logo
#

أحدث الأخبار مع #بانكوليأديوي

الجيش السوداني يواصل تقدمه في الخرطوم
الجيش السوداني يواصل تقدمه في الخرطوم

الديار

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

الجيش السوداني يواصل تقدمه في الخرطوم

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يواصل الجيش السوداني تقدمه الميداني في مواقع كانت تحت سيطرة قوات الدعم السريع، بالتوازي مع دعوة مفوض السلم والأمن الأفريقي بانكولي أديوي إلى وقف إراقة الدماء في السودان. وقال الجيش السوداني إن قواته وصلت إلى ضاحية المايقوما بمنطقة شرق النيل شرقي العاصمة السودانية الخرطوم. وبث الجيش صورا تظهر جنوده وسط سكان ضاحية المايقوما بعد وصول جنود الجيش إليها وإبعادهم قوات الدعم السريع. وكان الجيش السوداني أعلن سيطرته على أجزاء واسعة من حي كافوري في الخرطوم بحري. كما اتهم الجيش، قوات الدعم السريع باستهداف محطة كهرباء أم دباكر وعدد من المرافق بولاية النيل الأبيض جنوب البلاد. وقال الجيش في بيان إن قوات الدعم السريع "درجت على استهداف كل مقدرات الأمة السودانية من بنى تحتية، من كهرباء ومياه ومرافق صحية وتعليمية". وأضاف "وقد استهدفت المليشيا (الدعم السريع) محطة كهرباء أم دباكر، وقبلها استهدفت عددا من المرافق باستخدام مختلف الأسلحة". وتابع الجيش "لدينا كل التفاصيل المتعلقة بكل إمدادات السلاح التي ظلت تزوّد بها المليشيا قبل وأثناء هذه الحرب، وتفاصيل تتعلق بمسارات الرحلات الجوية". "دولة داخل دولة" في سياق مواز، قال حاكم إقليم دارفور مني مناوي إن 25 شخصا قتلوا، بينهم نساء وأطفال وعمال منظمات إغاثة، جراء الهجمات التي شنتها قوات الدعم السريع على مخيم زمزم للنازحين جنوبي مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور. وقال إن هذه الهجمات تسببت في فرار أكثر من 40 ألف نازح من المخيم إلى داخل الفاشر. من جانبها، قالت مفوضة العون الإنساني بالسودان سلوى آدم إن الهدف الأساسي من هجوم قوات الدعم السريع على مخيم زمزم للنازحين في ولاية شمال دارفور هو رغبتها في السيطرة على الفاشر، وإقامة "دولة داخل دولة"، وفق تعبيرها. وأضافت سلوى آدم أن هذا "خطأ كبير يقع فيه من يدعمون هذه المليشيا"، حسب تعبيرها. سياسيا، دعا مفوض السلم والأمن الأفريقي بانكولي أديوي إلى وقف إراقة الدماء في السودان. وقال أديوي ردا على سؤال للجزيرة، في مؤتمر صحفي على هامش اجتماعات القمة الأفريقية في أديس أبابا، إن استئناف عضوية السودان في الاتحاد مرهون بتحقيق انتقال سياسي ديمقراطي ودستوري. ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف نيسان 2023 حربا خلفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

توقيع «ميثاق المصالحة الليبية» في أديس أبابا (صور وفيديو)
توقيع «ميثاق المصالحة الليبية» في أديس أبابا (صور وفيديو)

الوسط

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

توقيع «ميثاق المصالحة الليبية» في أديس أبابا (صور وفيديو)

شهدت العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، اليوم الجمعة، التوقيع على «ميثاق السلام والمصالحة الوطنية» في ليبيا، بحضور رئيس جمهورية الكونغو ورئيس اللجنة الرفيعة المستوى للاتحاد الأفريقي بشأن ليبيا دينيس ساسو نغيسو، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي. وعبر مفوض الاتحاد الأفريقي للشؤون السياسية والسلام والأمن، بانكولي أديوي، عن سعادته للمشاركة في مراسم التوقيع التي وصفها في منشور على حسابه على منصة «إكس» بـ«التاريخية»، وقال إنها تعتبر جزء من جهود الاتحاد الأفريقي المستمرة لدعم السلام والمصالحة في ليبيا. ويعمل المجلس الرئاسي على مشروع للمصالحة الوطنية منذ أبريل 2021، ويخطط لعقد مؤتمر جامع بدعم من الاتحاد الأفريقي وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، لكن مجلس النواب أقر في يناير قانونا آخر للمصالحة الوطنية، على الرغم من دعوة رئيس المجلس الرئاسي رئيس البرلمان إلى إقرار قانون المصالحة الذي أحاله إليه منذ فبراير الماضي. Proud to join President مراسم توقيع ميثاق المصالحة الليبية في أديس أبابا، 14 فبراير 2025. (بانكولي أديوي) مراسم توقيع ميثاق المصالحة الليبية في أديس أبابا، 14 فبراير 2025. (بانكولي أديوي)

ليبيا والسودان يهيمنان على أجندة اليوم الثالث للقمة الأفريقية
ليبيا والسودان يهيمنان على أجندة اليوم الثالث للقمة الأفريقية

الجزيرة

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

ليبيا والسودان يهيمنان على أجندة اليوم الثالث للقمة الأفريقية

أديس أبابا- تهيمن أزمتا ليبيا والسودان على أشغال اليوم الثالث للقمة الأفريقية المنعقدة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، إذ يتوقع أن يحتضن مقر الاتحاد الأفريقي التوقيع على ميثاق للمصالحة بين أطراف الأزمة الليبية، كما سيناقش مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد في اجتماعه -اليوم الجمعة- الوضع المتفاقم في السودان وفي شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال رئيس مفوضية السلم والأمن في الاتحاد الأفريقي بانكولي أديوي في تدوينة له على منصة إكس إنه بحث أمس الخميس مع وزير خارجية الكونغو جان كلود غاكوسو الاستعدادات لحفل التوقيع على ميثاق المصالحة الوطنية في ليبيا. ومن المقرر أن يترأس حفل التوقيع على الميثاق الرئيس الكونغولي دينيس ساسو نغيسو، بحكم رئاسته للجنة الرفيعة المستوى للاتحاد الأفريقي بشأن ليبيا. مشاورات سابقة وقد سبق أن زار ساسو نغيسو نهاية العام الماضي ليبيا، والتقى بحكومة الوحدة الوطنية في طرابلس، وأيضا بالحكومة التي شكلها مجلس النواب الليبي، وذلك بغرض نقاش خارطة الطريق التي يقترحها الاتحاد الأفريقي لتحقيق المصالحة السياسية بين أطراف الأزمة الليبية قبل إجراء الانتخابات العامة. وقال الاتحاد الأفريقي في بيان له إن اجتماع أطراف الأزمة الليبية سيكون اليوم الجمعة في الساعة الرابعة عصرا بتوقيت شرق ليبيا (الواحد زوالا بتوقيت غرينتش)، وذلك بمشاركة عدد من قادة دول أفريقية، ورئيس المفوضية الأفريقية المنتهية ولايته موسى فكي ، ومبعوث الاتحاد إلى ليبيا محمد حسن لبات، وكذا ممثل عن الجامعة العربية وعن الأمم المتحدة. إعلان ولم يكشف عن تفاصيل الوثيقة التي عرضها الاتحاد الأفريقي لحل الصراع السياسي القائم في ليبيا، وحسب ما رشح داخل أروقة الاتحاد فإن ثمة تخوفا من تغيب أحد طرفي الأزمة السياسية في ليبيا عن توقيع اليوم، وهو ما سيعني فشل مساعي الاتحاد في حلحلة هذه الأزمة. وفي سياق متصل، وقع رئيس مفوضية السلم والأمن في الاتحاد الأفريقي بانكولي أديوي ووزير الخارجية الليبي الطاهر الباعور، أمس الخميس داخل مقر الاتحاد، على اتفاقية لنقل مكتب ارتباط الاتحاد من تونس إلى ليبيا، وذلك بعد 7 سنوات من نقله من الأخيرة. أزمة السودان ويناقش اجتماع مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي اليوم الجمعة في السادسة مساءا بتوقيت شرق أفريقيا (الثالثة بتوقيت غرينتش) أزمتي السودان وشرق الكونغو الديمقراطية، إذ سيبحث أعضاء المجلس إحاطة محدثة حول ما يشهده البلدان من تفاقم للصراع المسلح. واعتبر العديد من كبار مسؤولي الاتحاد الأفريقي ما آلت إليه الحرب في السودان وشرق جمهورية الكونغو أبرز مظهر لفشل الاتحاد في التصدي لصراعات القارة الأفريقية، رغم أن الاتحاد أقر مبادرة "إسكات البنادق" في سنة 2013 بهدف إنهاء جميع النزاعات في أفريقيا بحلول عام 2020، إلا أنه اضطر لتمديد الفترة حتى 2030. وسيترأس الاجتماع الأفريقي مساء اليوم حول السودان وشرق جمهورية الكونغو رئيس غينيا الاستوائية تيودورو أوبيانغ نغيما مباسوغو، وذلك لأن بلاده تتولى رئاسة مجلس السلم والأمن للشهر الحالي. وفي اليوم نفسه، من المتوقع أن يحتضن مقر الاتحاد الأفريقي أيضا اجتماع لوزراء الخارجية للشركاء المعنيين بملف السودان، وهم الأمم المتحدة ومنظمة الهيئة الحكومية الدولية المعنية للتنمية (إيغاد) والاتحاد الأفريقي والإمارات والسعودية ومصر وقطر والولايات وإثيوبيا، وذلك لمناقشة الأزمة السودانية. وفي السياق نفسه، قال وزير الخارجية الكيني موساليا دبليو مودافادي أمس الخميس في تصريحات للجزيرة إنه من "الضروري جمع الأطراف المتنازعة في السودان والكونغو الديمقراطية حول طاولة الحوار لإنهاء النزاعات في البلدين. وأضاف الوزير مودافادي أن وزير الخارجية السودانية علي يوسف طلب من الرئيس الكيني ويليام روتو الشهر الماضي دعم نيروبي لإعادة انضمام السودان إلى الإيغاد، وهي هيئة مكونة من 5 دول أفريقية هي جيبوتي وإثيوبيا وكينيا وأوغندا والصومال مهمتها الإسهام في حل النزاعات الأفريقية. وذكر مبعوث الإيغاد إلى السودان لورنس كورباندي في تصريح خاص للجزيرة خلال اجتماعات القمة الأفريقية، التي انطلقت أول أمس الأربعاء، أن القضية السودانية أصبحت من أعقد الملفات في المنطقة الأفريقية "مما يتطلب تنسيقا جيدا بين الأطراف الفاعلة". وشدد كورباندي على أن الحل في السودان يجب ألا يكون عسكريا، متحدثا عن ضرورة وقف الحرب كخطوة أولى وتهيئة الأجواء لعملية سلمية شاملة تشارك فيها كل الفئات السودانية، بمن فيهم المدنيون، لضمان الوصول إلى اتفاق سياسي مستدام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store