أحدث الأخبار مع #بايةبوزار


العين الإخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
مكالمة مسرّبة تعيد قصة احتجاز الممثلة الجزائرية «بيونة» إلى الواجهة
تسجيل صوتي مؤثر بين الممثلة الجزائرية بيونة وابنتها يعيد الجدل حول مزاعم احتجازها من قبل جارتها ومنعها من التواصل مع أسرتها. عادت قضية الممثلة الجزائرية باية بوزار المعروفة فنيًا باسم بيونة، إلى التداول من جديد، بعد تسريب مكالمة هاتفية مؤثرة جرت بينها وبين ابنتها آمال بوشعلة، تحدثت خلالها عن احتجازها من قبل جارتها لعدة سنوات ومنعها من التواصل مع أسرتها. وتبلغ الفنانة بيونة من العمر 72 عامًا، وقد ظهرت في المكالمة وهي تبكي بشدة متأثرة بحرمانها من الحديث مع ابنتها، التي أكدت أن والدتها لم تتمكن من التواصل معها منذ ثلاث سنوات، بسبب منع متعمّد من السيدة التي كانت تقوم على رعايتها. تفاصيل المكالمة المسربة خلال الاتصال، عبّرت بيونة عن شوقها الشديد لابنتها قائلة إن الأمر شارف على الانتهاء، مؤكدة أن نجلها عماد سيزودها بهاتف جديد لتتمكن من الاتصال بأقاربها. واقترحت ابنتها عليها أن تغادر المنزل الحالي الذي تعيش فيه تحت رعاية جارتها، وتقوم باستئجار مسكن مؤقت في انتظار الانتقال للعيش معها. وأشارت الابنة خلال المكالمة إلى أن والدتها تعرّضت للاستغلال عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب حالتها الصحية، مؤكدة أنه تم سلبها أموالها خلال تلك الفترة. بداية القصة وشهادات داعمة تعود بداية الحكاية إلى عدة أسابيع مضت، حين صرّحت الفنانة الجزائرية نوال زعتر بأنها لم تستطع زيارة صديقتها بيونة، لأنها "محتجزة"، حسب قولها، ولأن هاتفها المحمول محجوز لدى السيدة التي تعتني بها. هذا التصريح وجد صداه لاحقًا، عندما خرجت ابنة الفنانة لتؤكد الرواية ذاتها، مضيفة أن والدتها تعرّضت للاعتداء الجسدي من قبل جارتها، كما أُجبرت على تعاطي المخدرات، بحسب ما ورد في تصريحها الإعلامي. بيونة ومسيرتها في الدراما الجزائرية اشتهرت بيونة على مدى سنوات طويلة بأدوارها في الأعمال الدرامية والكوميدية، وكانت من أبرز الأسماء في الساحة الفنية الجزائرية. وشاركت في عدد من المسلسلات والأفلام التي ترسخت في ذاكرة الجمهور، من بينها "ليلى والأخريات" و"ناس ملاح سيتي"، وغيرها من الأعمال التي جمعت بين البساطة والعفوية، وقدّمت خلالها شخصيات ظلت حاضرة في وجدان المتابع الجزائري. aXA6IDMxLjU5LjI2LjE1NCA= جزيرة ام اند امز GB

سرايا الإخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سرايا الإخبارية
جارتها حبستها .. مكالمة مسربة لممثلة جزائرية شهيرة تشغل التواصل
سرايا - على مدار الساعات الماضية، شغلت مكالمة هاتفية مسربة بين الممثلة الجزائرية المعروفة "بيونة"، وابنتها، الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما أنها أكدت قصة "احتجازها" من قبل جارتها لمدة سنوات. ففي المكالمة الهاتفية، راحت باية بوزار المعروفة باسم "بيونة"، تتحدث مع ابنتها آمال بوشعلة، وهي تبكي متأثرة لحرمانها من التواصل معها. وقالت بيونة في الاتصال، إنها اشتاقت كثيرا لابنتها التي لم تستطع التحدث معها لمدة ثلاث سنوات، مشيرة إلى أن جارتها التي كانت تقوم على رعايتها، عمدت إلى منع أي حديث بينهما وذلك حسب تصريح الابنة. استغلال.. وسلب أموال كما قالت صاحبة دور فاطمة في فيلم "الدار الكبيرة" وهي تبكي: "انتهى الأمر، عماد (ابنها) سيعطيني هاتفا لأتواصل عبره"،. فيما عرضت عليها ابنتها أن تفر من ذلك المنزل وتستأجر آخر في انتظار اللحاق بها في فرنسا، حيث تقيم وقالت الفتاة إن "والدتها تم استغلالها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب الحالة التي هي عليها الآن، وسلبت أموالها". وأثرت الحالة التي ظهرت عليها "بيونة" على الجزائريين، الذين اعتادوا على مسلسلاتها في الدراما والكوميديا، وعبروا عن تضامنهم معها، خاصة أنها تعاني، حسب ابنتها، منذ سنوات وهي "محتجزة" من طرف جارتها. "ضرب وتعاطي مخدرات" يشار إلى أن قصة الممثلة كانت بدأت منذ أسابيع عندما صرحت الفنانة والممثلة الجزائرية نوال زعتر بأنها لم تتمكن من زيارة صديقتها بيونة لأنها محتجزة، ولأنَّ هاتف الأخيرة محجوز عند جارتها. كما دعم حديثها خروج ابنة "بيونة" في تصريح إعلامي لتؤكد بأن "جارتها ضربت والدتها وأجبرتها على تعاطي المخدرات". وتعتبر باية بوزرا، المعروفة باسم "بيونة" (72 سنة) من أكثر الفنانين شعبية في الجزائر، حيث مثلت في عديد الأفلام والمسلسلات في الدراما والكوميديا، مثل "ليلى والأخريات"، و"ناس ملاح سيتي" وغيرها من الأعمال التلفزيونية والسينمائية التي رسخت في ذاكرة المشاهد الجزائري.


العربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
جارتها حبستها.. مكالمة مسربة لممثلة جزائرية شهيرة تشغل التواصل
على مدار الساعات الماضية، شغلت مكالمة هاتفية مسربة بين الممثلة الجزائرية المعروفة "بيونة" ، وابنتها، الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما أنها أكدت قصة "احتجازها" من قبل جارتها لمدة سنوات. ففي المكالمة الهاتفية، راحت باية بوزار المعروفة باسم "بيونة"، تتحدث مع ابنتها آمال بوشعلة، وهي تبكي متأثرة لحرمانها من التواصل معها. وقالت بيونة في الاتصال، إنها اشتاقت كثيرا لابنتها التي لم تستطع التحدث معها لمدة ثلاث سنوات، مشيرة إلى أن جارتها التي كانت تقوم على رعايتها، عمدت إلى منع أي حديث بينهما وذلك حسب تصريح الابنة. استغلال.. وسلب أموال كما قالت صاحبة دور فاطمة في فيلم "الدار الكبيرة" وهي تبكي: "انتهى الأمر، عماد (ابنها) سيعطيني هاتفا لأتواصل عبره"،. فيما عرضت عليها ابنتها أن تفر من ذلك المنزل وتستأجر آخر في انتظار اللحاق بها في فرنسا، حيث تقيم وقالت الفتاة إن "والدتها تم استغلالها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب الحالة التي هي عليها الآن، وسلبت أموالها". وأثرت الحالة التي ظهرت عليها "بيونة" على الجزائريين، الذين اعتادوا على مسلسلاتها في الدراما والكوميديا، وعبروا عن تضامنهم معها، خاصة أنها تعاني، حسب ابنتها، منذ سنوات وهي "محتجزة" من طرف جارتها. "ضرب وتعاطي مخدرات" يشار إلى أن قصة الممثلة كانت بدأت منذ أسابيع عندما صرحت الفنانة والممثلة الجزائرية نوال زعتر بأنها لم تتمكن من زيارة صديقتها بيونة لأنها محتجزة، ولأنَّ هاتف الأخيرة محجوز عند جارتها. كما دعم حديثها خروج ابنة "بيونة" في تصريح إعلامي لتؤكد بأن "جارتها ضربت والدتها وأجبرتها على تعاطي المخدرات". وتعتبر باية بوزرا، المعروفة باسم "بيونة" (72 سنة) من أكثر الفنانين شعبية في الجزائر، حيث مثلت في عديد الأفلام والمسلسلات في الدراما والكوميديا، مثل "ليلى والأخريات"، و"ناس ملاح سيتي" وغيرها من الأعمال التلفزيونية والسينمائية التي رسخت في ذاكرة المشاهد الجزائري.