أحدث الأخبار مع #بالمديريةالعامةللأرصادالجوية،


لكم
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- لكم
الأرصاد الجوية تتوقع استمرار الأمطار.. تعزيز المخزون المائي وتخفيف آثار الجفاف
توقع رئيس المركز الوطني للتوقعات بالمديرية العامة للأرصاد الجوية، عبد الرحيم موجان، استمرار الأمطار خلال الأيام المقبلة، ما يعزز المخزون المائي ويحد من آثار الجفاف. جاء ذلك بحسب تصريح أدلى به لموقع 'إي إن إر تي نيوز'، بمناسبة اليوم العالمي للأرصاد الجوية، الذي يوافق 23 مارس من كل سنة. وقال موجان، إن العام الحالي شهد بداية مطرية تلتها فترات جافة، قبل أن يعود شهر مارس بتساقطات مطرية وفيرة، مع توقعات باستمرارها خلال الأيام المقلة، ما يعزز المخزون المائي ويحد من آثار الجفاف. وأوضح أن المديرية خصصت ميزانية كبيرة لتعزيز بنيتها التحية، مثل اقتناء 400 محطة أوتوماتيكية (تعنى برصد توقعات الطقس)، و12 رادارا حديثا، ومستقبلات للأقمار الاصطناعية من الجيل الثالث. وأضاف أن ذلك سيتيح تحسين دقة التوقعات الجوية وتقديم نشرات إنذارية دقيقة. وحذر المسؤول المغربي من الظواهر الجوية القصوى، مثل موجات الحر والجفاف وحرائق الغابات والفيضانات، التي تهدد بلاده والعديد من الدول الأخرى. وبعد 7 سنوات متتالية من الجفاف، أحيت الأمطار الغزيرة التي هطلت على المغرب منذ أكثر من أسبوعين، الآمال بتحسن إيجابي في قطاع الفلاحة والموارد المائية في البلاد. التحسن في هذين القطاعين يلقي بظلاله الإيجابية على الاقتصاد حيث تمثل الفلاحة المحرك الأساسي له وعصب الناتج المحلي باعتبارها المصدر الرئيسي لدخل نحو 40 بالمئة من اليد العاملة في البلاد، وفق إحصائيات وزارة الفلاحة. وعلى مدى تلك الأعوام السبعة، شكلت أزمة الجفاف التي تترافق مع تسجيل درجات حرارة مرتفعة، أحد أبرز التحديات التي تواجه قطاع الفلاحة في المغرب.


أكادير 24
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- أكادير 24
عودة الأمطار إلى المغرب: توقعات بتحسن احتياطات المياه ودعم الفلاحة بعد سنوات من الجفاف
أكادير24 | Agadir24 شهد المغرب، خلال الأيام الماضية، عودة ملحوظة للتساقطات المطرية بعد فترة طويلة من الجفاف، مما أثار تفاؤلاً بتحسن وضعية المياه والفلاحة في البلاد. وأوضح الحسين يوعابد، رئيس مصلحة الشراكة والتواصل بالمديرية العامة للأرصاد الجوية، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه التساقطات جاءت نتيجة تأثير المنخفض الجوي العميق 'جانا'، الذي أثر على أوروبا الغربية قبل أن يصل إلى المغرب. وأشار يوعابد إلى أن هذه الأمطار شملت مناطق واسعة من المملكة، حيث كانت غزيرة بشكل خاص في المناطق الشمالية، مثل طنجة التي سجلت 82 ملم من الأمطار. كما شهدت سواحل المحيط الأطلسي تساقطات معتدلة، بلغت 66 ملم في الرباط و58 ملم في القنيطرة. ووصلت الأمطار أيضًا إلى المناطق الداخلية والجبلية، مثل إفران وتازة، حيث سجلت 65 ملم و36 ملم على التوالي. بالإضافة إلى ذلك، شهدت مناطق جنوب وجنوب شرق البلاد أمطارًا خفيفة، كما هو الحال في أكادير وتارودانت. ولم تقتصر هذه التساقطات على الأمطار فقط، بل شملت أيضًا ثلوجًا معتدلة في جبال الريف والأطلس المتوسط، مما ساهم في زيادة مستويات المياه الجوفية وتجديد احتياطيات السدود. وأكد يوعابد أن هذه الأمطار ستكون ذات تأثير إيجابي على المحاصيل الربيعية، كما ستساهم في تحسين وضعية المياه الجوفية، التي تعتبر ضرورية لإمدادات مياه الشرب والسقي الفلاحي. من ناحية أخرى، تشير توقعات المديرية العامة للأرصاد الجوية إلى استمرار الأجواء المضطربة خلال الأيام القليلة المقبلة، مع وصول منخفضات جوية جديدة تحمل تيارات باردة ورطبة من الشمال الغربي. ويتوقع هطول أمطار وثلوج جديدة، مصحوبة بانخفاض في درجات الحرارة، خاصة في المناطق الشمالية والوسطى والجبلية. ولمواجهة هذه التقلبات الجوية، تعتمد المديرية العامة للأرصاد الجوية على نظام إنذاري متطور تم إطلاقه عام 2022، والذي يعمل على تعزيز قدرتها على توقع المخاطر وتدبيرها. ويشمل هذا النظام إصدار نشرات إنذارية وتحذيرات دقيقة، بالإضافة إلى توفير معلومات متطورة عبر موقعها الإلكتروني ورسائل نصية قصيرة موجهة إلى صناع القرار والسلطات المعنية. هذه التساقطات المطرية تعتبر بمثابة بارقة أمل للمغرب، الذي عانى لسنوات من الجفاف، حيث تساهم في تحسين الوضعية المائية ودعم القطاع الفلاحي، مما يعكس أهمية التوقعات الجوية الدقيقة في التخطيط الاستراتيجي للدولة.


اليوم 24
١١-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- اليوم 24
الأرصاد الجوية تتوقع مزيدا من الأجواء المضطربة هذا الأسبوع
أعلن رئيس مصلحة الشراكة والتواصل بالمديرية العامة للأرصاد الجوية، الحسين يوعابد، استمرار الأجواء المضطربة خلال هذا الأسبوع مع وصول منخفضات جوية جديدة تحمل تيارات باردة ورطبة من الشمال الغربي. هذه الحالة الجوية قد تؤدي إلى هطول أمطار وثلوج جديدة، مصحوبة بانخفاض في درجات الحرارة. وبخصوص اليوم الثلاثاء، يتوقع، بحسب يوعابد، هطول أمطار أو زخات محلية قوية على مناطق طنجة واللوكوس والغرب والسايس والريف والأطلس المتوسط. كما ينتظر نزول أمطار أو زخات محلية معتدلة على السهول الواقعة شمال آسفي وهضبتي الفوسفاط وأولماس، وكذا جبال الأطلس الكبير. كما يتوقع تساقطات ثلجية على قمم الأطلس الكبير والمتوسط، فيما يتوقع أن يكون الطقس باردا نسبيا مع تكون الصقيع أوالجليد على المرتفعات والمناطق المجاورة له. وينتظر أن تهب رياح قوية نسبيا إلى قوية محليا بمدينة طنجة والسهول في شمال الصويرة والريف والأطلس والجنوب الشرقي والشرق. وستتراوح درجات الحرارة الدنيا بين -01/04 درجة مئوية في الأطلس والريف والمرتفعات الشرقية. ويتوقع، غدا الأربعاء، هطول أمطار أو زخات رعدية، تكون أحيانا غزيرة محليا، في كل من طنجة واللوكوس وشمال الغرب والأطلس المتوسط والريف وغرب البحر الأبيض المتوسط. وينتظر أيضا هطول أمطار على السهول في شمال الجديدة وأولماس والسايس والأطلس الكبير والشمال الشرقي وشرق ساحل الأبيض المتوسط. وينتظر أن تهب رياح قوية نسبيا إلى قوية محليا بمدينة طنجة والسهول شمال الصويرة والريف والأطلس والجنوب الشرقي والشرق. ومن الخميس إلى السبت، من المحتمل نزول أمطار أو زخات رعدية، كما هو الشأن يومي الخميس والجمعة بالمناطق الشمالية والوسط، والأطلس والريف والشمال الشرقي. وفق المتحدث نفسه، تأتي هذه التساقطات المطرية نتيجة للمنخفض الجوي العميق « جانا »، والذي أثر على أوروبا الغربية قبل أن يصل إلى المغرب. وقد أدى هذا المنخفض إلى هطول كميات كبيرة من الأمطار خلال نهاية الأسبوع المنصرم، بعد عدة أشهر من الجفاف. فطيلة نهاية الأسبوع، شهدت مناطق واسعة من المملكة تساقطات مطرية عامة، شملت شمال ووسط وشرق البلاد. وكانت غزيرة بشكل خاص في المناطق الشمالية، حيث سجلت طنجة 82 ملم، نظرا لموقعها الجغرافي وتأثرها المباشر بالتيارات الرطبة القادمة من المحيط الأطلسي. كما عرفت سواحل المحيط الأطلسي تساقطات مطرية معتدلة، بلغت على الخصوص 66 ملم في الرباط، و58 ملم بالقنيطرة، و42 ملم بالدار البيضاء. كما وصلت هذه الأمطار إلى المناطق الداخلية والجبلية، حيث كان تأثيرها كبيرا على مستويات المياه الجوفية، بعدما بلغت 65 ملم في إفران و36 ملم في تازة. من جهتها، شهدت مناطق جنوب وجنوب شرق البلاد هطول الأمطار، كما هو الشأن في أكادير بـ 21 ملم، و18 ملم في تارودانت. وفضلا عن الأمطار، تم تسجيل تساقطات معتدلة للثلوج بجبال الريف والأطلس المتوسط، بمعدل 15 سنتمتر في قمة جبل تيديرهين، و26 سنتمتر بزاوية أحنصال، و25 سنتمتر في بويبلان. وكان لهذه التساقطات المطرية الأخيرة تأثير كبير على احتياطات المياه والفلاحة في المغرب. بالنسبة للفلاحة، فإن لهذه الأمطار تأثيرا إيجابيا وخاصة على المحاصيل الربيعية. ومن منظور احتياطي المياه، تعتبر هذه الأمطار حاسمة لتجديد احتياطيات المغرب من المياه التي تأثرت بشدة جراء عدة سنوات من الجفاف.كما تساهم هذه المياه في زيادة حقينة السدود، والرفع من مستويات المياه الجوفية، التي تعتبر ضرورية لإمدادات مياه الشرب والسقي الفلاحي. وتلتزم المديرية العامة للأرصاد الجوية، بشكل كامل، كما يشدد يوعابد، بحماية الأشخاص والممتلكات، وضمان مراقبة صارمة وتوقعات دقيقة لظروف الطقس والمناخ. ويتجلى دورها الأساسي في إصدار النشرات الإنذارية والتحذيرات، لإخبار السلطات والساكنة بالمخاطر المرتبطة بالتقلبات الجوية. كما تتعاون المديرية بشكل وثيق مع السلطات المعنية لتنسيق إجراءات الوقاية من الأزمات وتدبيرها، وتوفير المعلومات والخدمات المتعلقة بالطقس والمناخ، بما يتناسب مع احتياجات القطاعات السوسيو اقتصادية. وإدراكا منها لأهميتها، عملت المديرية العامة للأرصاد الجوية على تحديث آلياتها من خلال إطلاق، سنة 2022 في إطار رؤيتها الاستراتيجية تحت وصاية وزارة التجهيز والماء، نظام الإنذار الرصدي وجودة التنبؤات الرصدية على الصعيدين الجهوي والمحلي. ويعمل هذا النظام على تعزيز قدرة المديرية على توقع المخاطر وتدبيرها، من خلال تزويد المستخدمين بالوسائل التقنية للولوج إلى المعلومة المتطورة عبر موقع « » أوالرسائل النصية القصيرة الموجهة إلى مختلف صناع القرار.


لكم
١١-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- لكم
المغرب يتجاوز مرحلة الخطر المنخفض الجوي 'جانا'
أعلن الحسين يوعابد رئيس مصلحة التواصل بالمديرية العامة للأرصاد الجوية، الاثنين، أن المغرب تجاوز مرحلة الخطر المنخفض الجوي 'جانا'، والذي سينتهي الاثنين. وقال يوعابد، في تصريح لموقع 'إس إن إر تي نيوز' إن هذا المنخفض لم يصل إلى درجة الإعصار. وأوضح أنه كان مجرد منخفض جوي عميق وأكثر دينامية، وقد أثر على مختلف مناطق البلاد، ممتدا من فرنسا وإسبانيا في اتجاه المغرب. ويقصد بالمنخفض الجوي، تقلب جوي مصحوب بهطول أمطار ورياح سريعة في فترة محددة. وأشار إلى أن هذا المنخفض الجوي أدى إلى اضطرابات جوية في مناطق واسعة من البلاد. وتوقع يوعابد حدوث منخفضات في البلاد خلال شهر مارس الحالي. وقبل ثلاثة أيام، بدأت تأثيرات المنخفض الجوي 'جانا'، الذي أطلقت عليه الأرصاد الجوية الإسبانية هذا الاسم، تظهر بوضوح على غرب البرتغال، لتعلن عن بداية فترة جوية مضطربة ستشهدها المنطقة، وعلى رأسها المغرب.


أكادير 24
١١-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- أكادير 24
الحسين يوعابد : أمطار غزيرة تعيد الأمل للمغاربة بعد شتاء جاف وتحذيرات من فيضانات مرتقبة
أكادير24 | Agadir24/ومع شهدت مختلف جهات المملكة خلال عطلة نهاية الأسبوع تساقطات مطرية مهمة، أعادت الأمل إلى الفلاحين ومخططي تدبير الموارد المائية بعد أسابيع طويلة من الجفاف. وتراوحت كميات الأمطار ما بين 82 ملم في طنجة، و66 ملم في الرباط، و42 ملم في الدار البيضاء، كما شملت الأمطار مناطق الأطلس وجهات سوس، وصولاً إلى الأقاليم الجنوبية. وأوضح الحسين يوعابد، رئيس مصلحة الشراكة والتواصل بالمديرية العامة للأرصاد الجوية، في تصريح أدلى به يوم الإثنين من الدار البيضاء، أن هذه التساقطات ناتجة عن تأثير المنخفض الجوي 'جانا' الذي اجتاح غرب أوروبا قبل أن يصل إلى المغرب، جالباً معه كميات معتبرة من الأمطار، تعتبر ضرورية بعد فترة طويلة من الانحباس المطري. وتتوقع مصالح الأرصاد الجوية استمرار تأثير هذه الاضطرابات الجوية طيلة الأسبوع الجاري، مع هطول أمطار إضافية بالريف، والأطلس المتوسط والكبير، والسهول الشمالية الأطلسية. كما يُرتقب تساقط الثلوج فوق المرتفعات التي يتجاوز علوها 1600 متر، مع تسجيل أمطار متوسطة إلى قوية بعدد من المناطق، خصوصاً يوم الخميس المقبل. الأمطار الأخيرة، رغم تأخرها، تكتسي أهمية بالغة على المستويات الفلاحية والبيئية، إذ من المرتقب أن تساهم في إنعاش المحاصيل الربيعية وتحسين مستوى الفرشات المائية الجوفية. غير أن هذه التطورات المناخية لا تخلو من مخاطر، إذ نبهت المديرية العامة للأرصاد الجوية إلى احتمال وقوع سيول وفيضانات، داعية المواطنين إلى الالتزام بالتوجيهات الرسمية وتفادي المجازفة في الأودية والمجاري المائية. وتأتي هذه التطورات في سياق مناخي مضطرب يطبع فصل الشتاء لهذه السنة، حيث سجلت بداية الموسم شحاً غير مسبوق في الأمطار، ما زاد من التحديات المطروحة أمام الفلاحين ومخططات تدبير الماء في المغرب.