أحدث الأخبار مع #بدرالقاضي،


صحيفة عاجل
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة عاجل
نائب وزير الرياضة: تعاون «سعودي _ بريطاني» لإنشاء بعض ملاعب كأس العالم 2034
أعلن نائب وزير الرياضة، بدر القاضي، عن تعاون مشترك بين المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة في إنشاء عدد من ملاعب بطولة كأس العالم 2034، التي تستعد المملكة لاستضافتها. جاء ذلك خلال كلمته في مبادرة القدرات البشرية تحت شعار «ما بعد الاستعداد للمستقبل»، حيث أكد أن «شركات بريطانية متخصصة، تُعد من الأفضل عالميًا في تصميم الملاعب، تعمل مع السعودية لتنفيذ مشاريع البنية التحتية الرياضية». وأشار «القاضي» إلى أن «العمل يجري بوتيرة متسارعة، استعدادًا لكأس العالم، ضمن جهود المملكة لتطوير القطاع الرياضي بما يتماشى مع مستهدفات رؤية 2030». نائب وزير الرياضة بدر القاضي: نتعاون مع المملكة المتحدة في إنشاء بعض ملاعب كأس العالم 2034 #مبادرة_القدرات_البشرية | #ما_بعد_الاستعداد_للمستقبل #الإخبارية_رياضة — الإخبارية - رياضة (@alekhbariyaSPO) April 14, 2025 أخبار السعودية نائب وزير الرياضة أخر أخبار السعودية ملاعب كأس العالم 2034


العربية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
الرياضة والرياض وجهان لطموح عالمي
#منتدى_الاستثمار_الرياضي منصة عالمية لتعزيز الرياضة والاقتصاد في المملكة، ففي ظل الرؤية الطموحة للمملكة العربية السعودية 2030، التي تهدف إلى تنويع مصادر الاقتصاد وتعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي في مختلف المجالات، يبرز منتدى الاستثمار الرياضي (SIF) كأحد أهم المحافل التي تجمع بين الرياضة والاستثمار. انطلق هذا المنتدى تحت شعار «استثمار رياضي طموح» في الفترة من 7 إلى 9 أبريل 2025، في فندق الريتز كارلتون بالرياض، ليشكل نقطة تحول في تعزيز دور القطاع الرياضي كرافد اقتصادي مستدام، وليعكس التزام المملكة بتطوير صناعة الرياضة على المستويين المحلي والدولي. يعد منتدى الاستثمار الرياضي منصة فريدة تجمع نخبة من قادة القطاع الرياضي والمستثمرين والمسؤولين الحكوميين والخبراء الدوليين والإعلاميين على جميع المنصات تحت سقف واحد. يهدف المنتدى إلى استشراف مستقبل الاستثمار الرياضي من خلال مناقشة التحديات والفرص التي تواجه هذا القطاع وبناء شبكة عالمية تعزز التواصل والتعاون المحلي والعالمي. كما يسعى إلى استقطاب الاستثمارات العالمية لاستثمار المواهب الشابة والواعدة في جميع المجالات الرياضية ودعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة للمساهمة في نمو القطاع الرياضي، بما يتماشى مع أهداف رؤية 2030. وقد أكدت الجهات المنظمة للمنتدى ممثلة في وزارتي الرياضة والاستثمار أن المنتدى يمثل فرصة استثنائية لعرض الإمكانات الهائلة التي يمتلكها القطاع الرياضي في المملكة وقوة الرياضة وأثرها على المجال السياحي، كما أكدت ذلك الأميرة هيفاء آل سعود نائب وزير السياحة، حيث بلغ عدد السيّاح 14 مليون سائح لحضور الفعاليات الرياضية. فمن خلال الجلسات الحوارية وورش العمل يسعى المنتدى إلى تقديم رؤى مبتكرة حول كيفية تحويل الرياضة من مجرد نشاط ترفيهي إلى صناعة اقتصادية مزدهرة. ثلاثة أيام مليئة بالإثارة والفائدة شهد المنتدى على مدى ثلاثة أيام مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي جذبت أنظار العالم تضمنت الأجندة أكثر من 50 ورشة عمل بمشاركة ما يزيد على 120 متحدثاً من مختلف الدول تناولت موضوعات مثل استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل الأداء الرياضي وتطوير البنية التحتية والاستثمار في النوادي الرياضية وأهمية الرياضة النسائية. من أبرز لحظات المنتدى كانت الجلسات الحوارية التي ركزت على التكامل الحكومي لتحقيق أهداف الاستثمار الرياضي، حيث شارك فيها مسؤولون بارزون مثل نائب وزير الرياضة بدر القاضي، ونائب وزير السياحة الأميرة هيفاء بنت محمد، ومجموعة من الشخصيات الاعتبارية والإعلامية، أكد المشاركون فيه على أهمية التعاون بين القطاعات الحكومية والخاصة لضمان تحقيق نمو مستدام في القطاع الرياضي. لم يكن المنتدى مجرد منصة للنقاش، بل شهد الإعلان عن عدد من الاتفاقيات والشراكات الإستراتيجية التي من شأنها أن تعزز البنية التحتية الرياضية وتفتح آفاقاً جديدة للاستثمار. على سبيل المثال، تم تسليط الضوء على نجاح نظام تخصيص الأندية الرياضية الذي ساهم في رفع قيمتها الاستثمارية وتعزيز دورها الاقتصادي. كما تم التركيز على استضافة المملكة لفعاليات عالمية مثل «فورمولا 1»، و«رالي داكار»، مما يعكس طموحها لتكون مركزاً رياضياً عالمياً. يؤكد منتدى الاستثمار الرياضي على الدور المحوري للرياضة في تحقيق رؤية المملكة المستقبلية. فمن خلال دعم الابتكار وتعزيز الشراكات الدولية وتوفير بيئة جاذبة للاستثمار تسعى المملكة إلى تحويل الرياضة إلى رافد اقتصادي رئيسي يساهم في الناتج المحلي الإجمالي. وقد أشار المسؤولون إلى أن الاستثمارات الحالية في البنية التحتية والتدريب ستفتح المجال أمام ظهور مواهب سعودية على الساحة العالمية، سواء في رياضات المحركات أو الألعاب الأولمبية. يعد منتدى الاستثمار الرياضي خطوة إستراتيجية تعكس رؤية المملكة الطموحة في جعل الرياضة ليست فقط مصدر فخر وطني وطموح عالمي، بل أيضاً صناعة اقتصادية مستدامة وسياحية جاذبة، وذلك بفضل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة والتكامل بين القطاعات. المستقبل الرياضي في المملكة يحمل وعوداً كبيرة تجعل من الرياض مركزاً عالمياً للاستثمار الرياضي، ومن السعودية نموذجاً يُحتذى به في هذا المجال.


عكاظ
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
الرياضة والرياض وجهان لطموح عالمي
#منتدى_الاستثمار_الرياضي منصة عالمية لتعزيز الرياضة والاقتصاد في المملكة، ففي ظل الرؤية الطموحة للمملكة العربية السعودية 2030، التي تهدف إلى تنويع مصادر الاقتصاد وتعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي في مختلف المجالات، يبرز منتدى الاستثمار الرياضي (SIF) كأحد أهم المحافل التي تجمع بين الرياضة والاستثمار. انطلق هذا المنتدى تحت شعار «استثمار رياضي طموح» في الفترة من 7 إلى 9 أبريل 2025، في فندق الريتز كارلتون بالرياض، ليشكل نقطة تحول في تعزيز دور القطاع الرياضي كرافد اقتصادي مستدام، وليعكس التزام المملكة بتطوير صناعة الرياضة على المستويين المحلي والدولي. يعد منتدى الاستثمار الرياضي منصة فريدة تجمع نخبة من قادة القطاع الرياضي والمستثمرين والمسؤولين الحكوميين والخبراء الدوليين والإعلاميين على جميع المنصات تحت سقف واحد. يهدف المنتدى إلى استشراف مستقبل الاستثمار الرياضي من خلال مناقشة التحديات والفرص التي تواجه هذا القطاع وبناء شبكة عالمية تعزز التواصل والتعاون المحلي والعالمي. كما يسعى إلى استقطاب الاستثمارات العالمية لاستثمار المواهب الشابة والواعدة في جميع المجالات الرياضية ودعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة للمساهمة في نمو القطاع الرياضي، بما يتماشى مع أهداف رؤية 2030. وقد أكدت الجهات المنظمة للمنتدى ممثلة في وزارتي الرياضة والاستثمار أن المنتدى يمثل فرصة استثنائية لعرض الإمكانات الهائلة التي يمتلكها القطاع الرياضي في المملكة وقوة الرياضة وأثرها على المجال السياحي، كما أكدت ذلك الأميرة هيفاء آل سعود نائب وزير السياحة، حيث بلغ عدد السيّاح 14 مليون سائح لحضور الفعاليات الرياضية. فمن خلال الجلسات الحوارية وورش العمل يسعى المنتدى إلى تقديم رؤى مبتكرة حول كيفية تحويل الرياضة من مجرد نشاط ترفيهي إلى صناعة اقتصادية مزدهرة. ثلاثة أيام مليئة بالإثارة والفائدة شهد المنتدى على مدى ثلاثة أيام مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي جذبت أنظار العالم تضمنت الأجندة أكثر من 50 ورشة عمل بمشاركة ما يزيد على 120 متحدثاً من مختلف الدول تناولت موضوعات مثل استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل الأداء الرياضي وتطوير البنية التحتية والاستثمار في النوادي الرياضية وأهمية الرياضة النسائية. من أبرز لحظات المنتدى كانت الجلسات الحوارية التي ركزت على التكامل الحكومي لتحقيق أهداف الاستثمار الرياضي، حيث شارك فيها مسؤولون بارزون مثل نائب وزير الرياضة بدر القاضي، ونائب وزير السياحة الأميرة هيفاء بنت محمد، ومجموعة من الشخصيات الاعتبارية والإعلامية، أكد المشاركون فيه على أهمية التعاون بين القطاعات الحكومية والخاصة لضمان تحقيق نمو مستدام في القطاع الرياضي. لم يكن المنتدى مجرد منصة للنقاش، بل شهد الإعلان عن عدد من الاتفاقيات والشراكات الإستراتيجية التي من شأنها أن تعزز البنية التحتية الرياضية وتفتح آفاقاً جديدة للاستثمار. على سبيل المثال، تم تسليط الضوء على نجاح نظام تخصيص الأندية الرياضية الذي ساهم في رفع قيمتها الاستثمارية وتعزيز دورها الاقتصادي. كما تم التركيز على استضافة المملكة لفعاليات عالمية مثل «فورمولا 1»، و«رالي داكار»، مما يعكس طموحها لتكون مركزاً رياضياً عالمياً. يؤكد منتدى الاستثمار الرياضي على الدور المحوري للرياضة في تحقيق رؤية المملكة المستقبلية. فمن خلال دعم الابتكار وتعزيز الشراكات الدولية وتوفير بيئة جاذبة للاستثمار تسعى المملكة إلى تحويل الرياضة إلى رافد اقتصادي رئيسي يساهم في الناتج المحلي الإجمالي. وقد أشار المسؤولون إلى أن الاستثمارات الحالية في البنية التحتية والتدريب ستفتح المجال أمام ظهور مواهب سعودية على الساحة العالمية، سواء في رياضات المحركات أو الألعاب الأولمبية. يعد منتدى الاستثمار الرياضي خطوة إستراتيجية تعكس رؤية المملكة الطموحة في جعل الرياضة ليست فقط مصدر فخر وطني وطموح عالمي، بل أيضاً صناعة اقتصادية مستدامة وسياحية جاذبة، وذلك بفضل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة والتكامل بين القطاعات. المستقبل الرياضي في المملكة يحمل وعوداً كبيرة تجعل من الرياض مركزاً عالمياً للاستثمار الرياضي، ومن السعودية نموذجاً يُحتذى به في هذا المجال. أخبار ذات صلة


عكاظ
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
الأميرة هيفاء: 22 ملياراً عوائد حضور الفعاليات الرياضية
بدأت أولى جلسات منتدى الاستثمار الرياضي المقام حالياً بمدينة الرياض وحملت عنوان (من الرؤية إلى التنفيذ.. التكامل الحكومي لتحقيق أهداف نمو الاستثمار في الرياضة)، بمشاركة نائب وزير الرياضة بدر القاضي، ونائب وزير السياحة الأميرة هيفاء بنت محمد، ومساعد وزير الاستثمار إبراهيم المبارك. وأكد نائب وزير الرياضة أن الوصول للأهداف المنشودة في الإستراتيجية الوطنية للرياضة يتطلب تحقيق التكامل بين القطاعات، عادّاً القطاع الرياضي شريكاً إستراتيجياً في القطاعات الأخرى لدعم مسيرة النهوض في الرياضة السعودية وتطويرها. وأبان أن الاستثمار الرياضي يعد عاملاً مؤثراً بشكل مباشر في دعم الاقتصاد وتوفير الوظائف وفتح آفاق أوسع نحو العالمية، مشيراً إلى أن نسبة مشاركة القطاع الخاص في القطاع الرياضي بالمملكة بلغت 15%، متطلعا إلى تحقيق 25%. من جهتها أوضحت نائب وزير السياحة أن منتدى الاستثمار الرياضي هو نتيجة جهود القطاع الخاص الذي يؤكد تماشيه مع أهداف رؤية المملكة 2030، مشيرة إلى الإقبال الكبير الذي شهدته المملكة في 2018 خلال فعالية الفورميلا E، وحضرها أكثر من 70 جنسية من مختلف دول العالم، بينما تضاعف العدد الآن ليصل إلى أكثر من 160 جنسية تشارك في الأحداث الرياضية التي تُقيمها المملكة. وأشارت خلال مشاركتها في الجلسة الحوارية إلى أهمية الرياضة في تحقيق الأهداف السياحية، وتفعيل هذا الجانب في تلك الفعاليات لتوفير فرص عمل تعزز من نمو الاقتصاد، مبينة أن المملكة تستقطب حالياً ما يقارب 24 مليون سائح لحضور الفعاليات والنشاطات الرياضية، إذ انفقوا نحو 22 مليار ريال. أخبار ذات صلة وأشارت إلى أن للرياضة دوراً كبيراً في تطوير القطاع السياحي، وتتكامل النهضة السياحية مع التقدم في قطاع الرياضة، مستشهدة بالنمو الكبير الذي شهدته استثمارات القطاع السياحي بعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) فوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034، إذ بلغ حجم النمو في طلب تراخيص الاستثمار في هذا القطاع 390%. بدوره أكد مساعد وزير الاستثمار أن المملكة حققت منذ إطلاق رؤية 2030 أهدافاً طموحة في مختلف القطاعات، ومنها القطاع الرياضي، ما يعكس التطور والفرص الواعدة في هذا القطاع الحيوي المهم، مبيناً أن رؤية 2030 تعتمد على برامج وإستراتيجيات وطنية تشمل جميع أصحاب المصلحة، وتعمل الإستراتيجية الوطنية للاستثمار على تنمية واستقطاب الاستثمارات الداخلية والخارجية، وتتضمن محاور رئيسية، وهي حصر وتطوير الفرص الاستثمارية، وتعزيز التواصل مع المستثمرين لتسويق الفرص المتاحة، إضافة إلى محور التمويل الذي يسعى لتنوع مصادر التمويل للمستثمرين، مفيداً أن التركيز في قطاع الرياضة والسياحة يتم من خلال العمل عن كثب مع أصحاب القطاعات لتطوير الفرص الاستثمارية فيه، ما يضمن جذب المستثمرين المحليين والدوليين المناسبين. وتحدث المبارك عن الإصلاحات التشريعية التي تم تطبيقها منذ بداية رؤية 2030، إذ تم تنفيذ أكثر من 800 إصلاح تشريعي لتحسين البيئة الاستثمارية، بما في ذلك أنظمة التخصيص والإفلاس والمعاملات التجارية والمدنية، ما يجعل المملكة بيئة جاذبة للمستثمرين.


المناطق السعودية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
منتدى الاستثمار الرياضي يستهل جلساته بمناقشة الدور الحكومي لتمكين الرياضة رافدًا اقتصاديًا مستدامًا
المناطق_واس بدأت اليوم أولى جلسات منتدى الاستثمار الرياضي المقام حاليًا بمدينة الرياض وحملت عنوان 'من الرؤية إلى التنفيذ: التكامل الحكومي لتحقيق أهداف نمو الاستثمار في الرياضة'، بمشاركة معالي نائب وزير الرياضة بدر القاضي، وصاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت محمد نائب وزير السياحة، ومعالي مساعد وزير الاستثمار إبراهيم المبارك. وأكد نائب وزير الرياضة أنه الوصول للأهداف المنشودة في الإستراتيجية الوطنية للرياضة يتطلب تحقيق التكامل بين القطاعات، عادًّا القطاع الرياضي شريكًا إستراتيجيًا في القطاعات الأخرى لدعم مسيرة النهوض في الرياضة السعودية وتطويرها. وأبان أن الاستثمار الرياضي يعد عاملًا مؤثرًا بشكل مباشر في دعم الاقتصاد وتوفير الوظائف وفتح آفاق أوسع نحو العالمية، مشيرًا إلى أن نسبة مشاركة القطاع الخاص في القطاع الرياضي بالمملكة بلغ 15%, متطلعًا إلى تحقيق 25%. من جهتها أوضحت سمو نائب وزير السياحة أن منتدى الاستثمار الرياضي هو نتيجة جهود القطاع الخاص الذي يؤكد تماشيه مع أهداف رؤية المملكة 2030، مشيرةً إلى الإقبال الكبير الذي شهدته المملكة عام 2018م خلال فعالية الفورميلا E، وحضرها أكثر من 70 جنسية من مختلف دول العالم، بينما تضاعف العدد الآن ليصل إلى أكثر من 160 جنسية تشارك في الأحداث الرياضية التي تُقيمها المملكة. وأشارت خلال مشاركتها في الجلسة الحوارية إلى أهمية الرياضة في تحقيق الأهداف السياحية، وتفعيل هذا الجانب في تلك الفعاليات لتوفير فرص عمل تعزز من نمو الاقتصاد، مبينة أن المملكة تستقطب حاليًا ما يقارب 24 مليون سائح لحضور الفعاليات والنشاطات الرياضية، إذ انفقوا حوالي 22 مليار ريال. وأشارت سموها إلى أن للرياضة دورًا كبيرًا في تطوير القطاع السياحي، وتتكامل النهضة السياحية مع التقدم في قطاع الرياضة، مستشهدةً بالنمو الكبير الذي شهدته استثمارات القطاع السياحي بعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) فوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034، الذي بلغ حجم النمو في طلب تراخيص الاستثمار في هذا القطاع 390٪. بدوره أكد مساعد وزير الاستثمار أن المملكة حققت منذ إطلاق رؤية 2030 أهدافًا طموحة في مختلف القطاعات، ومنها القطاع الرياضي، مما يعكس التطور والفرص الواعدة في هذا القطاع الحيوي المهم، مبينًا أن رؤية 2030 تعتمد على برامج وإستراتيجيات وطنية تشمل جميع أصحاب المصلحة، وتعمل الإستراتيجية الوطنية للاستثمار على تنمية واستقطاب الاستثمارات الداخلية والخارجية، وتتضمن أربعة محاور رئيسية، وهي حصر وتطوير الفرص الاستثمارية، وتعزيز التواصل مع المستثمرين لتسويق الفرص المتاحة، إضافة إلى محور التمويل الذي يسعى لتنوع مصادر التمويل للمستثمرين، مفيدًا أن التركيز في قطاع الرياضة والسياحة يتم من خلال العمل عن كثب مع أصحاب القطاعات لتطوير الفرص الاستثمارية فيه، مما يضمن جذب المستثمرين المحليين والدوليين المناسبين. وتحدث المبارك عن الإصلاحات التشريعية التي تم تطبيقها منذ بداية رؤية 2030، حيث تم تنفيذ أكثر من 800 إصلاح تشريعي لتحسين البيئة الاستثمارية، بما في ذلك أنظمة التخصيص والإفلاس والمعاملات التجارية والمدنية، مما يجعل المملكة بيئة جاذبة للمستثمرين.