logo
#

أحدث الأخبار مع #بدورالقاسمي،

مناقشات خلال «الموزعين الدولي».. ابتكار أدوات جديدة لبناء علاقة مستدامة مع القراء
مناقشات خلال «الموزعين الدولي».. ابتكار أدوات جديدة لبناء علاقة مستدامة مع القراء

الاتحاد

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

مناقشات خلال «الموزعين الدولي».. ابتكار أدوات جديدة لبناء علاقة مستدامة مع القراء

الشارقة (الاتحاد) اختتمت الدورة الرابعة من «مؤتمر الموزعين الدولي» في الشارقة بجلسات سلّطت الضوء على أبرز التحولات التي يشهدها قطاع توزيع الكتب، من تعزيز التجربة الرقمية للقراء، إلى ابتكار أدوات جديدة لبناء علاقة مستدامة مع الجمهور. وناقش المشاركون في ختام جلسات المؤتمر، أهمية الجمع بين البعد المحلي والامتداد العالمي في صناعة الكتاب، وتفعيل دور المجتمعات المحلية في دعم المكتبات، إلى جانب توظيف منصات التواصل الاجتماعي، مثل تيك توك، لإيصال الكتب إلى فئات جديدة من القرّاء. وتعليقاً على ختام الدورة الرابعة من المؤتمر، قال منصور الحساني، المنسق العام للمؤتمرات المهنية في هيئة الشارقة للكتاب: «نؤكد في الهيئة التزامنا ببناء صناعة توزيع وبيع كتب تتمتع بالكفاءة والاتصال العالمي، حيث شكل هذا المؤتمر السنوي، بفضل قيادة ورعاية الشيخة بدور القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، منصة مهمة لتبادل أفضل الممارسات والاستراتيجيات المبتكرة، وأسهم في بناء علاقات متينة تُعد ركيزة أساسية لمستقبل هذا القطاع. ويسعدنا أننا بدأنا نلمس بالفعل الأثر الإيجابي لهذه العلاقات، التي ستقود إلى مبادرات وشراكات جديدة تعزز من مكانة الشارقة عاصمة عالمية للمعرفة والثقافة». واستُهلت جلسات اليوم الثاني والختامي من الدورة الرابعة لمؤتمر الموزعين الدولي بكلمة رئيسية قدّمها مايكل بوش، مؤسس شركة «ثاليا» الألمانية، في جلسة حوارية مع الصحفي بورتر أندرسون، حيث استعرض خلالها مسيرته في صناعة الكتاب ورؤيته لمستقبل توزيع الكتب، مؤكداً أن الإيمان بالفكرة هو أساس النجاح. وقدّم فيدريكو لانج، مدير مكتبة «لوكس» في إسبانيا، عرضاً لتجربة مكتبتهم من خلال مبادرة «الزحف العالمي للكتب»، التي انطلقت من أميركا وكندا وحققت نجاحاً لافتاً هناك، وتقوم على فكرة الجمع بين البعد المحلي والامتداد العالمي في تعزيز حضور الكتاب. وفي جلسة حملت عنوان «الاستفادة القصوى من تيك توك»، اجتمعت أربع من الشخصيات النسائية المؤثرة في عالم النشر وصناعة المحتوى لمشاركة تجاربهن في استخدام تيك توك كأداة فاعلة لتعزيز الوصول إلى القرّاء. وأدارت الجلسة دنيا أبي ناصيف، رئيسة قسم إدارة صناع المحتوى في تيك توك. ساندرا تاميلي، مؤسسة دار النشر Editora Trinta Zero Nove في موزمبيق، استعرضت تجربتها في التحوّل من مترجمة ومهندسة معمارية إلى ناشرة وفاعلة في تمكين المرأة بقطاع النشر. بدورها، شددت فاطمة الخطيب، مؤسسة دار سيدرا للنشر، على أن تيك توك أصبح أحد أهم الأدوات المعاصرة لتحديد تفضيلات القراء والتواصل المباشر معهم. أما سارة ضاحي، صانعة محتوى على «بوك توك»، فأوضحت أن وسائل التواصل الاجتماعي، وفي مقدمتها تيك توك، لعبت دوراً كبيراً في إعادة ربط الأجيال بالكتب. من جهتها، أشارت زهرة عبدالله، مؤلفة كتب طبخ حائزة على جوائز، إلى أن تيك توك منح كتب الطبخ فضاءً جديداً للازدهار.

بدور القاسمي أول خليجية تفوز بجائزة «بولونيا راجازي» العالمية
بدور القاسمي أول خليجية تفوز بجائزة «بولونيا راجازي» العالمية

زهرة الخليج

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

بدور القاسمي أول خليجية تفوز بجائزة «بولونيا راجازي» العالمية

#منوعات كرمت «جائزة بولونيا راجازي المرموقة» الشيخة بدور القاسمي، بجائزتها المخصصة للأدب الخيالي لعام 2025، عن كتابها «بيت الحكمة»، الصادر عن «مجموعة كلمات للنشر». وتكرم هذه الجائزة المرموقة الكتب التي تمتاز بجودة المحتوى والتصميم الفني، وتعد من أهم الجوائز العالمية، التي تُسلط الضوء على الابتكار في أدب الأطفال، ما يساهم في نشر القصص الهادفة، وتعزيز ثقافة القراءة بين الأجيال الجديدة. وتسلمت الشيخة بدور القاسمي الجائزة، خلال حفل أقيم في قاعة «فارنيزي» بقصر «أكورسيو» في مدينة بولونيا، بحضور عدد كبير من المؤلفين والمثقفين الإيطاليين والعرب، المشاركين في «معرض بولونيا لكتاب الطفل». وأصبحت الشيخة بدور القاسمي أول امرأة خليجية تنال هذه الجائزة المرموقة في أدب الأطفال، حيث تعكس هذه الجائزة التحول الإيجابي في تعزيز شمولية قطاع نشر كتب الأطفال، لا سيما في ظل التحديات التي يشهدها العالم اليوم. بدور القاسمي أول خليجية تفوز بجائزة «بولونيا راجازي» العالمية وتؤكد قصة «بيت الحكمة» الرسالة التي تلعبها الكتب في تحقيق الوحدة والتقدم، وتعزيز التفاهم بين الثقافات، إذ تحكي قصة تاريخية تلقي بالضوء على دور المعرفة في بناء جسور التواصل، والحفاظ على الحوار الإنساني. وقالت الشيخة بدور القاسمي، لدى تسلمها الجائزة: «يمثل كتاب (بيت الحكمة) دعوة لتأمل أهمية المعرفة والتعاون الثقافي في بناء جسور التواصل، حيث يشير إلى فقدان (بيت الحكمة) التاريخي في بغداد عام 1258؛ بوصفه خسارة كبيرة لإرث الفكر الإنساني، وهو الدرس الذي ما زلنا نتعلّم منه حتى اليوم». ويحمل الكتاب رسومات الفنان مجيد ذاكري يونسي، التي أضفت بُعداً بصرياً غنياً إلى القصة. كما أكدت الشيخة بدور القاسمي أهمية صَوْن الإرث الثقافي، ودور السرد القصصي، في تعزيز التفاهم بين الشعوب، مشيرة إلى التزام إمارة الشارقة بنشر المعرفة عبر مشاريعها، ومن بينها تأسيس «بيت الحكمة» في الإمارة. ويعد كتاب «بيت الحكمة» فرصة فريدة؛ لتجسيد روح الفضول والابتكار، التي تدفع الإنسان إلى البحث المتواصل عن المعرفة والحوار، وهي الروح التي عبرت عنها الشيخة بدور القاسمي ببراعة في نصوص الكتاب. ويهدف كتاب «بيت الحكمة» إلى إبراز أهمية المعرفة في تشكيل مستقبل المجتمعات، وتشجيع الأطفال واليافعين على التفكير النقدي، وتقدير العلوم والمبادئ المعرفية، التي أسهمت في نهضة الأمم، مقدماً محتواه بأسلوب شيق مدعوم بالرسوم، التي تثري التجربة القرائية للأطفال، وتجعلها أكثر تفاعلاً ومتعة. كما يهدف الكتاب إلى تعزيز مهارات القراءة، وتنمية القدرة على التحليل والاستنتاج، وتشجيع القراء الصغار على استكشاف التاريخ، والمساهمات القيّمة التي قدّمها العلماء العرب.

ثقافة : بدور القاسمي تفوز بجائزة بولونيا راجازي في "معرض بولونيا لكتاب الطفل" 2025
ثقافة : بدور القاسمي تفوز بجائزة بولونيا راجازي في "معرض بولونيا لكتاب الطفل" 2025

نافذة على العالم

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : بدور القاسمي تفوز بجائزة بولونيا راجازي في "معرض بولونيا لكتاب الطفل" 2025

الجمعة 4 أبريل 2025 12:15 صباحاً نافذة على العالم - حققت الناشرة والمؤلفة الشيخة بدور القاسمي، إنجازاً ثقافياً جديداً لتصبح أول امرأة خليجية تحصل على جائزة "بولونيا راجازي" المرموقة لعام 2025 عن فئة الأدب الخيالي، من معرض بولونيا لكتاب الطفل، وذلك عن كتابها "بيت الحكمة" الصادر عن "مجموعة كلمات" للنشر. وتسلّمت الشيخة بدور القاسمي الجائزة خلال حفل أقيم في قاعة "فارنيزي" بقصر أكورسيو في مدينة بولونيا، بحضور عدد كبير من المؤلفين والمثقفين الإيطاليين والعرب، من المشاركين في معرض بولونيا لكتاب الطفل. وفي تعليقها على الفوز، قالت الشيخة بدور القاسمي: "تعكس هذه الجائزة التحول الإيجابي في تعزيز شمولية قطاع نشر كتب الأطفال، ففي ظل التحديات التي يشهدها العالم اليوم، تؤكد قصة بيت الحكمة على الرسالة التي تلعبها الكتب في تحقيق الوحدة والتقدم وتعزيز التفاهم بين الثقافات، إذ يحكي قصة تاريخية تلقي الضوء على دور المعرفة في بناء جسور التواصل والحفاظ على الحوار الإنساني". وأضافت: "يمثل هذا الكتاب دعوة للتأمل في أهمية المعرفة والتعاون الثقافي في بناء جسور التواصل، حيث يشير إلى فقدان بيت الحكمة التاريخي في بغداد عام 1258 بوصفه خسارة كبيرة لإرث الفكر الإنساني، وهو الدرس الذي لازلنا نتعلّم منه حتى اليوم". ويحمل الكتاب رسومات الفنان مجيد ذاكري يونسي التي أضفت بُعداً بصرياً غنياً إلى القصة. وعلى الرغم من عدم تمكنه من حضور حفل تسليم الجائزة مع الشيخة بدور القاسمي، قال: "شكّل العمل على كتاب (بيت الحكمة) فرصة فريدة لتجسيد روح الفضول والابتكار التي تدفع الإنسان إلى البحث المتواصل عن المعرفة والحوار، وهي الروح التي نجحت الشيخة بدور في التعبير عنها ببراعة في نصوص الكتاب". وفي اليوم التالي لتسلّم الجائزة، شاركت الشيخة بدور القاسمي في جلسة حوارية مع الفائزين الآخرين بجائزة "بولونيا راجازي" وحضرت حفل استقبال أقيم في جناح "مجموعة كلمات" بالمعرض، حيث استعرضت رؤيتها حول كتابها "بيت الحكمة"، مؤكدة أهمية صون الإرث الثقافي ودور السرد القصصي في تعزيز التفاهم بين الشعوب، مشيرة إلى التزام الشارقة بنشر المعرفة عبر مشاريعها، ومن بينها تأسيس "بيت الحكمة" في الإمارة. وقبل تسلّمها الجائزة، وقّعت الشيخة بدور القاسمي نسخاً من كتابها في مكتبة "جيانينو ستوباني" الإيطالية، التي أسهمت في ترميمها بعد تعرضها إلى حريق عام 2022 من خلال تخصيص جزء من ميزانية "الشارقة عاصمة عالمية للكتاب 2019" لدعم إعادة تأهيل المكتبة.

بدور القاسمي أول امرأة خليجية تفوز بجائزة بولونيا راجازي في معرض بولونيا لكتاب الطفل 2025
بدور القاسمي أول امرأة خليجية تفوز بجائزة بولونيا راجازي في معرض بولونيا لكتاب الطفل 2025

مجلة سيدتي

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

بدور القاسمي أول امرأة خليجية تفوز بجائزة بولونيا راجازي في معرض بولونيا لكتاب الطفل 2025

حققت الناشرة والمؤلفة الإماراتية، الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي ، إنجازاً ثقافياً جديداً عندما أصبحت أول امرأة خليجية تحصل على جائزة " بولونيا راجازي" المرموقة لعام 2025 عن فئة الأدب الخيالي من معرض بولونيا لكتاب الطفل، وذلك عن كتابها "بيت الحكمة" الصادر عن "مجموعة كلمات" للنشر. وتسلّمت الشيخة بدور القاسمي، الجائزة خلال حفل أقيم مساء أمس 2 إبريل 2025، في قاعة "فارنيزي" بقصر أكورسيو في مدينة بولونيا، بحضور عدد كبير من المؤلفين والمثقفين الإيطاليين والعرب من المشاركين في معرض بولونيا لكتاب الطفل. بدور القاسمي تفوز بجائزة بولونيا راجازي وقالت الشيخة بدور القاسمي، تعكس هذه الجائزة التحول الإيجابي في تعزيز شمولية قطاع نشر كتب الأطفال ففي ظل التحديات التي يشهدها العالم اليوم، وتؤكد قصة "بيت الحكمة" على الرسالة التي تلعبها الكتب في تحقيق الوحدة والتقدم وتعزيز التفاهم بين الثقافات، إذ يحكي قصة تاريخية تلقي الضوء على دور المعرفة في بناء جسور التواصل والحفاظ على الحوار الإنساني. وأضافت :يمثل هذا الكتاب دعوة للتأمل في أهمية المعرفة والتعاون الثقافي في بناء جسور التواصل، حيث يشير إلى فقدان "بيت الحكمة" التاريخي في بغداد عام 1258 بوصفه خسارة كبيرة لإرث الفكر الإنساني وهو الدرس الذي لازلنا نتعلّم منه حتى اليوم. ويحمل الكتاب رسومات الفنان مجيد ذاكري يونسي التي أضفت بُعداً بصرياً غنياً إلى القصة . وقال يونسي، شكّل العمل على كتاب"بيت الحكمة"، فرصة فريدة لتجسيد روح الفضول والابتكار التي تدفع الإنسان إلى البحث المتواصل عن المعرفة والحوار وهي الروح التي نجحت الشيخة بدور القاسمي في التعبير عنها ببراعة في نصوص الكتاب. مشاركة بدور القاسمي في جلسة حوارية مع الفائزين الآخرين وفي اليوم التالي لتسلّم الجائزة، شاركت الشيخة بدور القاسمي، في جلسة حوارية مع الفائزين الآخرين بجائزة "بولونيا راجازي"، وحضرت حفل استقبال أقيم في جناح "مجموعة كلمات" بالمعرض، حيث استعرضت رؤيتها حول كتابها "بيت الحكمة"، مؤكدة أهمية صون الإرث الثقافي ودور السرد القصصي في تعزيز التفاهم بين الشعوب مشيرة إلى التزام الشارقة بنشر المعرفة عبر مشاريعها ومن بينها تأسيس "بيت الحكمة" في الإمارة. وقبل تسلّمها الجائزة، وقّعت الشيخة بدور القاسمي نسخاً من كتابها في مكتبة "جيانينو ستوباني" الإيطالية، التي أسهمت في ترميمها بعد تعرضها إلى حريق عام 2022 من خلال تخصيص جزء من ميزانية "الشارقة عاصمة عالمية للكتاب 2019" لدعم إعادة تأهيل المكتبة.

بدور القاسمي: "الكتب تلعب دوراً مركزياً في تحقيق الوحدة والتقدم وتعزيز التفاهم بين الثقافات"
بدور القاسمي: "الكتب تلعب دوراً مركزياً في تحقيق الوحدة والتقدم وتعزيز التفاهم بين الثقافات"

الرياض

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياض

بدور القاسمي: "الكتب تلعب دوراً مركزياً في تحقيق الوحدة والتقدم وتعزيز التفاهم بين الثقافات"

حققت الناشرة والمؤلفة الشيخة بدور القاسمي، إنجازاً ثقافياً جديداً عندما أصبحت أول امرأة خليجية تحصل على جائزة "بولونيا راجازي" المرموقة لعام 2025 عن فئة الأدب الخيالي، من معرض بولونيا لكتاب الطفل، وذلك عن كتابها "بيت الحكمة" الصادر عن "مجموعة كلمات" للنشر. وتسلّمت الشيخة بدور القاسمي الجائزة خلال حفل أقيم في قاعة "فارنيزي" بقصر أكورسيو في مدينة بولونيا، بحضور عدد كبير من المؤلفين والمثقفين الإيطاليين والعرب، من المشاركين في معرض بولونيا لكتاب الطفل. وفي تعليقها على الفوز، قالت الشيخة بدور القاسمي: "تعكس هذه الجائزة التحول الإيجابي في تعزيز شمولية قطاع نشر كتب الأطفال، ففي ظل التحديات التي يشهدها العالم اليوم، تؤكد قصة (بيت الحكمة) على الرسالة التي تلعبها الكتب في تحقيق الوحدة والتقدم وتعزيز التفاهم بين الثقافات، إذ يحكي قصة تاريخية تلقي الضوء على دور المعرفة في بناء جسور التواصل والحفاظ على الحوار الإنساني". وأضافت: "يمثل هذا الكتاب دعوة للتأمل في أهمية المعرفة والتعاون الثقافي في بناء جسور التواصل، حيث يشير إلى فقدان (بيت الحكمة) التاريخي في بغداد عام 1258 بوصفه خسارة كبيرة لإرث الفكر الإنساني، وهو الدرس الذي لازلنا نتعلّم منه حتى اليوم". ويحمل الكتاب رسومات الفنان مجيد ذاكري يونسي التي أضفت بُعداً بصرياً غنياً إلى القصة. وعلى الرغم من عدم تمكنه من حضور حفل تسليم الجائزة مع الشيخة بدور القاسمي، قال: "شكّل العمل على كتاب (بيت الحكمة) فرصة فريدة لتجسيد روح الفضول والابتكار التي تدفع الإنسان إلى البحث المتواصل عن المعرفة والحوار، وهي الروح التي نجحت الشيخة بدور في التعبير عنها ببراعة في نصوص الكتاب". وفي اليوم التالي لتسلّم الجائزة، شاركت الشيخة بدور القاسمي في جلسة حوارية مع الفائزين الآخرين بجائزة "بولونيا راجازي" وحضرت حفل استقبال أقيم في جناح "مجموعة كلمات" بالمعرض، حيث استعرضت رؤيتها حول كتابها "بيت الحكمة"، مؤكدة أهمية صون الإرث الثقافي ودور السرد القصصي في تعزيز التفاهم بين الشعوب، مشيرة إلى التزام الشارقة بنشر المعرفة عبر مشاريعها، ومن بينها تأسيس "بيت الحكمة" في الإمارة. وقبل تسلّمها الجائزة، وقّعت الشيخة بدور القاسمي نسخاً من كتابها في مكتبة "جيانينو ستوباني" الإيطالية، التي أسهمت في ترميمها بعد تعرضها إلى حريق عام 2022 من خلال تخصيص جزء من ميزانية "الشارقة عاصمة عالمية للكتاب 2019" لدعم إعادة تأهيل المكتبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store