logo
#

أحدث الأخبار مع #بالفلاتر

جيميل Gmail يُطلق ميزة ذكية نحتاجها جميعًا، فما هي؟
جيميل Gmail يُطلق ميزة ذكية نحتاجها جميعًا، فما هي؟

رقمي

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رقمي

جيميل Gmail يُطلق ميزة ذكية نحتاجها جميعًا، فما هي؟

أعلنت جوجل عن ميزة جديدة في خدمة Gmail تتيح للمستخدمين أرشفة أو حذف الرسائل القديمة بشكل تلقائي، ما يساعد على تنظيم البريد الوارد وتوفير المساحة وتحسين تجربة الاستخدام، خاصةً لأولئك الذين يعانون من تراكم الرسائل غير المقروءة أو الذين يقتربون من الحد الأقصى لسعة التخزين المجانية. الميزة تعتمد على نظام الفلاتر (Filters) في Gmail، حيث يمكن للمستخدم إعداد فلاتر مخصصة بناءً على عمر الرسائل، مثل الرسائل الأقدم من 100 يوم أو حتى 5 سنوات. ويمكن اختيار ما إذا كان المستخدم يريد أرشفة هذه الرسائل أو حذفها بالكامل. بمجرد إنشاء الفلتر، يبدأ Gmail في تطبيق القواعد تلقائيًا دون الحاجة لتدخل يدوي مستمر. خطوات تفعيل الميزة: افتح Gmail عبر متصفح الإنترنت. في شريط البحث، استخدم الأمر: label:inbox older_than:100d (لرسائل أقدم من 100 يوم) (لرسائل أقدم من 100 يوم) أو label:inbox older_than:5y (لرسائل أقدم من 5 سنوات) اضغط على 'إظهار خيارات البحث' ثم أنشئ فلترًا جديدًا. اختر الإجراء المطلوب: 'تخطي البريد الوارد (أرشفة)' أو 'حذف' لتطبيق الإجراء على الرسائل السابقة أيضًا، ضع علامة على 'تطبيق الفلتر على المحادثات المطابقة'. اضغط على 'إنشاء الفلتر'. بعد الإنشاء، يتم تطبيق الفلتر تلقائيًا على كل رسالة تنطبق عليها الشروط المحددة، سواء على الويب أو في تطبيق Gmail على الهاتف. التحكم الكامل بالفلاتر يمكنك لاحقًا تعديل أو حذف الفلاتر من خلال الإعدادات > الفلاتر والعناوين المحظورة. يتيح لك Gmail إدارة كل فلتر على حدة حسب الحاجة. فوائد هذه الميزة: التخلص من الرسائل القديمة غير الضرورية. تنظيم البريد الوارد تلقائيًا. الحفاظ على سعة التخزين المتاحة. تقليل التشتت عند مراجعة البريد. وتؤكد جوجل أن هذه الميزة تعكس التزام Gmail بتحسين إنتاجية المستخدمين، من خلال أدوات ذكية تسهّل إدارة البريد الإلكتروني في بيئة رقمية مزدحمة. المصدر

خطر كبير.. احذر تصفح وسائل التواصل لهذه الأسباب
خطر كبير.. احذر تصفح وسائل التواصل لهذه الأسباب

صيدا أون لاين

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صيدا أون لاين

خطر كبير.. احذر تصفح وسائل التواصل لهذه الأسباب

من خلال لمسة واحدة على الفلتر، يمكن للفرد إطالة وجهه وتنحيف أنفه. وبعد استخدام فلاتر مثل Glow Makeup تختفي عيوب البشرة، وتبرز الشفاه أكثر امتلاءً، وتتمدد الرموش. ومع نقرة أخرى، يعود المستخدم إلى واقعه، إلا أن هذا الواقع أصبح أكثر تعقيداً، مع تعاظم تأثير هذه الفلاتر على الصحة النفسية. إنّ سهولة التقاط الصور، والتي لم يشهدها التاريخ من قبل، هي سيف ذو حدّين. فبينما تُتيح لنا توثيق لحظاتنا الجميلة، قد تُغرقنا في دوّامة مُقلقة من مُطاردة صورة مثالية بعيدة المنال. حيث أسهم الاستخدام المبالغ به لـ"الفلاتر"، والهوس بمقارنة الصورة الذاتية مع صور الآخرين على مواقع التواصل في ظهور مشكلات نفسية كالقلق والاكتئاب وفقدان الثقة بالنفس. هنا يطرح السؤال الأهم، متى أصبحت الفلاتر ضرورة في تواصلنا؟ هل يجب علينا أن نعدل أشكالنا لكي نحظى بإعجاب الآخرين؟ ولماذا؟ ترى المتخصصة في علم النفس الدكتورة كاملة الحاج أننا نعيش اليوم في عالم افتراضي، جراء الاستخدام المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي، فأصبحت الموضوعات المنشورة افتراضية، وكذلك العلاقات، وحتى الجمال أصبح افتراضيا. وأوضحت الحاج بأن "بعد التصفّح المُستمرّ لوسائل التواصل الاجتماعيّ، نشعر بعدم الرضى عن أنفسنا. وتضعنا هذه الوسائل في حلقة مُفرغة من مُقارنة الذات، والتي قد يكون من الصعب الخروج منها. ولنتذكّر أنّ ما نراه من المُرجّح أن يكون مُزيّفًا ومُخادعًا. حيث تُشير الدراسات إلى أنّ 90٪ من النساء اليوم يستخدمن الفلاتر على صورهنّ ومنشوراتهنّ. لا شكّ أنّ الفلاتر مُمتعة ومُسلّية للاستكشاف، ولكن من المفترض ألا تُملي علينا كيف نبدو، وأن تبقى نسختنا غير المُعدّلة هي المقياس". وقالت "أعرب العديد من المستخدمين عن قلقهم بشأن الطريقة التي يمكن أن تُروّج بها الفلاتر لمعايير جمال غير واقعية. في حين أن هناك قلقًا متزايدًا بشأن الطريقة التي تؤثر بها التكنولوجيا على أفكارنا بشأن مفهوم الجمال، يعتقد البعض أنه قد يكون لها أثر إيجابي، وفي المستقبل، نتوقع أنّ الطريقة التي نُمثّل بها أنفسنا ستكون بعيدة جدًا عن مظهرنا في العالم الحقيقي". وأشارت الحاج بأن "الفلاتر ليست مجرد أدوات لتحسين الصور، حيث نشعر بالسعادة عند استخدام الفلاتر ونشعر بأننا أجمل وأكثر ثقة بأنفسنا، أصبحت أحيانًا أقنعة تخفي ملامحنا الحقيقية وتؤثر على صحتنا النفسية بشكل كبير.الاستخدام المفرط للفلاتر قد يؤدي إلى الشعور بعدم الكفاية والقلق بشأن المظهر الشخصي، خاصة عند المقارنة بالمؤثرين والمشاهير الذين يظهرون بإطلالات مثالية. في بعض الحالات، يمكن أن يتطور هذا الشعور إلى اكتئاب بسبب الإحساس المستمر بعدم الرضا عن الشكل الطبيعي". بدورها، تحذر الدكتورة قائلة إن استخدام فلاتر التجميل قد يلحق أضرارا جسيمة ويفسد كل شيء. فبمجرد نشر الصور بعد تعديلها عن طريق الفلاتر، فإننا نحصل على ردود فعل إيجابية على شكل إعجاب ما يجعلنا نشعر بالرضا عن حالنا ومن ثم يتدفق هرمون الدوبامين الذي يحفزنا ويشعرنا بالرغبة. وتضيف "لكن ماذا يحدث عندما نخرج إلى الناس ونظهر في الأماكن العامة من دون فلاتر وتظهر بشرتنا بشكلها الطبيعي بما تحتويه من بثور وهالات داكنة تحت العين؟ هذا الأمر يعد محطما للغاية". وتوضح الحاج بأن "كل شيء يبدأ بشكل صغير، ما يبدأ بالفلاتر ينتهي بعملية تجميل، في محاولة لتتناسب الصورة الجسدية مع الصورة بالفلاتر. وترى أن هناك عدة أسباب لعدم تقبل الذات، فقد يكون له جذور في الأسرة حيث يتم التركيز على الجسم والجمال بشكل معين لا ينطبق على المرأة، فقد تكون تعرضت للتحرش والاعتداء الجنسي، أو حتى تعرضت للنقد، ليس بالضرورة على مظهرها الخارجي، ولكن قد لا يتقبلها أي شخص، مما يؤدي إلى عدم قبولها لنفسها، وربما تكون تعرضت أيضًا للتنمر في المدرسة بسبب شكلها". ويرافق الهوس بـ"المظهر المثالي تسابق منصات التواصل الاجتماعي على إضافة مزيد من "فلاتر" تعديل الصور بشكل مجاني، كوسيلة لجذب المستخدمين وزيادة تعلّقهم بالمنصة، وهنا كانت الكارثة"، وفق تعبير الدكتوةالذي أوضحت أن الوضع الحالي تسبب في زيادة في نوع من أنواع الاضطرابات النفسية يُعرف باضطراب التشوّه الجسدي، وهو عبارة عن اضطراب وسواسي يسبّب شعور الفرد بالقلق المفرط بسبب عيوب في شكل أو معالم وجهه أو جسده، حتّى وإن لم تكن ظاهرة للآخرين. أما كيف تتوقف عن الهوس بعيوبك، فتنصح الحاج، بالأخذ بفترات راحة من تصفح الصور، وأيضاً التدرّب على إحتضان النقص، باعتبار أنّ الأبحاث تشير إلى أنّ ٢٪ فقط من سكان العالم يمتلكون وجهاً متماثلاً، وحتى أنّ التماثل لا يساوي الكمال. وبالتالي تنصح ببناء صورة ذاتية صحية بمثابة حلّ وسطي يركز على القبول الذاتي، وهذا يساعد على الإعتراف بقيود التكنولوجيا، وأنّ الإنسان أكثر بكثير مما تظهره صورة! فهو كيان ثلاثي الأبعاد ينبض بالحياة، يتحرك ويتفاعل بطرق لا تستطيع عدسة الكاميرا التقاطها. وقالت "تؤثر وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير على الطريقة التي ينظر بها الأفراد إلى الجمال، لذا فإن متابعة محتوى إيجابي يشجع على تقبل الذات، يمكن أن يكون له أثر كبير على الصورة الذاتية. بدلاً من متابعة المؤثرين الذين يعتمدون بشكل مفرط على الفلاتر، يمكن البحث عن محتوى يعزز التنوع والجمال الطبيعي. رؤية أشخاص يحتفون بمظهرهم الحقيقي دون تعديلات تساهم في تغيير النظرة إلى الذات وتخفيف الضغط الاجتماعي المرتبط بالسعي إلى الكمال".

خطر كبير.. احذر تصفح وسائل التواصل لهذه الأسباب
خطر كبير.. احذر تصفح وسائل التواصل لهذه الأسباب

ليبانون 24

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

خطر كبير.. احذر تصفح وسائل التواصل لهذه الأسباب

من خلال لمسة واحدة على الفلتر، يمكن للفرد إطالة وجهه وتنحيف أنفه. وبعد استخدام فلاتر مثل Glow Makeup تختفي عيوب البشرة، وتبرز الشفاه أكثر امتلاءً، وتتمدد الرموش. ومع نقرة أخرى، يعود المستخدم إلى واقعه، إلا أن هذا الواقع أصبح أكثر تعقيداً، مع تعاظم تأثير هذه الفلاتر على الصحة النفسية. إنّ سهولة التقاط الصور، والتي لم يشهدها التاريخ من قبل، هي سيف ذو حدّين. فبينما تُتيح لنا توثيق لحظاتنا الجميلة، قد تُغرقنا في دوّامة مُقلقة من مُطاردة صورة مثالية بعيدة المنال. حيث أسهم الاستخدام المبالغ به لـ"الفلاتر"، والهوس بمقارنة الصورة الذاتية مع صور الآخرين على مواقع التواصل في ظهور مشكلات نفسية كالقلق والاكتئاب وفقدان الثقة بالنفس. هنا يطرح السؤال الأهم، متى أصبحت الفلاتر ضرورة في تواصلنا؟ هل يجب علينا أن نعدل أشكالنا لكي نحظى بإعجاب الآخرين؟ ولماذا؟ ترى المتخصصة في علم النفس الدكتورة كاملة الحاج أننا نعيش اليوم في عالم افتراضي، جراء الاستخدام المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي، فأصبحت الموضوعات المنشورة افتراضية، وكذلك العلاقات، وحتى الجمال أصبح افتراضيا. وأوضحت الحاج بأن "بعد التصفّح المُستمرّ لوسائل التواصل الاجتماعيّ، نشعر بعدم الرضى عن أنفسنا. وتضعنا هذه الوسائل في حلقة مُفرغة من مُقارنة الذات، والتي قد يكون من الصعب الخروج منها. ولنتذكّر أنّ ما نراه من المُرجّح أن يكون مُزيّفًا ومُخادعًا. حيث تُشير الدراسات إلى أنّ 90٪ من النساء اليوم يستخدمن الفلاتر على صورهنّ ومنشوراتهنّ. لا شكّ أنّ الفلاتر مُمتعة ومُسلّية للاستكشاف، ولكن من المفترض ألا تُملي علينا كيف نبدو، وأن تبقى نسختنا غير المُعدّلة هي المقياس". وقالت "أعرب العديد من المستخدمين عن قلقهم بشأن الطريقة التي يمكن أن تُروّج بها الفلاتر لمعايير جمال غير واقعية. في حين أن هناك قلقًا متزايدًا بشأن الطريقة التي تؤثر بها التكنولوجيا على أفكارنا بشأن مفهوم الجمال، يعتقد البعض أنه قد يكون لها أثر إيجابي، وفي المستقبل ، نتوقع أنّ الطريقة التي نُمثّل بها أنفسنا ستكون بعيدة جدًا عن مظهرنا في العالم الحقيقي". وأشارت الحاج بأن "الفلاتر ليست مجرد أدوات لتحسين الصور، حيث نشعر بالسعادة عند استخدام الفلاتر ونشعر بأننا أجمل وأكثر ثقة بأنفسنا، أصبحت أحيانًا أقنعة تخفي ملامحنا الحقيقية وتؤثر على صحتنا النفسية بشكل كبير.الاستخدام المفرط للفلاتر قد يؤدي إلى الشعور بعدم الكفاية والقلق بشأن المظهر الشخصي، خاصة عند المقارنة بالمؤثرين والمشاهير الذين يظهرون بإطلالات مثالية. في بعض الحالات، يمكن أن يتطور هذا الشعور إلى اكتئاب بسبب الإحساس المستمر بعدم الرضا عن الشكل الطبيعي". بدورها ، تحذر الدكتورة قائلة إن استخدام فلاتر التجميل قد يلحق أضرارا جسيمة ويفسد كل شيء. فبمجرد نشر الصور بعد تعديلها عن طريق الفلاتر، فإننا نحصل على ردود فعل إيجابية على شكل إعجاب ما يجعلنا نشعر بالرضا عن حالنا ومن ثم يتدفق هرمون الدوبامين الذي يحفزنا ويشعرنا بالرغبة. وتضيف "لكن ماذا يحدث عندما نخرج إلى الناس ونظهر في الأماكن العامة من دون فلاتر وتظهر بشرتنا بشكلها الطبيعي بما تحتويه من بثور وهالات داكنة تحت العين ؟ هذا الأمر يعد محطما للغاية". وتوضح الحاج بأن "كل شيء يبدأ بشكل صغير، ما يبدأ بالفلاتر ينتهي بعملية تجميل، في محاولة لتتناسب الصورة الجسدية مع الصورة بالفلاتر. وترى أن هناك عدة أسباب لعدم تقبل الذات، فقد يكون له جذور في الأسرة حيث يتم التركيز على الجسم والجمال بشكل معين لا ينطبق على المرأة ، فقد تكون تعرضت للتحرش والاعتداء الجنسي، أو حتى تعرضت للنقد، ليس بالضرورة على مظهرها الخارجي، ولكن قد لا يتقبلها أي شخص، مما يؤدي إلى عدم قبولها لنفسها، وربما تكون تعرضت أيضًا للتنمر في المدرسة بسبب شكلها". ويرافق الهوس بـ"المظهر المثالي تسابق منصات التواصل الاجتماعي على إضافة مزيد من "فلاتر" تعديل الصور بشكل مجاني، كوسيلة لجذب المستخدمين وزيادة تعلّقهم بالمنصة، وهنا كانت الكارثة"، وفق تعبير الدكتوةالذي أوضحت أن الوضع الحالي تسبب في زيادة في نوع من أنواع الاضطرابات النفسية يُعرف باضطراب التشوّه الجسدي، وهو عبارة عن اضطراب وسواسي يسبّب شعور الفرد بالقلق المفرط بسبب عيوب في شكل أو معالم وجهه أو جسده، حتّى وإن لم تكن ظاهرة للآخرين. أما كيف تتوقف عن الهوس بعيوبك، فتنصح الحاج، بالأخذ بفترات راحة من تصفح الصور، وأيضاً التدرّب على إحتضان النقص، باعتبار أنّ الأبحاث تشير إلى أنّ ٢٪ فقط من سكان العالم يمتلكون وجهاً متماثلاً، وحتى أنّ التماثل لا يساوي الكمال. وبالتالي تنصح ببناء صورة ذاتية صحية بمثابة حلّ وسطي يركز على القبول الذاتي، وهذا يساعد على الإعتراف بقيود التكنولوجيا، وأنّ الإنسان أكثر بكثير مما تظهره صورة! فهو كيان ثلاثي الأبعاد ينبض بالحياة، يتحرك ويتفاعل بطرق لا تستطيع عدسة الكاميرا التقاطها. وقالت "تؤثر وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير على الطريقة التي ينظر بها الأفراد إلى الجمال، لذا فإن متابعة محتوى إيجابي يشجع على تقبل الذات، يمكن أن يكون له أثر كبير على الصورة الذاتية. بدلاً من متابعة المؤثرين الذين يعتمدون بشكل مفرط على الفلاتر، يمكن البحث عن محتوى يعزز التنوع والجمال الطبيعي. رؤية أشخاص يحتفون بمظهرهم الحقيقي دون تعديلات تساهم في تغيير النظرة إلى الذات وتخفيف الضغط الاجتماعي المرتبط بالسعي إلى الكمال".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store