أحدث الأخبار مع #باريماتش،


روسيا اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
ابنة رئيس وزراء فرنسا تفشي سرا كتمته 40 عاما عن والديها
وقالت هيلين بيرلانت، ابنة رئيس الوزراء الفرنسي في مقابلة مع مجلة "باري ماتش"، نشرت مساء أمس الثلاثاء عبر الإنترنت، إنها "تعرضت لاعتداء جسدي شديد منذ نحو 40 عاما، خلال فترة دراستها في المدرسة الواقعة قرب مدينة لورد". La fille de Bayrou révèle avoir été victime de violences à Bétharram : "La défense de François Bayrou est totalement fragilisé" pour @francoisedegois #LaVéritéEnFacehttps:// وذكرت أن "رجل دين قام بسحبها أرضا من شعرها، وانهال عليها بالضرب والركل في مختلف أنحاء جسدها، خاصة في منطقة البطن". ولم تخبر والديها بذلك مطلقا. وأثارت تصريحات الابنة، التي تبلغ من العمر حاليا 53 عاما، ضجة واسعة في فرنسا، إذ يتعرض بايرو لانتقادات بدعوى تقاعسه عن الاستجابة لمؤشرات سوء السلوك في المدرسة الواقعة ضمن دائرته الانتخابية، خلال توليه منصب وزير التعليم في الفترة بين عامي 1993 و1997. وكانت زوجته تعمل أيضا في المدرسة، والتحق بعض أطفاله بهذه المدرسة. وقد صرح بأنه لم يكن على علم بأي سلوك غير لائق في ذلك الوقت. وفي الوقت ذاته، قدم نحو 200 من الطلاب السابقين في مدرسة نوتردام دو بيتارام (سيدة بيتارام) شكاوى، مدعين أنهم "تعرضوا لاعتداءات جسدية واعتداءات جنسية داخل المدرسة".المصدر: وسائل إعلام فرنسية أفادت وسائل إعلام فرنسية مساء يوم السبت، بأن رجلا يبلغ من العمر 37 عاما مدرج على قائمة الإرهاب، طعن شخصا خلال مظاهرة في مولهاوس حتى الموت وأصاب شرطيين اثنين بجروح خطيرة. أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين، أن الشرطة اعتقلت شخصا يشتبه بأنه حاول تخريب خطوط السكة الحديدية لتعطيل عمل الشركة الوطنية الفرنسية للسكك الحديدية (SNCF).

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
لقاء ترامب وزيلينسكي بعيون الإعلام الفرنسي.. لماذا ضحَّى الرئيس الأمريكي بزيلينسكي على مذبح السلام؟
أثار اللقاء الذي جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي جدلًا واسعًا في وسائل الإعلام الفرنسية، حيث تباينت التغطيات بين انتقاد لاذع للطريقة التي تعامل بها ترامب مع زيلينسكي، وتحليل لمآلات هذه المواجهة على مستقبل النزاع الأوكراني-الروسي. وركزت الصحف الفرنسية على مشاعر الغضب والإحباط في أوكرانيا بعد اللقاء، وعلى ما وصفته بالإهانة التي تعرض لها زيلينسكي، بالإضافة إلى الأبعاد الاستراتيجية لقرارات ترامب في هذا السياق.وتحت عنوان "في أوكرانيا، الغضب والقلق بعد "إهانة" زيلينسكي في البيت الأبيض"، قالت صحيفة "لوموند" الفرنسية، إن تصريحات ترامب حول أوكرانيا وزيلينسكي أثارت موجة من الغضب والخوف داخل البلاد التي تخوض حربًا ضد روسيا.ووفقاً للصحيفة الفرنسية فإن وسائل التواصل الاجتماعي الأوكرانية شهدت تفاعلًا كثيفًا مع الحدث، حيث انتشرت مشاعر الإحباط بين المواطنين، سواء في الجبهة أو بين المدنيين، خصوصًا في ظل القصف الروسي المكثف الذي تزامن مع اللقاء.وأوضحت "لوموند" أن الأوكرانيين كانوا يأملون أن يشهد الاجتماع انفراجة في العلاقات بين ترامب وزيلينسكي، لا سيما بعد أن أعلن ترامب في 12 فبراير الماضي عن بدء مفاوضات مع روسيا لإنهاء الحرب، دون إشراك كييف.وأضافت: "غير أن اللقاء انتهى بإحباط كبير، حيث بدا أن زيلينسكي لم يحقق أي مكاسب ملموسة، بل على العكس، وُضع في موقف حرج سياسيًا ودبلوماسيًا".-لماذا ضحَّى ترامب بزيلينسكي على مذبح "السلام"؟وتحت عنوان "لماذا ضحَّى ترامب بزيلينسكي على مذبح السلام؟"، تناولت صحيفة لوجورنال دو ديمانش تحليلًا للكاتب سيباستيان بوسوا، الذي وصف اللقاء بأنه "تصفية حسابات" تاريخية بين ترامب وزيلينسكي.وأشارت الصحيفة، إلى أن ترامب فرض على زيلينسكي رؤيته الخاصة لوقف إطلاق النار مع روسيا، دون أن يعبأ بموقف أوكرانيا أو مصالحها، ورأت الصحيفة أن هذه المواجهة كانت تتويجًا لعلاقة متوترة بين الرجلين، حيث يعتبر ترامب أن زيلينسكي "غير ممتن" للدعم الأمريكي، بينما يحاول الأخير الحفاظ على موقف قوي أمام روسيا.كما أشارت الصحيفة، إلى أن ترامب كان واضحًا في موقفه: "إما أن توقّعوا الاتفاق أو ننهي الدعم"، وهو تهديد يعكس توجهاته السياسية القائمة على التعامل مع الأزمات الدولية وفق منطق "الصفقات".-خلف كواليس مواجهة ترامب وزيلينسكي: كيف قرر البيت الأبيض طرد الرئيس الأوكراني؟أما مجلة باري ماتش، فقد كشفت تفاصيل كواليس الاجتماع الدرامي بين الرئيسين، مشيرةً إلى أن النقاش بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض تحول إلى "مبارزة كلامية حادة".وذكرت المجلة أن الرئيس الأمريكي اجتمع بعد ذلك مع مستشاريه الرئيسيين، بمن فيهم نائب الرئيس جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، حيث خلص إلى أن "زيلينسكي غير قادر على التفاوض".وعلى إثر ذلك، أمر ترامب مستشاريه بإبلاغ الرئيس الأوكراني بضرورة مغادرة البيت الأبيض، وهو القرار الذي فاجأ الدبلوماسيين الأوكرانيين وأثار احتجاجهم.