أحدث الأخبار مع #باسكالسوريوت،


غرب الإخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- غرب الإخبارية
شركات الأدوية الأوروبية تسعى لرفع الأسعار لاحتواء تهديدات التعريفات الجمركية
حثت كبرى شركات صناعة الأدوية الأوروبية الكبرى، الاتحاد الأوروبى على السماح برفع الأسعار، محذرة من أن استمرار السياسات الحالية سيقوض قدرة القارة العجوز على جذب الاستثمارات الحيوية فى البحث والتطوير، ما يعمق الفجوة بينهما وبين الولايات المتحدة، التى شهدت موجة إعلانات استثمارية ضخمة من شركات الأدوية عقب تهديدات بفرض تعريفات جمركية. وقال الرئيس التنفيذى لشركة أسترازينيكا باسكال سوريوت، إنه مثلما عززت أوروبا إنفاقها الدفاعي، يتعين عليها الآن أن تفعل الشيء نفسه وتستثمر المزيد لحماية سيادتها الصحية في ظل النظام العالمي المتغير . يشار هنا إلى أن رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، كانت قد أعلنت في مارس الماضي أن الخطط الجديدة للاتحاد الأوروبي لزيادة الإنفاق الدفاعي قد تحشد ما يصل إلى 800 مليار يورو (841 مليار دولار) . وأضاف الرئيس التنفيذى لشركة أسترازينيكا في بيان: "تنفق أوروبا نسبة أقل بكثير من ناتجها المحلي الإجمالي على الأدوية المبتكرة مقارنة بالولايات المتحدة، ونتيجة لذلك، فإنها تتخلف في جذب الاستثمارات في مجالات البحث والتطوير والتصنيع، مما يعرض قدرة القارة على حماية صحة سكانها للخطر ." جاءت تصريحات سوريو عقب رسالة مشتركة نشرتها صحيفة "فاينانشال تايمز"، وقعها الرئيسان التنفيذيان لشركتي نوفارتيس السويسرية وسانوفي الفرنسية، أكدا فيها أن سياسات تسعير الأدوية الصارمة في أوروبا تضعف الابتكار وتجعل المنطقة أقل جاذبية للاستثمار، مقارنة بالولايات المتحدة والصين اللتين تقدمان حوافز كبيرة للصناعة . واقترحوا قائمة أسعار أوروبية شاملة للأدوية الجديدة، "ضمن نطاق الأسعار الصافية في الولايات المتحدة" مع تعديلها عن طريق الخصومات، متجاوزين بذلك رسالة سابقة وقعوها مع أكثر من 30 من الرؤساء التنفيذيين للصناعة، بما في ذلك من أسترازينيكا، وباير، وإيلي ليلي، ونوفو نورديسك. وحثّت تلك الرسالة، الموجهة إلى رئيسة الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين، على دعم الاتحاد الأوروبي لصناعة الأدوية في ظل تهديدات الرسوم الجمركية الأمريكية. وأشارت الرسالة إلى أن أوروبا بحاجة إلى إعادة النظر في سياسات التسعير، لكنها لم تُفصّل المقترحات.


البورصة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البورصة
شركات الأدوية الأوروبية تسعى رفع الأسعار لمواجهة الرسوم الجمركية
دعت كبرى شركات صناعة الأدوية الأوروبية الاتحاد الأوروبي إلى السماح بزيادة أسعار الأدوية، محذّرة من أن السياسات الحالية تهدد بزعزعة قدرة القارة على جذب الاستثمارات الحيوية في مجالات البحث والتطوير. وتأتي هذه المطالب في ظل موجة استثمارية كبيرة تشهدها الولايات المتحدة بعد تهديدات بفرض رسوم جمركية، ما يعمّق الفجوة بينها وبين أوروبا. وقال باسكال سوريوت، الرئيس التنفيذي لشركة 'أسترازينيكا'، إن على أوروبا أن تعامل قطاع الصحة بنفس الأولوية التي باتت توليها للدفاع، مضيفًا: 'كما عززت أوروبا إنفاقها الدفاعي، يتعين عليها الآن أن تستثمر المزيد لحماية سيادتها الصحية في ظل النظام العالمي المتغير'. يُذكر أن رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، كانت قد أعلنت في مارس الماضي عن خطط قد تحشد ما يصل إلى 800 مليار يورو (841 مليار دولار) لزيادة الإنفاق الدفاعي. وأكد سوريوت أن أوروبا 'تنفق نسبة أقل بكثير من ناتجها المحلي الإجمالي على الأدوية المبتكرة مقارنة بالولايات المتحدة، ما يضعف قدرتها على جذب استثمارات في البحث والتطوير والتصنيع، ويعرّض صحة السكان للخطر'. وجاءت هذه التصريحات عقب رسالة مشتركة نشرتها صحيفة فاينانشال تايمز، ووقّعها الرؤساء التنفيذيون لشركتي 'نوفارتيس' السويسرية و'سانوفي' الفرنسية، أكدوا فيها أن السياسات الأوروبية الصارمة في تسعير الأدوية تحدّ من الابتكار وتجعل القارة أقل جاذبية للاستثمار مقارنة بالولايات المتحدة والصين، اللتين تقدّمان حوافز سخية للقطاع. واقترحت الرسالة اعتماد قائمة أسعار أوروبية موحدة للأدوية الجديدة، ضمن نطاق الأسعار الصافية الأمريكية، مع الأخذ في الاعتبار الخصومات، وهو مقترح يتجاوز ما ورد في رسالة سابقة وقّعها أكثر من 30 مديرًا تنفيذيًا من شركات كبرى مثل أسترازينيكا، وباير، وإيلي ليلي، ونوفو نورديسك. ووجّهت هذه الرسالة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية، داعيةً إلى دعم أقوى لقطاع صناعة الأدوية في ظل التهديدات الجمركية الأمريكية. وأشارت الرسالة إلى الحاجة الملحة لمراجعة سياسات التسعير في أوروبا، لكنها لم تقدم تفاصيل كاملة بشأن المقترحات. وتجدر الإشارة إلى أن شركات الأدوية تحدد أسعار منتجاتها قبل احتساب الخصومات، فيما تعكس الأسعار الصافية ما تدفعه فعليًا الحكومات أو شركات التأمين أو مدراء مزايا الصيدلة، لا سيما في السوق الأمريكية. وفيما تفاوض الحكومات الأوروبية الشركات للحصول على أسعار أقل غالبًا ما تكون غير معلنة، تدفع الولايات المتحدة أعلى أسعار للأدوية على مستوى العالم، وقد تصل إلى ثلاثة أضعاف ما تدفعه دول متقدمة أخرى. ويأتي هذا الحراك الأوروبي بالتزامن مع إعلان شركة 'روش' السويسرية عن خطة لاستثمار 50 مليار دولار في السوق الأمريكية خلال السنوات الخمس المقبلة، لتنضم بذلك إلى شركات كبرى مثل 'إيلي ليلي'، و'جونسون آند جونسون'، و'نوفارتيس'، التي أعلنت مؤخرًا عن نواياها لضخ استثمارات ضخمة في الولايات المتحدة. : أوروباالاتحاد الأوروبىالرسوم الجمركية


الشرق الأوسط
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
«أسترازينيكا» العالمية تتطلع إلى توسع كبير في السعودية والمنطقة... بدعم من الابتكار والاستدامة
شدد الرئيس التنفيذي لشركة «أسترازينيكا» العالمية، السير باسكال سوريوت، على أن منطقة الشرق الأوسط، وبخاصة السعودية، تحتل موقعاً محورياً في استراتيجية الشركة للتوسع المستقبلي، مشيراً إلى شراكات متقدمة مع عدد من الوزارات السعودية لتعزيز قدرات البحث والتطوير، لا سيما في مجال اكتشاف الأدوية. وأضاف سوريوت في حديث مع «الشرق الأوسط» أن الشركة تعمل أيضاً على استثمار 50 مليون دولار في مصر لتوسيع القدرات التصنيعية المحلية، مما يعزز مساهمة الشركة في تقديم رعاية صحية موثوقة ومتاحة. وأكد أن «(أسترازينيكا) تتعاون في الإمارات مع وزارة الصحة ومؤسسات طبية لتطوير برامج تشخيص مبكر للأمراض المزمنة والنادرة، بما في ذلك أمراض الكلى وسرطان الثدي، وتقود استثمارات كبيرة في تركيا في مجال الأبحاث السريرية، ونتطلع لمواصلة هذا الزخم». الوقاية استثمار استراتيجي وعن مشاركته الأخيرة في القمة العالمية للحكومات في دبي التي عُقدت مؤخراً، أوضح سوريوت أن القمة وفَّرت منصة حيوية لمناقشة مستقبل الرعاية الصحية عالمياً، مؤكداً أن «التحديات الصحية اليوم، وعلى رأسها الشيخوخة وتغير المناخ والأمراض المزمنة، تفرض على الحكومات اتباع نماذج جديدة قائمة على القيادة الجريئة والاستثمار في الوقاية والكشف المبكر». وأضاف: «بحلول عام 2050، سيتضاعف عدد من تتجاوز أعمارهم 60 عاماً، مما سيزيد من العبء على الأنظمة الصحية. ومع أن الأمراض غير المعدية تتسبب في أكثر من 70 في المائة من الوفيات عالمياً، فإن 80 في المائة منها يمكن الوقاية منها إذا اكتُشفت مبكراً». وأوضح: «مع الأسف، لا تنفق حكومات دول منظمة التعاون الاقتصادي سوى 3 في المائة من ميزانيات الصحة على الوقاية والفحص»، مشيراً إلى أن هنا يجب أن تكمن نقطة البداية للتغيير، ففي كل ثانيتين يموت شخص قبل الأوان بسبب الأمراض غير المُعدية. وتابع: «من المتوقع أن تتفاقم هذه القضية ما لم نتخذ إجراءات حازمة تحدّ من التأثير الاقتصادي المترتب عليها، وتشير التقديرات إلى أن عبء الأمراض غير المُعدية بين عامي 2010 و2030 سيكلف العالم 47 تريليون دولار». ولفت إلى أن الاستثمار المستدام في مجال الصحة لا يعني ببساطة إنفاق المزيد -بل الإنفاق بذكاءً أكثر، وزاد: «هذا يعني استباق الأمراض، حيث تكون النتائج الصحية أفضل، والتكاليف أقل، والوصول إلى العلاج متكافئاً. ويمكن تحقيق ذلك كله عن طريق زيادة الاستثمار في الرعاية الوقائية لتخفيف العبء طويل الأجل على النظم الصحية»، مشيراً إلى أن كل دولار يُستثمر في الكشف المبكر عن سرطان الثدي يعود بأكثر من 7 دولارات إلى الاقتصاد، مشدداً على أن الاستثمار في الوقاية ليس ترفاً، بل أولوية اقتصادية وصحية. الشراكات مفتاح التغيير وأشار سوريوت إلى أن الشراكات بين القطاعين العام والخاص ضرورية لتسريع التغيير في الأنظمة الصحية، وقال: «عملنا ضمن مبادرات مثل منظمة الشراكة من أجل استدامة النظام الصحي ومرونته، وهي مبادرة عالمية لأصحاب القرار، تعمل على جعل النظم الصحية أقوى وأكثر مرونة في مواجهة الأزمات المستقبلية، من خلال تعزيز الوقاية من الأمراض وتحسين صحة السكان وغيرها من مقاييس النجاح المتَّبَعَة، والتي تعزز مرونة الأنظمة الصحية حول العالم». وتابع: «كما أن برنامج (صحة قلب أفريقيا) ساعد على فحص أكثر من 67 مليون شخص، ومبادرة رعاية السرطان في أفريقيا تهدف للوصول إلى 10 ملايين شخص بحلول 2030». وأكد أن «هذه الجهود تُظهر كيف يمكن للشراكات أن تُحدث فارقاً واسع النطاق من حيث العدالة في الوصول إلى الرعاية وتحقيق استدامة الأنظمة الصحية». السير باسكال سوريوت الرئيس التنفيذي لشركة «أسترازينيكا» العالمية (الشرق الأوسط) الذكاء الاصطناعي وتشكيل الرعاية الصحية وفيما يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي، قال سوريوت إن «أسترازينيكا» تستخدم هذه التقنية في جميع مراحل عملها، من تصميم الأدوية وتوقع فاعليتها في التجارب السريرية، إلى أتمتة الإنتاج وسلاسل التوريد. وقال: «نعمل في الإمارات مع دائرة الصحة بأبوظبي لتطوير منصة رقمية لفحص صحة الرئة. وفي مصر، نشارك في الحملة الرئاسية للرئة لفحص مئات الآلاف من المرضى باستخدام الذكاء الاصطناعي وتقنيات الأشعة»، مشدداً على أن الأساس في تضمين الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية هو إدماج الابتكار في جميع مستويات النظام الصحي؛ للتمكن من تطوير النظام الصحي ومساعدة مزيد من المرضى على الوصول إلى الرعاية. أزمة المناخ وأكد سوريوت أن تغير المناخ بات تهديداً مباشراً للصحة العامة، مشيراً إلى أن تلوث الهواء تسبب في 8.1 مليون وفاة في عام 2021، وأن القطاع الصحي نفسه مسؤول عن 5 في المائة من الانبعاثات العالمية. وقال: «نتحمل مسؤوليتنا في (أسترازينيكا) عبر هدف طموح يتمثل في خفض الانبعاثات بنسبة 98 في المائة بحلول 2026، والوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول 2045. ونحن نُدخل الاستدامة في جميع مراحل العمل، من التصنيع إلى النقل والتغليف». وتطرق السير باسكال سوريوت إلى مبادرات الشركة لتقليل الاستهلاك غير الضروري للطاقة في المختبرات، وقال: «نحن لا نسعى فقط إلى تقليل البصمة الكربونية، بل إلى إعادة بناء نظام صحي أكثر خضرة واستدامة». دور قيادي في مبادرة الأسواق المستدامة وحول عمله ضمن مبادرة الأسواق المستدامة، أوضح سوريوت أنه يترأس فريق العمل المعنيّ بالأنظمة الصحية، وبيَّن: «نعمل مع منظمة الصحة العالمية وعدد من الرؤساء التنفيذيين على أربعة محاور تتضمن: إزالة الكربون من سلسلة التوريد، ومن مسارات رعاية المرضى، والابتكار الرقمي، وتعزيز صحة المستهلك»، موضحاً أن هذه أولويات محورية لتسريع التحول نحو رعاية صحية مستدامة. نظرة إلى المستقبل وعن مستقبل «أسترازينيكا»، قال سوريوت: «نستعد لمرحلة جديدة من النمو، وهدفنا تحقيق 80 مليار دولار من الإيرادات بحلول 2030. سنطلق 20 دواءً جديداً، ونركز على الأورام، والأمراض المزمنة، والأمراض النادرة. إلى جانب ذلك، نستثمر في الابتكارات الثورية كالذكاء الاصطناعي لتعزيز قدراتنا العلمية وتقديم رعاية أفضل». وختم حديثه بتأكيد التزام الشركة الدائم بتطوير البنية التحتية الصحية في الشرق الأوسط وأفريقيا، والعمل مع الشركاء المحليين لتحقيق مستقبل صحي أكثر عدلاً واستدامة.


المشهد العربي
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
أسترازينيكا تستثمر 2.5 مليار دولار في مركز أبحاث بالصين
أعلنت شركة الأدوية البريطانية "أسترازينيكا" استثمار 2.5 مليار دولار في مركز للبحث والتطوير في العاصمة الصينية بكين. ومن المتوقع أن يرفع هذا الاستثمار عدد موظفي الشركة في بكين إلى 1700 موظف. يأتي الاستثمار في إطار شراكة استراتيجية مع حكومة بكين والمكتب الإداري لمنطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في بكين. أوضح المدير التنفيذي لشركة "أسترازينيكا"، باسكال سوريوت، أن المركز الجديد سيكون جزءًا أساسيًا من جهود الشركة العالمية لتوفير أدوية مبتكرة للمرضى في جميع أنحاء العالم.


جريدة المال
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
«أسترازينيكا» تستحوذ على «إيسو بيوتيك» مقابل مليار دولار لتعزيز علاجات الخلايا
أعلنت شركة أسترازينيكا (AstraZeneca) عن توصلها إلى اتفاق للاستحواذ على شركة التكنولوجيا الحيوية إيسو بيوتيك (EsoBiotec) مقابل ما يصل إلى مليار دولار، وذلك في إطار جهودها لتوسيع قدراتها في علاجات الخلايا، لا سيما في مجال الأورام والأمراض المناعية الذاتية، وفقا لما ورد في وكالة رويترز. تواصل أسترازينيكا توسيع نطاق استثماراتها في علاجات الخلايا، خاصة في علاج السرطان، من خلال تطوير داخلي واستحواذات استراتيجية. ففي ديسمبر 2023، استحوذت الشركة على شركة غراسيل بيوتكنولوجيز الصينية مقابل 1.2 مليار دولار، كما أعلنت في فبراير 2024 عن استثمار 300 مليون دولار في ولاية ماريلاند الأمريكية لتطوير علاجات الخلايا. ويؤكد باسكال سوريوت، الرئيس التنفيذي لـأسترازينيكا، أن التقنيات الحديثة، مثل العلاجات المستهدفة التي توصل العلاج الكيميائي مباشرة إلى الخلايا السرطانية، بما في ذلك علاجات الأجسام المضادة الدوائية المدمجة (ADC)، إلى جانب العلاج الخلوي، أصبحت تشكل جزءًا متزايدًا من محفظة الشركة الدوائية الجديدة. تتميز إيسو بيوتيك بتقنية متقدمة تتيح تعديل الخلايا المناعية وراثيًا داخل الجسم مباشرة، مما يسهم في تقديم علاجات خلوية في دقائق بدلاً من الأسابيع التي تستغرقها العلاجات التقليدية الحالية. وتُعد هذه التقنية خطوة ثورية في مجال العلاج بالخلايا، حيث تتيح للمرضى الاستفادة من العلاجات المتطورة بفعالية وسرعة غير مسبوقة. ستقوم أسترازينيكا بالاستحواذ على كامل أسهم إيسو بيوتيك على أساس نقدي وخالٍ من الديون، حيث يشمل الاتفاق دفعة أولية بقيمة 425 مليون دولار عند إتمام الصفقة، بالإضافة إلى 575 مليون دولار كمدفوعات مشروطة تعتمد على تحقيق تطورات تنظيمية وتقدمات في البحث والتطوير. ومن المتوقع إتمام الصفقة خلال الربع الثاني من عام 2025، وفقًا لما أعلنته أسترازينيكا، مؤكدة أن الصفقة لن تؤثر على توجيهاتها المالية لهذا العام. يمثل هذا الاستحواذ خطوة إضافية في استراتيجية أسترازينيكا لترسيخ موقعها كشركة رائدة في علاجات الأورام وأمراض المناعة الذاتية، كما يعكس التوجه العالمي المتزايد نحو العلاجات الخلوية والتكنولوجيا الحيوية المتطورة، مما يعزز من قدرتها على تقديم حلول علاجية أكثر تطورًا وأسرع استجابة لاحتياجات المرضى.