logo
#

أحدث الأخبار مع #بالهرمونات

دبلوماسية اللحوم..هل تعرقل هرمونات الأبقار اتفاقا أمريكيا بريطانيا؟
دبلوماسية اللحوم..هل تعرقل هرمونات الأبقار اتفاقا أمريكيا بريطانيا؟

العين الإخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

دبلوماسية اللحوم..هل تعرقل هرمونات الأبقار اتفاقا أمريكيا بريطانيا؟

رغم توقيع اتفاق بتصدير آلاف الأطنان من لحوم الأبقار الأمريكية إلى المملكة المتحدة، إلا أن الجدل حول الاتفاق لا يزال محتدما. بعد التوقيع بين رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب،، أثيرت مخاوف من أن هذه اللحوم قد لا تكون "مطابقة للمعايير" و تحمل معها مشكلات صحية وزراعية يصعب تجاهلها. ويتيح الاتفاق شحن نحو 13 ألف طن من اللحم الأمريكي إلى السوق البريطانية، وهي كمية تكفي لتقديم شريحة لحم متوسطة لكل بالغ في المملكة المتحدة، لكن ليست الكمية وحدها ما يثير الانتباه، بل طبيعة هذا اللحم بالدرجة الأولى. فالولايات المتحدة تعتمد بشكل واسع على هرمونات النمو في تربية الأبقار، وهي ممارسة محظورة في بريطانيا منذ عام 1989 بعد تصنيفها من قبل الاتحاد الأوروبي بأنها غير آمنة صحياً. وتُتهم هذه الهرمونات بالتسبب في مشاكل صحية خطيرة، مثل البلوغ المبكر لدى الأطفال وزيادة خطر الإصابة بأنواع من السرطان، كسرطان الثدي والبروستاتا. ورغم تأكيد الحكومة البريطانية أن اللحم المعالج بالهرمونات لن يكون جزءاً من الصفقة، فإن خبراء في سلامة الغذاء يحذرون من أن الضوابط الحدودية الحالية قد لا تكون كافية لرصد هذه المنتجات ومنع تسللها إلى الأسواق. ويقول البروفيسور كريس إليوت، المتخصص في سلامة الغذاء بجامعة كوينز في بلفاست، بأن بعض الفحوص أثبتت أن لحوماً وُصفت بأنها "خالية من الهرمونات" كانت في الحقيقة تحتوي على منشطات محظورة. وهو ما يزيد الشكوك حول قدرة النظام الحالي على الكشف عن المخالفات، لا سيما في ظل تكلفته العالية وتعقيد إجراءات الفحص. كما أثيرت مخاوف إضافية بشأن المواد الأخرى المضافة للحوم الأمريكية، مثل ما يُعرف بـ"الوحل الوردي"، وهو منتج ثانوي يُعالج بالأمونيا ويُضاف إلى اللحوم المفرومة. ورغم أنه مسموح به في الولايات المتحدة، إلا أنه ممنوع في اللحوم المعدة للاستهلاك البشري في بريطانيا. ويضاف إلى ذلك الاستخدام الواسع للمضادات الحيوية في قطاع اللحوم الأمريكي، ما يثير القلق من احتمال انتقال البكتيريا المقاومة للأدوية إلى البشر. وفي حين تكرر الحكومة البريطانية تطميناتها بأن معايير السلامة ستُحترم، يشكك العديد من النشطاء والمزارعين في فاعلية آليات الرقابة الحالية. فبحسب ليز ويبستر، مؤسسة حملة "أنقذوا الزراعة البريطانية"، فإن الاتفاق "يفتح الباب أمام منتجات رديئة الجودة دون وجود آليات رقابية واضحة لضمان التزامها بالمعايير البريطانية". والولايات المتحدة من جهتها تأمل في أن يشكل هذا الاتفاق خطوة نحو توسع أكبر في صادرات لحومها إلى السوق البريطانية، رغم أن حاليا لا تمثل واردات اللحوم الأمريكية سوى 0.05% من إجمالي ما تستورده المملكة المتحدة، مقارنة بـ76% من إيرلندا و3% من أستراليا. وفي ظل تصاعد التوتر حول "دبلوماسية اللحوم"، يبقى السؤال: هل تتحول هرمونات الأبقار إلى قنبلة موقوتة في طريق العلاقات التجارية بين لندن وواشنطن؟ aXA6IDgyLjI1LjIxNy4xMjUg جزيرة ام اند امز GB

جدل فى بريطانيا بسبب اتفاق ترامب وستارمر و"الدجاج المغسول بالكلور".. تفاصيل
جدل فى بريطانيا بسبب اتفاق ترامب وستارمر و"الدجاج المغسول بالكلور".. تفاصيل

مصرس

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

جدل فى بريطانيا بسبب اتفاق ترامب وستارمر و"الدجاج المغسول بالكلور".. تفاصيل

أصرت الحكومة البريطانية على أن معايير الغذاء في المملكة المتحدة لن تتأثر بعد أن توصلت مع بريطانيا الى اتفاقية تجارية لإلغاء سلسلة من الرسوم الجمركية، تعتبر الزراعة والغذاء جزء أساسى من الاتفاق الذي اعلن السير كير ستارمر رئيس الوزراء عنه امس الخميس. وفقا لصحيفة الاندبندنت، تم تخفيض الرسوم الجمركية على المنتجات المنتجات الأمريكية، بما في ذلك لحوم البقر والإيثانول، مقابل خطوات تساعد قطاعي السيارات والصلب البريطانيين.بعد الإعلان عن الاتفاقية، أصرت مصادر حكومية على أن واردات لحوم البقر المعالجة بالهرمونات أو الدجاج المغسول بالكلور، والتي وصفت سابقًا بأنها خطوط حمراء للمملكة المتحدة في أي اتفاقية، ستظل غير قانونية.توفر اتفاقية لحوم البقر حصة معفاة من الرسوم الجمركية ل 13 ألف طن من الصادرات الأمريكية، لكن الحكومة أكدت أنه لن يكون هناك انخفاض في معايير الغذاء نتيجةً للاتفاقية كما تشمل الاتفاقية الوصول إلى صادرات لحوم البقر البريطانية إلى الولايات المتحدة.كان الدجاج المغسول بالكلور - وهي طريقة مثيرة للجدل لتنظيف حيوانات المزارع لقتل البكتيريا - منتج رئيسي يروج له كجزء من الاتفاقية وفي حين تشير الأدلة إلى أن غسل الدجاج بالكلور ليس ضارًا في حد ذاته، يجادل المنتقدون بأن معالجة الدجاج بهذه المادة الكيميائية ستؤدي إلى انخفاض مستوى النظافة في مرحلة مبكرة من عملية الإنتاج.ومع ذلك، صرحت ليز ويبستر، مؤسسة منظمة "أنقذوا الزراعة البريطانية"، لصحيفة الإندبندنت: "إن الشعب البريطاني محق في استيائه من الدجاج المكلور ولحوم البقر التي تتغذى على الهرمونات نحن أمة محبة للحيوانات تقدر المعايير العالية، ويجب ألا نتخلى عنها".لم يدرج الدجاج المكلور في الاتفاقية التجارية التي أعلن عنها ستارمر و ترامب الخميس ورحب قادة المزارع بجهود الحكومة للحفاظ على معايير عالية وضمان الوصول المتبادل للحوم البقر، لكنهم أعربوا عن مخاوفهم بشأن إدراج الإيثانول الحيوي، وهو وقود مصنع من المحاصيل، في الاتفاقية.ووفقًا لأحدث استطلاع رأي فإن 80% من البريطانيين يعارضون السماح باستيراد الدجاج المكلور، وتعارض النسبة نفسها السماح باستيراد منتجات الدجاج بالهرمونات ونتيجة لضغوط من الرأي العام البريطاني، اضطر رئيسا الوزراء السابقان ليز تروس وريشي سوناك إلى استبعاد أي حلول وسط بشأن لحوم البقر المغذاة بالهرمونات والدجاج المكلور في مفاوضات اتفاقية التجارة المستقبلية مع الولايات المتحدة.

تعرف علي  أسباب هشاشه العظام وعلاجها
تعرف علي  أسباب هشاشه العظام وعلاجها

البوابة

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

تعرف علي أسباب هشاشه العظام وعلاجها

هشاشة العظام حالة طبية تشير إلى فقدان كثافة العظام، مما يزيد من خطر الإصابة بالكسور. وإليك بعض العلاجات: العلاجات الدوائية 1. *مكملات الكالسيوم* يمكن أن تساعد مكملات الكالسيوم في تعزيز كثافة العظام. 2. *مكملات فيتامين د* تساعد مكملات فيتامين د في تعزيز امتصاص الكالسيوم. 3. *الأدوية المضادة للهشاشة* تساعد الأدوية المضادة للهشاشة في تقليل خطر الإصابة بالكسور. العلاجات غير الدوائية 1. *التمارين الرياضية* تساعد في تعزيز كثافة العظام. 2. *التغذية السليمة* يجب تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم وفيتامين د. 3. *تجنب التدخين* يجب تجنب التدخين، حيث يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. 4. *تجنب الكحول* يجب تجنب الكحول، لأنه يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. العلاجات البديلة 1. *العلاج بالهرمونات* يساعد في تعزيز كثافة العظام. 2. *العلاج بالكالسيتونين* يساعد في تعزيز كثافة العظام. نصائح للوقاية من هشاشة العظام 1. *تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم مثل الحليب والجبن. 2. *تناول الأطعمة الغنية بفيتامين د مثل الأسماك الدهنية. 3. *ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. 4 *تجنب السقوط* عن طريق تحسين التوازن والرؤية.

ستارمر بين سندان تخفيف مفاعيل "بريكست" ومطرقة اتفاق تجاري مع ترمب
ستارمر بين سندان تخفيف مفاعيل "بريكست" ومطرقة اتفاق تجاري مع ترمب

Independent عربية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

ستارمر بين سندان تخفيف مفاعيل "بريكست" ومطرقة اتفاق تجاري مع ترمب

خلال المفاوضات العسيرة للخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي "بريكست"، قيل عبارة شهيرة لرئيسة الوزراء تيريزا ماي مفادها بأن بريطانيا "لا يمكنها أن تأكل كعكتها وتحتفظ بها في الوقت نفسه"، في إشارة إلى محاولة الجمع بين خيارين متناقضين. وبتعبير أوضح، من المستحيل الانتفاع بميزات العضوية دون أن تكون عضواً فعلياً. وبدا الأمر بسيطاً في ذلك الوقت. وها هي سياسة "أكل الكعكة" cakism [السعي إلى الحصول على أشياء متناقضة]، كما سماها بوريس جونسون، تعود من جديد. لكن هذه المرة مع رئيس الوزراء كير ستارمر الذي يسعى إلى الحصول على اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة، في الوقت نفسه الذي يحاول فيه إعادة ترتيب العلاقات التجارية مع الاتحاد الأوروبي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكما يقول أحد النشطاء الداعمين للاتحاد الأوروبي "لقد حل الدجاج المعقم بالكلور محل الكعكة. لا يمكنك الحصول على دجاج ترمب (الأميركي) المعقم بالكلور وفي الوقت نفسه الحفاظ على علاقة وثيقة مع الاتحاد الأوروبي". وأصر رئيس الوزراء على أنه "لا خيار" بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، لكن مع اقتراب موعدين حاسمين، قد يجد نفسه مرغماً على اتخاذ قرار مصيري يمكن أن يحدد مسار بريطانيا لجيل كامل. ما المواعيد المهمة؟ خلال الـ19 من مايو (أيار) المقبل، سيستضيف كير ستارمر قمة تجمعه مع قادة الاتحاد الأوروبي في بريطانيا، إذ سيعلن تفاصيل اتفاق جديد لإعادة النظر في "بريكست". وعلى طاولة المفاوضات، ترتيبات دفاعية جديدة وخطط لإزالة العوائق بين بريطانيا وسوقها الرئيس. وبعد نحو سبعة أسابيع، خلال الثامن من يوليو (تموز) المقبل، ستنتهي المهلة التي منحها دونالد ترمب لتعليق التعريفات الجمركية الجديدة والتي تمتد لـ90 يوماً. وأصبح هذا الموعد مهلة غير رسمية للتوصل إلى اتفاق تجاري جديد بين بريطانيا والولايات المتحدة. وعلى رغم أن الاتفاق سيكون فريداً من نوعه لأنه يركز بصورة أساس على الصناعات المستقبلية مثل التكنولوجيا الحيوية والذكاء الاصطناعي، فإنه يهدف إلى إزالة معظم التعريفات الجمركية. الحرب التجارية تضع بريطانيا في مأزق على رغم تأكيد كير ستارمر المتكرر أنه لا حاجة لاختيار جانب واحد، تتزايد الأدلة على أنه سيضطر إلى التحرك سريعاً وحسم موقفه. ويبدو أن ترمب مصمم على خوض حرب تجارية مع الاتحاد الأوروبي، متعاملاً مع الاتحاد بنفس القسوة التي يتعامل بها مع الصين. والواقع أن التعريفات الجمركية المهددة للاتحاد الأوروبي وصلت إلى 20 في المئة، مقابل 10 في المئة للمملكة المتحدة. وبالفعل، بدأت تظهر بعض القضايا الخلافية، مثل الالتزام باللوائح الأوروبية للطاقة والرسوم الكربونية. وفي ظل اعتبار ترمب القيود على الدجاج المعقم بالكلور واللحوم المعالجة بالهرمونات كحواجز تجارية معادلة للرسوم الجمركية، ستكون المملكة المتحدة تحت ضغط لتخفيف قيودها على معايير سلامة الغذاء. وترى الحركة الأوروبية [منظمة بريطانية تؤيد التكامل مع الاتحاد الأوروبي] أنه "إذا سمحت المملكة المتحدة، بموجب أي اتفاق، بدخول منتجات غير مطابقة لمعايير السوق الأوروبية، فإن ذلك سيعرقل بصورة كبيرة إبرام اتفاقات مع الاتحاد الأوروبي في شأن سلامة الغذاء، وتدابير الصحة والصحة النباتية، والاتفاقات البيطرية. وسيحتاج الاتحاد الأوروبي إلى ضمان قاطع بأن هذه المنتجات لن تتمكن من دخول أراضيه، وهو أمر يكاد يكون مستحيلاً تحقيقه". وأضافت "ربما يكون كل من 'مركز المملكة المتحدة في أوروبا المتغيرة' UKICE و'المركز الأوروبي للاقتصاد السياسي الدولي' ECIPE أجريا بالفعل تحليلات إضافية حول هذه الاصطدامات المحتملة بصورة أكثر تحديداً. ومع ذلك، يظل التحدي قائماً في ظل الصورة الضبابية التي تكتنف شكل الاتفاق المستقبلي بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة". إضافة إلى ذلك، يمارس جي دي فانس بالفعل ضغوطاً على قطاع التكنولوجيا، وبخاصة في ما يتعلق بإلغاء قوانين خطاب الكراهية وقوانين السلامة الإلكترونية. وإذا تضمن الاتفاق التجاري الأميركي تخفيفاً كبيراً للوائح البريطانية المنظمة للشركات التكنولوجية الأميركية -وبخاصة في مجال معالجة البيانات- فإن ذلك سيخلق حاجزاً تنظيمياً إضافياً أمام التجارة البريطانية الأوروبية، وسيكون بالتأكيد قضية سياسية من شأنها إضعاف الثقة وجعل الاتحاد الأوروبي أقل ميلاً للدخول في علاقة وثيقة مع بريطانيا. يجب على ستارمر الاختيار يعتقد ماركو فورجيوني، أحد أبرز الخبراء البريطانيين في التجارة الدولية ومدير المعهد الملكي للصادرات والتجارة الدولية Chartered Institute of Exports and International Trade، أنه سيكون من شبه المستحيل على رئيس الوزراء تحقيق إعادة ترتيب جذري لـ"بريكست" وعقد اتفاق تجاري وفق شروط ترمب في آن واحد. وأوضح فورجيوني "يمكن لاتفاق التجارة مع الولايات المتحدة أن يؤدي إلى تباعد متزايد بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي". وحذر من أن إيرلندا الشمالية، التي لا تزال في الوقت الراهن جزءاً من السوق الأوروبية الموحدة بسبب حدودها البرية مع إيرلندا، ستكون في مرمى هذه التجاذبات. وأضاف "قد يتطلب التباعد المرجح الناتج من اتفاق اقتصادي محتمل مع الولايات المتحدة 'إعادة ترتيب' للعلاقات مع الاتحاد الأوروبي، وبخاصة في ما يتعلق بإيرلندا الشمالية. وتزداد التعقيدات إذا فرض الاتحاد الأوروبي رسوماً جمركية انتقامية على الولايات المتحدة". وقال الأمين العام لغرفة التجارة الدولية في المملكة المتحدة، المتخصص كريس ساوثوورث "لا ينصح باتفاق تجارة حرة تقليدية مع الولايات المتحدة. لقد حاولت المملكة المتحدة وأخفقت مرتين في التوصل إلى مثل هذا الاتفاق، وأضاعت خلال هذه الفترة 10 أعوام كان من الأفضل أن تكون أكثر عملية والتركيز على مجالات الجوانب المشتركة والقوة". وتابع "فشلت صيغة اتفاق التجارة الحرة بسبب وجود اختلافات جوهرية في القيم والمعايير الاستهلاكية والسياسات. المستهلكون البريطانيون يرفضون السماح للشركات الأميركية بإدارة خدمات الرعاية الصحية الوطنية، ويرفضون معايير الغذاء الأميركية مثل (لحوم الأبقار المعالجة بالهرمونات والدجاج المعقم بالكلور). وبالمثل، تتردد الولايات المتحدة في فتح باب المشتريات الحكومية أمام الشركات البريطانية". وأضاف "تلوح في الأفق فرصة ممتازة لإعادة ترتيب العلاقات التجارية مع الاتحاد الأوروبي وتعزيز التعاون القائم. وبالنظر إلى أن الاتحاد الأوروبي يمثل أقرب الأسواق إلى المملكة المتحدة، ويستحوذ على 40 في المئة من حجم تجارتها، فمن الضروري أن يحتل هذا الملف صدارة الأولويات". وأكد "تكمن الفرصة الاقتصادية الأكبر في إزالة جميع العوائق القائمة داخل المنظومة التجارية الأوروبية، والشروع في مواءمة الأطر القانونية في مختلف أنحاء أوروبا، وتحويل البيئة التجارية بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي لتصبح رقمية بالكامل، وهو ما سيجعل التبادل التجاري أرخص وأسرع وأكثر بساطة لجميع الشركات العاملة في الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة". لكن رئيس الوزراء لا يزال متفائلاً وكان كير ستارمر أجرى اتصالاً هاتفياً بالرئيس ترمب أول من أمس الجمعة، وما زال يبدو متفائلاً في شأن إمكانية التوصل إلى اتفاق. وصرح متحدث باسم مكتب رئيس الوزراء حينها "تحدث رئيس الوزراء مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (أول من أمس) بعد الظهر". وأضاف "بدأ القادة بمناقشة المحادثات الجارية والبناءة بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة حول التجارة. وجدد رئيس الوزراء التزامه بالتجارة الحرة والمفتوحة، وأهمية حماية المصالح الوطنية". وختم قائلاً "وناقش القادة أيضاً الوضع في أوكرانيا وإيران، والإجراءات الأخيرة المتخذة ضد الحوثيين في اليمن. واتفقا على استمرار التواصل مع بعضهما بعضاً".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store