أحدث الأخبار مع #بجامعةمونبلييه
موجز مصر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- موجز مصر
الأوبرا تحتفى غدا بذكرى مرور 111 عاما على أول رسالة دكتوراة مصرية
في إطار أنشطتها الثقافية والفكرية، تقيم دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، ندوة غدًا الاثنين في تمام الساعة السابعة مساءً. في المسرح الصغير بعنوان 'تجديد ذكرى مرور 111 عاماً على أول رسالة دكتوراه في مصر… عميد الأدب العربي طه حسين'. الندوة هي استمرار لسلسلة 'أرواح في المدينة' والمشروع الثقافي 'القاهرة عنواني' الذي أعده وقدمه الصحفي محمود التميمي. يتناول اللقاء أرشيف عميد الأدب العربي طه حسين ومسيرة حياته التي تغلب خلالها على العديد من التحديات. كما يتم عرض نماذج من كتاباته وتأثيرها الفكري والأدبي الدائم، ودراسة جوانب من أطروحته الأكاديمية عن كاتبه المحبوب أبو العلاء المعري، وذلك بمناسبة الذكرى 111 لمنح أول طالب مصري درجة الدكتوراه. يُذكر أن طه حسين ولد عام 1889م في مغاغة بمحافظة المنيا. وفي سن السادسة فقد بصره، فحفظ القرآن الكريم قبل أن يغادر قريته ويذهب إلى الأزهر طلباً للعلم. درس على يد الإمام محمد عبده وكتب أطروحة دكتوراه في الأدب عن كاتبه المفضل أبو العلاء المعري، والتي دافع عنها في مايو 1914. ثم التحق بجامعة مونبلييه في فرنسا وأكمل مهمته في باريس، حيث أخذ دروسًا في التاريخ وحصل على الدكتوراه في علم الاجتماع عن ابن خلدون في عام 1919. عاد إلى مصر وعُين أستاذًا للتاريخ اليوناني والروماني في الجامعة ثم أستاذًا لتاريخ الأدب العربي في كلية الفلسفة. في عام 1930 أصبح عميدًا لكلية الفلسفة. حتى تعيينه وزيراً للمعارف في حكومة الوفد عام 1950، لم يتوقف قط عن الحلم بمستقبل الثقافة أو الشفقة على 'المعذبين في الأرض'. وسعى إلى تطبيق شعار 'التعليم كالماء والهواء' عمليا. توفي سنة 1973م. تهدف سلسلة فعاليات 'الأرواح في المدينة' إلى الحفاظ على الذاكرة الوطنية للمصريين. وفي إطار هذه السلسلة انطلق مشروع 'القاهرة عنواني' تحت رعاية وزارة الثقافة وبالتعاون مع إدارة الأنشطة الثقافية والفكرية بدار الأوبرا المصرية. المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط (مينا)
الجمهورية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
القاهرة عنوانى يتناول تجديد ذكرى طه حسين بالأوبرا
يشهد اللقاء بحثاً فى أرشيف عميد الأدب العربى طه حسين ومشوار حياته الذى تجاوز خلاله الكثير من التحديات كما يستعرض نماذج من مؤلفاته وتاثيرها الفكرى والأدبي الممتد مع تناول ملامح رسالتة العلمية عن أديبه الأثير أبى العلاء المعرى فى ذكرى مرور ١١١ عام علي منح أول درجة دكتوراه لطالب مصرى . يذكر أن طه حسين ولد عام ١٨٨٩ في مركز مغاغة بمحافظة المنيا ، فقد بصره فى السادسة من عمره وحفظ القرآن الكريم قبل أن يغادر قريته إلى الأزهر طلباً للعلم ، تتلمذ على يد الإمام محمد عبده وأعد رسالة الدكتوراة فى الآداب ونوقشت في مايو ١٩١٤ عن أديبه الأثير أبى العلاء المعرى ، ثم إلتحق بجامعة مونبلييه في فرنسا وأكمل بعثته في باريس وتلقى دروساً فى التاريخ ثم حصل على درجة الدكتوراة فى علم الإجتماع عام ١٩١٩ عن إبن خلدون ، عاد إلى مصر وعُين أستاذاً للتاريخ اليوناني والرومانى بالجامعة ثم أستاذاً لتاريخ الأدب العربى بكلية الآداب ثم أصبح عميداً لكلية الآداب سنة ١٩٣٠، ولم يكفّ عن حلمه بمستقبل الثقافة أو إنحيازه إلى «المعذبين في الأرض» إلى أن عين وزيراً للمعارف فى الوزارة الوفدية سنة 1950، فحرص على تطبيق شعار «التعليم كالماء والهواء » ورحل عن عالمنا عام ١٩٧٣. يشار أن سلسلة لقاءات أرواح فى المدينة تهدف لحفظ الذاكرة الوطنية للمصريين وأطلق من خلالها مشروع القاهرة عنوانى برعاية وزارة الثقافة وبالتعاون مع النشاط الثقافي والفكرى فى دار الأوبرا المصرية .
البوابة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
لـ طه حسين.. الأوبرا تحتفي بمرور 111 سنة على أول رسالة دكتوراة في مصر
تعقد دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام ضمن نشاطها الثقافى والفكرى لقاء بعنوان تجديد ذكرى مرور ١١١ سنة على أول رسالة دكتوراة فى مصر.. عميد الأدب العربى طه حسين ويأتى استمراراً لفعاليات سلسلة "أرواح فى المدينة" والمشروع الثقافى القاهرة عنوانى إعداد وتقديم الكاتب الصحفى محمود التميمى وذلك فى السابعة مساء الإثنين ٥ مايو على المسرح الصغير. تفاصيل اللقاء يشهد اللقاء بحثاً فى أرشيف عميد الأدب العربى طه حسين ومشوار حياته الذى تجاوز خلاله الكثير من التحديات كما يستعرض نماذج من مؤلفاته وتأثيرها الفكرى والأدبي الممتد مع تناول ملامح رسالته العلمية عن أديبه الأثير أبى العلاء المعرى فى ذكرى مرور ١١١ عاما على منح أول درجة دكتوراه لطالب مصرى . مسيرة طه حسين يذكر أن طه حسين ولد عام ١٨٨٩ في مركز مغاغة بمحافظة المنيا ، فقد بصره فى السادسة من عمره وحفظ القرآن الكريم قبل أن يغادر قريته إلى الأزهر طلباً للعلم ، تتلمذ على يد الإمام محمد عبده وأعد رسالة الدكتوراة فى الآداب ونوقشت في مايو ١٩١٤ عن أديبه الأثير أبى العلاء المعرى ، ثم التحق بجامعة مونبلييه في فرنسا وأكمل بعثته في باريس وتلقى دروساً فى التاريخ ثم حصل على درجة الدكتوراة فى علم الاجتماع عام ١٩١٩ عن إبن خلدون ، عاد إلى مصر وعُين أستاذاً للتاريخ اليوناني والرومانى بالجامعة ثم أستاذاً لتاريخ الأدب العربى بكلية الآداب ثم أصبح عميداً لكلية الآداب سنة ١٩٣٠، ولم يكفّ عن حلمه بمستقبل الثقافة أو انحيازه إلى «المعذبين في الأرض» إلى أن عين وزيراً للمعارف فى الوزارة الوفدية سنة 1950، فحرص على تطبيق شعار «التعليم كالماء والهواء» ورحل عن عالمنا عام ١٩٧٣. يشار أن سلسلة لقاءات أرواح فى المدينة تهدف لحفظ الذاكرة الوطنية للمصريين وأطلق من خلالها مشروع القاهرة عنوانى برعاية وزارة الثقافة وبالتعاون مع النشاط الثقافي والفكرى فى دار الأوبرا المصرية .
بوابة الأهرام
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
«القاهرة عنواني» يتناول تجديد ذكرى طه حسين بالأوبرا
سارة نعمة الله أرواح في المدينة تحتفي بذكرى مرور ١١١ عاما على أول رسالة دكتوراة مصرية على المسرح الصغير موضوعات مقترحة تعقد دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام ضمن نشاطها الثقافى والفكرى لقاء بعنوان تجديد ذكرى مرور ١١١ سنة على أول رسالة دكتوراة فى مصر .. عميد الأدب العربى طه حسين ويأتى إستمرار لفعاليات سلسلة " أرواح فى المدينة " والمشروع الثقافى القاهرة عنوانى إعداد وتقديم الكاتب الصحفى محمود التميمى. موعد ومكان اللقاء يقام في السابعة مساء الإثنين ٥ مايو على المسرح الصغير . تفاصيل اللقاء يشهد اللقاء بحثاً فى أرشيف عميد الأدب العربى طه حسين ومشوار حياته الذى تجاوز خلاله الكثير من التحديات كما يستعرض نماذج من مؤلفاته وتاثيرها الفكرى والأدبي الممتد مع تناول ملامح رسالتة العلمية عن أديبه الأثير أبى العلاء المعرى فى ذكرى مرور ١١١ عاما علي منح أول درجة دكتوراه لطالب مصرى . طه حسين ولد عام ١٨٨٩ في مركز مغاغة بمحافظة المنيا ، فقد بصره فى السادسة من عمره وحفظ القرآن الكريم قبل أن يغادر قريته إلى الأزهر طلباً للعلم ، تتلمذ على يد الإمام محمد عبده وأعد رسالة الدكتوراه فى الآداب ونوقشت في مايو ١٩١٤ عن أديبه الأثير أبى العلاء المعرى ، ثم إلتحق بجامعة مونبلييه في فرنسا وأكمل بعثته في باريس وتلقى دروساً فى التاريخ ثم حصل على درجة الدكتوراه فى علم الإجتماع عام ١٩١٩ عن إبن خلدون ، عاد إلى مصر وعُين أستاذاً للتاريخ اليوناني والرومانى بالجامعة ثم أستاذاً لتاريخ الأدب العربى بكلية الآداب ثم أصبح عميداً لكلية الآداب سنة ١٩٣٠، ولم يكفّ عن حلمه بمستقبل الثقافة أو إنحيازه إلى «المعذبين في الأرض» إلى أن عين وزيراً للمعارف فى الوزارة الوفدية سنة 1950، فحرص على تطبيق شعار «التعليم كالماء والهواء » ورحل عن عالمنا عام ١٩٧٣. يشار أن سلسلة لقاءات أرواح فى المدينة تهدف لحفظ الذاكرة الوطنية للمصريين وأطلق من خلالها مشروع القاهرة عنوانى برعاية وزارة الثقافة وبالتعاون مع النشاط الثقافي والفكرى فى دار الأوبرا المصرية.
