logo
#

أحدث الأخبار مع #باليوبيلالمئويالسابععشر

الكنائس الأرثوذكسية الشرقية تجدد التزامها بوحدة الإيمان والسلام في الشرق الأوسط من القاهرة
الكنائس الأرثوذكسية الشرقية تجدد التزامها بوحدة الإيمان والسلام في الشرق الأوسط من القاهرة

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • مصرس

الكنائس الأرثوذكسية الشرقية تجدد التزامها بوحدة الإيمان والسلام في الشرق الأوسط من القاهرة

صدر مساء أمس الأحد بيان مشترك في ختام الاجتماع الخامس عشر لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط، والذي عُقد برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وذلك على مدار يومي 17 و18 مايو 2025، في بطريركية الأقباط الأرثوذكس (المقر البابوي – الكاتدرائية المرقسية بالعباسية). وجدد قادة الكنائس التزامهم بوحدة الكنيسة ودورها في تعزيز السلام والعدالة في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين على أهمية الحضور المسيحي الأصيل في هذه المنطقة التاريخية.احتفال بمرور 1700 عام على المجمع المسكوني الأولشهد اللقاء الكنسي التاريخي احتفالات باليوبيل المئوي السابع عشر لانعقاد المجمع المسكوني الأول في نيقية عام 325م، بحضور المطارنة والأساقفة وممثلي المجامع المقدسة للكنائس الثلاث: القبطية، السريانية، والأرمنية الأرثوذكسية.وتضمنت المناسبة ليتورجيا إلهية مشتركة، واحتفالات بالألحان الروحية، حيث أكد المشاركون على التمسك بوحدة الإيمان الأرثوذكسي المستند إلى الكتاب المقدس وتعاليم المجامع المسكونية الأولى وآباء الكنيسة.الشرق الأوسط أولويّة: نرفض الهجرة وندعم السلام الشاملناقش المجتمعون التحديات التي تواجه الحضور المسيحي في الشرق الأوسط، معبرين عن قلقهم من موجات الهجرة المستمرة، ومؤكدين عزمهم على البقاء والرسوخ في أرض الآباء رغم التوترات والصراعات.ووجه البيان إدانة واضحة للاعتداءات في غزة، داعيًا إلى وقف فوري للعدوان وبدء مفاوضات حقيقية لحل النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، معتبرًا أن العدالة هي الطريق الوحيد للسلام.كما ثمّن القادة الاستقرار في مصر، معربين عن أملهم في أن تشهد لبنان وسوريا مرحلة جديدة من السلام والتنمية.الحوار مع الكنائس الأخرى: خطوات نحو الوحدةجاء في البيان إشادة بالتقدم المحرز في الحوار اللاهوتي مع الكنيسة الكاثوليكية والعائلة الأرثوذكسية البيزنطية، ودعم الجهود الرامية إلى استعادة الوحدة الأرثوذكسية.كما أوصى القادة بدعم اللجنة الدولية الأنجليكانية - الأرثوذكسية الشرقية وضرورة إدراج قضايا اجتماعية وأخلاقية راهنة في جدول أعمالها.دور فعّال في المجالس المسكونيةأكدت الكنائس استمرار التزامها بالحركة المسكونية، مشيدة بدور مجلس الكنائس العالمي، الذي يرأسه حاليًا الكاثوليكوس آرام الأول، ومجلس كنائس الشرق الأوسط، الذي يرأسه الأنبا أنطونيوس ممثلًا للعائلة الأرثوذكسية الشرقية.كما أعلن البيان عن استضافة الكنيسة القبطية لاحتفالية كبرى في أكتوبر 2025 بمناسبة مرور 1700 عام على مجمع نيقية، وذلك في مركز لوجوس البابوي بدير الأنبا بيشوي.دعم للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في الهندعبرت الكنيستان القبطية والأرمنية عن دعمهما الكامل للمجمع المقدس العام للكنيسة السريانية الأرثوذكسية ورفضهما المشاركة في أي فعاليات يحضرها ممثلو الفصيل المنشق، مع تأكيد استعدادهما لاستضافة لقاء مصالحة بالقاهرة لإعادة وحدة الكنيسة في الهند. دعوة لتفعيل التعاون المحلي والرعويأوصى القادة بتعزيز التعاون بين أبرشيات الكنائس الأرثوذكسية من خلال لجان مشتركة وبرامج رعوية، وتشجيع تبادل الخبرات بين الإكليروس والعلمانيين، خاصة في مجالي الشباب والمعاهد اللاهوتية. تجديد للعهد ومسؤولية مشتركةفي ختام البيان، دعا رؤساء الكنائس جميع المؤمنين إلى التمسك بتعاليم الإنجيل والعمل معًا لمجابهة التحديات الأخلاقية والاجتماعية، مقدمين الشكر للكنيسة القبطية على استضافة هذا الاجتماع التاريخي في القاهرة.IMG_2877 IMG_2876

احتفالا بذكرى مجمع نيقية.. اجتماع ممثلي الكنائس الأرثوذكسية
احتفالا بذكرى مجمع نيقية.. اجتماع ممثلي الكنائس الأرثوذكسية

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • مصرس

احتفالا بذكرى مجمع نيقية.. اجتماع ممثلي الكنائس الأرثوذكسية

عقدت مجامع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط، اليوم، اجتماعًا رمزيًّا في إطار احتفالها باليوبيل المئوي السابع عشر لمجمع نيقية. جاء ذلك برئاسة أصحاب القداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ومار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس، والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول كاثوليكوس الأرمن الأرثوذكس لبيت كيليكيا الكبير، شارك فيه من كل كنيسة، عشرة أعضاء ممثلين لمجمعها المقدس من الآباء المطارنة والأساقفة، وذلك في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون.اقرأ أيضاً| قداس مشترك للكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث.. بث مباشربدأ الاجتماع بقراءة القوانين العشرين لمجمع نيقية حيث قرأها باللغة العربية قداسة مار إغناطيوس أفرام الثاني، بينما قرأ قداسة الكاثوليكوس آرام الأول نصوص القوانين باللغة الإنجليزية.ورحب قداسة البابا تواضروس، في كلمته بالاجتماع، بصاحبَي القداسة والأحبار الحاضرين لافتًا إلى أن هذا اللقاء المجمعي يأتي في سياق احتفالنا بمجمع نيقية، الذي أكد على أساسيات الإيمان المسيحي التي نحافظ عليها حتى الآن، وتلك هي المسؤولية الأولى لنا في كنائسنا.وأشار قداسة البابا إلى أن مجمع نيقية أقر مسؤولية كنيسة الإسكندرية عن تحديد موعد عيد القيامة، ودعا قداسته للعودة إلى الاعتماد على طريقة حساب الأبقطي التي تستخدمها الكنيسة القبطية لتحديد موعد العيد، وبذلك تحتفل كل الكنائس، في الشرق والغرب، معًا في يوم واحد يتغير من عام إلى آخر.وفي كلمته، شكر قداسةُ مار إغناطيوس أفرام، قداسةَ البابا تواضروس والكنيسة القبطية على استضافة احتفالية "نيقية"، مشيرًا إلى أننا بهذه الاحتفالية نجدد الامتنان لآباء المجمع المسكوني الأول، الذي ثبَّت الإيمان المسيحي، وعرض قداسته كيف كان لكنيسة أنطاكية دور فعال في المجمع، وشدد على أننا إذ نحتفل بمجمع نيقية نتمسك من خلال "إيمان نيقية" برفض ومواجهة كافة التحديات الأخلاقية التي تواجه الكنيسة في هذه الأيام.وتقدم قداسة البطريرك بعدة مقترحات لتعميق التعاون بين كنائسنا الثلاث في مجال التعليم والأنشطة الشبابية وغيرها.بينما تحدث قداسة الكاثوليكوس آرام الأول في كلمته عن الأهمية التاريخية لمجمع نيقية (325م)، لأنه تحول إلى عملية مؤثرة على مر الزمن، ووضح الأسباب الرئيسية التي أدت إلى انعقاده، مع التركيز على خصوصية تعاليمه اللاهوتية، وشرحه العقيدة المسيحية في قانون الإيمان النيقاوي حيث أنه صاغ الإيمان الرسولي القويم، والذي فسره بتفصيل أكثر المجمعان المسكونيان التاليان، في القسطنطينية (381م)، وأفسس (431م)، وقدم الآباء مطارنة وأساقفة المجامع عددًا من المداخلات والمقترحات في سياق تفعيل العمل المشترك بين الكنائس.ومن المنتظر، أن يصلي الآباء البطاركة الثلاثة، صباح الأحد المقبل، القداس الإلهي، في سابقة تاريخية، حيث أنها المرة الأولى التي يشترك فيها بطاركة هذه الكنائس الثلاثة، المتفقة في الإيمان، في صلوات القداس الإلهي معًا في الكنيسة القبطية وبالطقس القبطي.

احتفالًا بذكرى مجمع نيقية.. اجتماع ممثلي مجامع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بالشرق الأوسط في لوجوس
احتفالًا بذكرى مجمع نيقية.. اجتماع ممثلي مجامع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بالشرق الأوسط في لوجوس

مصراوي

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • مصراوي

احتفالًا بذكرى مجمع نيقية.. اجتماع ممثلي مجامع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بالشرق الأوسط في لوجوس

عقدت مجامع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط، اليوم الأحد، اجتماعًا رمزيًّا في إطار احتفالها باليوبيل المئوي السابع عشر لمجمع نيقية، برئاسة أصحاب القداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ومار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس، والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول كاثوليكوس الأرمن الأرثوذكس لبيت كيليكيا الكبير. وشارك في الاجتماع من كل كنيسة عشرة أعضاء ممثلين لمجمعها المقدس من الآباء المطارنة والأساقفة، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون. بدأ الاجتماع بقراءة القوانين العشرين لمجمع نيقية؛ قرأها باللغة العربية قداسة مار إغناطيوس أفرام الثاني، وقرأ قداسة الكاثوليكوس آرام الأول نصوص القوانين باللغة الإنجليزية. ورحب قداسة البابا تواضروس، في كلمته بالاجتماع، بصاحبَي القداسة والأحبار الحاضرين، لافتًا إلى أن هذا اللقاء المجمعي يأتي في سياق احتفالنا بمجمع نيقية، الذي أكد أساسيات الإيمان المسيحي التي نحافظ عليها حتى الآن، وتلك هي المسؤولية الأولى لنا في كنائسنا. وأشار قداسة البابا إلى أن مجمع نيقية أقر مسؤولية كنيسة الإسكندرية عن تحديد موعد عيد القيامة، ودعا إلى العودة إلى الاعتماد على طريقة حساب الأبقطي التي تستخدمها الكنيسة القبطية لتحديد موعد العيد، وبذلك تحتفل كل الكنائس، في الشرق والغرب، معًا في يوم واحد؛ يتغير من عام إلى آخر. وشكر قداسةُ مار إغناطيوس أفرام، قداسةَ البابا تواضروس والكنيسة القبطية على استضافة احتفالية "نيقية"، مشيرًا إلى أننا بهذه الاحتفالية نجدد الامتنان لآباء المجمع المسكوني الأول، الذي ثبَّت الإيمان المسيحي، وعرض قداسته كيف كان لكنيسة أنطاكية دور فعال في المجمع، وشدد على أننا إذ نحتفل بمجمع نيقية نتمسك من خلال "إيمان نيقية" برفض ومواجهة كل التحديات الأخلاقية التي تواجه الكنيسة في هذه الأيام. وتقدم قداسة البطريرك بعدة مقترحات لتعميق التعاون بين كنائسنا الثلاث في مجال التعليم والأنشطة الشبابية وغيرها. وتحدث قداسة الكاثوليكوس آرام الأول، في كلمته، عن الأهمية التاريخية لمجمع نيقية (٣٢٥م)، لأنه تحول إلى عملية مؤثرة على مر الزمن، وأوضح الأسباب الرئيسية التي أدت إلى انعقاده، مع التركيز على خصوصية تعاليمه اللاهوتية، وشرحه العقيدة المسيحية في قانون الإيمان النيقاوي، حيث إنه صاغ الإيمان الرسولي القويم، والذي فسره بتفصيل أكثر المجمعان المسكونيان التاليان، في القسطنطينية (٣٨١م)، وأفسس (٤٣١م). وقدم الآباء مطارنة وأساقفة المجامع عددًا من المداخلات والمقترحات في سياق تفعيل العمل المشترك بين الكنائس. ومن المنتظر أن يصلي الآباء البطاركة الثلاثة، صباح الأحد المقبل، القداس الإلهي، في سابقة تاريخية، حيث إنها المرة الأولى التي يشترك فيها بطاركة هذه الكنائس الثلاث، المتفقة في الإيمان، في صلوات القداس الإلهي معًا في الكنيسة القبطية وبالطقس القبطي.

احتفالا بذكرى مجمع نيقية.. اجتماع ممثلي مجامع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بالشرق الأوسط في لوجوس
احتفالا بذكرى مجمع نيقية.. اجتماع ممثلي مجامع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بالشرق الأوسط في لوجوس

بوابة الفجر

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • بوابة الفجر

احتفالا بذكرى مجمع نيقية.. اجتماع ممثلي مجامع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بالشرق الأوسط في لوجوس

عقدت مجامع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط، اليوم، اجتماعًا رمزيًّا في إطار احتفالها باليوبيل المئوي السابع عشر لمجمع نيقية، برئاسة أصحاب القداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ومار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس، والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول كاثوليكوس الأرمن الأرثوذكس لبيت كيليكيا الكبير، شارك فيه من كل كنيسة، عشرة أعضاء ممثلين لمجمعها المقدس من الآباء المطارنة والأساقفة، وذلك في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون. بدأ الاجتماع بقراءة القوانين العشرين لمجمع نيقية حيث قرأها باللغة العربية قداسة مار إغناطيوس أفرام الثاني، بينما قرأ قداسة الكاثوليكوس آرام الأول نصوص القوانين باللغة الإنجليزية. ورحب قداسة البابا تواضروس، في كلمته بالاجتماع، بصاحبَي القداسة والأحبار الحاضرين لافتًا إلى أن هذا اللقاء المجمعي يأتي في سياق احتفالنا بمجمع نيقية، الذي أكد على أساسيات الإيمان المسيحي التي نحافظ عليها حتى الآن، وتلك هي المسؤولية الأولى لنا في كنائسنا. وأشار قداسة البابا إلى أن مجمع نيقية أقر مسؤولية كنيسة الإسكندرية عن تحديد موعد عيد القيامة، ودعا قداسته للعودة إلى الاعتماد على طريقة حساب الأبقطي التي تستخدمها الكنيسة القبطية لتحديد موعد العيد، وبذلك تحتفل كل الكنائس، في الشرق والغرب، معًا في يوم واحد يتغير من عام إلى آخر. وفي كلمته، شكر قداسةُ مار إغناطيوس أفرام، قداسةَ البابا تواضروس والكنيسة القبطية على استضافة احتفالية "نيقية"، مشيرًا إلى أننا بهذه الاحتفالية نجدد الامتنان لآباء المجمع المسكوني الأول، الذي ثبَّت الإيمان المسيحي، وعرض قداسته كيف كان لكنيسة أنطاكية دور فعال في المجمع، وشدد على أننا إذ نحتفل بمجمع نيقية نتمسك من خلال "إيمان نيقية" برفض ومواجهة كافة التحديات الأخلاقية التي تواجه الكنيسة في هذه الأيام. وتقدم قداسة البطريرك بعدة مقترحات لتعميق التعاون بين كنائسنا الثلاث في مجال التعليم والأنشطة الشبابية وغيرها. بينما تحدث قداسة الكاثوليكوس آرام الأول في كلمته عن الأهمية التاريخية لمجمع نيقية (٣٢٥م)، لأنه تحول إلى عملية مؤثرة على مر الزمن، ووضح الأسباب الرئيسية التي أدت إلى انعقاده، مع التركيز على خصوصية تعاليمه اللاهوتية، وشرحه العقيدة المسيحية في قانون الإيمان النيقاوي حيث أنه صاغ الإيمان الرسولي القويم، والذي فسره بتفصيل أكثر المجمعان المسكونيان التاليان، في القسطنطينية (٣٨١م)، وأفسس (٤٣١م). وقدم الآباء مطارنة وأساقفة المجامع عددًا من المداخلات والمقترحات في سياق تفعيل العمل المشترك بين الكنائس. ومن المنتظر أن يصلي الآباء البطاركة الثلاثة، صباح الأحد المقبل، القداس الإلهي، في سابقة تاريخية، حيث أنها المرة الأولى التي يشترك فيها بطاركة هذه الكنائس الثلاثة، المتفقة في الإيمان، في صلوات القداس الإلهي معًا في الكنيسة القبطية وبالطقس القبطي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store