أحدث الأخبار مع #بجامعةدورهام،


الصباح العربي
منذ 10 ساعات
- صحة
- الصباح العربي
هل تعاني من الصداع النصفي؟.. الكوكاكولا والبطاطس المقلية قد تكون الحل المفاجئ
في مفاجأة غير متوقعة لعشاق الوجبات السريعة، كشفت دراسة علمية حديثة أن تناول الكوكاكولا والبطاطس المقلية قد يخفف من نوبات الصداع النصفي لدى البعض، وذلك بفضل مكونات محددة فيهما تساعد الجسم على التعامل مع آليات الألم المرتبطة بالصداع النصفي. بحسب ما أوضحته د. أماندا إليسون، أستاذة علم الأعصاب بجامعة دورهام، فإن مادة الكافيين الموجودة في مشروبات الكوكاكولا تساهم في تضييق الأوعية الدموية المتوسعة خلال نوبة الصداع، وهي من الأسباب المباشرة للألم النابض المصاحب للصداع النصفي، حيث تضغط هذه الأوعية على أعصاب حساسة في الرأس والوجه. ولم يتوقف الأمر على الكافيين فحسب، بل أضافت إليسون أن الملح والسكر في البطاطس المقلية والكولا يساعدان في استعادة توازن الكهارل وسكر الدم، وهما عنصران يتأثران سلبًا خلال نوبات الصداع النصفي، مما قد يساهم في تهدئة الأعراض وتسريع التعافي. ورغم أن هذه الطريقة لا تزال تثير الجدل، إلا أن بعض الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي أكدوا شعورهم بالراحة بعد تناول وجبة تحتوي على كوكاكولا والبطاطس المقلية، مما يفتح الباب أمام دراسات أوسع لفهم العلاقة بين النظام الغذائي ونوبات الصداع المزمن.


جو 24
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
خبيرة تحذر.. القيلولة في الظلام نهاراً تربك نوم طفلك ليلاً
جو 24 : أكدت طبيبة متخصصة في أبحاث نوم الأطفال بجامعة دورهام البريطانية، أن أفضل بيئة للقيلولة عند الرضّع هي الغرف المضاءة التي تحتوي على ضوضاء خفيفة، مثل صوت الغسالة أو حركة المنزل اليومية. وحذرت البروفيسورة هيلين بول، المستشارة العلمية لجمعية "لالابي تراست" الخيرية والمتخصصة في أبحاث نوم الأطفال بجامعة دورهام، من أن القيلولة الطويلة في أجواء مظلمة تشبه "ليالي مصغّرة"، ما قد يؤدي إلى اضطراب نوم الطفل خلال الليل. دع الطفل ينام بشكل طبيعي وتشدد بول، الحاصلة على جائزة الذكرى السنوية للملكة عام 2018، على أهمية ترك الأطفال ينامون ويستيقظون وفق حاجاتهم البيولوجية، دون فرض جداول نوم صارمة. وأوضحت أن الضغط المتزايد لتنظيم نوم الأطفال، من خلال مدربي النوم والتطبيقات وأجهزة المراقبة، قد يتجاهل حاجة الطفل لتراكم التعب خلال النهار، والمعروف بـ"ضغط النوم". النوم في الظلام نهاراً قد يُربك نوم الطفل ليلاً ترى بول أن وضع الطفل في غرفة مظلمة خلال النهار، رغم أنه قد يوفر راحة للأهل، إلا أنه قد يضر بروتين النوم الليلي للطفل. لا لـ"تدريب النوم" عبر ترك الطفل يبكي تعارض بول بشدة الأساليب التقليدية لـ"تدريب النوم" التي تعتمد على ترك الطفل يبكي حتى يهدأ من تلقاء نفسه، معتبرة إياها تقنيات قديمة تفرض السيطرة ولا تستجيب لحاجات الطفل الطبيعية. وتشير إلى أن استيقاظ الطفل ليلاً قد يكون طبيعياً لأسباب مثل الجوع أو التسنين أو تعلّم مهارات جديدة. نصائح للأهل: لا للجداول الصارمة والنوم المبكر أفضل تنصح بول الأهل بالنوم مبكراً للاستفادة من فترات نوم الطفل الأطول في بداية الليل. كما تُوصي بعدم الاعتماد الكلي على علامات مثل فرك العينين كدليل للنوم، فقد تكون مؤشراً على الملل لا التعب. وتؤكد على أهمية اتباع نمط نوم مرن وغير صارم، لتقليل التوتر عند الأهل والأطفال. وجهات نظر متباينة: بين المرونة والتنظيم في المقابل، ترى بعض استشاريات النوم، مثل أندريا غرايس، أن الجداول المحددة للنوم والقيلولات تمنح الأهل شعوراً بالسيطرة والثقة وتُجنّب الطفل الإرهاق. لكن البروفيسور بول غرينغراس يشير إلى أن الأشهر الثلاثة الأولى من عمر الطفل لا تناسب هذه الجداول، محذراً من أنها قد تؤثر على الرضاعة الطبيعية. ويؤيد فكرة "روتين يومي مرن" بدلاً من جدول صارم، لتحسين صحة الوالدين النفسية. تابعو الأردن 24 على


موقع 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- موقع 24
اكتشاف كنز من العصر الحديدي قد يغير تاريخ بريطانيا
عُثر على أكثر من 800 قطعة أثرية في حقل قرب قرية ميلسونبي، شمال يوركشاير بإنجلترا، يعود تاريخها إلى القرن الأول الميلادي، أي قرابة فترة الغزو الروماني لبريطانيا في عهد الإمبراطور كلوديوس. ووفق ما نشرته صحيفة "الغارديان" فإنه من شبه المؤكد، أن القطع الأثرية ترتبط بقبيلة تُدعى البريغانتس، التي سيطرت على معظم شمال إنجلترا. تشمل هذه الأشياء أجزاءً من عربات ومركبات بما في ذلك 28 إطاراً حديدياً، وأحزمة متقنة لـ 14 حصاناً، وقطع لجام، ورماح احتفالية، ومرجلين مزخرفين، أحدهما كان يستخدم على الأرجح كوعاء لخلط النبيذ. ويقول الخبراء المشاركون في الاكتشاف، والذي وصفوه بأنه مهم على المستوى الدولي، إن هذه الأشياء قد تؤدي إلى إعادة فهم الثروة والمكانة والتجارة والسفر بين قبائل العصر الحديدي في بريطانيا. البداية جرى اكتشاف الكنز والإبلاغ عنه قبل عيد الميلاد عام 2021 مباشرةً من قبل كاشف المعادن بيتر هيدز، الذي حفر حُفرة وأدرك أنه بحاجة إلى مساعدة، حيث اتصل بالبروفيسور توم مور، رئيس قسم الآثار بجامعة دورهام، لكنهما لم يتخيلا أن اكتشافهما سيكون بهذا الحجم المذهل. بعد تأمين تمويل بقيمة 120 ألف جنيه إسترليني من هيئة إنجلترا التاريخية، بدأت أعمال التنقيب عام 2022، بما في ذلك إزالة كتلة كبيرة من الأجسام المعدنية المتشابكة، التي ربما كانت موجودة معاً في كيس. وقال مور إن الافتراض السائد هو أن هذه الأشياء ذات المكانة العالية تنتمي إلى شخص "ربما كان جزءاً من شبكة من النخب في جميع أنحاء بريطانيا، وفي أوروبا وحتى العالم الروماني". ويشير العثور على كثير من المواد محروقة، إلى أنها ربما كانت جزءاً من محرقة جنائزية لشخصية من النخبة قبل أن يتم إلقاؤها في خندق. "إكسفورد" تكشف عن مخطوطة للكتاب المقدس تعتبرها كنزاً - موقع 24كشفت مكتبات بودليان، التابعة لجامعة أكسفورد، أنها ستعرض مخطوطة للكتاب المقدس، تعتبرها كنزًا وطنيًا، وذلك يوم 21 مارس (أذار) 2025، بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لمكتبة ويستون، التي تحتوي على مجموعات خاصة. بدوره، يقول وزير التراث البريطاني كريس براينت، إن الكنز اكتشاف استثنائي "سيساعدهم على فهم نسيج تاريخ الأمة بشكل أفضل". كما أن الاكتشاف يطرح العديد من الأسئلة المثيرة للاهتمام، حول أولى حملات يوليوس قيصر الرومانية إلى بريطانيا قبل قرن من غزو كلوديوس، ومدى علم البريغانتس بها.