أحدث الأخبار مع #بالموجاتفوقالصوتية


الشارقة 24
منذ 17 ساعات
- صحة
- الشارقة 24
ابتكار طبي يغيّر قواعد مراقبة القلب والرئتين
الشارقة 24 – وام: طوّر فريق من الباحثين جهازاً قابلاً للارتداء، يتيح مراقبة مستمرة للقلب والرئتين لدى مرضى المستشفيات أثناء استراحتهم في السرير، مقدّماً بديلاً مبتكراً للتصوير المقطعي المحوسب التقليدي. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، يُثبت هذا الجهاز "يشبه الحزام" حول صدر المريض، ويستخدم الموجات فوق الصوتية لإنتاج صور ديناميكية عالية الدقة لأعضاء الصدر، ما يمنح الأطباء رؤية مستمرة لوظائف القلب والرئتين وأعضاء أخرى، بدلاً من الاعتماد على صور منفصلة في أوقات متقطعة. ويعتمد الجهاز، الذي طُوّر في جامعة باث البريطانية بالتعاون مع شركة التكنولوجيا البولندية "نيتريكس" ووُصف تفصيليا في مجلة "IEEE Transactions on Instrumentation and Measurement"، على مصفوفة مستشعرات ناعمة توضع مباشرةً على الجلد، وتستخدم تقنية التصوير المقطعي بالموجات فوق الصوتية لتوليد صور آنية ومتابعة التغيرات في وظائف وبنية الأعضاء على مدى ساعات أو أيام. ويتيح هذا الابتكار مراقبة سريرية غير جراحية للمرضى الذين يعانون من حالات مثل قصور القلب والالتهاب الرئوي أو ضائقة التنفس، ما يقلل الحاجة لنقل المرضى المتكرر إلى قسم الأشعة، ويحد من تعرضهم للإشعاع. وأثبتت التجارب الأولية موثوقية الجهاز، الذي يعتمد على تقنيات متقدمة لإعادة بناء الصور وخوارزميات التعلم العميق للحصول على نتائج فورية، مع إمكانية نقل البيانات لاسلكيا لتكاملها مع أنظمة مراقبة المستشفيات. ويُتوقع أن تساعد النسخ المستقبلية من الجهاز، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في الكشف المبكر عن علامات التحذير التي قد لا تكون مرئية بالعين المجردة. ويمتد تأثير هذا الابتكار إلى الرعاية المنزلية، خصوصاً لكبار السن ومرضى القلب والرئة المزمنين، حيث يتيح المراقبة عن بُعد ويقلل من الحاجة لدخول المستشفى.


الاتحاد
منذ 2 أيام
- صحة
- الاتحاد
ابتكار جديد يوفر مراقبة متواصلة لوظائف القلب والرئة
طوّر فريق من الباحثين جهازا قابلا للارتداء، يتيح مراقبة مستمرة للقلب والرئتين لدى مرضى المستشفيات أثناء استراحتهم في السرير، مقدّما بديلا مبتكرا للتصوير المقطعي المحوسب التقليدي. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، يُثبت هذا الجهاز "يشبه الحزام" حول صدر المريض، ويستخدم الموجات فوق الصوتية لإنتاج صور ديناميكية عالية الدقة لأعضاء الصدر، ما يمنح الأطباء رؤية مستمرة لوظائف القلب والرئتين وأعضاء أخرى، بدلا من الاعتماد على صور منفصلة في أوقات متقطعة. ويعتمد الجهاز، الذي طُوّر في جامعة باث البريطانية بالتعاون مع شركة التكنولوجيا البولندية "نيتريكس" ووُصف تفصيليا في مجلة "IEEE Transactions on Instrumentation and Measurement"، على مصفوفة مستشعرات ناعمة توضع مباشرة على الجلد، وتستخدم تقنية التصوير المقطعي بالموجات فوق الصوتية لتوليد صور آنية ومتابعة التغيرات في وظائف وبنية الأعضاء على مدى ساعات أو أيام. ويتيح هذا الابتكار مراقبة سريرية غير جراحية للمرضى الذين يعانون من حالات مثل قصور القلب والالتهاب الرئوي أو ضائقة التنفس، ما يقلل الحاجة لنقل المرضى المتكرر إلى قسم الأشعة ويحد من تعرضهم للإشعاع. وأثبتت التجارب الأولية موثوقية الجهاز، الذي يعتمد على تقنيات متقدمة لإعادة بناء الصور وخوارزميات التعلم العميق للحصول على نتائج فورية، مع إمكانية نقل البيانات لاسلكيا لتكاملها مع أنظمة مراقبة المستشفيات. ويُتوقع أن تساعد النسخ المستقبلية من الجهاز، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في الكشف المبكر عن علامات التحذير التي قد لا تكون مرئية بالعين المجردة. ويمتد تأثير هذا الابتكار إلى الرعاية المنزلية، خصوصا لكبار السن ومرضى القلب والرئة المزمنين، حيث يتيح المراقبة عن بُعد ويقلل من الحاجة لدخول المستشفى.


فيتو
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
كيفية الوقاية من الإصابة بأورام الرحم الليفية
تعتبر الأورام الليفية الرحمية من المشكلات الصحية الشائعة التي تصيب العديد من النساء في سن الانجاب، وهي عبارة عن نمو غير سرطاني يحدث في جدار الرحم، ويمكن أن تختلف في حجمها وعددها. أعراض الأورام الليفية في الرحم في كثير من الحالات، قد لا تسبب الأورام الليفية أي أعراض، ويتم اكتشافها مصادفة أثناء الفحص الروتيني للحوض أو أثناء إجراء تصوير بالموجات فوق الصوتية لسبب آخر وفقًا لموقع 'Cleveland Clinic' الطبي. ومع ذلك، عندما تظهر الأعراض، فإنها يمكن أن تتفاوت في شدتها وتعتمد على حجم وموقع وعدد الأورام الليفية. ,تشمل الأعراض الأكثر شيوعًا ما يلي: نزيف حيضي غزير أو طويل الأمد: قد يستمر النزيف لأكثر من سبعة أيام ويكون مصحوبًا بجلطات دموية. ضغط أو ألم في منطقة الحوض: قد تشعر المرأة بثقل أو عدم ارتياح أو ألم حاد أو مزمن في أسفل البطن أو الحوض. كثرة التبول أو صعوبة إفراغ المثانة: يمكن للورم الليفي الكبير أن يضغط على المثانة، مما يؤدي إلى زيادة الحاجة إلى التبول أو صعوبة في إفراغها بشكل كامل. الإمساك: في بعض الحالات، يمكن للورم الليفي أن يضغط على المستقيم ويسبب صعوبة في التبرز. ألم في الظهر أو الساقين: قد ينتشر الألم من منطقة الحوض إلى الظهر والساقين. ألم أثناء الجماع: يمكن أن يسبب الورم الليفي ألمًا أو عدم راحة أثناء العلاقة الزوجية. زيادة حجم منطقة البطن: قد تشعر المرأة بانتفاخ أو زيادة في حجم البطن، كما لو كانت حاملًا. فقر الدم (الأنيميا): نتيجة للنزيف الحيضي الغزير، قد تعاني بعض النساء من فقر الدم والشعور بالتعب والضعف. صعوبة في الحمل أو الإجهاض المتكرر: في بعض الحالات، يمكن للأورام الليفية أن تؤثر على الخصوبة أو تزيد من خطر حدوث مضاعفات أثناء الحمل. أسباب الإصابة بأورام الرحم الليفية لا يزال السبب الدقيق وراء تكون الأورام الليفية الرحمية غير معروف تمامًا، ولكن هناك عدة عوامل يُعتقد أنها تلعب دورًا في تطورها، وتشمل: التغيرات الجينية: تبين أن العديد من الأورام الليفية تحتوي على تغيرات جينية تختلف عن تلك الموجودة في خلايا الرحم الطبيعية. الهرمونات: يلعب هرمون الاستروجين والبروجستيرون، وهما الهرمونان الأنثويان الرئيسيان، دورًا في نمو الأورام الليفية. تميل هذه الأورام إلى النمو خلال سنوات الإنجاب عندما تكون مستويات الهرمونات مرتفعة وقد تنكمش بعد انقطاع الطمث عندما تنخفض مستويات الهرمونات. العوامل الوراثية: تزداد احتمالية الإصابة بالأورام الليفية إذا كان لدى الأم أو الأخت تاريخ من الإصابة بها. عوامل النمو: يعتقد أن بعض المواد التي ينتجها الجسم وتعمل على الحفاظ على الأنسجة، مثل عامل النمو الشبيه بالأنسولين (IGF-1)، قد تؤثر على نمو الأورام الليفية. السمنة: تشير بعض الدراسات إلى أن السمنة قد تزيد من خطر الإصابة بالأورام الليفية. الوقاية من أورام الرحم الليفية لا توجد طريقة مضمونة تمامًا للوقاية من الأورام الليفية الرحمية، ولكن هناك بعض التغييرات في نمط الحياة التي قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بها أو إبطاء نموها: الحفاظ على وزن صحي: تعتبر السمنة من عوامل الخطر المحتملة، لذا فإن الحفاظ على وزن صحي من خلال نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام قد يكون مفيدًا. اتباع نظام غذائي صحي: تشير بعض الأبحاث إلى أن النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضروات قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بالأورام الليفية. يُنصح بتقليل تناول اللحوم الحمراء والأطعمة المصنعة والسكريات المضافة. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: قد تساعد ممارسة التمارين الرياضية لمدة لا تقل عن سبع ساعات في الأسبوع في تقليل خطر الإصابة بالأورام الليفية. تجنب التعرض للمواد الكيميائية الضارة: تشير بعض الدراسات إلى أن التعرض لبعض المواد الكيميائية البيئية قد يزيد من خطر الإصابة بالأورام الليفية، لذا يُنصح بتجنب هذه المواد قدر الإمكان. استخدام موانع الحمل الهرمونية: تشير بعض الأبحاث إلى أن استخدام موانع الحمل الهرمونية قد يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالأورام الليفية، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل البدء في استخدامها.\ الأورام الليفية الرحمية حالة شائعة لدى النساء في سن الإنجاب، وعلى الرغم من أن العديد من الحالات لا تسبب أعراضًا، إلا أن الأعراض المصاحبة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على نوعية حياة المرأة، وفهم أعراض وأسباب هذه الأورام واتخاذ خطوات نحو نمط حياة صحي قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بها أو إدارة أعراضها بشكل أفضل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الوكيل
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
وداعا للناموس: طرق بسيطة ومؤثرة للتخلص منه في البيت
الوكيل الإخباري- مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يعود الناموس (البعوض) ليشكّل مصدر إزعاج يومي داخل المنازل، ناقلًا للأمراض ومسببًا للحكة وصعوبة النوم، مما يدفع الكثيرين للبحث عن حلول فعّالة وآمنة للتخلص منه. اضافة اعلان وفي هذا الإطار، يستعرض "الكونسلتو" مجموعة من الطرق المجربة والفعالة لمكافحة الناموس داخل المنزل: 1- الزيوت الطبيعية الطاردة: تُعد الزيوت العطرية مثل زيت اللافندر، زيت النعناع، وزيت الأوكالبتوس من أبرز الوسائل الطبيعية لطرد الناموس، إذ لا يحتمل رائحته القوية. يمكن وضع بضع قطرات منها في موزّع روائح أو خلطها بالماء ورشّها في أركان المنزل. 2- نباتات تطرد الحشرات: يساعد زرع نباتات مثل الريحان، النعناع، والسترونيلا بالقرب من النوافذ أو في الشرفة في إبعاد الناموس، حيث تعمل هذه النباتات كحاجز طبيعي بفضل روائحها الطاردة. 3- التخلص من المياه الراكدة: يشكّل الماء الراكد بيئة مثالية لتكاثر البعوض، لذا يجب التأكد من تفريغ الصحون تحت أصص الزرع، وأي حاويات أو أدوات قد تجمع المياه بعد الري أو الأمطار. 4- استخدام الشبك على النوافذ: تركيب شِباك واقٍ على النوافذ والأبواب يمنع دخول الناموس دون الحاجة لإغلاق التهوية، ما يضمن حماية فعالة من دون التأثير على جودة الهواء داخل المنزل. 5- المصائد والأجهزة الإلكترونية: تتوفر في الأسواق مصائد ضوئية وأجهزة طرد إلكترونية تعمل بالموجات فوق الصوتية أو الضوء لجذب البعوض وقتله دون استخدام المواد الكيميائية. 6- وسائل منزلية بسيطة: يمكن استخدام خل التفاح أو الليمون مع القرنفل، بوضعهما في أطباق صغيرة حول المنزل، وهي طريقة شائعة لطرد الناموس بسبب الرائحة التي لا يحتملها. وفي حال استمرار المشكلة، يُنصح باللجوء إلى المبيدات الحشرية المعتمدة مع اتباع تعليمات السلامة بدقة، خصوصًا في المنازل التي تضم أطفالًا أو مرضى.


الوكيل
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
وداعا للناموس: طرق بسيطة ومؤثرة للتخلص منه في البيت
الوكيل الإخباري- مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يعود الناموس (البعوض) ليشكّل مصدر إزعاج يومي داخل المنازل، ناقلًا للأمراض ومسببًا للحكة وصعوبة النوم، مما يدفع الكثيرين للبحث عن حلول فعّالة وآمنة للتخلص منه. اضافة اعلان وفي هذا الإطار، يستعرض "الكونسلتو" مجموعة من الطرق المجربة والفعالة لمكافحة الناموس داخل المنزل: 1- الزيوت الطبيعية الطاردة: تُعد الزيوت العطرية مثل زيت اللافندر، زيت النعناع، وزيت الأوكالبتوس من أبرز الوسائل الطبيعية لطرد الناموس، إذ لا يحتمل رائحته القوية. يمكن وضع بضع قطرات منها في موزّع روائح أو خلطها بالماء ورشّها في أركان المنزل. 2- نباتات تطرد الحشرات: يساعد زرع نباتات مثل الريحان، النعناع، والسترونيلا بالقرب من النوافذ أو في الشرفة في إبعاد الناموس، حيث تعمل هذه النباتات كحاجز طبيعي بفضل روائحها الطاردة. 3- التخلص من المياه الراكدة: يشكّل الماء الراكد بيئة مثالية لتكاثر البعوض، لذا يجب التأكد من تفريغ الصحون تحت أصص الزرع، وأي حاويات أو أدوات قد تجمع المياه بعد الري أو الأمطار. 4- استخدام الشبك على النوافذ: تركيب شِباك واقٍ على النوافذ والأبواب يمنع دخول الناموس دون الحاجة لإغلاق التهوية، ما يضمن حماية فعالة من دون التأثير على جودة الهواء داخل المنزل. 5- المصائد والأجهزة الإلكترونية: تتوفر في الأسواق مصائد ضوئية وأجهزة طرد إلكترونية تعمل بالموجات فوق الصوتية أو الضوء لجذب البعوض وقتله دون استخدام المواد الكيميائية. 6- وسائل منزلية بسيطة: يمكن استخدام خل التفاح أو الليمون مع القرنفل، بوضعهما في أطباق صغيرة حول المنزل، وهي طريقة شائعة لطرد الناموس بسبب الرائحة التي لا يحتملها. وفي حال استمرار المشكلة، يُنصح باللجوء إلى المبيدات الحشرية المعتمدة مع اتباع تعليمات السلامة بدقة، خصوصًا في المنازل التي تضم أطفالًا أو مرضى.