أحدث الأخبار مع #باسلالهارون


الجريدة
منذ 19 ساعات
- أعمال
- الجريدة
«البنك المركزي» يُطور تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني
أعلن محافظ بنك الكويت المركزي باسل الهارون اليوم الأربعاء عن قيام «المركزي» من خلال مركز الابتكار «ولوج» بتطوير تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني التي تمثل نقلة نوعية في مجال حماية البيانات وتعزيز أمن المعلومات. وقال الهارون في تصريح صحافي إن الانجاز يأتي في إطار رغبة «المركزي» بتعزيز الابتكار والدور الحيوي الذي يقوم به مركز «ولوج» في تحفيز الابتكار بمجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي وأمن المعلومات وتكنولوجيا الخدمات المالية والتكنولوجيا الإشرافية والتنظيمية من خلال تقديم بيئة تفاعلية لتطوير واختبار المنتجات والخدمات المبتكرة. وأوضح أن هذه التقنية تأتي تجسيدا لرغبة البنك في خلق بيئة رقمية آمنة وداعمة للتقنيات المتقدمة والتي تعتمد على توليد العشوائية من بيانات غير تقليدية تتسم بدرجة عالية من التعقيد وصعوبة التنبؤ بها. وأضاف أن تلك البيانات يتم معالجتها وتحويلها إلى تدفقات رقمية تستخدم لاستخراج العشوائية التي تدمج لاحقاً مع مصادر أخرى للعشوائية الآمنة التي يولدها نظام التشغيل ما ينتج عنه مفاتيح تشفير قوية غير قابلة للتنبؤ وتتسم بالتوازن بين العشوائية التقليدية وغير التقليدية وتعزز من أمن الأنظمة الرقمية في مختلف المجالات. وأشار الهارون الى أن هذا الإنجاز تم بجهود وطنية خالصة من موظفي بنك الكويت المركزي ضمن منظومة الابتكار المؤسسي للبنك إذ تم استكمال إجراءات تسجيل النظام «كملكية فكرية» لدى الجهات الرسمية وذلك تأكيداً على مكانة بنك الكويت المركزي كمؤسسة رائدة في دعم التحول الرقمي وخلق بيئة ديناميكية آمنة ومحفزة على التطوير والابتكار.


الرأي
منذ 20 ساعات
- أعمال
- الرأي
«المركزي» يطور تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني
- الهارون: إنجاز بجهود وطنية خالصة ضمن منظومة الابتكار المؤسسي للبنك أعلن محافظ بنك الكويت المركزي باسل الهارون اليوم الأربعاء عن قيام «المركزي» من خلال مركز الابتكار «ولوج» بتطوير تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني، التي تمثل «نقلة نوعية في مجال حماية البيانات وتعزيز أمن المعلومات». وقال الهارون، في تصريح صحافي، إن الانجاز يأتي في إطار رغبة «المركزي» بتعزيز الابتكار والدور الحيوي الذي يقوم به مركز «ولوج» في تحفيز الابتكار بمجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي وأمن المعلومات وتكنولوجيا الخدمات المالية والتكنولوجيا الإشرافية والتنظيمية من خلال تقديم بيئة تفاعلية لتطوير واختبار المنتجات والخدمات المبتكرة. وأوضح أن هذه التقنية تأتي تجسيدا لرغبة البنك في خلق بيئة رقمية آمنة وداعمة للتقنيات المتقدمة والتي تعتمد على توليد العشوائية من بيانات غير تقليدية تتسم بدرجة عالية من التعقيد وصعوبة التنبؤ بها. وأضاف أن تلك البيانات يتم معالجتها وتحويلها إلى تدفقات رقمية تستخدم لاستخراج العشوائية التي تدمج لاحقا مع مصادر أخرى للعشوائية الآمنة التي يولدها نظام التشغيل ما ينتج عنه مفاتيح تشفير قوية غير قابلة للتنبؤ وتتسم بالتوازن بين العشوائية التقليدية وغير التقليدية وتعزز من أمن الأنظمة الرقمية في مختلف المجالات. وأشار الهارون الى أن هذا الإنجاز تم بجهود وطنية خالصة من موظفي بنك الكويت المركزي ضمن منظومة الابتكار المؤسسي للبنك إذ تم استكمال إجراءات تسجيل النظام كملكية فكرية لدى الجهات الرسمية وذلك تأكيدا على مكانة بنك الكويت المركزي كمؤسسة رائدة في دعم التحول الرقمي وخلق بيئة ديناميكية آمنة ومحفزة على التطوير والابتكار.


الرأي
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
شبهات جديدة في «السحوبات»
- المراجعة الأولية أظهرت نحو 15 سحباً مشتبه بتعرضها للتلاعب - شبهات حول تورط 8 أشخاص جدد في عمليات تحايل للفوز - قيمة الجوائز محل الاشتباه تتجاوز ربع مليون دينار وجميعها سيارات - «المركزي» يطلب من البنوك إجراء تقييم يكفل أقصى درجات الشفافية في إطار التحقيقات المستمرة في قضية «السحوبات» والتحايل والتلاعب في أسماء الفائزين، علمت «الراي» أنه في موازاة التحقيقات والتحريات الأمنية مع المتهمين التي تجريها الجهات المختصة، تواصل وزارة التجارة والصناعة إجراء عملية تدقيق شاملة للسحوبات التجارية خلال آخر 3 سنوات ومراجعة أسماء الفائزين، فيما طلب البنك المركزي من جميع البنوك المحلية تأجيل إجراءات أي سحوبات لإجراء عملية تقييم بما يكفل أقصى درجات الشفافية وتزويده بالنتائج. وأفادت مصادر مطلعة «الراي» أن «التجارة» توصلت وفق المراجعة الأولية إلى اكتشاف نحو 8 أشخاص جدد من جنسيات مختلفة مشتبه بتورطهم في عمليات تلاعب، إضافة إلى شبهة تعرض نحو 15 سحباً مختلفاً لعمليات تحايل ومنح أشخاص جوائز السحوبات بغير حق، منوهة إلى أن المراجعة الأولية ترجح أن قيمة الجوائز محل الاشتباه تتجاوز 250 ألف دينار، وتنحصر جميعها في جوائز سيارات. وشددت المصادر على أن الوزارة بدأت التفتيش رقابياً على جميع سجلات السحوبات المنعقدة منذ 2022، وهي الفترة التي كشفت اعترافات المتهمين أنها الأقرب لنطاق التلاعب، مشيرة إلى وجود تنسيق بين «التجارة» والبنك المركزي والجهات الرقابية ذات العلاقة لوضع آلية أكثر حوكمة وشفافية تضمن سلامة إجراءات إقامة سحوبات الجوائز مستقبلاً بغض النظر عن قيمتها سواء إن كانت محدودة القيمة أم عالية. وأصدر محافظ بنك الكويت المركزي باسل الهارون تعميماً إلى جميع البنوك المحلية بتأجيل السحوبات المقبلة وذلك لحين تزويده بنتائج عملية التقييم الخاصة بالسحوبات، مشدداً علىالعمل على توفير بيئة مناسبة لحفظ حقوق العملاء. ولفت إلى أنه «في ما يتعلق بسحوبات بعض البنوك على ما تمنحه من جوائز لعملائها على بعض الحسابات (المنتجات)، ونظراً لمرور فترة من التطبيق لهذه المنتجات، فإن الأمر يتطلب إعادة تقييم لتلك المنتجات بما يكفل أقصى درجات الشفافية وتحديد اشتراطاتها وسلامة العمل بها، وذلك ضمن منظور تطبيق الحوكمة السليمة».