أحدث الأخبار مع #بانيبال


الدستور
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الدستور
جلال الشايب وعزة رشاد ضيفا برنامج "طقوس الإبداع".. اليوم
يستضيف الإعلامي خالد منصور في حلقة اليوم الأربعاء، في السابعة مساءً ببرنامج "طقوس الإبداع" على شاشة قناة النيل الثقافية، الكاتب د. جلال الشايب حول كتابه "رجال عاشوا ألف عام- تسع شخصيات غيرت مسار العلم والفكر والأدب"، والكاتبة د. عزة رشاد حول روايتها "بالحبر الطائر". جلال الشايب كتاب "رجال عاشوا ألف عام- تسع شخصيات غيرت مسار العلم والفكر والأدب"- الكاتب د. جلال الشايب يعرض هذا الكتاب قصة حياة تسعة رجال من عباقرة الإنسانية، عاشوا حياة مديدة حافلة بالإنجازات العظيمة، ويكاد جميع المؤرخين يتفقون على أنهم قد غيروا مسار العلم والفكر والأدب في العالم، ولذلك سيظل ذكرهم خالدًا في أذهاننا إلى الأبد. والهدف من هذا العرض القصصي لرحلتهم في الحياة هو أن يتعرف القارئ على بعض ما قدمه هؤلاء العباقرة العظام من اكتشافات علمية ونظريات فلسفية وأعمال إبداعية، وأن يتذوق شيئًا من شخصية هؤلاء الرجال وثقافتهم، وشيئًا مما أصابهم من متاعب أثناء رحلة الحياة؛ تغلبوا عليها صابرين أو وقفوا أمامها عاجزين، وشيئًا مما واجهوا من قضايا سياسية واجتماعية وأخلاقية، وكيف كانت مشاركتهم المتميزة فيها. جلال الشايب، كاتب ومدرس بكلية الفنون الجميلة جامعة حلوان. ولد فى القاهرة عام 1970، وتخرج فى كلية الفنون الجميلة عام 1993، وحصل على درجة الدكتوراه فى عام 2008. أصدر ستة كتب: 'تاريخ العمارة الداخلية الحديثة' عام 2010، و'دفتر الغضب: يوميات شخص عادى شارك فى الثورة' عام 2013، و'مقالات ومقولات' عام 2015، ورواية 'عناق على كوبرى قصر النيل' عام 2018، و'نادى القلق' عام 2020، و'رجال عاشوا ألف عام' عام 2023. عزة رشاد رواية "بالحبر الطائر"- د. عزة رشاد "تتقاطع حياة أربع سيدات هن نسمة ونوجة ونعومي ونادين، بين الإسكندرية وباريس ونيويورك ولندن، يحملن تاريخا ممتلئا بالألم والمغامرات، يطمحن في عيش حياة جديدة تخلع عنهن عبء الماضي الذي يتجدد، ويبدو أنه لا ينتهي. بالحبر الطائر هي رواية الدكتورة عزة رشاد التي لا تكتفي بكتابة رواية تنتمي للأدب النسوي، الذي يكتب في قلب مرويات أربع سيدات، وينحاز للوجود الإنساني بحضوره الأنثوي، لكنها أيضا تتكلم عن خدعة الشرق والغرب من خلال استحضار ثلاث مدن كبريات هن لندن، نيويورك وباريس، لتعرية وكشف الفرد الحديث في هذه البلاد بعيدا عن سرديات كليشيهية مسبقة. تدور حكايات الأربع سيدات بطلات الرواية، متداخلة مع حكايات لأشخاص آخرين، لتأخذنا في دوامات عوالم الهجرة، أو الخروج إلى الغرب، لتطرح سؤالا عن عوالم معاصرة ومغايرة تترابط كلها في شبكة كبيرة داخل العالم الافتراضي وعلى أرض الواقع". د.عزة رشاد أخصائية أطفال بمستشفيات وزارة الصحة، صدر لها روايات "ذاكرة التيه" 2003، "شجرة اللبخ" 2014، "بالحبر الطائر" 2025، ومجموعات قصصية "أحب نورا.. أكره نورهان" 2005، "نصف ضوء" 2010، والتي حصلت على جائزة الدولة التشجيعية في الإبداع الأدبي فرع القصة القصيرة عام ۲۰۱۰، "بنات أحلامي" 2013، و"حائط غاندي"، والتي اختيرت مجموعتها "حائط غاندي في القائمة الطويلة لجائزة الملتقى للقصة العربية ۲۰۱۷. ترجمت قصص من مجموعة: أحب نورا.. أكره نورهان للإنجليزية بمجلة "بانيبال" اللندنية في عددها الثلاثين، عضوة بالمجلس الأعلى للثقافة 'لجنة القصة' منذ عام 2011 وحتى أكتوبر 2013، عملت مديرًا لتحرير مجلة 'الرواية قضايا وآفاق' خلال عاميّ 2010، 2011.


البوابة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
فيلم تسجيلى عن وادي الفراشات.. وتكريم أزهر جريس بالجائزة العالمية للرواية العربية
كرم الدكتور ياسر سليمان، أمين مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية، والدكتورة منى بيكر رئيس لجنة تحكيم الجائزة، الكاتب العرفي أزهر جريس صاحب رواية وادي الفراشات، والتي وصلت للقائمة القصيرة في الدورة الثامنة عشر للجائزة العالمية للرواية العربية. وتقول الدكتور منى بيكر عن رواية وادي الفراشات "وادي الفراشات" للكاتب العراقي أزهر جرجيس، إنها تتفوق في إيصال الواقع العراقي المرير للقارئ بأسلوب يتسم بالبساطة والمزاح المستحب وخفة الدم حتى في أحلك الظروف، مما يعطي الشخصيات بعدًا واقعيا ومأساويا في الوقت نفسه هي قصة حب بين عزيز وتمارا، حبّ ترهقه التحديات وتنتهي فصوله رغم محاولات مستمرة لتخطي العقبات. وترمز "الفراشات" في العنوان إلى الجمال والهشاشة، وأيضا إلى الرغبة في التحليق حتى في أقسى الظروف. الكاتب الروائي أزهر جرجيس أزهر جرجيس كاتب وروائي عراقي من مواليد بغداد، العراق، عام 1973. عمل صحفيًا في العراق منذ العام 2003 ونشر العديد من المقالات والقصص في الصحف والدوريّات المحلية والعربية. ألّف كتابًا ساخرًا عن الميليشيات الإرهابية في العراق، عام 2005، بعنوان "الإرهاب.. الجحيم الدنيوي" تعرّض بسببه إلى محاولة اغتيال اضطر على إثرها للهرب خارج البلاد. هاجر إلى سوريا ثم الدار البيضاء قبل أن يصل إلى منفاه الأخير في مملكة النرويج ويقيم فيها بشكل دائم. من مؤلفاته مجموعتان قصصيتان: "فوق بلاد السواد" (2015)، و"صانع الحلوى" (2017)، وروايته الأولى "النوم في حقل الكرز" (2019) التي ترشحت إلى القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية في 2020 وصدرت نسختها الإنجليزية عن منشورات بانيبال. وصلت روايته الثانية، "حجر السعادة" (2022)، إلى القائمة القصيرة للجائزة في دورة عام 2023. يعمل أزهر جرجيس محرّرًا أدبيًا ومترجمًا بين اللغتين العربية والنرويجية. وادي الفراشات "وادي الفراشات" رواية يمتزج فيها الخيال بالواقع، والتراجيدي بالكوميدي. تدور أحداثها في بغداد في الفترة الزمنية الواقعة بين 1999 و2024، وتحكي قصة عزيز عواد، موظف حكومي مسؤول عن الأرشيف، يفقد عمله ويحاول الحفاظ على عائلته الصغيرة من الضياع، ليجد نفسه في النهاية سائق جنائز يحمل الجثث نحو مقبرة مخصصة لدفن اللقطاء والمنبوذين، اسمها "وادي الفراشات، تتحول فيها أرواح اللقطاء إلى فراشات مضيئة. وذات ليلة، يلتقي عزيز بباني المقبرة، الدرويش المدعو بدري النقاش، ويتعرّف أكثر على المقبرة وطقوس الدفن هناك، فتنقلب حياته رأسًا على عقب. يشرع في الدوران بين الأزقة والحواري ويفتش البساتين بحثًا عن جثث اللقطاء لأجل دفنها في الوادي. تتصاعد الأحداث، فيجد سائق الجنائز المنحوس نفسه خلف القضبان بتهمة تجارة الأعضاء. تعكس قصة تحول عزيز من موظف إلى سائق الجنائز حياة العديد من العراقيين الذين عاشوا تجارب مشابهة في ظل الظروف القاسية التي مرت بها البلاد خلال تلك الفترة