logo
#

أحدث الأخبار مع #باستوس

سيلتا فيجو لـ«الرياضية»: لم نفكر في استعادة فيجا
سيلتا فيجو لـ«الرياضية»: لم نفكر في استعادة فيجا

الرياضية

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • الرياضية

سيلتا فيجو لـ«الرياضية»: لم نفكر في استعادة فيجا

نفى خوسيه باستوس، المسؤول الإعلامي في سيلتا فيجو الإسباني، الأنباء حول رغبة فريقه الأول لكرة القدم استعادة مواطنه جابري فيجا، لاعب الوسط، من الأهلي، وفق حديثه لـ«الرياضية»، الجمعة. وأكد باستوس أن تركيز النادي ينصب على مباراته الأخيرة في الدوري الإسباني، السبت، أمام خيتافي، لضمان التأهل لإحدى المسابقات الأوروبية. وقال باستوس: «نحن لا نعمل على أي صفقات حاليًا، ولم نفكر في التعاقد مع جابري فيجا». وأضاف: «تركيزنا حاليًا على مباراتنا الأخيرة في الدوري الإسباني، حتى نحسم موقفنا من المشاركة الأوروبية». وجاء نفي باستوس ردًا على تقارير شبكة «فوت ميركاتو» التي زعمت دخول سيلتا فيجو في مفاوضات مع الأهلي لضم فيجا في الميركاتو الصيفي. وكان مصدر مقرب من اللاعب الإسباني، البالغ 22 عامًا، ذكر لـ «الرياضية» الخميس، اقتراب فيجا من إنهاء تجربته مع الأهلي بعد 631 يومًا منذ انضمامه في أغسطس 2023 قادمًا من سيلتا فيجو. وذكرت وسائل إعلام أن نادي بورتو البرتغالي يتفاوض مع الأهلي من أجل الحصول على خدمات اللاعب الإسباني بمقابل قد يصل إلى 17 مليون يورو قبل انتهاء عقده مع القطب الجداوي في صيف 2026. وسبق لفيجا أن تألق في الليجا، مسجلًا 11 هدفًا وصانعًا 4 تمريرات حاسمة في 40 مباراة مع سيلتا. ومع الأهلي، شارك في 65 مباراة، سجل 12 هدفًا وصنع 10 تمريرات حاسمة، وحقق لقب دوري أبطال آسيا للنخبة. في الموسم الجاري، لعب 45 مباراة في دوري روشن السعودي، سجل 7 أهداف وصنع 5 تمريرات حاسمة. ويحتل سيلتا فيجو المركز السابع في الليجا برصيد 52 نقطة، في منافسة محتدمة مع رايو فايكانو وأوساسونا على مقعدين أوروبيين، الأول في يوروبا ليح، والثاني في كونفرنس ليج. وكانت آخر مشاركة قارية لسيلتا في 2017، حين خسر أمام مانشستر يونايتد في نصف نهائي يوروبا ليج. ويتقدم سيلتا بنقطة واحدة على رايو فايكانو، الذي يستضيف ريال مايوركا، ولم يتأهل أوروبيًا منذ 2000-2001، وعلى أوساسونا، الذي يحل ضيفًا على ألافيس وخسر أمام كلوب بروج في ملحق كونفرنس ليج موسم 2023-2024.

تسابق منصّات التوصيل: هل يضع الذكاء الاصطناعي حياة السائقين على المحك؟
تسابق منصّات التوصيل: هل يضع الذكاء الاصطناعي حياة السائقين على المحك؟

النهار

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

تسابق منصّات التوصيل: هل يضع الذكاء الاصطناعي حياة السائقين على المحك؟

نبهت هيئة صحية فرنسية إلى أن إدارة منصات تسليم الطلبيات مثل "أوبر إيتس" و"دليفيرو" بواسطة الذكاء الاصطناعي لكسب السباق على تحقيق الأرباح، ترتّب مخاطر صحية على سائقي توصيل الوجبات، مُطالِبَةً بجعل حماية صحتهم وسلامتهم إلزامية. وأجرت الهيئة الوطنية الفرنسية للسلامة الغذائية والبيئية والمهنية، وهي مؤسسة عامة، دراسة عن ظروف عمل سائقي التوصيل على مركبات بعجلتين، ومدى المخاطر التي يتعرضون لها، كالحوادث والمشاكل النفسية والاجتماعية وتلوث الهواء، أصدرت على أساسها الأربعاء رأيها في شأن "تقييم المخاطر المرتبطة بنشاط السائقين العاملين لحساب منصات توصيل الوجبات إلى المنازل". واهتمت الهيئة بدرس أشكال العمل التي تولّدها هذه المنصات بناءً على مراجعة قبل أربع سنوات من الاتحاد العمالي العام. ولاحظ التقرير أن الذكاء الاصطناعي يتولى تكليف السائقين بعمليات التسليم "من دون تفاعل بشري مباشر"، سعياً من هذه المنصات إلى "تحقيق أفضل مردود اقتصادي"، ما أوجد صورة عامة لم يسبق لها مثيل "عن تنظيم للعمل محفوف بالمخاطر" على صحة أكثر من 71 ألف عامل توصيل مستقل في فرنسا، معظمهم في مجال توصيل وجبات الطعام، وفق الهيئة التنظيمية للقطاع. وأشارت الهيئة إلى أن كل شيء يدار من خلال عمليات آلية، كـ"تقييم المستهلك للخدمات، والتحوّلات في طرق الدفع، وقواعد التكليف بالمهام"، وحتى "العقوبات"، ما يتسبب بسلسلة من المشاكل الصحية الجسدية والعقلية على المدى القصير والمتوسط والطويل. وقال المدير العلمي للصحة والعمل في الهيئة الوطنية الفرنسية للسلامة الغذائية والبيئية والمهنية هنري باستوس لوكالة فرانس برس "في ظل هذا الاستخدام للتقنيات الرقمية لتعيين مهام العمل وتقييمها ومراقبة أداء العاملين ومعاقبتهم، ليس لدى سائقي التوصيل مجال للمناورة، ولا مجال للتفاوض، ولا يحصلون على دعم من شخص حقيقي يمكنه معالجة الصعوبات التي يواجهونها في الميدان". ويؤدي ذلك إلى حوادث مرورية وحوادث سقوط عن الدراجات النارية، واضطرابات في الجهاز العضلي الهيكلي ومشاكل نفسية، من بينها "الإجهاد والتعب والإرهاق المرتبط بالضغط المستمر للإشعارات والعزلة وانعدام العلاقات المهنية المستقرة". ويعاني سائقو التوصيل التابعون للمنصات أيضاً من اضطرابات النوم والأمراض الأيضية والتنفسية أو القلبية الوعائية المرتبطة بساعات العمل غير المألوفة، وفي بيئة عمل صعبة، تتسم بالتلوث المدني والضوضاء، وسوى ذلك، وفقاً لـ"أ ف ب". " حماية غير كافية" وأفاد باستوس بأن "ثمة أيضاً عواقب اجتماعية وأسرية، فمن أجل ضمان مستوى معيشي لائق، يقبل سائقو التوصيل عدداً كبيراً من عمليات التسليم، ويتعين عليهم تالياً العمل لساعات طويلة، وفي بعض الأحيان سبعة أيام في الأسبوع". وتقوم هذه "الاستراتيجيات المسماة التسريع الذاتي، على محاولة توقع القرارات التي تتخذها الخوارزمية لتلبية متطلباتها، وبالتالي تكثيف وتيرة العمل، ما يتسبب بإرهاق بدني ونفسي، ويمكن أن يسبب زيادة في حوادث الطرق".ومن المعلوم أن هؤلاء العاملين، وهم بمعظمهم مستقلون، لا يستفيدون "من سياسة مناسبة للوقاية من المخاطر ولا من حماية اجتماعية كافية"، بحسب الهيئة. وليس الإبلاغ عن حوادث العمل التي يتعرضون لها إلزامياً. بالإضافة إلى ذلك، فإن السياق التنظيمي لهذا النشاط قيد الإنشاء. وعلى المستوى الفرنسي، وُقّع أخيراً اتفاق بين المنصات والنقابات يحدّد الحد الأدنى للأجور في الساعة. وعلى المستوى الأوروبي، أُعطيت الدول الأعضاء عامين لكي تدمج في تشريعاتها توجيه تشرين الثاني/ نوفمبر 2024 الذي يعزز حقوق هؤلاء. ويلحظ هذا الاتفاق إعطاء صفة موظفين لخمسة ملايين من بين 30 مليون سائق توصيل يعملون مستقلين في أوروبا. ودعت الهيئة السلطات العامة إلى إلزام هؤلاء العاملين تطبيق أحكام الصحة والسلامة المنصوص عليها في قانون العمل الفرنسي للموظفين وفرض "حدود ورقابة على ساعات عملهم".وطالبت الهيئة بـ"جعل المنصات تشعر بالمسؤولية، لكي تؤمّن حماية صحة هؤلاء العاملين وسلامتهم"، و"توفّر المعدات اللازمة (من قفازات وخوذ وسواها) والتدريب على السلامة المرورية والصحة والسلامة في العمل"، بحسب باستوس. ورحب الاتحاد العمالي العام الفرنسي بـ"جودة" التقرير، ودعا الحكومة، في بيان نُشر الأربعاء، إلى أن تقرّ "بصورة ملحّة" تشريعاً طموحاً في شأن الحماية الاجتماعية" لعمال التوصيل.

صحة سائقي التوصيل الخاسر الأكبر من تسابق المنصات على الأرباح
صحة سائقي التوصيل الخاسر الأكبر من تسابق المنصات على الأرباح

الوسط

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوسط

صحة سائقي التوصيل الخاسر الأكبر من تسابق المنصات على الأرباح

نبهت هيئة صحية فرنسية إلى أن إدارة منصات تسليم الطلبيات مثل «أوبر إيتس» و«دليفيرو» بواسطة الذكاء الصناعي لكسب السباق على تحقيق الأرباح، ترتّب مخاطر صحية على سائقي توصيل الوجبات، مُطالِبَةُ بجعل حماية صحتهم وسلامتهم إلزامية. وأجرت الهيئة الوطنية الفرنسية للسلامة الغذائية والبيئية والمهنية، وهي مؤسسة عامة، دراسة عن ظروف عمل سائقي التوصيل على مركبات بعجلتين، ومدى المخاطر التي يتعرضون لها، كالحوادث والمشاكل النفسية والاجتماعية وتلوث الهواء، أصدرت على أساسها الأربعاء رأيها في شأن «تقييم المخاطر المرتبطة بنشاط السائقين العاملين لحساب منصات توصيل الوجبات إلى المنازل»، وفقا لوكالة «فرانس برس». واهتمت الهيئة بدرس أشكال العمل التي تولّدها هذه المنصات بناء على مراجعة قبل أربع سنوات من الاتحاد العمالي العام. ولاحظ التقرير أن الذكاء الصناعي يتولى تكليف السائقين بعمليات التسليم «من دون تفاعل بشري مباشر»، سعيًا من هذه المنصات إلى «تحقيق أفضل مردود اقتصادي»، مما أوجد صورة عامة لم يسبق لها مثيل «عن تنظيم للعمل محفوف بالمخاطر» على صحة أكثر من 71 ألف عامل توصيل مستقل في فرنسا، معظمهم في مجال توصيل وجبات الطعام، وفق الهيئة التنظيمية للقطاع. - - - وأشارت الهيئة إلى أن كل شيء يدار من خلال عمليات آلية، كـ«تقييم المستهلك للخدمات، والتحوّلات في طرق الدفع، وقواعد التكليف بالمهام»، وحتى «العقوبات»، مما يتسبب بسلسلة من المشاكل الصحية الجسدية والعقلية على المدى القصير والمتوسط والطويل. وقال المدير العلمي للصحة والعمل في الهيئة الوطنية الفرنسية للسلامة الغذائية والبيئية والمهنية هنري باستوس لوكالة فرانس برس: «في ظل هذا الاستخدام للتقنيات الرقمية لتعيين مهام العمل وتقييمها ومراقبة أداء العاملين ومعاقبتهم، ليس لدى سائقي التوصيل مجال للمناورة، ولا مجال للتفاوض، ولا يحصلون على دعم من شخص حقيقي يمكنه معالجة الصعوبات التي يواجهونها في الميدان». ويؤدي ذلك إلى حوادث مرورية وحوادث سقوط عن الدراجات النارية، واضطرابات في الجهاز العضلي الهيكلي ومشاكل نفسية، من بينها «الإجهاد والتعب والإرهاق المرتبط بالضغط المستمر للإشعارات والعزلة وانعدام العلاقات المهنية المستقرة». ويعاني سائقو التوصيل التابعون للمنصات أيضًا من اضطرابات النوم والأمراض الأيضية والتنفسية أو القلبية الوعائية المرتبطة بساعات العمل غير المألوفة، وفي بيئة عمل صعبة، تتسم بالتلوث المدني والضوضاء، وسوى ذلك. «حماية غير كافية» وأفاد باستوس بأن «ثمة أيضًا عواقب اجتماعية وأسرية، فمن أجل ضمان مستوى معيشي لائق، يقبل سائقو التوصيل عددًا كبيرًا من عمليات التسليم، ويتعين عليهم تاليًا العمل لساعات طويلة، وفي بعض الأحيان سبعة أيام في الأسبوع». وتقوم هذه «الاستراتيجيات المسماة التسريع الذاتي، على محاولة توقع القرارات التي تتخذها الخوارزمية لتلبية متطلباتها، وبالتالي تكثيف وتيرة العمل، ما يتسبب بإرهاق بدني ونفسي، ويمكن أن يسبب زيادة في حوادث الطرق». ومن المعلوم أن هؤلاء العاملين، وهم بمعظمهم مستقلون، لا يستفيدون «من سياسة مناسبة للوقاية من المخاطر ولا من حماية اجتماعية كافية»، بحسب الهيئة. وليس الإبلاغ عن حوادث العمل التي يتعرضون لها إلزاميًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن السياق التنظيمي لهذا النشاط قيد الإنشاء. وعلى المستوى الفرنسي، وُقَع أخيرًا اتفاق بين المنصات والنقابات يحدّد الحد الأدنى للأجور في الساعة. وعلى المستوى الأوروبي، أُعطيت الدول الأعضاء عامين لكي تدمج في تشريعاتها توجيه نوفمبر 2024 الذي يعزز حقوق هؤلاء. ويلحظ هذا الاتفاق إعطاء صفة موظفين لخمسة ملايين من بين 30 مليون سائق توصيل يعملون مستقلين في أوروبا. ودعت الهيئة السلطات العامة إلى إلزام هؤلاء العاملين تطبيق أحكام الصحة والسلامة المنصوص عليها في قانون العمل الفرنسي للموظفين وفرض «حدود ورقابة على ساعات عملهم». وطالبت الهيئة بـ«جعل المنصات تشعر بالمسؤولية، لكي تؤمّن حماية صحة هؤلاء العاملين وسلامتهم»، و«توفّر المعدات اللازمة، من قفازات وخوذ وسواها، والتدريب على السلامة المرورية والصحة والسلامة في العمل»، بحسب باستوس. ورحب الاتحاد العمالي العام الفرنسي بـ«جودة» التقرير، ودعا الحكومة، في بيان نُشر الأربعاء، إلى أن تقرّ «بصورة ملحّة» تشريعا طموحا في شأن الحماية الاجتماعية» لعمال التوصيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store