#أحدث الأخبار مع #بافارياننورديك،24 القاهرة٠٦-٠٥-٢٠٢٥صحة24 القاهرةمساعد وزير الصحة الأمريكي يثير الجدل مجددا ويشكك في فعالية لقاحات جديدة معتمدةفي خطوة تُعيد تسليط الضوء على الجدل الدائر حول اللقاحات في الولايات المتحدة، طلب الدكتور ويليام رين آرتشر، مساعد وزير الصحة الأمريكي والمستشار الجديد للوزير روبرت إف. كينيدي جونيور، مزيدًا من البيانات والتوضيحات بشأن فعالية ثلاثة لقاحات جديدة أوصت بها لجنة استشارية تابعة لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، وذلك وفقًا لوكالة "رويترز". وتتعلق هذه اللقاحات بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV)، والتهاب السحايا، وحمى شيكونغونيا. ورغم أن توصيات اللجنة الاستشارية لممارسات التحصين (ACIP) ليست ملزمة قانونيًا، إلا أن اعتماد CDC لها يجعلها مرجعًا أساسيًا للممارسين الصحيين في البلاد. وقد أبدى آرتشر، المعروف بمواقفه السابقة الناقدة للقاحات على وسائل التواصل الاجتماعي، تحفظاته حيال توسيع نطاق التطعيم بلقاح RSV ليشمل الفئة العمرية من 50 عامًا بدلًا من الحد الأدنى الحالي البالغ 60 عامًا، مشيرًا إلى ما وصفه بـ"انخفاض محتمل في الفعالية مع الجرعة الثانية". فايزر وGSK تحت المجهر ويأتي ذلك في وقت تروّج فيه شركتا "فايزر" و"جلاكسو سميث كلاين" لتوسيع استخدام لقاحات RSV الخاصة بهما، مما يجعل قرار وزارة الصحة مؤثرًا في حجم تغطية التأمين لهذه اللقاحات. وقد أعلنت الشركتان أن تجاربهما السريرية أظهرت استجابات مناعية قوية، رغم اعتراف "GSK" بوجود تراجع طفيف في الفعالية بمرور الوقت. كما تساءل آرتشر عن آلية تطبيق اللقاح الجديد المضاد لالتهاب السحايا، وطلب معلومات إضافية بشأن لقاح حمى شيكونغونيا المقدم من شركة "بافاريان نورديك"، إلى جانب ملاحظات حول التوصية باستخدام لقاح آخر من إنتاج شركة "فالنيفا" ضد فيروس ينقله البعوض. وطلب آرتشر أيضًا كشف المواد المستخدمة في تصنيع هذه اللقاحات، وأنواع المنصات التقنية، بالإضافة إلى مدة المناعة التي توفرها. كينيدي يعيد تشكيل سياسات الصحة ويُعد هذا التحرك جزءًا من مراجعة أوسع يقودها كينيدي لتوصيات التحصين، في ظل غياب مدير رسمي لمراكز السيطرة على الأمراض. ويأتي ذلك في وقت تتواصل فيه الانتقادات الموجهة لكينيدي بسبب مواقفه السابقة المشككة في سلامة اللقاحات، رغم تأكيده المتكرر أنه لا يعارض التطعيم بشكل مطلق، بل يعتبره قرارًا شخصيًا. يُذكر أن آرتشر، طبيب نساء وتوليد، شغل عدة مناصب صحية وإدارية في ولايتي تكساس وواشنطن، من بينها مفوض صحة ولاية تكساس، وقد واجه انتقادات سابقة بسبب تصريحاته المثيرة للجدل. وقد أثار آرتشر الجدل مجددًا بعد أن كشف في منشور سابق على فيسبوك، أن ابنه الراحل أُصيب بالتوحد ثم انتحر، وهو ما ربطه ضمنيًا باللقاحات، في تكرار لادعاءات كينيدي التي لا تدعمها الأبحاث العلمية الحديثة. شهادة مرتقبة أمام مجلس الشيوخ ومن المقرر أن يدلي روبرت كينيدي جونيور بشهادته أمام لجنة المساعدة في مجلس الشيوخ الأميركي، منتصف شهر مايو المقبل، حول قراراته منذ توليه المنصب، والتي شملت تقليص عدد الوظائف في وكالات الصحة العامة الفيدرالية، وإثارة الشكوك حول بعض المؤسسات واللقاحات، مما أثار مخاوف من تأثير تلك السياسات على قدرة البلاد في مواجهة تهديدات صحية محتملة، مثل تفشي مرض الحصبة. كينيدي يدلي بشهادته أمام مجلس الشيوخ الأمريكي بشأن أداء وزارة الصحة منتصف مايو الشرطة الأمريكية تخلي مركز كينيدي للفنون المسرحية في واشنطن إثر إنذار بوجود قنبلة
24 القاهرة٠٦-٠٥-٢٠٢٥صحة24 القاهرةمساعد وزير الصحة الأمريكي يثير الجدل مجددا ويشكك في فعالية لقاحات جديدة معتمدةفي خطوة تُعيد تسليط الضوء على الجدل الدائر حول اللقاحات في الولايات المتحدة، طلب الدكتور ويليام رين آرتشر، مساعد وزير الصحة الأمريكي والمستشار الجديد للوزير روبرت إف. كينيدي جونيور، مزيدًا من البيانات والتوضيحات بشأن فعالية ثلاثة لقاحات جديدة أوصت بها لجنة استشارية تابعة لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، وذلك وفقًا لوكالة "رويترز". وتتعلق هذه اللقاحات بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV)، والتهاب السحايا، وحمى شيكونغونيا. ورغم أن توصيات اللجنة الاستشارية لممارسات التحصين (ACIP) ليست ملزمة قانونيًا، إلا أن اعتماد CDC لها يجعلها مرجعًا أساسيًا للممارسين الصحيين في البلاد. وقد أبدى آرتشر، المعروف بمواقفه السابقة الناقدة للقاحات على وسائل التواصل الاجتماعي، تحفظاته حيال توسيع نطاق التطعيم بلقاح RSV ليشمل الفئة العمرية من 50 عامًا بدلًا من الحد الأدنى الحالي البالغ 60 عامًا، مشيرًا إلى ما وصفه بـ"انخفاض محتمل في الفعالية مع الجرعة الثانية". فايزر وGSK تحت المجهر ويأتي ذلك في وقت تروّج فيه شركتا "فايزر" و"جلاكسو سميث كلاين" لتوسيع استخدام لقاحات RSV الخاصة بهما، مما يجعل قرار وزارة الصحة مؤثرًا في حجم تغطية التأمين لهذه اللقاحات. وقد أعلنت الشركتان أن تجاربهما السريرية أظهرت استجابات مناعية قوية، رغم اعتراف "GSK" بوجود تراجع طفيف في الفعالية بمرور الوقت. كما تساءل آرتشر عن آلية تطبيق اللقاح الجديد المضاد لالتهاب السحايا، وطلب معلومات إضافية بشأن لقاح حمى شيكونغونيا المقدم من شركة "بافاريان نورديك"، إلى جانب ملاحظات حول التوصية باستخدام لقاح آخر من إنتاج شركة "فالنيفا" ضد فيروس ينقله البعوض. وطلب آرتشر أيضًا كشف المواد المستخدمة في تصنيع هذه اللقاحات، وأنواع المنصات التقنية، بالإضافة إلى مدة المناعة التي توفرها. كينيدي يعيد تشكيل سياسات الصحة ويُعد هذا التحرك جزءًا من مراجعة أوسع يقودها كينيدي لتوصيات التحصين، في ظل غياب مدير رسمي لمراكز السيطرة على الأمراض. ويأتي ذلك في وقت تتواصل فيه الانتقادات الموجهة لكينيدي بسبب مواقفه السابقة المشككة في سلامة اللقاحات، رغم تأكيده المتكرر أنه لا يعارض التطعيم بشكل مطلق، بل يعتبره قرارًا شخصيًا. يُذكر أن آرتشر، طبيب نساء وتوليد، شغل عدة مناصب صحية وإدارية في ولايتي تكساس وواشنطن، من بينها مفوض صحة ولاية تكساس، وقد واجه انتقادات سابقة بسبب تصريحاته المثيرة للجدل. وقد أثار آرتشر الجدل مجددًا بعد أن كشف في منشور سابق على فيسبوك، أن ابنه الراحل أُصيب بالتوحد ثم انتحر، وهو ما ربطه ضمنيًا باللقاحات، في تكرار لادعاءات كينيدي التي لا تدعمها الأبحاث العلمية الحديثة. شهادة مرتقبة أمام مجلس الشيوخ ومن المقرر أن يدلي روبرت كينيدي جونيور بشهادته أمام لجنة المساعدة في مجلس الشيوخ الأميركي، منتصف شهر مايو المقبل، حول قراراته منذ توليه المنصب، والتي شملت تقليص عدد الوظائف في وكالات الصحة العامة الفيدرالية، وإثارة الشكوك حول بعض المؤسسات واللقاحات، مما أثار مخاوف من تأثير تلك السياسات على قدرة البلاد في مواجهة تهديدات صحية محتملة، مثل تفشي مرض الحصبة. كينيدي يدلي بشهادته أمام مجلس الشيوخ الأمريكي بشأن أداء وزارة الصحة منتصف مايو الشرطة الأمريكية تخلي مركز كينيدي للفنون المسرحية في واشنطن إثر إنذار بوجود قنبلة