أحدث الأخبار مع #بدران،


بوابة الفجر
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
مجدي بدران يُحذر من خطورة العاصفة الترابية ويقدم نصائح للوقاية (فيديو)
حذر الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، من خطورة الأجواء المتقلبة والعواصف الترابية، مشيرًا إلى أنها تؤثر بشكل مباشر على مرضى الحساسية والحوامل، بل وتمتد آثارها إلى جميع فئات المجتمع. وأوضح بدران"، خلال حواره مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، أن فصل الربيع يشهد تغيرات مناخية حادة، من أبرزها التفاوت الكبير في درجات الحرارة بين الليل والنهار، والذي قد يصل إلى15 درجة، مما يرفع احتمالات الإصابة بنزلات البرد والحساسية، موضحًا أن العواصف الترابية تُعد من الظواهر الشائعة في هذا الموسم، وقد أصبحت أكثر حدة بسبب التغير المناخي وارتفاع نسب ثاني أكسيد الكربون. وكشف عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، أن هناك ما يقرب من 5 ملايين طن من الأتربة الدقيقة تجوب العالم حاليًا، وتحمل جسيمات عالقة قد تخترق الجسم وتسبب مشكلات صحية خطيرة، كالتهابات الجهاز التنفسي، وتأثيرات على المخ، واضطرابات في التركيز والمزاج مثل القلق والاكتئاب، مشددًا على أن هذه الجسيمات الدقيقة قادرة على عبور المشيمة والوصول إلى الجنين، مما قد يؤدي إلى نقص في الوزن، أو مشاكل في النمو العصبي، محذرًا النساء الحوامل من الخروج في هذه الأجواء إلا عند الضرورة القصوى، ومع اتخاذ الاحتياطات اللازمة. ووجه نصائح للمواطنين بضرورة ارتداء الكمامات خارج المنزل، وغسل الأنف والعينين والغرغرة بعد العودة للمنزل، وعدم نشر الغسيل خلال العواصف، وغسل اليدين وقص الأظافر بانتظام، وتجنب استخدام المكنسة واستبدالها بالمسح الرطب، مع إبعاد الحيوانات الأليفة عن غرف النوم لأنها تحمل الأتربة، وتنظيف أسطح الأثاث جيدًا وخاصة تحت الأسرة وفوق الدواليب، مشيرًا إلى أن الرضع يتأثرون بشدة بهذه الأتربة، وقد يظهر ذلك من خلال فقدان الشهية أو البكاء المتواصل، لذا من الضروري تنظيف أنوفهم بانتظام بمحلول الملح والحرص على عدم إدخال الغبار من الخارج إليهم.


الدستور
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
طبيب مناعة يحذر أصحاب الأمراض التنفسية من الخروج خلال العاصفة الترابية اليوم
أكد الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للمناعة والحساسية، ضرورة تقليل الخروج من المنازل اليوم بسبب ارتفاع معدلات الأتربة وحبوب اللقاح في الجو، خصوصًا للفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل الأطفال الرضع، وكبار السن، والحوامل، ومرضى الحساسية والأمراض المزمنة. وأشار خلال مداخلة هاتفية مع قناة "النيل الإخبارية"، إلى ضرورة ارتداء الكمامات والقفازات والنظارات الشمسية عند الاضطرار للخروج، مع الامتناع عن نشر الغسيل في الهواء الطلق لتفادي امتصاص الأقمشة للأتربة. وأوضح بدران، أن تنظيف المنزل بطريقة المسح أفضل من الكنس لتقليل انتشار الأتربة، مشددًا على أهمية تطهير الأرضيات بمحلول الكلور المخفف، والانتباه إلى الملابس التي نحضرها من الخارج، وعدم تركها في غرف النوم أو قرب الأطفال. كما حذر من الحيوانات الأليفة في المنازل، مؤكدًا أنها تنقل مسببات الحساسية والفيروسات بطريقة ميكانيكية. وأضاف أن التعرض المتكرر للأتربة قد يؤثر سلبًا على التركيز والذاكرة، داعيًا إلى غسل الأنف والعينين والوجه والاستحمام فور العودة للمنزل، والاهتمام بقص الأظافر لتقليل التصاق الأتربة بها. ودعا لتجنب الأطعمة الجاهزة والإكثار من تناول فيتامينات "C" و"D" و"A"، والامتناع عن التدخين، لا سيما في هذه الظروف الجوية السيئة، التي قد تؤدي لتفاقم مشكلات التنفس وحساسية الصدر والجيوب الأنفية.


البوابة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
حماس تؤكد: لن نسلم سلاح المقاومة
جددت حركة المقاومة الإسلامية"حماس" رفضها لأي طرح يتضمن نزع سلاحها. وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران، إن "الحركة رفضت صراحة أي طرح يطالب بنزع سلاحها، واعتبرت أن هذه المطالب لا تسهم في إنهاء الحرب". وأضاف بدران، أن حماس "لم تطلب أي امتيازات تخصها في أي مرحلة تفاوضية، لا بشأن قيادتها ولا حكمها في غزة، وكانت وافقت على مقترح سابق لمبادلة 5 جنود مقابل 250 أسيرا فلسطينيا، من ضمنهم 100 محكومون بالمؤبد، إضافة إلى 2000 أسير من غزة اعتقلوا بعد 7 أكتوبر". ولفت بدران إلى أن الحركة أيدت "تشكيل لجنة إسناد وطنية بحسب المقترح المصري، وقدمت بالتنسيق مع الفصائل قائمة من 40 اسما دون تضمين أي شخصية من حماس، ما يعكس نيتها الحقيقية لتجاوز الانقسام". وأفادت تقارير إعلامية ،أول أمس الثلاثاء ، بأن "حماس" رفضت مقترحا إسرائيليا جديدا لوقف إطلاق نار مؤقت، يتضمن هدنة لمدة 6 أسابيع مقابل إطلاق سراح 10 أسرى أحياء و16 جثة. وأوضحت المصادر أن "المقترح لا يتضمن أي التزام بإنهاء الحرب أو الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة"، وهي شروط أساسية تصر عليها الحركة للموافقة على أي اتفاق. المصدر:RT


النبأ
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- النبأ
صحة دمياط: مستشفى الرمد استقبل 17 فلسطينيا لإجراء جراحات العيون
استقبل مستشفى الرمد بدمياط، 17 حالة من الفلسطينيين لإجراء جراحات العيون، وذلك ضمن جهود مديرية الصحة في استقبال حالات من الأشقاء الفلسطينيين، لإجراء عمليات وجراحات العيون، وذلك في إطار الدعم المصري المستمر للأشقاء في قطاع غزة. وأوضح الدكتور محمد بدران، مدير مديرية الصحة، في بيان له اليوم، أنه تم استقبال المرضى برفقة 11 من ذويهم في مستشفى طب وجراحة العيون بمدينة دمياط، حيث يخضعون للفحوصات الطبية اللازمة تمهيدًا للجراحات، وأكد أن المحافظة والمديرية حريصتان على تقديم الرعاية الطبية الكاملة للوفود الفلسطينية. وأضاف بدران، أن الفرق الطبية بالمستشفى تباشر تقديم الخدمات الصحية وفق أعلى المعايير، مع توفير كل المستلزمات والأدوية اللازمة لضمان نجاح العمليات الجراحية، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تأتي في إطار التوجيهات المستمرة بدعم الأشقاء الفلسطينيين وتقديم الرعاية الطبية لهم على أعلى مستوى.


الدستور
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
مجدى بدران: حقنة البرد ليس لها أى سند علمى وأحيانًا تكون قاتلة
أكد الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، أن حقنة البرد لا تستند لأي أساس علمي، وتتسبب في مشاكل صحية وأحيانا الوفاة، منوهًا بأن الاستخدام العشوائي لهذه الحقنة يسبب رد فعل طبيعيا للجهاز المناعي بسبب مكوناتها. وأضاف بدران، خلال تصريحاته عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن مكونات "حقنة البرد" تشمل المضاد الحيوي والكورتيزون والمسكنات، التي يمكن أن تسبب صدمات وحساسيات وأحيانا الوفاة، لافتًا إلى أن هذه الحقنة الضارة ليست منتشرة فقط في مصر ولكن في عدد من الدول العربية. استخدام المضاد الحيوى مع نزلات البرد خطأ كبير وأوضح عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة أن أغلب الأمراض المنتشرة حاليا هي نزلات برد وإنفلونزا، ومسبباتها فيروس، وهي لا تعالج بالمضادات الحيوية، مؤكدا أن استخدام المضاد الحيوي مع نزلات البرد خطأ كبير. وأشار عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة إلى أن المسكنات الموجودة في الحقنة يمكن أن تتسبب في قرحة والتهابات ومشاكل في الجهاز الهضمي، كما أن الكورتيزون يمكن أن يضعف المناعة وينشر الفطريات ويرفع ضغط الدم.