أحدث الأخبار مع #بدرخان


البشاير
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
أحمد بدرخان أحب فتاة صغيرة وطلب بسببها الطلاق من سعاد حسني
أحمد بدرخان أحب فتاة صغيرة وطلب بسببها الطلاق من سعاد حسني تحل اليوم 25 أبريل ذكرى ميلاد المخرج المصري الشهير ، الذي ولد االعام 1946 وكان والده المخرج أحمد بدرخان، فنشأ في بيت فني وتخصص في نفس المجال كمساعد مخرج ثم صنع اسمه المستقل بعيدًا عن والده لاحقًا. ورغم أنه قدم عددًا من الأفلام التي تعد من علامات السينما مثل 'الراعي والنساء' لأحمد زكي و'أهل القمة' لنور الشريف، إلا أن اسمه ظل مرتبطًا لفترة طويلة بزواجه من السندريلا بعد عملهما معًا في فيلم 'نادية' 1969، وصمد ارتباطهما 11 سنة قبل أن ينفصلا في 1980. وتتمثل أولى المفارقات في تلك الزيجة في أن بدرخان كان يصغر سعاد بأربع سنوات وهو ما فسره البعض بقوة مشاعره تجاهها وعدم مبالاته بفارق السن أو ارتباطه بامرأة سبق لها الزواج، بينما فسره البعض الآخر بأنه كان واقعًا تحت تأثير الانبهار بالنجمة التي كانت ملء السمع والبصر حين ذاك. فاتورة الزواج وهناك من يجادل بأن الزواج لم يخل من 'استفادة ما' وإن كانت لم تصل إلى مستوى 'الدوافع الانتهازية'، حيث حصل مساعد المخرج الشاب على فرصة عمره وفُتحت له الأبواب بمجرد اقترانه بالسندريلا التي لعبت بطولة معظم أفلامه مثل 'الكرنك' و'شفيقة ومتولي' و'الجوع' و'الحب الذي كان' و'الراعي والنساء'. وروى بدرخان قصة طلاقه من السندريلا والتي تنطوي على مفارقة مدهشة، حيث اعترف بأن علاقته بها مرت بمرحلة فتور تزامنت مع إعجابه بفتاة صغيرة السن، إلا أنه لم يشأ أن يتورط في فعل الخيانة الزوجية. فتاة أخري وأوضح أنه اتخذ القرار الصعب وهو أن يصارح زوجته النجمة الشهيرة بحقيقة ما يشعر به من فتور وكيف أنه معجب بامرأة أخرى، طالبًا منها أن تمنحه الفرصة ليختبر حقيقة مشاعره تجاه الوافدة الجديدة إلى حياته حيث من الممكن أن يكون الأمر برمته مجرد 'نزوة'. وما كان من السندريلا سوى أن رفضت ما يقوله جملة وتفصيلا حيث ينطوي الطلب على نوع من 'الإهانة' لمشاعرها كأنثى، وبالتالي فقد صممت على الانفصال وهو ما حدث بالفعل مع احتفاظهما بعلاقة صداقة راقية. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


مستقبل وطن
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
قصة حب مع السندريلا.. محطات مضيئة في مشوار المخرج علي بدرخان في عيد ميلاده
يحتفل المخرج علي بدرخان اليوم الجمعة الموافق 24 أبريل بعيد ميلاده، وهو أحد أبرز مخرجي السينما المصرية الذين تركوا بصمة لا تُنسى في تاريخ الفن السابع. وفي هذه المناسبة، نرصد أبرز المحطات السينمائية والشخصية في حياة الفنان الذي جمع بين الموهبة والإنسانية،:" ولد علي بدرخان عام 1946 في بيت فني عريق، حيث كان والده هو المخرج القدير أحمد بدرخان، الذي لعب دورًا هامًا في صقل موهبة نجله ودفعه نحو الإخراج السينمائي. بدأ بدرخان مشواره الفني كمساعد مخرج في عدد من الأعمال البارزة مثل "أرض النفاق" ونادية" والاختيار والعصفور، قبل أن يقدم أولى تجاربه الإخراجية عام 1973 في فيلم "الحب الذي كان"، والذي جمعه بالفنانة سعاد حسني. لم يكن اللقاء الفني بين بدرخان والسندريلا مجرد تعاون مهني، بل تطور إلى قصة حب وزواج استمر 11 عامًا منذ عام 1969 حتى الانفصال عام 1980، وقدما معًا عددًا من الأعمال الناجحة. في عام 1974، قدّم بدرخان واحدًا من أهم أفلامه على الإطلاق، وهو "الكرنك"، المأخوذ عن رواية الأديب العالمي نجيب محفوظ، ومن بطولة سعاد حسني، ونور الشريف، ومحمد صبحي، وكمال الشناوي، وسيناريو وحوار ممدوح الليثي. ورغم قلة عدد أفلامه، إلا أن تأثيرها الفني ظل عميقًا، ومن أبرزها: "شفيقة ومتولي" "الجوع" "الراعي والنساء" "أهل القمة" – أحد أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية، "الرغبة" – آخر أعماله السينمائية. يظل علي بدرخان نموذجًا للمخرج المثقف والواعي، الذي لم يركض وراء الكم بل آمن دائمًا بأن قيمة الفن في تأثيره وخلوده.


جريدة الرؤية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الرؤية
قاض أمريكي يمنع إدارة ترامب من ترحيل طالب مؤيد لفلسطين
واشنطن -الوكالات أمر قاض أمريكي إدارة الرئيس دونالد ترامب بعدم ترحيل بدر خان سوري، وهو هندي يدرس في جامعة جورج تاون بواشنطن، والذي قال محاميه إن الولايات المتحدة تسعى إلى إبعاده بدعوى أنه يشكل ضررا على السياسة الخارجية. ووفقا لقرار من 3 فقرات صادر عن قاضية المحكمة الجزائية باتريشيا غايلز في فرجينيا فإن الأمر سيظل ساري المفعول حتى ترفعه المحكمة. ونقلت فوكس نيوز عن بيان لوزارة الأمن الداخلي أن الوزارة اتهمت سوري، بأنه على صلة بحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، وقالت إنه نشر دعاية تدعم الحركة وتعادي السامية على وسائل التواصل الاجتماعي. ولم يقدم بيان وزارة الأمن الداخلي الموجه لقناة فوكس نيوز، الذي أعاد ستيفن ميلر، نائب كبير موظفي البيت الأبيض، نشره، أي دليل، وجاء فيه أن وزير الخارجية ماركو روبيو قرر أن أنشطة سوري "تجعله يستحق الترحيل". وبدر خان سوري مقيم في الولايات المتحدة بتأشيرة دراسية ومتزوج من مواطنة أميركية. وقال محاميه إنه محتجز حاليا بولاية لويزيانا بانتظار موعد لعرضه على محكمة الهجرة. وألقت السلطات الاتحادية الأميركية القبض عليه من أمام منزله في فرجينيا ليل الاثنين الماضي. وتأتي هذه القضية في الوقت الذي يسعى فيه ترامب لترحيل الأجانب الذين شاركوا في الاحتجاجات المناصرة للفلسطينيين بعد العدوان الذي أطلقته إسرائيل على قطاع غزة في أكتوبر 2023


خبرني
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبرني
قاض أميركي يمنع إدارة ترمب من ترحيل طالب مؤيد لفلسطين
خبرني - أمر قاض أميركي إدارة الرئيس دونالد ترمب بعدم ترحيل بدر خان سوري، وهو هندي يدرس في جامعة جورج تاون بواشنطن، والذي قال محاميه إن الولايات المتحدة تسعى إلى إبعاده بدعوى أنه يشكل ضررا على السياسة الخارجية. ووفقا لقرار من 3 فقرات صادر عن قاضية المحكمة الجزائية باتريشيا غايلز في فرجينيا فإن الأمر سيظل ساري المفعول حتى ترفعه المحكمة. ونقلت فوكس نيوز عن بيان لوزارة الأمن الداخلي أن الوزارة اتهمت سوري، بأنه على صلة بحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، وقالت إنه نشر دعاية تدعم الحركة وتعادي السامية على وسائل التواصل الاجتماعي. ولم يقدم بيان وزارة الأمن الداخلي الموجه لقناة فوكس نيوز، الذي أعاد ستيفن ميلر، نائب كبير موظفي البيت الأبيض، نشره، أي دليل، وجاء فيه أن وزير الخارجية ماركو روبيو قرر أن أنشطة سوري "تجعله يستحق الترحيل". وبدر خان سوري مقيم في الولايات المتحدة بتأشيرة دراسية ومتزوج من مواطنة أميركية. وقال محاميه إنه محتجز حاليا بولاية لويزيانا بانتظار موعد لعرضه على محكمة الهجرة. وألقت السلطات الاتحادية الأميركية القبض عليه من أمام منزله في فرجينيا ليل الاثنين الماضي. وتأتي هذه القضية في الوقت الذي يسعى فيه ترمب لترحيل الأجانب الذين شاركوا في الاحتجاجات المناصرة للفلسطينيين بعد العدوان الذي أطلقته إسرائيل على قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقد أثارت إجراءات ترمب احتجاجات من الجماعات المدافعة عن الحقوق المدنية والمهاجرين التي اتهمت إدارته باستهداف المعارضين السياسيين بشكل غير عادل. وقال متحدث باسم جامعة جورج تاون إن الجامعة لم تتلق سببا لاحتجاز بدر خان، كما أنها لا تعلم أنه شارك في أي نشاط غير قانوني.

مصرس
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
أم الفنون
جاء السباق الرمضانى السنوى بين ما يفوق الثلاثين مسلسلًا وبرنامجًا من جميع الأنماط مقدمة من نجوم لامعة ذوى تاريخ يشهد لهم بالفن والموهبة من ممثلين ومخرجين ومصورين وما إلى ذلك الكثير. وسبق البرنامج الرمضانى حفلات إحياء الذكرى الخمسين لعلامة من علامات الموسيقى كوكب الشرق لتذكر العالم بصوت تجاوز حواجز الزمان واللغة والمكان وكلمات حفرت لنفسها مكانًا مخلدًا فى عالم الفنون وموسيقى غيرت وجه الموسيقى العربية ووصلت إلى العالمية. ومن ضمن تلك الحفلات حفلات أقيمت بالمتحف المصرى الكبير وأمام تمثال الملك رمسيس، الذى شهد على حضارة وفنون وثقافة عريقة عبر تاريخ المحروسة قبل الزمان بزمان، وتغنت بأنغام الست أصوات مصرية تدربت فى مؤسسات فنية يرجع تاريخ إنشائها لأكثر من 100 عام. وتداخلت بين هذا وذاك حفلات دار الأوبرا المصرية -على مسارحها العديدة- لتعرض فنون فرقها الكثيرة التى تتضمن أوركسترا، وباليهًا، ورقصًا حديثًا، وكورالًا، وأوبرا، وموسيقى عربية، وإنشادًا دينيًا لتستعرض قدرات فنانين وفنانات تربوا وترعرعوا وصقلت مواهبهم على أرض المحروسة وفى كنف مؤسسات وزارة الثقافة المختلفة. جاء كل هذا ليذكرنا بشىء كدنا نتناساه، وهو أننا نمتلك تراثًا ثمينًا، تنامى وتوارثناه عبر سنوات عدة من تصدير الإبداع الفنى وسط جمهور تشرب الفنون العديدة أبًا عن جد.الفنون والثقافة والمنظومات والمعاهد التى تدعم كل ذلك وتنظمه وتنميه لا تولد بين ليلة وضحاها، بل تتطلب أجيالًا وأنظمة تطورت عبر المئات من السنوات، لتصبح مؤسسات عريقة تتمتع بخبرة ومعرفة صقلت عبر أجيال عديدة وخبرات سنوات من التجارب والنجاحات والعوائق والاخفاقات أدت لتشكيل إطار عمل وأنظمة من أفضل الممارسات. كما كون ذلك أيضًا ثقافة شعبية ومزاج عام يقدر ويتذوق الفنون بجميع أشكالها، كونه تشرب عبر السنين موسيقى عربية وأجنبية وشعبية ورقص كلاسيكى وفلكلور وشرقى وسينما ومسرح وشعر وروايات، تشرب الجمهور كل ذلك من أساتذة عباقرة فى كل ذلك. فأصبحت مصر مركزًا مهمًا لتصدير وصناعة الفنون والثقافات، كما أصبحت أيضًا مركزًا مهمًا لمستمع ومتفرج وجمهور واعٍ ومثقف فنيًا ومحطة مهمة لأى فنان عربى يبحث عن النجاح الإقليمى. تلك الثقافة الفنية، من صناعها لمستهلكيها، أصبحت جزءًا من نسيج المجتمع تتوارثه الأجيال، فنتوارث المواهب كما نتوارث الذوق الذى يقدر تلك المواهب والجهات المنوطة بتطويرها وتنميتها.لأن مصر ولادة كما يقال، ولأننا 120 مليون نسمة، فمن الصعب منافسة هوليوود الشرق فى منطقة المواهب الفنية وثقافة الفنون لدى شعبها، لأن أجيالنا تسلم بعضها الصنعة والموهبة: فمن على بدرخان ليوسف شاهين وأحمد نادر جلال، ومن كوكب الشرق لعلى الحجار وإلى شيرين عبدالوهاب وبهاء سلطان، ومن شادية لأحمد زكى ومنة شلبى ومن محمد عبدالوهاب لعمر خيرت وإلى هشام خرما. وبعد كل قامة فنية نظن أنها لن تتكرر، يأتى شعب مصر مرة أخرى ليثبت لنا أن جينات الفن متأصلة ومتربعة فتظهر موهبة جديدة تحيى مجد الأسلاف.يجب علينا ألا ننسى مكانة هوليوود الشرق وإمكانياتها الثقافية والفنية التى صقلت عبر التاريخ والتى لا تُقدر بمال ولا تُشترى.فمسارح وشاشات مصر تتباهى بعروض من صناعة محلية تمامًا: بداية من الإخراج والمواهب الغنائية والموسيقية والفنية وإلى الأزياء المستخدمة بالعمل وتصميم الراقصات والديكورات.. وما إلى ذلك. فمصر غنية بتخصصات عديدة فى عوالم المسرح والموسيقى والسينما والفنون التى تطورت فى معاهد الموسيقى والسينما والمسرح والباليه وغيرهم، وتمكنت من إخراج عروض وأعمال بأيدٍ مصرية صرف.ازدهار الفنون والاحتفاء بها فى مختلف الدول العربية شىء جميل ويرتقى بالمنطقة ككل وبشعوبنا جميعًا، لكن يجب علينا دائمًا أن نتذكر مكانة المحروسة الفنية وألا نفرط فى تلك الصدارة، بل إن نعتبر هذا الازدهار حافزًا لنا للمزيد من الإبداع وللمحافظة على - والتطوير من- صناعتنا ومؤسساتنا المختلفة لنحافظ على مكانتنا. فمن المهم الافتخار بهويتنا وتاريخنا الثقافى والفنى وتذكرتنا دائمًا به، من دون أن يتسبب هذا فى تكاسلنا عن التطوير واستمرار المسيرة، لأنه فى حين أن مصر لديها جميع المقومات لتحافظ على مكانتها كمصدرة للفنون، من السهل جدًا أن نتراجع عن كل ذلك إن لم نتمكن من المواكبة والتطوير والاستثمار فى الفن والثقافة، واكتفينا بالتفاخر بأمجاد الماضى فقط.أستاذ مساعد بقسم الإعلام فى الجامعة الأمريكية