logo
#

أحدث الأخبار مع #بالنينيو

درجات حرارة فوق المعدل الموسم المقبل في جميع أنحاء العالم
درجات حرارة فوق المعدل الموسم المقبل في جميع أنحاء العالم

الشروق

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الشروق

درجات حرارة فوق المعدل الموسم المقبل في جميع أنحاء العالم

العالم ح. م توقعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تسجيل درجات حرارة فوق المعدل في جميع أنحاء العالم خلال الموسم القادم. وفي تقرير نشره الموقع الرسمي للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، 7 مارس، وتناولته الإذاعة الوطنية، توقعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن تشهد معظم المناطق البحرية أكثر حرارة من المعتاد، باستثناء المحيط الهادئ الشرقي. ووفقاً للمنظمة، كان جانفي الأخير أكثر شهور جانفي حرارة على الإطلاق، على الرغم من ظروف 'النينيا' الباردة. وأوضحت أنّ 'النينيا' وهي ظاهرة مناخية طبيعية، حدثت في ديسمبر الماضي، وستكون قصيرة الأجل على الأرجح. وتنبّأت المراكز التابعة للمنظمة أن تعود درجة سطح البحر الحالية إلى معدلاتها الطبيعية. وتؤدي 'النينيا' إلى انخفاض درجات حرارة المحيط الهادئ وتؤثر على ظروف الطقس في جميع أنحاء العالم. وتشير التوقعات إلى أنّ درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ الاستوائي، ستعود إلى مستوياتها الطبيعية. وهناك فرصة بـ 60 % أن تتغير الظروف لتعود إلى ما يسمى بنطاق درجات حرارة محايد في دورة النينيو-النينيا(ENSO). وتحدث الدورة ما بين شهري مارس وماي القادمين. وتزداد فرصة التغيّر إلى 70 بالمئة خلال الفترة من أفريل إلى جوان المقبل. ويعني مصطلح 'محايد' في دورة النينيو – النينيا، أنّ المحيط ليس دافئاً بشكل غير عادٍ (كما في حالة النينيو). ولا بارداً بشكل غير عادٍ (كما في حالة النينيا). وبحسب ذات التقرير، ستكون احتمالية تطور 'النينيو' خلال هذه الفترة منخفضة للغاية. ونبه الأمين العام لمنظمة الأرصاد الجوية، سيليستي ساولو، إلى أنّ التوقعات المتعلقة بالنينيو والنينيا تعد حاسمة لإصدار تحذيرات مبكرة. مبرزا أهمية 'اتخاذ إجراءات استباقية'، ستوفّر ملايين الدولارات في القطاعات الرئيسية مثل الزراعة والطاقة والنقل. إضافة إلى أنّ التدابير الاستباقية أنقذت الآلاف من الأرواح على مرّ السنين من خلال تمكين التحضير لمخاطر الكوارث. ومع تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية تحدث ظواهر النينيا والنينيو الآن جنباً إلى جنب، ما يتسبب في تسخين كوكب الأرض ويُسبّب أيضاً في المزيد من 'الأحوال الجوية المتطرفة'، وفقا لذات المصدر. شارك المقال

الأمم المتحدة تحذر من تغير المناخ مع تلاشي ظاهرة 'النينيا 'وتواصل الحرارة العالمية في الارتفاع – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
الأمم المتحدة تحذر من تغير المناخ مع تلاشي ظاهرة 'النينيا 'وتواصل الحرارة العالمية في الارتفاع – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • التلفزيون الجزائري

الأمم المتحدة تحذر من تغير المناخ مع تلاشي ظاهرة 'النينيا 'وتواصل الحرارة العالمية في الارتفاع – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

أعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) أن ظاهرة 'النينيا' الضعيفة، التي حدثت في ديسمبر الماضي،ستكون قصيرة الأجل على الأرجح. وتشير تنبؤات المراكز التابعة للمنظمة انه من المتوقع أن تعود درجة سطح البحر الحالية إلى معدلاتها الطبيعية. وجاء على الموقع الرسمي للأمم المتحدة أن 'النينيا', وهي ظاهرة مناخية طبيعية, تؤدي إلى انخفاض درجات حرارة المحيط الهادئ وتؤثر على ظروف الطقس في جميع أنحاء العالم. وتشير التوقعات الأخيرة من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إلى أن درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ الاستوائي من المتوقع أن تعود إلى مستوياتها الطبيعية. وتقول الوكالة إن هناك فرصة بنسبة 60 بالمئة أن تتغير الظروف لتعود إلى ما يسمى بنطاق درجات حرارة محايد في دورة النينيو-النينيا (ENSO) خلال الفترة من مارس إلى مايو 2025, وتزداد هذه الفرصة إلى 70 بالمئة خلال الفترة من أبريل إلى يونيو 2025. ويعني مصطلح 'محايد في دورة النينيو-النينيا' ببساطة أن المحيط ليس دافئا بشكل غير عادي (كما في حالة النينيو) ولا باردا بشكل غير عادي (كما في حالة النينيا). كما أن احتمالية تطور النينيو خلال هذه الفترة منخفضة للغاية, بحسب الوكالة التابعة للأمم المتحدة. وبحسب الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية, سيليستي ساولو, فإن التوقعات المتعلقة بالنينيو والنينيا تعد حاسمة لإصدار تحذيرات مبكرة واتخاذ إجراءات استباقية. وقالت: 'تترجم هذه التوقعات إلى توفير ملايين الدولارات في القطاعات الرئيسية مثل الزراعة والطاقة والنقل, وقد أنقذت الآلاف من الأرواح على مر السنين من خلال تمكين التحضير لمخاطر الكوارث'. وتؤدي ظاهرة النينيا, التي تسبب تبريدا واسع النطاق لدرجات حرارة سطح المحيط في وسط وشرق المحيط الهادئ, إلى تغييرات في الرياح والضغط وهطول الأمطار. وعادة ما تحدث هذه الظاهرة تأثيرات مناخية معاكسة للنينيو, خاصة في المناطق الاستوائية. على سبيل المثال, أثناء ظاهرة النينيو, غالبا ما تشهد أستراليا جفافا, في حين يمكن أن تجلب النينيا زيادة في هطول الأمطار والفيضانات. بالمقابل, قد تشهد بعض مناطق أمريكا الجنوبية جفافا أثناء النينيا, بينما تشهد ظروفا أكثر رطوبة خلال النينيو. يذكر أن هذه الظواهر المناخية الطبيعية تحدث الان جنبا إلى جنب مع تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية, الذي يسخن كوكب الأرض ويتسبب في المزيد من الأحوال الجوية المتطرفة. ووفقا للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية, كان يناير 2025 أكثر شهور يناير حرارة على الإطلاق, على الرغم من ظروف النينيا الباردة. وتتابع الوكالة ظاهرة النينيا والنينيو ولكنها أيضا تصدر تحديثات دورية للمناخ الموسمي العالمي (GSCU) التي تقدم رؤية مناخية شاملة تستند إلى أنماط رئيسية أخرى مثل تلك التي تحدث في المحيط الأطلسي والقطب الشمالي. وتشمل هذه التحديثات أيضا تتبع درجات حرارة البحر والتغيرات في درجات الحرارة وهطول الأمطار على الصعيدين العالمي والإقليمي. ومع توقعات بأن معظم المناطق البحرية ستكون أكثر حرارة من المعتاد, باستثناء المحيط الهادئ الشرقي, تتوقع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية درجات حرارة فوق المعدل في معظم الأراضي في جميع أنحاء العالم خلال الموسم القادم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store