أحدث الأخبار مع #بالاس،


الرياضية
منذ 2 أيام
- رياضة
- الرياضية
جلاسنر: ملتزم مع بالاس.. والشائعات لا تهمني
تمسك النمساوي أوليفر جلاسنر، مدرب فريق كريستال بالاس الإنجليزي الأول لكرة القدم، بالبقاء مع بطل كأس الاتحاد الإنجليزي، مؤكدًا أن الشائعات حول رحيله لا تهمه. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي أيه ميديا» أن جلاسنر « 50 عامًا» أثار إعجاب الكثيرين بعد فوز بالاس، السبت الماضي، بكأس الاتحاد على حساب مانشستر سيتي، وهو الأول في تاريخ النادي اللندني، مشيرة إلى أن أنباء ربطته بتوتنام في حال تم الاستغناء عن الأسترالي أنجي بوستيكوجلو. وقال جلاسنر في مؤتمر صحافي الجمعة: «كنت أتحدث فقط عن المستقبل وما نخطط له، لذلك أنا ملتزم بنسبة مئة في المئة بهذه الخطط». وأضاف: «لا توجد لدي أي أفكار بشأن شيء مختلف. لا أملك أي تأثير على هذه الشائعات. لا أهتم بها حقًا. أحاول دائمًا التركيز على أشياء يمكنني التحكم بها». وقاد جلاسنر بالاس لتحقيق أفضل مركز للفريق بالدوري الممتاز، باحتلاله المركز العاشر، بعدما توليه المهمة خلفًا لروي هودجسون في فبراير الماضي. وعلى الرغم من أن بداية الفريق للموسم الجاري كانت سلبية، حيث حصل على ثلاث نقاط فقط من أول ثماني مباريات، سيدخل بالاس مباراته الأخيرة الموسم الجاري أمام ليفربول الأحد ولديه 52 نقطة، وهو الأكبر له في حقبة الدوري الممتاز. ومازال عقد جلاسنر ممتدًا لعام إضافي، لكن المدرب أوضح: «أي شيء سيحدث بعد الأول من يوليو 2026 .. لا نتحدث عنه راهنًا، فهو بعيد جدًا.. لكن نتحدث عن هذا العام، ولهذا أنا ملتزم بنسبة مئة في المئة بعقدي، ولا توجد أمور أخرى أفكر بها».


الرياضية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياضية
إيزي.. طُرد من أرسنال وكتب التاريخ في ويمبلي
في شوارع جرينيتش في جنوب شرقي لندن، حيث يتوحد توقيت العالم، ولد إيبريشي إيزي، الفتى الذي تحدى المستحيل، ليصبح اليوم الجوهرة المتلألئة في تاج كريستال بالاس. السبت، كتب هذا الفتى الأسمر تاريخًا في حياة بالاس، بعد أن أزاح الرماد عن جسد النادي اللندني، الذي ظل حبيسه طيلة 120 عامًا. على ملعب ويمبلي الشهير، كسر بالاس عقدة النهائي، الذي خسره مرتين، الأولى 0ـ1 في مباراة إعادة ضد مانشستر يونايتد عام 1990، بعد تعادلهما 3ـ3، والثانية أمام يونايتد أيضًا 1ـ2 عام 2016، بفضل إيزي الذي زلزل السيتي. إيزي، المولود في 29 يونيو 1998 لأبوين نيجيريين هاجرا بحثًا عن الأمل، لم يكن مجرد طفل يركل الكرة، بل كان مقاتلًا يحمل حلمًا أكبر من الفقر، الذي أحاط به. حياته الخاصة، المليئة بالدراما والتحديات، هي قصة أشبه بفيلم سينمائي، حيث البطل يصنع مصيره بنفسه. في طفولته، كان إيزي، الذي يحمل الهوية الإنجليزية، يراقب والديه وهما يكدان ليل نهار لتوفير لقمة العيش. هذا الدافع أشعل نارًا في قلبه، جعلته يهرب إلى الملعب الصغير خلف البنايات، حيث صقل مهاراته تحت المطر اللندني البارد. في سن الـ 13، تلقى إيزي ضربة قاسية عندما استبعده أرسنال، حلمه الأول، تبع ذلك رفض من فولهام وميلوول.. «شعرت أنني لا أستحق شيئًا. كنت أبكي في غرفتي، لكنني لم أستسلم»، يروي إيزي بصوت يحمل جروح تلك الأيام. في سن الـ 18، لفت إيزي أنظار كشافي كوينز بارك رينجرز. هناك، لكن اللحظة التي غيرت كل شيء جاءت في 2020، عندما وقّع مع كريستال بالاس، نادي جنوب لندن، الذي يمثل جذوره. «كنت أرتجف وأنا أوقّع العقد.. شعرت أنني أحقق حلم طفولتي». مع بالاس، لعب متوسط الميدان في موسم الذهب 41 مباراة، صنع 11 وهز الشبك 13 مرة. إيزي بكل اختصار، فتى أتى من جرينيتش، وكتب التاريخ في ويمبلي، وهذا يكفي.


Elsport
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- Elsport
فوز كريستال بالاس بالكأس يقلب موازين البطاقات الاوروبية في البريمييرليغ
أحدث نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي مفاجأة مدوية، بعدما توّج كريستال بالاس باللقب لأول مرة في تاريخه إثر فوزه على مانشستر سيتي بهدف دون رد في ملعب ويمبلي. هذا الانتصار التاريخي لم يغيّر فقط مسار النادي اللندني، بل أعاد رسم خريطة التأهل إلى البطولات الأوروبية للأندية الإنكليزية. وبفضل تتويج بالاس، حجز الفريق مقعداً مباشراً في الدوري الأوروبي، لينضم إلى صاحب المركز السادس في الدوري الممتاز. في المقابل، سينال الفريق الذي ينهي الموسم في المركز السابع فرصة المشاركة في دوري المؤتمر الأوروبي. ولو فاز مانشستر سيتي باللقب، وهو شبه مضمون تواجده ضمن المراكز الخمسة الأولى في البريمييرليغ، لكان المركز السابع قد منح صاحبه تذكرة للدوري الأوروبي، والمركز الثامن مقعداً في دوري المؤتمر. إلا أن فوز كريستال بالاس أجهض تلك الاحتمالات، ما يعني أن الفريق الذي يحتل المركز الثامن سيغيب تماماً عن المشاركات الأوروبية الموسم المقبل.

تورس
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- تورس
بطولة انقلترا : فورست الساعي للعب في رابطة أبطال أوروبا يتعادل مع كريستال بالاس
وبهذه النتيجة، يحتل فورست المركز السادس في جدول الترتيب برصيد 61 نقطة من 35 مباراة، بفارق نقطتين عن تشيلسي صاحب المركز الخامس وهو آخر المراكز المؤهلة لرابطة أبطال أوروبا. تقدم بالاس، الواقع في منطقة منتصف جدول الترتيب، بهدف على ملعب سيلهيرست بارك عبر ركلة جزاء سجلها إيبيريتشي إيزي في الدقيقة 60 بعد أن أسقط حارس مرمى فورست ماتس سيلز، اللاعب تيريك ميتشل. كما سدد إيزي كرة ارتطمت بالعارضة في الدقائق الأخيرة من المباراة. ولم يستمر تقدم بالاس سوى أربع دقائق قبل أن يسدد نيكو وليامز كرة قوية نحو مرمى أصحاب الأرض غيرت اتجاهها لتصطدم بالمدافع موريلو قبل أن تسكن الشباك. وخرج موريلو من الملعب بعد ذلك بوقت قصير بسبب إصابة في عضلات الفخذ الخلفية وهو ما قد يحرمه من المشاركة مع فورست في المباريات المتبقية من الموسم. ولم يفز كريستال بالاس على فورست في قسم الأضواء بإنقلترا منذ عام 1991، لكنه اقترب من تحقيق رقمه القياسي في عدد النقاط في البطولة الانقليزية الممتازة البالغ 49 نقطة. ولدى الفريق 46 نقطة مع تبقي ثلاث مباريات.