logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةبرشلونة

ثقافة : اكتشاف مقبرة حجرية عمرها 4000 عام في المغرب
ثقافة : اكتشاف مقبرة حجرية عمرها 4000 عام في المغرب

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • نافذة على العالم

ثقافة : اكتشاف مقبرة حجرية عمرها 4000 عام في المغرب

الأحد 18 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - اكتشف علماء الآثار في طنجة، الواقعة إلى الجنوب من مضيق جبل طارق، ثلاث مقابر قديمة، بما في ذلك دفن حجري يعود تاريخه إلى حوالي 4000 عام، كماعثر الفريق على عدد من الملاجئ الصخرية المزخرفة بالفن الصخري والأحجار الدائمة ، وفقًا لما نشره موقع" livescience". وأكد الباحثون في دراسة نشرت في مجلة African Archaeological Review أن المقابر القديمة تظهر "فسيفساء غنية من تقاليد الدفن". خلال استكشافهم لشبه جزيرة طنجة الشمالية الغربية، بحث علماء الآثار عن مواقع يعود تاريخها إلى الفترة من 3000 إلى 500 قبل الميلاد، عثروا على ثلاث مقابر، بعضها يحتوي على "مدافن سيستية"، وهي عبارة عن حفرة محفورة في الصخر، مع ألواح حجرية استُخدمت أحيانًا لتغطيتها ووضع علامات عليها. قال حمزة بن عطية ، المؤلف الأول للدراسة، ودكتور في قسم التاريخ والآثار بجامعة برشلونة وقائد الفريق الأثري: "يُعد حفر الصخر أمرًا صعبًا، ومن المرجح أن يتطلب بناؤها استثمارًا كبيرًا في الوقت والجهد". تمكن الفريق من تحديد تاريخ عظام بشرية من أحد المدافن الكيسية باستخدام الكربون المشع، والذي كشف أن القبر تم بناؤه حوالي عام 2000 قبل الميلاد، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الحصول على تاريخ الكربون المشع لدفن كيسي في شمال غرب أفريقيا، كما كتب الفريق في البحث. عثر الفريق على حوالي اثني عشر ملجأً تحمل جدرانها فنونًا صخرية، تتضمن هذه الفنون تشكيلة واسعة من التصاميم الهندسية التي تتميز بمربعات ونقاط وخطوط متموجة، كما تتضمن أشكالًا مجسمة، أو شبيهة بالبشر، قد تُصوّر أشخاصًا أو معبودات. وجد الفريق شكلًا آخر مثيرًا للاهتمام من أشكال الفن الصخري يصور مربعات تحتوي على نقاط وخطوط في داخلها، وقد تم العثور على فن صخري مماثل في الصحراء الكبرى ، كما أشار الفريق في بحثهم. في كلٍّ من المقابر ومواقع الفنون الصخرية، عثر علماء الآثار على بقايا أحجار قائمة تتجه نحو السماء، وفي بعض المواقع، تجمعت عدة أحجار قائمة في مكان واحد، وتتفاوت أحجام هذه الأحجار، إذ يتجاوز ارتفاع أحد أكبرها (2.5 متر). مقابر حجرية

دراسة: الجفاف وموجات الحر تقلل من قدرة النباتات على امتصاص ثاني أكسيد الكربون
دراسة: الجفاف وموجات الحر تقلل من قدرة النباتات على امتصاص ثاني أكسيد الكربون

موجز نيوز

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • موجز نيوز

دراسة: الجفاف وموجات الحر تقلل من قدرة النباتات على امتصاص ثاني أكسيد الكربون

كشفت دراسة حديثة أجراها معهد علوم وتكنولوجيا البيئة بجامعة برشلونة المستقلة (ICTA-UAB)، عن أن موجات الحر والجفاف المتكررة في جنوب غرب أوروبا تُقلل من قدرة النظم البيئية على امتصاص ثاني أكسيد الكربون. ووفقًا لما ذكره موقع "Phys"، يُخل ارتفاع الظواهر الجوية المتطرفة الناجمة عن تغير المناخ بتوازن الكربون على الأرض ويؤثر على نمو النباتات، فكانت موجة الحر المُسجّلة في عام 2022 شديدة بشكل خاص، مما قلل من قدرة النباتات على العمل كمصارف للكربون بنسبة 27%، وهذا يُبرز هشاشة النظم البيئية في ظل الظروف القاسية. ووفقًا لبيانات المعهد الوطني الإسباني للإحصاء، فإن هذا الانخفاض يعني أن النباتات في المناطق المتضررة من جنوب غرب أوروبا توقفت عن امتصاص ثاني أكسيد الكربون أكثر مما انبعثته إسبانيا في العام نفسه. كما أن مصارف الكربون هي أنظمة تمتص ثاني أكسيد الكربون (CO₂) أكثر مما تُصدره، وتُعدّ الغابات والتربة والمحيطات أمثلة طبيعية على هذه المصارف التي تُساعد في التخفيف من آثار تغير المناخ عن طريق خفض تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. ووفقًا للبحث المنشور في Global Biogeochemical Cycles، على الرغم من أن ارتفاع درجات الحرارة قد أطال موسم نمو النباتات، مما أدى في البداية إلى زيادة امتصاص الكربون، إلا أن هذا التأثير يقابله زيادة متزامنة في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بسبب تحلل المواد العضوية وتنفس النباتات. وتحسب الدراسة، التي قادها الباحث في ICTA-UAB، ريكارد سيغورا باريرو، كيفية امتصاص النباتات لثاني أكسيد الكربون وإطلاقه، مع مراعاة رطوبة التربة كمتغير مهم. وتُظهر النتائج أن توازن المياه وتوقيت الأحداث المتطرفة (مثل موجات الحر والجفاف) أمران أساسيان لفهم استجابات النظم البيئية. كما استخدم الباحثون بيانات الأقمار الصناعية حول الفلورسنت المُستحثّ من الشمس، وهو مؤشر موثوق لنشاط التمثيل الضوئي للنباتات، للتحقق من صحة النماذج والتأكد من أن تبادل الكربون بين النظم البيئية والغلاف الجوي حساس للغاية للظواهر الجوية المتطرفة. وتبين أن لهذا الاختلال المناخي آثار مباشرة على دورة الكربون العالمية وجهود التخفيف من آثار تغير المناخ، ويؤكد الباحثون على الحاجة المُلحة لتحسين رصد تدفقات الكربون، لا سيما في المناطق المُعرّضة للخطر، بالإضافة إلى تعزيز السياسات الخاصة بتكييف النظم البيئية الرئيسية وحمايتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store