أن يكون أمراً تفكرون فيه جيداً. - ماذا تتوقعين لماركتك في المستقبل القريب؟ نواصل بناء وتنمية الأعمال. في الوقت الحالي، نجد أن التجارة الإلكترونية هي التي تقود معظم مبيعاتنا. في كثير من الأحيان، يعد هذا أمراً إيجابياً، حيث يمكننا تقديم شروط تجارية أكثر جاذبية على هذه المنصات. سنواصل التوسع عالمياً، لكن لا أرى أننا سننتقل من دبي، إذ إنه مكان مناسب جداً. - هل هناك رسالة معينة تأملين في توصيلها من خلال علامتكِ؟ أريد لنساء "باروني" Baruni أن يشعرن بالقوة من خلال تصاميمي، وأن يشعرن بالتحكم في حياتهن واستقلالهن. أريد لنساء "باروني" Baruni أن يشعرن بالسعادة والثقة وهن يرتدين تصاميمي. لفترة طويلة، لم نكن قادرين على التعبير عن أنفسنا بالطريقة التي نريدها. نحن نساء قويّات ومستقلّات ولنا صوتنا الخاص، وهذا هو ما أريد لتصاميمي أن تدعمه لجميع النساء. - كيف تتصورين مستقبل الأزياء المحتشمة اليوم؟ أرى أن الأزياء المحتشمة ستستمر في النمو، حيث نطور تصاميم أنيقة لدعم الاهتمام المتزايد في السوق للحصول على مظهر أكثر تطوراً وأناقة. تابعي أيضاً: المصممة هلا العيطة.. كيف أغنت الثقافة السعودية تصاميمها؟

بلحيان خيار مدرب لازيو للخروج من النفق
بلحيان خيار مدرب لازيو للخروج من النفق

المنتخب

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المنتخب

بلحيان خيار مدرب لازيو للخروج من النفق

تعقدت وضعية ماركو باروني مدرب لازيو بعدما خرج الفريق من كأس إيطاليا في دور ربع النهائي إثر خسارته على يد إنتر ميلانو (0 – 2).. وتبدو مهمة المدرب أشد تعقيدا عندما يحل لازيو ضيفا على ميلان بعد غد الأحد في الدورة 27 من منافسات البطولة الإيطالية "السيري أ".. وهي المباراة التي يدعو فيها أنصار لازيو من المدرب بضرورة الرد. ويشعر باروني أن مهمة إنطلاق الفريق من جديد تبدأ بمباراة يوم الأحد، خصوصا أن لازيو مصر على البقاء ضمن المراكز الأولى المؤهلة لعصبة الأبطال، إذ يحتل حاليا المركز الخامس المؤهل لمسابقة "أوروبا ليغ"، وأي تعثر آخر لن يكون في صالح الفريق. وللخروج من النفق، تطالب الصحافة الإيطالية من المدرب باروني أن يعتمد على شاكلة 4 – 3 – 3، خلال مواجهة يوم الأحد أمام ميلان إن هو أراد أن يتفادى أي تعثر جديد، مع تواجد ثلاثي وسط الميدان ماتيو كندوزي، رضا بلحيان ونيكولو روفيلا. وشارك بلحيان مع لازيو منذ انضمامه لصفوفه في الميركاطو الشتوي الأخير، في مباراة واحدة فقط، حيث لعب 50 دقيقة خلال التعادل أمام فينيزيا (0 – 0) في الدورة 26 من منافسات "السيري أ".

باروني "محبط" بعد هزيمة لاتسيو أمام انتر في الكاس
باروني "محبط" بعد هزيمة لاتسيو أمام انتر في الكاس

Elsport

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • Elsport

باروني "محبط" بعد هزيمة لاتسيو أمام انتر في الكاس

عبّر ​ماركو باروني​، مدرب ​لاتسيو​، عن شعوره بـ"الإحباط الشديد" بعد هزيمة فريقه 0-2 أمام ​إنتر​ في ربع نهائي ​كأس إيطاليا​. وقال باروني: "نحن آسفون، لقد تأهل إنتر. ما كان مفقودًا في أدائنا هو الهدف". وتابع: "نحن دائمًا نتطلع للأمام، نركز على العمل ونمو لاعبينا. نحن نعرف مسارنا، ونحن واثقون من أننا قادرون على المنافسة حتى النهاية. يجب أن نفعل ذلك من أجل أنفسنا ومن أجل جماهيرنا. لن نتراجع قيد أنملة." وغاب عن المباراة هداف لاتسيو ​فالنتين كاستيانيوس​ بسبب الإصابة، ومن المتوقع أن يغيب لفترة أخرى. وقال باروني: "كاستيانيوس لاعب قوي؛ نحن نعرف ما قدمه لنا وما سيقدمه عندما يعود." وأضاف: "علينا أن نعمل مع من هم هنا ومنح الثقة للاعبين الشباب، الذين يشعرون بثقل القفزة الكبيرة التي قاموا بها."

رضا بلحيان شاهد الخماسية من الإحتياط
رضا بلحيان شاهد الخماسية من الإحتياط

المنتخب

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المنتخب

رضا بلحيان شاهد الخماسية من الإحتياط

سحق فريق لازيو روما ضيفه مونزا بخمسة اهداف لواحد في الفصل 24 من البطولة الايطالية . وانتظرنا المدرب باروني كيف سيتعامل مع قدوم الدولي رضا بلحيان في اول مشاركة رسمية له ضد مونزا ، إلا ان المدرب ارتأى الاعتماد على خاصية اختياراته السابقة وصناعة النتائج المخولة له للصعود الى المراكز الأوروبية وربما المرافعة على لقب البطولة وفضل عدم الزج بالمغربي الوافد رضا بلحيان حتى يستأنس بالاجواء الخاصة بالنادي وأيضا بنوعية من يلعب في مكانه الاصلي حتى يترافع على تنافسيته التي يحظى بها الكندوزي وايضا الايطالي روفيلا ، وبالتالي حتى ولو وصلت النتيجة الى الرباعية في الدقيقة 77 ، لم يعمد المدرب على اشراك بلحيان لالتقاط اشارات البدايات الأولى ، ومع ذلك، سينتظر من بلحيان مقاومة كل شيء للدخول في انموذج المدرب .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store