logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةشيفيلد،

تكريم مغاربة العالم ذوي المسارات الاستثنائية في مراكش
تكريم مغاربة العالم ذوي المسارات الاستثنائية في مراكش

يا بلادي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • يا بلادي

تكريم مغاربة العالم ذوي المسارات الاستثنائية في مراكش

احتضنت مدينة مراكش مساء السبت النسخة السابعة من «جوائز المغاربة في العالم»، حيث تم تكريم مسيرة مغاربة مقيمين في الخارج والاعتراف بإسهاماتهم المتميزة في مجالات متنوعة. يُنظم هذا الحدث من قبل مؤسسة ، ويهدف إلى إبراز مواهب الجالية المغربية وتعزيز الروابط بين المجتمعات المغربية في الخارج وبلدهم الأم. تنافس ثمانية عشر مرشحاً نهائياً ضمن ست فئات. وقد نال جائزة «البحث العلمي» ميمون عزوز، المتخصص في علوم الأعصاب بجامعة شيفيلد، تقديراً لأبحاثه حول الأمراض التنكسية. كما تم تكريم المخرج سعيد حميش بن العربي في فئة «الفن والثقافة»، بينما تم الاعتراف بإنجازات طارق خباز في رياضة الكيك بوكسينغ. وفي المجال السياسي، حظيت نورا أشهبار، الوزيرة السابقة في هولندا، بالإشادة لالتزامها بالعدالة الاجتماعية. كما تم تكريم محمد المزوقي على جهوده في العمل الجمعوي، ورائد الأعمال مصطفى لاسيك على إسهاماته في المجال الرقمي في الخدمات العامة. ضمت لجنة التحكيم الكاتب فؤاد العروي، والصحفية أمال داود، والملاكم السابق نوردين أوبالي، الذين قدموا تحية خاصة لسعاد تلصي، الناشطة البارزة في مجال حقوق المرأة في المملكة المتحدة. وعلى هامش جوائز ، جرى تنظيم المنتدى الاقتصادي الأول للمغاربة في العالم تحت شعار الاستثمار. الهدف كان تقدير المساهمة الاقتصادية للجالية واستكشاف فرص التنمية من خلال مشاريعهم في مختلف مناطق المغرب.

دواء لســرطــــان العــظـــام
دواء لســرطــــان العــظـــام

جريدة الوطن

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جريدة الوطن

دواء لســرطــــان العــظـــام

طور باحثون من جامعتي إيست أنجليا وشيفيلد دواء جديدا يمكنه محاربة الأنواع الرئيسية من سرطان العظام الأولي، وهو نوع نادر يصيب غالبا الأطفال والشباب. وسرطان العظام الذي يبدأ في العظام وليس الذي ينتشر إليها يُعتبر من أصعب الأنواع علاجا، حيث يخضع المرضى للعلاج الكيميائي القاسي وعمليات بتر الأطراف، مما يسبب إعاقات مدى الحياة، ومع ذلك، فإن معدلات النجاة بعد 5 سنوات لا تزال منخفضة جدا وتبلغ 42 % فقط. ولكن هناك تقدما جديدا قد يغير هذا الوضع، حيث أظهرت دراسة نُشرت في مجلة «أورام العظام» أن دواءً جديدا يُدعى «CADD522» يمنع جينا مسؤولًا عن انتشار السرطان في الفئران المصابة بسرطان العظام البشري. وحقق الدواء طفرة بزيادة معدلات البقاء على قيد الحياة بنسبة 50 %، دون الحاجة إلى الجراحة أو العلاج الكيميائي، كما أنه لا يسبب الآثار الجانبية السامة مثل تساقط الشعر والتعب والقيء المرتبطة بالعلاج الكيميائي. وأوضحت البروفيسورة أليسون غارتلاند، المشاركة في الدراسة من قسم الأورام والأيض بجامعة شيفيلد، أهمية هذا الدواء، قائلة: «سرطان العظام الأولي يصيب بشكل خاص الأطفال والشباب بين سن 10 و20 عاما، ويعد من أصعب أنواع السرطان في العلاج بسبب سرعته في الانتشار، خصوصا إلى الرئتين، والعلاج الحالي مؤلم وله آثار جانبية دائمة، وهذا الدواء الجديد قد يُحدث فرقا كبيرا للمرضى وأسرهم».

امرأة بدون رحم تضع مولودها بعد أول عملية زراعة رحم في المملكة المتحدة
امرأة بدون رحم تضع مولودها بعد أول عملية زراعة رحم في المملكة المتحدة

يورو نيوز

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

امرأة بدون رحم تضع مولودها بعد أول عملية زراعة رحم في المملكة المتحدة

اعلان غريس ديفيدسون البالغة من العمر 36 عاما أنجبت طفلتها في فبراير الماضي عبر عملية قيصرية، بعد أن زرع فيها رحم تبرعت به شقيقتها عام 2023، كجزء من برنامج المتبرعين الأحياء الرائد في البلاد. وكانت ديفيدسون قد اكتشفت في سن الـ19 أنها تعاني من حالة طبية نادرة تتمثل في عدم وجود رحم، ما حال دون قدرتها على الحمل والإنجاب بشكل طبيعي. وأكدت المؤسسة الطبية، أن الأم ومولودتها بصحة جيدة. ووصفت الدكتورة إيزابيل كيروجا، الجراحة والقائدة المشاركة في برنامج التبرع بالرحم من الأحياء بمؤسسة "زرع الرحم في المملكة المتحدة" الخيرية التي مولت العملية، هذا الإنجاز قائلة: "عادة ما تجرى عمليات زرع الأعضاء لإنقاذ حياة، ومع هذه العملية، تمكنا من تحسين حياة، والآن من خلق حياة جديدة". وأوضحت هيئة الخدمات الصحية الوطنية، أن هذه الولادة تتوج أكثر من 25 عاما من البحث في مجال زراعة الرحم. وعالميا، تم الإبلاغ عن أكثر من 100 عملية زراعة رحم حتى الآن، نتج عنها أكثر من 50 ولادة ناجحة، مع تسجيل أول ولادة في السويد عام 2014. Related شاهد: أول عملية زراعة عين كاملة في العالم الأولى من نوعها في الولايات المتحدة.. ولاية ألاباما تنفذ أول عملية إعدام بغاز النيتروجين في نجاح طبي غير مسبوق.. أول عملية جراحية من نوعها لدب بري في بريطانيا ويمثل هذا الإجراء أملا جديدا للنساء اللواتي لا يملكن أرحاما - سواء بسبب حالات خلقية نادرة أو نتيجة استئصال الرحم خلال علاجات السرطان - لإنجاب أطفالهن بدلا من اللجوء إلى تأجير الأرحام أو التبني. وتقدر هيئة الخدمات الصحية الوطنية، أن واحدة من كل 5000 امرأة في المملكة المتحدة تولد بدون رحم قابل للحياة. وبينما وصف خبراء مستقلون هذه الولادة بأنها "علامة فارقة" في تاريخ الطب البريطاني، أكدوا الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لضمان سلامة هذا الإجراء لكل من المتبرعة بالرحم والمتلقية، إضافة إلى الأطفال المولودين بعد عملية الزرع . ويهدف البرنامج البريطاني إلى إجراء خمس عمليات، وستخضع المستفيدات لاحقا لعملية استئصال الرحم المزروع بعد اكتمال عائلاتهن، مع ضرورة تناولهن أدوية مثبطة للمناعة طوال فترة وجود الرحم المتبرع به. وأشارت نيكولا ويليامز، المحاضرة في أخلاقيات الإنجاب البشري بجامعة لانكستر، إلى ضرورة "مراعاة مخاطر وفوائد هذا الإجراء بعناية". في حين لفتت لورا أودونوفان، المحاضرة في القانون بجامعة شيفيلد، إلى التحديات المستقبلية التي ستواجه مسؤولي هيئة الخدمات الصحية الوطنية بشأن تمويل هذه العمليات من القطاع العام وتحديد المستفيدات منها، مضيفة: "هذه قرارات صعبة سيتعين اتخاذها في ظل شح الموارد".

علاج جديد لسرطان العظام يحقق نسب شفاء مرتفعة دون آثار جانبية
علاج جديد لسرطان العظام يحقق نسب شفاء مرتفعة دون آثار جانبية

العين الإخبارية

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

علاج جديد لسرطان العظام يحقق نسب شفاء مرتفعة دون آثار جانبية

طور باحثون من جامعتي إيست أنجليا وشيفيلد دواء جديدا يمكنه محاربة الأنواع الرئيسية من سرطان العظام الأولي، وهو نوع نادر يصيب غالبا الأطفال والشباب. وسرطان العظام الذي يبدأ في العظام وليس الذي ينتشر إليها يُعتبر من أصعب الأنواع علاجا، حيث يخضع المرضى للعلاج الكيميائي القاسي وعمليات بتر الأطراف، مما يسبب إعاقات مدى الحياة، ومع ذلك، فإن معدلات النجاة بعد 5 سنوات لا تزال منخفضة جدا وتبلغ 42% فقط. ولكن هناك تقدم جديد قد يغير هذا الوضع، حيث أظهرت دراسة نُشرت في مجلة "أورام العظام" أن دواءً جديدا يُدعى "CADD522" يمنع جينا مسؤولًا عن انتشار السرطان في الفئران المصابة بسرطان العظام البشري. وحقق الدواء طفرة بزيادة معدلات البقاء على قيد الحياة بنسبة 50%، دون الحاجة إلى الجراحة أو العلاج الكيميائي، كما أنه لا يسبب الآثار الجانبية السامة مثل تساقط الشعر والتعب والقيء المرتبطة بالعلاج الكيميائي. وأوضحت البروفيسورة أليسون غارتلاند، المشاركة في الدراسة من قسم الأورام والأيض بجامعة شيفيلد، أهمية هذا الدواء، قائلة: "سرطان العظام الأولي يصيب بشكل خاص الأطفال والشباب بين سن 10 و20 عاما، ويعد من أصعب أنواع السرطان في العلاج بسبب سرعته في الانتشار، خصوصا إلى الرئتين، والعلاج الحالي مؤلم وله آثار جانبية دائمة، وهذا الدواء الجديد قد يُحدث فرقا كبيرا للمرضى وأسرهم". قاد الدراسة الدكتور داريل غرين من كلية الطب بجامعة إيست أنجليا، والذي استوحى أبحاثه من وفاة صديقه المقرب بمرض سرطان العظام عندما كان مراهقًا. وأشار الدكتور غرين إلى أن هذا الدواء الجديد يزيد معدلات النجاة بنسبة 50% في التجارب قبل السريرية، مما يمنح أملا جديدا للمرضى دون الحاجة للعلاج الكيميائي أو الجراحة. ويخضع الدواء حاليًا لتقييمات سميّة قبل التقدم لبدء التجارب السريرية على البشر، ويأمل الباحثون أن يشكل هذا الدواء نقلة نوعية في علاج سرطان العظام الأولي وتحسين حياة المرضى بشكل ملحوظ. aXA6IDE2Ny44OC4xNDYuMiA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store