logo
#

أحدث الأخبار مع #بان_قونغ_شنغ

الصين تتوقع تنافسية أكبر في النظام النقدي العالمي بعد عقود من هيمنة الدولار
الصين تتوقع تنافسية أكبر في النظام النقدي العالمي بعد عقود من هيمنة الدولار

أرقام

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

الصين تتوقع تنافسية أكبر في النظام النقدي العالمي بعد عقود من هيمنة الدولار

قدم بنك الشعب الصيني رؤيته لمستقبل النظام النقدي العالمي بعد عقود من هيمنة الدولار، متوقعًا نظام أكثر تنافسية في السنوات المقبلة. وخلال منتدى "لوجياتسوي" السنوي الذي يعقد في شنغهاي الأربعاء، ذكر محافظ البنك "بان قونغ شنغ": في المستقبل، قد يستمر النظام النقدي العالمي في التطور لوضع تتنافس فيه عملات سيادية وتتوازن فيما بينها، وذلك حسبما نقلت "بلومبرج". وأشار لإجراء نقاشات حول العالم بشأن كيفية الحد من الاعتماد المفرط على عملة واحدة، وأن مكانة اليوان العالمية ارتفعت في السنوات الأخيرة. وذلك بعدما تراجعت الثقة في الولايات المتحدة خلال الأشهر الأخيرة مما دفع المستثمرين لتقليص حيازاتهم من العملة وسط سياسات الرئيس "ترامب" التي تشكل حالة من عدم اليقين. وبالفعل فقد الدولار أكثر من 10% من قيمته مقابل اليورو والإسترليني والفرنك السويسري وانخفض مقابل كافة العملات الرئيسية في العالم منذ عودة "ترامب" للبيت الأبيض.

الصين ترى عالما تتنافس فيه العملات بقوة مع تراجع هيمنة الدولار
الصين ترى عالما تتنافس فيه العملات بقوة مع تراجع هيمنة الدولار

الاقتصادية

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

الصين ترى عالما تتنافس فيه العملات بقوة مع تراجع هيمنة الدولار

عرض محافظ البنك المركزي الصيني بان قونغ شنغ رؤيته أوضح رؤية له حتى الآن بشأن مستقبل النظام النقدي العالمي، بعد عقود من هيمنة الدولار، متوقعاً أن يشهد العالم ترسخ نظام أكثر تنافسية في السنوات المقبلة. قال بان، في كلمته الرئيسية خلال منتدى "لوجياتسوي" السنوي في شنغهاي يوم الأربعاء: "قد يواصل النظام النقدي العالمي التطور في المستقبل نحو وضع تتعايش فيه عدة عملات سيادية، تتنافس فيما بينها، وتكبح وتوازن بعضها البعض". أشار بان إلى وجود نقاشات جارية حول العالم بشأن تقليص الاعتماد المفرط على عملة واحدة، مضيفاً أن مكانة اليوان العالمية قد تعززت خلال السنوات الأخيرة. الثقة في واشنطن تتراجع تراجعت الثقة في الولايات المتحدة بعد أشهر من السياسات المتقلبة التي انتهجها دونالد ترمب منذ عودته إلى منصب الرئاسة. قلّص المستثمرون مؤخراً حيازاتهم من الدولار، ما دفع رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد إلى الدعوة لاغتنام اللحظة وتعزيز مكانة اليورو على الساحة العالمية. تسعى الصين إلى ترسيخ مكانة اليوان كمنافس للدولار الأميركي، ضمن جهود يقودها الرئيس شي جين بينغ لتصبح الصين قوة مالية عالمية لديها عملة مستقرة تؤهلها للعب دور متزايد في التجارة العالمية، خاصة مع تصاعد التوترات مع واشنطن خلال ولاية ترمب الثانية. رسوم ترمب تدفع شركات أمريكية لقبول اليوان عززت مخاطر الرسوم الجمركية هذا العام من زخم تلك الجهود، إذ طلب بعض المصدّرين الأمريكيين تسوية معاملاتهم بعملات بديلة، من بينها اليوان، في مسعى للحد من تأثير تقلبات الدولار، بحسب مسؤول في مصرف "يو إس بانكورب" (US Bancorp). يرى بان "تطور النظام النقدي العالمي نحو نمط متعدد الأقطاب يمكن أن يجعله أكثر متانة، ويساهم في تعزيز الاستقرار المالي العالمي، كما قد يدفع الدول إلى تحسين انضباطها في السياسات الاقتصادية". ويقول إن من بين الخيارات المطروحة لتقليص هيمنة عملة واحدة، مثل الدولار، تعزيز استخدام عملة عالمية محايدة، مشيراً إلى أن "حقوق السحب الخاصة" تخضع للدراسة كخيار مناسب، كونها أصولاً احتياطية يصدرها صندوق النقد الدولي. لكنه أشار إلى غياب للتوافق بشأن الترويج لحقوق السحب الخاصة كعملة دولية، وأنه ينبغي إصدارها بشكل منتظم وبحجم أكبر لتحقيق هذا الهدف، نظراً لأنها تُستخدم حالياً في أوقات الأزمات فقط. قال إن "الوضع الذي تهيمن فيه عملة سيادية واحدة على المدفوعات عبر الحدود يشهد تحولاً تدريجياً".

بكين ترحب بمزيد من إصدارات سندات الباندا في أميركا اللاتينية
بكين ترحب بمزيد من إصدارات سندات الباندا في أميركا اللاتينية

الشرق الأوسط

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

بكين ترحب بمزيد من إصدارات سندات الباندا في أميركا اللاتينية

أفادت وسائل إعلام رسمية يوم الخميس بأن محافظ بنك الشعب (المركزي) الصيني رحب بمزيد من الجهات الفاعلة في سوق أميركا اللاتينية لإصدار سندات سيادية مقومة باليوان، والمعروفة أيضاً باسم سندات الباندا، في الصين. وقال المحافظ بان قونغ شنغ في ندوة حول الديون: «ينبغي على الصين وأميركا اللاتينية تعزيز التعاون المالي في نطاق أوسع وعلى مستوى أعمق». وأفادت «رويترز» بأن البرازيل تدرس إصدار أول سندات سيادية لها على الإطلاق في الصين، مقومة باليوان، على الرغم من عدم اتخاذ قرار نهائي بعد. وفي سياق منفصل، بدأ يوم الخميس تطبيق قرار بنك الشعب الصيني خفض معدل الاحتياطي الإلزامي للمؤسسات المالية في الصين بمقدار نصف نقطة مئوية، وهي الخطوة التي من المنتظر أن تضخ حوالي تريليون يوان (139 مليار دولار) من السيولة طويلة المدى في النظام المالي الصيني. وأشارت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إلى أن هذا الخفض هو الأول من نوعه منذ بداية العام الحالي، وأعلنه البنك المركزي في الأسبوع الماضي. وجاء خفض نسبة الاحتياطي الإلزامي ضمن مجموعة من الإجراءات التحفيزية للاقتصاد، شملت أيضاً خفض أسعار الفائدة الرسمية وزيادة الدعم المالي من خلال تسهيلات إعادة الإقراض التي أعلنتها الهيئات التنظيمية النقدية والمالية مؤخراً، في ظل تكثيف ثاني أكبر اقتصاد في العالم جهوده لتحقيق استقرار الأسواق ودعم الانتعاش الاقتصادي في ظل التحديات الخارجية. وبدءاً من يوم الخميس تم خفض نسبة الاحتياطي الإلزامي لشركات تمويل السيارات والتأجير التمويلي بمقدار 5 نقاط مئوية إلى صفر، ومن المتوقع أن يزيد هذا الخفض من قدرة هذين النوعين من المؤسسات على توفير القروض في مجالاتهما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store