أحدث الأخبار مع #بجامعةكاوست


سويفت نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سويفت نيوز
الأمير سلطان بن سلمان: المملكة تحولت في ظل رؤية 2030 نحو الريادة العالمية
جدة – واس : دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، المشروع البحثي لبرنامج 'الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة'، مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 'كاوست' برعاية ودعم المركز، وبقيادة الأستاذ المشارك في علوم الحاسب بجامعة 'كاوست' البروفيسور روبرت هوندورف، وذلك ضمن فعاليات المؤتمر الافتتاحي للصحة الذكية 'تشكيل مستقبل الصحة الذكية'.ويأتي البرنامج ضمن إستراتيجية طموحة لبناء تحالفات بحثية مع نخبة الجامعات العالمية المصنّفة ضمن أفضل 100 جامعة وفق تصنيف شنغهاي، بهدف تعزيز البحث والابتكار في مجالات الصحة الذكية والوقاية والتشخيص المبكر والعلاج، لا سيما فيما يتعلّق بالإعاقات والاضطرابات العصبية والوراثية.وأكد سمو الأمير سلطان بن سلمان خلال كلمته في المؤتمر، أن المملكة ضمن مسيرتها الطموحة نحو الريادة العالمية، تواصل ترسيخ حضورها في مجالات العلوم والتقنية والمستقبل من خلال رؤية وطنية يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وتحولت في ظل رؤية 2030 إلى مشروع ريادي بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وارتكازًا على تلك الرؤية الطموحة، تبرز العلوم المستقبلية كدعامة أساسية للتحول الوطني، وتعمل المملكة على دعم تقنيات مثل النانو تكنولوجي، والخلايا الجذعية، والذكاء الاصطناعي في الطب، بما يسهم في تقليل تكلفة العناية الصحية، وزيادة فاعلية الوقاية والعلاج، وتحقيق جودة حياة أفضل للمواطنين والمقيمين.ويأتي مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في صميم هذا التوجه، من خلال شبكة شراكات واسعة تضم أكثر من 140 جهة علمية وبحثية داخل المملكة وخارجها، أبرزها جامعة 'كاوست'، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ومستشفى الملك فيصل التخصصي، ووزارتا الصحة والتعليم، وتُركز هذه الشراكات على تحويل البحث العلمي إلى مبادرات عملية وتطبيقية تعزز من مكانة المملكة كمركز عالمي في علوم الإعاقة والتأهيل. وفي هذا السياق، أعلن مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة عن تنظيم حدثين علميين، الأول 'ملتقى خبراء الإعاقة' في أغسطس 2025 بالرياض، ويجمع نخبة من الخبراء والباحثين من داخل المملكة وخارجها، بهدف عرض أحدث الأبحاث العلمية وتقديم حلول جوهرية تُسهم في تجويد حياة الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز التكامل بين المعرفة والتطبيق، وأما الثاني فهو 'المؤتمر الدولي السابع للإعاقة والتأهيل' في ديسمبر 2026، بمشاركة عالمية. مقالات ذات صلة


المناطق السعودية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المناطق السعودية
الأمير سلطان بن سلمان: المملكة تحولت في ظل رؤية 2030 نحو الريادة العالمية
المناطق_واس دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، المشروع البحثي لبرنامج 'الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة'، مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 'كاوست' برعاية ودعم المركز، وبقيادة الأستاذ المشارك في علوم الحاسب بجامعة 'كاوست' البروفيسور روبرت هوندورف، وذلك ضمن فعاليات المؤتمر الافتتاحي للصحة الذكية 'تشكيل مستقبل الصحة الذكية'. ويأتي البرنامج ضمن إستراتيجية طموحة لبناء تحالفات بحثية مع نخبة الجامعات العالمية المصنّفة ضمن أفضل 100 جامعة وفق تصنيف شنغهاي، بهدف تعزيز البحث والابتكار في مجالات الصحة الذكية والوقاية والتشخيص المبكر والعلاج، لا سيما فيما يتعلّق بالإعاقات والاضطرابات العصبية والوراثية. وأكد سمو الأمير سلطان بن سلمان خلال كلمته في المؤتمر، أن المملكة ضمن مسيرتها الطموحة نحو الريادة العالمية، تواصل ترسيخ حضورها في مجالات العلوم والتقنية والمستقبل من خلال رؤية وطنية يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وتحولت في ظل رؤية 2030 إلى مشروع ريادي بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وارتكازًا على تلك الرؤية الطموحة، تبرز العلوم المستقبلية كدعامة أساسية للتحول الوطني، وتعمل المملكة على دعم تقنيات مثل النانو تكنولوجي، والخلايا الجذعية، والذكاء الاصطناعي في الطب، بما يسهم في تقليل تكلفة العناية الصحية، وزيادة فاعلية الوقاية والعلاج، وتحقيق جودة حياة أفضل للمواطنين والمقيمين. ويأتي مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في صميم هذا التوجه، من خلال شبكة شراكات واسعة تضم أكثر من 140 جهة علمية وبحثية داخل المملكة وخارجها، أبرزها جامعة 'كاوست'، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ومستشفى الملك فيصل التخصصي، ووزارتا الصحة والتعليم، وتُركز هذه الشراكات على تحويل البحث العلمي إلى مبادرات عملية وتطبيقية تعزز من مكانة المملكة كمركز عالمي في علوم الإعاقة والتأهيل. وفي هذا السياق، أعلن مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة عن تنظيم حدثين علميين، الأول 'ملتقى خبراء الإعاقة' في أغسطس 2025 بالرياض، ويجمع نخبة من الخبراء والباحثين من داخل المملكة وخارجها، بهدف عرض أحدث الأبحاث العلمية وتقديم حلول جوهرية تُسهم في تجويد حياة الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز التكامل بين المعرفة والتطبيق، وأما الثاني فهو 'المؤتمر الدولي السابع للإعاقة والتأهيل' في ديسمبر 2026، بمشاركة عالمية.

سعورس
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
بحث الابتكار والتوطين في الطاقة المتجددة
وقال عميد كلية الهندسة د. مراد الثبيتي، "إن انعقاد هذه الندوة والمعرض يأتي في وقتٍ محوري، تتسارع فيه الخطى نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتي تمثل الطاقة المتجددة والاستدامة ركيزة أساسية فيها، ونحن في كلية الهندسة، ننطلق من رؤية واضحة وضعتها لنا جامعتنا، ترتكز على التميز والتفرد في التخصصات الهندسية النوعية". وأضاف: "لقد كانت بدايتنا مدروسة ببرامج فريدة كالهندسة الطبية الحيوية، والهندسة البيئية، وهندسة التشييد، وتوسعنا استراتيجياً لنشمل تخصصات حيوية أخرى مثل هندسة النقل والمرور، وبالأخص هندسة الطاقة، ونفخر بأن هذا السعي نحو التميز قد تُوّج بحصول كافة برامجنا، بلا استثناء، على الاعتماد الأكاديمي الدولي المرموق (الأبت)، ليؤكد ذلك على ريادة برامجنا، وبالأخص في مجال هندسة الطاقة، ومساهمتها الفاعلة في تلبية احتياجات وطننا التنموية، وإن الحديث عن مستقبل الطاقة المتجددة لا يكتمل دون التأكيد على الدور الجوهري لبناء القدرات البشرية الوطنية المؤهلة، وهنا تبرز جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل كمنارة رائدة في هذا المجال، ملتزمة بإعداد وتأهيل كوادر هندسية تمتلك المعرفة والمهارة والقدرة على الابتكار، لتكون قادرة على قيادة دفة التحول نحو الطاقة النظيفة والمستدامة في المملكة، وهذه الندوة والمعرض هي منصة حيوية تتجاوز الطابع الأكاديمي، لتوحيد الجهود ومواجهة التحديات، وتعزيز الابتكار والتوطين، ودعم الشراكة بين الجامعة والصناعة، وإبراز دور الجامعة الريادي في مجال الطاقة المتجدد". فيما أوضح رئيس الندوة والمعرض د. مساعد الزهراني، بأن منتدى ومعرض الطاقة الشمسية والرياح والطاقة الحرارية الأرضية 2025 في دورته الثالثة جاء تحت عنوان: "الابتكار والتوطين في قطاع الطاقة المتجددة: التحديات والفرص" والذي ينظمه قسم الهندسة الميكانيكية والطاقة بكلية الهندسة بمشاركة نخبة من الباحثين والمختصين ورواد الصناعة في مجال الطاقة المتجددة ويضم المنتدى الذي يستمر ليومين، بحضور ما يزيد على 14 متحدثاً محلياً ودولياً من الباحثين ورواد الصناعة، يضم المعرض 17 جهة مشاركة من القطاع الخاص و الجامعة و الجمعيات الغير ربحية، ويعقد على جانب المعرض والمنتدى سبع ورش عمل معنية بالتدريب وتطوير الكوادر في احدث تقنيات الطاقة والصناعة، ويختم الحدث بنشاط تفاعلي يسمى "بصوت الطاقة" وهو عبارة عن مناظرة تفاعلية منظمة بالشراكة مع كل من القسم السعودي لمعهد الاحتراق (SAS-CI) والشباب السعودي للاستدامة (SYS) بجامعة كاوست. ويُعد هذا المنتدى والمعرض منصة علمية وتطبيقية لتبادل الخبرات ، وعرض أحدث الابتكارات والتقنيات، ومناقشة السبل الفاعلة لتسريع تبني الطاقة النظيفة، وتطوير الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة هذا القطاع الحيوي وإبراز دور جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل في بناء القدرات من خلال برامجها الهندسية المتقدمة وأبحاثها في الطاقة.

سعورس
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
انطلاق منتدى ومعرض للطاقة الشمسية والرياح بجامعة الإمام عبد الرحمن
افتتح رئيس جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل المكلف أ.د. فهد بن أحمد الحربي، في كلية الهندسة صباح اليوم الأربعاء الندوة والمعرض الثالث للطاقة المتجددة بمشاركة عدد من الجهات والقطاعات الصناعية والهندسية في المملكة والمنطقة الشرقية. وقال عميد كلية الهندسة الدكتور مراد الثبيتي في كلمته إنه لمن دواعي سرورنا تستضيف الجامعة هذه النسخة الجديدة مكملين بذلك مسيرة بدأناها في عام ٢٠١٨ و٢٠١٩ ، و إن انعقاد هذه الندوة والمعرض يأتي في وقتٍ محوري، تتسارع فيه الخطى نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة ٢٠٣٠، والتي تمثل الطاقة المتجددة والاستدامة ركيزة أساسية فيها. ونحن في كلية الهندسة، ننطلق من رؤية واضحة وضعتها لنا جامعتنا، ترتكز على التميز والتفرد في التخصصات الهندسية النوعية. وأضاف لقد كانت بدايتنا مدروسة ببرامج فريدة كالهندسة الطبية الحيوية، والهندسة البيئية، وهندسة التشييد، وتوسعنا استراتيجياً لنشمل تخصصات حيوية أخرى مثل هندسة النقل والمرور، وبالأخص هندسة الطاقة. ونفخر بأن هذا السعي نحو التميز قد تُوّج بحصول كافة برامجنا، بلا استثناء، على الاعتماد الأكاديمي الدولي المرموق الأبت ، ليؤكد ذلك على ريادة برامجنا، وبالأخص في مجال هندسة الطاقة، ومساهمتها الفاعلة في تلبية احتياجات وطننا التنموية ، وإن الحديث عن مستقبل الطاقة المتجددة لا يكتمل دون التأكيد على الدور الجوهري لبناء القدرات البشرية الوطنية المؤهلة. وهنا تبرز جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل كمنارة رائدة في هذا المجال، ملتزمة بإعداد وتأهيل كوادر هندسية تمتلك المعرفة والمهارة والقدرة على الابتكار، لتكون قادرة على قيادة دفة التحول نحو الطاقة النظيفة والمستدامة في المملكة ، وهذه الندوة والمعرض هي منصة حيوية تتجاوز الطابع الأكاديمي، لتوحيد الجهود ومواجهة التحديات، وتعزيز الابتكار والتوطين، ودعم الشراكة بين الجامعة والصناعة، وإبراز دور الجامعة الريادي في مجال الطاقة المتجدد . فيما ذكر رئيس الندوة والمعرض الدكتور مساعد الزهراني بان منتدى ومعرض الطاقة الشمسية والرياح والطاقة الحرارية الأرضية 2025 في دورته الثالثة جاء تحت عنوان: "الابتكار والتوطين في قطاع الطاقة المتجددة: التحديات والفرص" و الذي ينظمه قسم الهندسة الميكانيكية والطاقة بكلية الهندسة بمشاركة نخبة من الباحثين والمختصين ورواد الصناعة في مجال الطاقة المتجددة ويضم المنتدى الذي يستمر ليومين ( الأربعاء و غداً الخميس ) ما يزيد عن 14 متحدثاً محلياً و دولياً من الباحثين و رواد الصناعة يضم المعرض 17 جهة مشاركة من القطاع الخاص و الجامعة و الجمعيات الغير ربحية و يعقد على جانب المعرض والمنتدى 7 ورش عمل معنية بالتدريب و تطوير الكوادر في احدث تقنيات الطاقة و الصناعة و يختم الحدث بنشاط تفاعلي يسمى " بصوت الطاقة" وهو عبارة عن مناظرة تفاعلية منظمة بالشراكة مع كلاً من القسم السعودي لمعهد الاحتراق (SAS-CI) والشباب السعودي للاستدامة (SYS) بجامعة كاوست و يُعد هذا المنتدى و المعرض منصة علمية وتطبيقية لتبادل الخبرات، وعرض أحدث الابتكارات والتقنيات، ومناقشة السبل الفاعلة لتسريع تبني الطاقة النظيفة، وتطوير الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة هذا القطاع الحيوي و إبراز دور جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل في بناء القدرات من خلال برامجها الهندسية المتقدمة وأبحاثها في الطاقة.

سعورس
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
انطلاق منتدى ومعرض الطاقة الشمسية والرياح والطاقة الحرارية الأرضية
وقال عميد كلية الهندسة الدكتور مراد الثبيتي، "إن انعقاد هذه الندوة والمعرض يأتي في وقتٍ محوري، تتسارع فيه الخطى نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتي تمثل الطاقة المتجددة والاستدامة ركيزة أساسية فيها، ونحن في كلية الهندسة، ننطلق من رؤية واضحة وضعتها لنا جامعتنا، ترتكز على التميز والتفرد في التخصصات الهندسية النوعية". وأضاف، "لقد كانت بدايتنا مدروسة ببرامج فريدة كالهندسة الطبية الحيوية، والهندسة البيئية، وهندسة التشييد، وتوسعنا استراتيجياً لنشمل تخصصات حيوية أخرى مثل هندسة النقل والمرور، وبالأخص هندسة الطاقة، ونفخر بأن هذا السعي نحو التميز قد تُوّج بحصول كافة برامجنا، بلا استثناء، على الاعتماد الأكاديمي الدولي المرموق (الأبت) ، ليؤكد ذلك على ريادة برامجنا، وبالأخص في مجال هندسة الطاقة، ومساهمتها الفاعلة في تلبية احتياجات وطننا التنموية ، وإن الحديث عن مستقبل الطاقة المتجددة لا يكتمل دون التأكيد على الدور الجوهري لبناء القدرات البشرية الوطنية المؤهلة، وهنا تبرز جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل كمنارة رائدة في هذا المجال، ملتزمة بإعداد وتأهيل كوادر هندسية تمتلك المعرفة والمهارة والقدرة على الابتكار، لتكون قادرة على قيادة دفة التحول نحو الطاقة النظيفة والمستدامة في المملكة ، وهذه الندوة والمعرض هي منصة حيوية تتجاوز الطابع الأكاديمي، لتوحيد الجهود ومواجهة التحديات، وتعزيز الابتكار والتوطين، ودعم الشراكة بين الجامعة والصناعة، وإبراز دور الجامعة الريادي في مجال الطاقة المتجدد". فيما أوضح رئيس الندوة والمعرض الدكتور مساعد الزهراني، بان منتدى ومعرض الطاقة الشمسية والرياح والطاقة الحرارية الأرضية 2025 في دورته الثالثة جاء تحت عنوان: "الابتكار والتوطين في قطاع الطاقة المتجددة: التحديات والفرص" و الذي ينظمه قسم الهندسة الميكانيكية والطاقة بكلية الهندسة بمشاركة نخبة من الباحثين والمختصين ورواد الصناعة في مجال الطاقة المتجددة ويضم المنتدى الذي يستمر ليومين، بحضور ما يزيد عن 14 متحدثاً محلياً و دولياً من الباحثين ورواد الصناعة، يضم المعرض 17 جهة مشاركة من القطاع الخاص و الجامعة و الجمعيات الغير ربحية، و يعقد على جانب المعرض والمنتدى سبع ورش عمل معنية بالتدريب و تطوير الكوادر في احدث تقنيات الطاقة و الصناعة، و يختم الحدث بنشاط تفاعلي يسمى " بصوت الطاقة" وهو عبارة عن مناظرة تفاعلية منظمة بالشراكة مع كلاً من القسم السعودي لمعهد الاحتراق (SAS-CI) والشباب السعودي للاستدامة (SYS) بجامعة كاوست. و يُعد هذا المنتدى و المعرض منصة علمية وتطبيقية لتبادل الخبرات ، وعرض أحدث الابتكارات والتقنيات، ومناقشة السبل الفاعلة لتسريع تبني الطاقة النظيفة، وتطوير الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة هذا القطاع الحيوي و إبراز دور جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل في بناء القدرات من خلال برامجها الهندسية المتقدمة وأبحاثها في الطاقة.