أحدث الأخبار مع #بالجامعةالهاشمية،
الغد
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الغد
كساب: قانون "اللاعبات الأجنبيات" ظلمني.. ولم أحظ بفرصة كافية للعب في الأهلي السعودي
مهند جويلس عمان- أكدت حارسة مرمى فريق الأهلي السعودي لكرة القدم للسيدات الأردنية روند كساب، أن قانون الدوري السعودي المتمثل في مشاركة 5 لاعبات أجنبيات داخل الملعب، ساهم في قلة مشاركتها خلال الموسم الكروي الأخير. اضافة اعلان وبينت كساب في حديثها لـ"الغد"، أن مدربة الفريق الأردنية منار فريج، فضلت الاستمرار بمشاركة اللاعبات الأجنبيات في الملعب باستثناء حارسة المرمى، ما أدى إلى عدم منحها الفرصة الكافية للعب في غالبية مباريات الدوري الممتاز. وأضافت: "اعتمدت المدربة على بقية اللاعبات الأجنبيات بالفريق لاعتقادها بأنها الطريقة الأفضل لها بتطبيق أفكارها، ما أثر على عدم مشاركتي إلا في مباريات قليلة، وعدم حصولي على الفرصة لإثبات نفسي في مركزي، وجلوسي على دكة البدلاء لفترة طويلة، الأمر الذي أثر في نفسيتي لاحقا". ولفتت كساب البالغة من العمر 22 عاما، إلى أن هذا الأمر ساهم في نراجع العروض الاحترافية، وتضاؤل فرص الاحتراف، رغم أحاديث سابقة عن أندية كانت ترغب في التعاقد معي. وتابعت: "لعبت عدة مباريات ببطولة الكأس وساهمت في تتويج الفريق باللقب لموسمين متتاليين، من خلال تصديات حاسمة بالدور نصف النهائي أو المباراة النهائية، والتتويج ببطولتين على صعيد مسابقة الكأس والحلول بمركز الوصافة بالدوري لمرتين أيضا، لافتة إلى أن عدم مشاركتها في أغلب المباريات هو قرار فني وليس لتراجع مستواها الفني. وأشارت كساب إلى أن اللاعبة الأردنية تحظى بسمعة جيدة في الملاعب السعودية، لقدرتها على مقارعة لاعبات عالميات سبق لهن تمثيل أقوى الأندية العالمية، أو اللعب مع منتخبات بلادهن ببطولة كأس العالم، موضحة بأن الدوري السعودي سيتوجه في المواسم المقبلة نحو اللاعبة الأوروبية أكثر من العربية، وأن فرصة استمرار اللاعبات الأردنيات قد تتضاءل مقارنة بالمواسم الماضية. واستطردت: "أنتظر العروض التي قد تصلني من الدوري السعودي، ومنها التجديد مع الأهلي في حال رغب النادي بذلك، ولكنني أفكر كثيرا باللعب محليا خلال الموسم المقبل نظرا لرغبتي بإكمال آخر عام دراسي لي في الجامعة بتخصص الإدارة والتدريب الرياضي بالجامعة الهاشمية، نظرا لإنقطاعي مؤخرا بسبب الاحتراف، وبعدها سأعمل جاهدة للاحتراف مجددا بأفضل البطولات". وذكرت كساب أن التغيير الذي طرأ على الجهاز الفني لمنتخب السيدات، من خلال إعادة المدرب البرتغالي ديفيد ناشيمنتو بدلا من المدرب ماهر أبو هنطش، يؤكد مدى رغبة الاتحاد في تجديد الطاقة عند الفريق، نظرا للخسائر المتتالية في المرحلة الماضية، مؤكدة بأن التغيير يعمل على إعادة الحافز لدى اللاعبات لتحقيق الأهداف المنشودة. وزادت: "قدمنا مستويات جيدة في المباريات الودية الأخيرة، لكن النتائج لا تعكس دائما مدى الاستفادة التي تحققت، من خلال مواجهة منتخبات متطورة وقوية مثل أوزبكستان وروسيا وغيرها، وسنعمل جاهدا في الفترة المقبلة للمنافسة بقوة على بطاقة التأهل لنهائيات كأس آسيا للمرة الثالثة بتاريخ المنتخب الوطني". وأوضحت كساب أن حظوظ "النشميات" بالتأهل لكأس آسيا قوية، في ظل استضافة مباريات المجموعة بعمان، متمنية دعم ومؤازرة الجماهير الأردنية للفريق لبلوغ النهائيات، حيث أن الحضور الجماهيري يمنح اللاعبات الدافع لتقديم أفضل ما لديهن داخل المستطيل الأخضر. وقالت: "المنافسة بيني وبين بقية حارسات المرمى في المنتخب الوطني شريفة، وجميعنا نعمل من أجل إعلاء راية الوطن في المحافل الخارجية، ومستوى كل لاعبة يؤهلها لحجز مكان أساسي مع المنتخب بمباريات التصفيات، والقرار في النهاية بيد المدير الفني ونحترمه". وشددت كساب في حديثها بأن إنجاز منتخب الرجال في نهائيات كأس آسيا الماضية، وبلوغهم أدوار متقدمة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم، ساهم في منح اللاعبات الدافع لتحقيق نتائج إيجابية بالفترة المقبلة، بأن الكرة الأردنية ورغم قلة الإمكانيات قادرة على الذهاب بعيدا في مختلف المسابقات ولكلا الجنسين.
جو 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
مسرحية "هاملت" لشكسبير... عرض مسرحي تفاعلي قدّمه طلبة الجامعة الهاشمية
جو 24 : •الدكتور الحياري يشيد بالأداء المسرحي التفاعلي لطلبة اللغة الإنجليزية في الجامعة الهاشمية في عرض مسرحي جديد لطلبة قسم اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بالجامعة الهاشمية، قدّم الطلبة مسرحية "هاملت" الشهيرة لويليام شكسبير بحضور رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور خالد الحياري ونواب رئيس الجامعة، وعمداء الكليات، وأعضاء الهيئة الأكاديمية والإدارية، بالإضافة إلى جمهور كبير من الطلبة وأولياء الأمور. وشهد العرض الذي نظمته كلية الآداب على مسرح الملك الحارث الرابع، حضورًا كبيرًا وتفاعلًا متميزًا، وكان محط إعجاب الحضور، وقد شارك في تقديمه 16 طالبًا وطالبة من قسم اللغة الإنجليزية بالإضافة إلى طالب من كلية الهندسة بإشراف كل من الدكتورة نجاح الزعبي من قسم اللغة الإنجليزية، والدكتور عبدالله الزواهرة مساعد عميد كلية الآداب لشؤون الطلبة. وتمكن الطلبة من تقديم أداء تفاعلي مؤثر نقل الروح الكلاسيكية للمسرحية إلى الجمهور بأسلوب عصري يعكس احترافية وتفاني الفريق المسرحي، مما لاقى إعجاب الحضور الذين أثنوا على قدرتهم في تجسيد الشخصيات ونقل المشاعر بمهارة وطلاقة لغوية عالية. وأكد الدكتور الحياري أهمية هذه الفعاليات في صقل شخصية الطلبة وتوسيع آفاقهم الفكرية والثقافية، مشيدًا بمستوى الأداء المسرحي المتميز واللغة الإنجليزية الطليقة التي تميز بها الطلبة، والحرفية العالية في الإخراج والتمثيل، مشيرا إلى الدور الكبير الذي تلعبه الجامعة في تحفيز الطلبة على تقديم أفضل ما لديهم من طاقات إبداعية. وقال عميد كلية الآداب الأستاذ الدكتور يحيى العلي، إن هذا العمل المسرحي يمثل فرصة للطلبة لتطوير مجموعة من المهارات الأساسية مثل تعزيز الطلاقة اللغوية والمهارات التواصلية إضافة إلى تعزيز الفهم الثقافي، كما يساهم في بناء روح الفريق والعمل الجماعي لديهم. من جانبها، أكدت الدكتورة نجاح الزعبي المشرفة على العمل المسرحي من قسم اللغة الإنجليزية، أن العرض الثاني لمسرحية "هاملت" كان نتيجة للتفاعل الإيجابي الذي ناله العرض الأول، وقالت: لقد قدم الطلبة هذا العرض بمزيد من التفاني والشغف، وهو استمرار لرحلة من الإبداع والتعاون فنحن في الجامعة الهاشمية محظوظون بوجود طلبة موهوبين ومتفانين، ولقد أثبتوا اليوم أن لديهم القدرة على تقديم أعمال مسرحية متميزة، وقدمت الشكر والتقدير لإدارة الجامعة على دعمها السخي لهذا العمل المسرحي، ورعايتها للإبداع الطلابي، وتشجيعها المستمر لعقد الفعاليات والأنشطة الطلابية النوعية. وتُعد مسرحية "هاملت" واحدة من أشهر أعمال الكاتب الإنجليزي وليام شكسبير، وتناول فيها مواضيع تراجيدية عميقة مثل الانتقام، والعدالة، والموت، وهي موضوعات حية في الذاكرة الأدبية وتستمر في إلهام الكتاب والفنانين حول العالم، كما تلامس قضايا الساعة مثل الصراع والعنف والفوضى والبحث عن العدالة، وهو ما يجعلها مستمرة في تأثيرها. تابعو الأردن 24 على
عمون
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمون
مسرحية "هاملت" لشكسبير .. عرض مسرحي تفاعلي قدّمه طلبة الجامعة الهاشمية
عمون - في عرض مسرحي جديد لطلبة قسم اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بالجامعة الهاشمية، قدّم الطلبة مسرحية "هاملت" الشهيرة لويليام شكسبير بحضور رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور خالد الحياري ونواب رئيس الجامعة، وعمداء الكليات، وأعضاء الهيئة الأكاديمية والإدارية، بالإضافة إلى جمهور كبير من الطلبة وأولياء الأمور. وشهد العرض الذي نظمته كلية الآداب على مسرح الملك الحارث الرابع، حضورًا كبيرًا وتفاعلًا متميزًا، وكان محط إعجاب الحضور، وقد شارك في تقديمه 16 طالبًا وطالبة من قسم اللغة الإنجليزية بالإضافة إلى طالب من كلية الهندسة بإشراف كل من الدكتورة نجاح الزعبي من قسم اللغة الإنجليزية، والدكتور عبدالله الزواهرة مساعد عميد كلية الآداب لشؤون الطلبة. وتمكن الطلبة من تقديم أداء تفاعلي مؤثر نقل الروح الكلاسيكية للمسرحية إلى الجمهور بأسلوب عصري يعكس احترافية وتفاني الفريق المسرحي، مما لاقى إعجاب الحضور الذين أثنوا على قدرتهم في تجسيد الشخصيات ونقل المشاعر بمهارة وطلاقة لغوية عالية. وأكد الدكتور الحياري أهمية هذه الفعاليات في صقل شخصية الطلبة وتوسيع آفاقهم الفكرية والثقافية، مشيدًا بمستوى الأداء المسرحي المتميز واللغة الإنجليزية الطليقة التي تميز بها الطلبة، والحرفية العالية في الإخراج والتمثيل، مشيرا إلى الدور الكبير الذي تلعبه الجامعة في تحفيز الطلبة على تقديم أفضل ما لديهم من طاقات إبداعية. وقال عميد كلية الآداب الأستاذ الدكتور يحيى العلي، إن هذا العمل المسرحي يمثل فرصة للطلبة لتطوير مجموعة من المهارات الأساسية مثل تعزيز الطلاقة اللغوية والمهارات التواصلية إضافة إلى تعزيز الفهم الثقافي، كما يساهم في بناء روح الفريق والعمل الجماعي لديهم. من جانبها، أكدت الدكتورة نجاح الزعبي المشرفة على العمل المسرحي من قسم اللغة الإنجليزية، أن العرض الثاني لمسرحية "هاملت" كان نتيجة للتفاعل الإيجابي الذي ناله العرض الأول، وقالت: لقد قدم الطلبة هذا العرض بمزيد من التفاني والشغف، وهو استمرار لرحلة من الإبداع والتعاون فنحن في الجامعة الهاشمية محظوظون بوجود طلبة موهوبين ومتفانين، ولقد أثبتوا اليوم أن لديهم القدرة على تقديم أعمال مسرحية متميزة، وقدمت الشكر والتقدير لإدارة الجامعة على دعمها السخي لهذا العمل المسرحي، ورعايتها للإبداع الطلابي، وتشجيعها المستمر لعقد الفعاليات والأنشطة الطلابية النوعية. وتُعد مسرحية "هاملت" واحدة من أشهر أعمال الكاتب الإنجليزي وليام شكسبير، وتناول فيها مواضيع تراجيدية عميقة مثل الانتقام، والعدالة، والموت، وهي موضوعات حية في الذاكرة الأدبية وتستمر في إلهام الكتاب والفنانين حول العالم، كما تلامس قضايا الساعة مثل الصراع والعنف والفوضى والبحث عن العدالة، وهو ما يجعلها مستمرة في تأثيرها.
