أحدث الأخبار مع #بالإيبولا


صقر الجديان
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صقر الجديان
انخفاض إصابات الكوليرا في السودان مع استمرار خطر الانتشار
كسلا – صقر الجديان أعلنت وزارة الصحة السودانية تراجع معدل الإصابة بالكوليرا في الولايات المتأثرة، بما فيها ولاية النيل الأبيض، مشيرة إلى تسجيل 6 إصابات جديدة يوم الإثنين دون وقوع وفيات، ليصل إجمالي الإصابات إلى 57,447 حالة، منها 1,508 وفيات، موزعة على 12 ولاية في 88 محلية. ووفقًا لتقرير الترصد والمعلومات الذي قُدم في اجتماع مركز عمليات الطوارئ الاتحادي يوم الثلاثاء بمدينة كسلا، لا يزال خطر انتشار الكوليرا في النيل الأبيض قائماً، خاصة مع تسجيل إصابات بالمرض في دولة جنوب السودان. كما حذّر التقرير من استمرار تسجيل حالات إصابة بالإيبولا في أوغندا، ما يستدعي تشديد الإجراءات الاحترازية. وأشار التقرير إلى عدم تسجيل أي إصابات جديدة بالكوليرا في ولايات سنار، الشمالية، كسلا، نهر النيل، والبحر الأحمر، فيما لا تزال الحالات تُسجَّل في ولايات الجزيرة، القضارف، والخرطوم. من جانبه، قدّم فريق الإسناد الاتحادي لولاية النيل الأبيض تقريرًا مفصّلًا، أكد فيه انخفاض معدل الإصابات نتيجة التدخلات الصحية، حيث تم رفع عدد مراكز الإرواء إلى 17 مركزًا، إضافة إلى تفعيل اللجنة العليا لمواجهة الوباء برئاسة والي الولاية، وتعزيز دور غرف الطوارئ بالمحليات، إلى جانب الزيارات الميدانية المكثفة من قبل الفرق الصحية والشركاء. وفي سياق متصل، كشف تقرير المعمل القومي للصحة العامة عن وصول 44 عينة لحالات اشتباه بالدفتيريا في ولاية نهر النيل، تأكدت إصابة 15 حالة منها. فيما أفاد تقرير الإمدادات الطبية بتفاوت وفرة الأدوية والمستهلكات الطبية في مخازن الصندوق القومي للإمدادات، مع استقرار توفير المحاليل الوريدية في الولايات المتأثرة بالأوبئة، إلى جانب دعم بعض الولايات بإمدادات مقدمة من المنظمات الإنسانية.


التغيير
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- التغيير
انخفاض إصابات الكوليرا في السودان مع استمرار خطر الانتشار
التقرير أشار إلى عدم تسجيل أي إصابات جديدة بالكوليرا في ولايات سنار، الشمالية، كسلا، نهر النيل، والبحر الأحمر، فيما لا تزال الحالات تُسجَّل في ولايات الجزيرة، القضارف، والخرطوم. كسلا: التغيير أعلنت وزارة الصحة السودانية تراجع معدل الإصابة بالكوليرا في الولايات المتأثرة، بما فيها ولاية النيل الأبيض، مشيرة إلى تسجيل 6 إصابات جديدة يوم الإثنين دون وقوع وفيات، ليصل إجمالي الإصابات إلى 57,447 حالة، منها 1,508 وفيات، موزعة على 12 ولاية في 88 محلية. ووفقًا لتقرير الترصد والمعلومات الذي قُدم في اجتماع مركز عمليات الطوارئ الاتحادي يوم الثلاثاء بمدينة كسلا، لا يزال خطر انتشار الكوليرا في النيل الأبيض قائماً، خاصة مع تسجيل إصابات بالمرض في دولة جنوب السودان. كما حذّر التقرير من استمرار تسجيل حالات إصابة بالإيبولا في أوغندا، ما يستدعي تشديد الإجراءات الاحترازية. وأشار التقرير إلى عدم تسجيل أي إصابات جديدة بالكوليرا في ولايات سنار، الشمالية، كسلا، نهر النيل، والبحر الأحمر، فيما لا تزال الحالات تُسجَّل في ولايات الجزيرة، القضارف، والخرطوم. من جانبه، قدّم فريق الإسناد الاتحادي لولاية النيل الأبيض تقريرًا مفصّلًا، أكد فيه انخفاض معدل الإصابات نتيجة التدخلات الصحية، حيث تم رفع عدد مراكز الإرواء إلى 17 مركزًا، إضافة إلى تفعيل اللجنة العليا لمواجهة الوباء برئاسة والي الولاية، وتعزيز دور غرف الطوارئ بالمحليات، إلى جانب الزيارات الميدانية المكثفة من قبل الفرق الصحية والشركاء. وفي سياق متصل، كشف تقرير المعمل القومي للصحة العامة عن وصول 44 عينة لحالات اشتباه بالدفتيريا في ولاية نهر النيل، تأكدت إصابة 15 حالة منها. فيما أفاد تقرير الإمدادات الطبية بتفاوت وفرة الأدوية والمستهلكات الطبية في مخازن الصندوق القومي للإمدادات، مع استقرار توفير المحاليل الوريدية في الولايات المتأثرة بالأوبئة، إلى جانب دعم بعض الولايات بإمدادات مقدمة من المنظمات الإنسانية.


هبة بريس
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- هبة بريس
ارتفاع حالات الإيبولا في أوغندا مع ظهور بؤرة جديدة في كمبالا
هبة بريس أعلنت المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها عن ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس الإيبولا في أوغندا إلى 14 حالة خلال الأسبوع الماضي، مع ظهور بؤرة جديدة مرتبطة بحالة طفل يبلغ من العمر أربع سنوات توفي مؤخراً نتيجة للمرض. وأوضح الدكتور نغاشي نغونغو، رئيس المكتب التنفيذي للمركز، أن ثلاثًا من بين خمس حالات جديدة تم تأكيد إصابتها بفيروس الإيبولا، بينما تم تصنيف حالتين أخريين كمشتبه فيهما. وأضاف أن البؤرة الجديدة ليست مرتبطة وبائيًا بالبؤرة السابقة التي تم تسجيل تسع حالات فيها، بما في ذلك أول ضحية للوباء. أشار التقرير إلى أن فيروس الإيبولا أصبح منتشراً في خمس من أصل 146 منطقة في أوغندا، بما في ذلك العاصمة كمبالا، حيث تم الإعلان عن تفشي المرض في 30 يناير الماضي. ووفقاً للتقرير، تم تأكيد حالتي وفاة بسبب الفيروس حتى الآن. من جانب آخر، أثارت السلطات الصحية المحلية القلق بسبب عدم تقديم تحديثات منتظمة بشأن التفشي، مما فتح المجال للشكوك حول الشفافية في التعامل مع الأزمة، خاصة أن ثلاث مستشفيات في كمبالا تعاملت مع حالات مؤكدة أو مشتبه بها دون إبلاغ الجمهور. على الرغم من ذلك، قال الدكتور تشارلز أولارو، مدير خدمات الصحة في وزارة الصحة الأوغندية، إن الوضع 'تحت السيطرة'، مشيراً إلى أن المسؤولين ليسوا ملزمين بتقديم تحديثات عن كل حالة بشكل فردي. وأكد الخبراء أن تتبع المخالطين يُعد من أبرز الإجراءات للحد من انتشار الفيروس، في حين لم تتم الموافقة بعد على أي لقاح لعلاج سلالة السودان من الإيبولا التي تصيب الأفراد في أوغندا. وينتقل الفيروس عبر ملامسة سوائل جسم الشخص المصاب أو المواد الملوثة، وتظهر أعراضه على شكل حمى نزفية قاتلة تترافق مع قيء، إسهال، آلام في العضلات، وفي بعض الحالات نزيف داخلي وخارجي. يعتقد العلماء أن أول حالة إصابة بالإيبولا في أي تفشٍ قد تكون نتيجة ملامسة حيوان مصاب أو تناول لحمه نيئًا، ويجري حالياً التحقيق في مصدر التفشي الأخير. جدير بالذكر أن آخر تفشٍ للفيروس في أوغندا، الذي بدأ في ستنبر 2022، أسفر عن وفاة ما لا يقل عن 55 شخصًا قبل أن يتم الإعلان عن انتهائه في يناير 2023.


24 القاهرة
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
تحذيرات من حمى لاسا في بريطانيا بعد رصد حالة إصابة لمسافر عائد من نيجيريا
حذر خبراء الصحة، من اكتشاف مرض شبيه بالإيبولا يسمى حمى لاسا، في المملكة المتحدة، حيث كشف مسؤولون عن أن فردًا مصابًا سافر إلى إنجلترا من نيجيريا خلال معاناته من مرض يشبه الإيبولا، وهزت مخاوف جديدة من الإصابة بحمى لاسا بريطانيا اليوم، بعد رصد حالة الإصابة لدى المسافر وهو مصاب بالفيروس. رصد حالة إصابة بحمى لاسا في المملكة المتحدة ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، يحاول مسؤولو وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة الآن، احتواء أي انتشار محتمل لحمى لاسا، من خلال رصد ومتابعة جميع المخالطين لحالة الإصابة. وأكدت هيئة الصحة والسلامة في المملكة المتحدة، اليوم الجمعة، أن الخطر الإجمالي على الجمهور منخفض للغاية وأن الفيروس لا ينتشر بسهولة بين الناس، وتم اكتشاف أقل من 12 حالة من المرض الذي ينقله القوارض في المملكة المتحدة خلال السنوات الماضية، وتم تسجيل آخر حالة في عام 2022. وتعد حمى لاسا، التي تقتل واحد من كل 100 مريض، مرض متوطن في نيجيريا وعدة بلدان أخرى على الساحل الغربي لإفريقيا، بما في ذلك ليبيريا وغينيا، ويصاب الأشخاص عادةً بعد التعرض للطعام أو الأدوات المنزلية الملوثة ببول أو براز الفئران المصابة، ولكن الفيروس الذي يؤدي إلى حدوث نوبات صرع، يمكن أن ينتقل أيضًا عن طريق سوائل الجسم. أعراض الإصابة بحمى لاسا ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن حوالي 80% من الأشخاص الذين يصابون بمرض حمى لاسا، لا يعانون من أي أعراض على الإطلاق، وعلى الرغم من أن معظم الناس يتعافين بشكل كامل، فإن الفيروس قد يكون قاتلًا في حوالي واحد في المائة من الحالات، ومن بين أولئك الذين تظهر عليهم الأعراض، يعاني ربع المرضى من صمم مؤقت يتكرر في نهاية المطاف، وتشمل العلامات الأخرى للفيروس الصداع والتهاب الحلق والقيء. ويمكن أن يتطور المرض تدريجيًا إلى صدمة ونوبات ورعشة وفقدان الاتجاه والغيبوبة في حالة عدم تلقي علاج سريع، وتظهر الأعراض عادة بعد مرور ما بين أسبوع إلى ثلاثة أسابيع من الاتصال بفيروس لاسا، ولا يوجد حاليًا لقاح لعلاج أو الوقاية من حمى لاسا، ويتم علاج المرضى بالأدوية المضادة للفيروسات، وفي بعض الأحيان أدوية ضغط الدم والأكسجين. مقاطعة فلبينية تسجل أعلى معدل وفيات بسبب حمى الضنك الصحة العالمية تحذر: الفوضى في الكونغو تزيد من خطر انتقال حمى الضنك


24 القاهرة
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات الإيبولا في أوغندا
قالت منظمة ا لصحة العالمية ، إن حالات الإصابة بفيروس الإيبولا في أوغندا ارتفعت إلى 12 حالة وإن شخصين توفيا في وقت مبكر من الشهر الماضي يعتبران حالتين محتملتين، وفقًا لـ رويترز. الصحة العالمية تحذر من انتشار الإيبولا وأعلنت منظمة الصحة العالمية، في وقت سابق، وفاة أحدث ضحية للوباء، وهو طفل يبلغ من العمر 4 سنوات توفي الأسبوع الماضي في مستشفى مولاجو الوطني المرجعي في البلاد. وأدرجت منظمة الصحة العالمية والدة الصبي وطفلها الآخر كحالتين محتملتين للإصابة بالإيبولا في نشرتها الأسبوعية الأخيرة حول تفشي المرض. ارتفاع إصابات الإيبولا في أوغندا وقالت منظمة الصحة العالمية إن الأم توفيت في السادس من فبراير الماضي، بعد أيام قليلة من الولادة نتيجة لمرض حاد، مضيفة أن المولود الجديد توفي في 12 فبراير الماضي. وقالت منظمة الصحة العالمية إنه لم يتم إجراء أي فحوصات مخبرية بعد وفاتهما، وجرى دفنهما. الأمم المتحدة تطلق نداء عاجلا لجمع 11.2 مليون دولار لمواجهة تفشي الإيبولا بأوغندا ذعر في نيويورك بعد اشتباه حالات إصابة بفيروس الإيبولا وأكدت منظمة الصحة العالمية، أن الطفل البالغ من العمر 4 سنوات والذي توفي يوم السبت جرى نقله إلى 4 مرافق صحية قبل وفاته، ولم يكن من المخالطين المعروفين للحالة الأولى للتفشي. وأعلنت أوغندا تفشي سلالة السودان من هذا المرض النزفي شديد العدوى والمميت في يناير الماضي. وتشمل أعراض الإيبولا الحمى والصداع وآلام العضلات، وينتقل الفيروس عن طريق ملامسة سوائل وأنسجة الجسم المصابة. وأطلقت الأمم المتحدة نداء طارئا لجمع 11.2 مليون دولار للمساعدة في تمويل استجابة البلاد للتفشي بعد أن تعرضت ميزانية الصحة في البلاد لضغوط بسبب تخفيضات الولايات المتحدة للمساعدات الخارجية.