logo
#

أحدث الأخبار مع #بديعةالطملاوي

الولاء والانتماء للوطن ندوة توعوية لخريجي الأزهر بكلية التربية الرياضية بطنطا
الولاء والانتماء للوطن ندوة توعوية لخريجي الأزهر بكلية التربية الرياضية بطنطا

الأسبوع

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأسبوع

الولاء والانتماء للوطن ندوة توعوية لخريجي الأزهر بكلية التربية الرياضية بطنطا

جانب من الندوة إيهاب زغلول أقامت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية بالتعاون مع كلية التربية الرياضية جامعة طنطا ندوة توعوية وتثقيفية بعنوان الولاء والانتماء للوطن بحضور فضيلة الأستاذ الدكتور سيف رجب قزامل رئيس فرع المنظمة بالغربية والعميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون بطنطا وعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والأستاذ الدكتور بديعة الطملاوي عميد كلية الدراسات الإسلامية للبنات بالإسكندرية الأسبق نائب رئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية بحضور الأستاذ الدكتور هانى سعيد عميد الكلية، والأستاذ الدكتور أماني رفعت البحيرى وكيل الكلية، والأستاذ الدكتور على غلاب، وهاله الجمال مدير إدارة رعاية الشباب بالكلية، والسيد على عام وكيل إدارة رعاية الشباب بالكلية، وسعيد صقر مدير عام سابق بالأزهر الشريف. رحب الدكتور هانى سعيد بوفد المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف والساده علماء المنظمة مثمناً دور الآزهر الشريف في نشر قيم الوسطية والاعتدال والحفاظ على الأمن الفكري وحماية المجتمع من مخاطر العنف والفكر المتطرف ونشر سماحة الدين الحنيف بمايحقق سلامة الأفراد والمجتمعات ومحاربة الظواهر السلبية التي تهدد أمن المجتمع واستقراره. وأشارت الدكتوره بديعة الطملاوي إلى قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ.) وقوله تعالى ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ ) بمعنى أن الولاء في الإسلام هو حب الله ورسوله والآل والصحابة والمؤمنين ونصرتهم وهو ركن من أركان العقيدة، والولاء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب وتظهر مقتضياته على اللسان والجوارح. قال صلى الله عليه وسلم «من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان» أخرجه أبو داوود. وقال فضيلة الأستاذ الدكتور سيف رجب قزامل ان الولاء للوطن من أرفع مظاهر الوعي الإسلامي والقومي إذا إن تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف تحث الإنسان على حب الوطن، ولعل خير دليل على ذلك ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه وقف يخاطب مكة المكرمة مودعا لها وهي وطنه الذي أُخرج منه فقد روي عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكة «ما أطيبك من بلد وأحبك إلي ولولا أن قومي أخرجوني منك ما سكنت غيرك» رواه الترمذي. واختتم حديثه بالرد على استفسارات الطلاب والطالبات حول عدد من أمور الدين والحياة.

مواسم الطاعات ندوة توعوية بفتيات محلة زياد بمشاركة وعظ الغربية وخريجي الأزهر
مواسم الطاعات ندوة توعوية بفتيات محلة زياد بمشاركة وعظ الغربية وخريجي الأزهر

الأسبوع

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الأسبوع

مواسم الطاعات ندوة توعوية بفتيات محلة زياد بمشاركة وعظ الغربية وخريجي الأزهر

جانب من الندوة إيهاب زغلول شاركت منطقة وعظ الغربية وخريجي الأزهر الشريف فعاليات الندوة التوعوية التي أقامها معهد محلة زياد الإبتدائي الإعدادي فتيات بالتعاون مع إدارة الجودة بمنطقة الغربية الأزهرية احتفاءاً بمواسم الطاعات واستقبال شهر الصيام. حضر الإحتفالية فضيلةالشيخ محمد نبيل أبوالخير مدير عام وعظ الغربية ورئيس لجنة الفتوى، فضيلة الأستاذة الدكتورة بديعة الطملاوي نائب رئيس فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف بالغربيه والعميد الأسبق لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالأسكندرية، فضيلة الشيخ سمير هلال رئيس إدارة سمنود التعليمية، ايهاب زغلول المنسق الاعلامي لمنطقة وعظ الغربية، فضيلة الشيخ رضا الباجور شيخ معهد محلة زياد بإشراف إدارة الجودة د.داليا أبوديغم مدير الإدارة وفريق الجودة أ. بدرية سرحان، أ.شيماء جميل، أ.رانيا الشاعر، أ. نعمة عبد المطلب، أ. محمد مسعود وقدم الحفل أ.محمد الجوهرى وشارك أ.محمد قشانه الموجه بإدارة سمنود. تحدث الشيخ محمد نبيل أبوالخير مشيراً أن الله عز وجل اختص من ايام الدهر مواسم للخير في الإسلام تضاعف فيها الحسنات وتكثر فيها الخيرات، وترفع فيها الدرجات ترغيباً لعباده في دوام التقرب إليه وحسن الإقبال عليه، والعاقل من اغتنم هذه المواسم فأخلص فيها النية وأحسن فيها العمل وأقبل علي ربه يستكثر الخيرات ويتعرض النفحات والرحمات يقول النبي صلى الله عليه وسلم (إن لربكم في أيام دهركم نفحات، فتعرضوا لها، لعل أحدكم أن تصيب منها نفحة لايشقي بعدها أبداً) فالاستقامه علي العمل الصالح شأن المسلم قال تعالي"أن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلاخوف عليهم ولاهم يحزنون" وهناك خمس للتوبة منها الإخلاص، الإقلاع عن الذنب، العزم علي عدم الرجوع، أن تكون التوبة قبل أن يصل العبد إلي حال الغرة عند الموت، وعلينا في الأشهر المباركة أن نكثر من أعمال البر فإنها أفضل الأعمال التي ينال بها المرء رضي الله وحسن الخاتمة. وتحدثت الأستاذة الدكتورة بديعة الطملاوي عن سعة رحمة الله سبحانه وتعالي بعباده فقد وعد الله التائبين بالرحمة والغفران قال تعالي (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ ولاشك أن مواسم العباده لهي رحمة من رحمات المولي تبارك وتعالي يجددفيها المؤمن نشاطه للعباده وعلاقته بربه وخالقة ورحمة الله تعالي تتنزل علي المؤمنين في الدنيا لهي أعظم نعم الله أليس هو القائل(ورجماي وسعت كل شيء)قَالَ تعالي(عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ) الأعراف:156كماأشارت الي أن الرحمة وسعت كل شيئ ومنها العلاقة بين الزوجين فالقوامة تكليف ومسؤولية أمام الله عز وجل وليست لتشريف الرجل علي المرأة والتسلط عليها وإذلالها فالحياة الزوجية مشاركة وتعاون ومسؤولية من أجل أسرة سعيدة ومجتمع بالمشاكل اجتماعية واسرية مايحقق الأمن المجتمعي والسلم الاجتماعي. وتحدث المنسق الإعلامي مشيراً إلي أهمية تنمية الوعي لدي النشئ وتحصينهم بما يعينهم لمواجهة المخاطر التي تحدق بهم في ظل عصر الانترنت و السماوات المفتوحة، كما تحدث الشيخ سمير هلال مرحباً بالعلماء الحضور ومؤكداً علي أهمية الثبات علي الطاعات والمداومة عليها من أسباب النجاه من الكرب والشدائد التي يقع فيها العبد.

«الوسطية في الإسلام وبشائر شهر الصيام» ندوة دينية لخريجي الأزهر بمركز شباب مجول بسمنود
«الوسطية في الإسلام وبشائر شهر الصيام» ندوة دينية لخريجي الأزهر بمركز شباب مجول بسمنود

الأسبوع

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الأسبوع

«الوسطية في الإسلام وبشائر شهر الصيام» ندوة دينية لخريجي الأزهر بمركز شباب مجول بسمنود

جانب من اللقاء إيهاب زغلول أقامت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية، ندوة دينية موسعة بمركز شباب مجول بالتعاون مع جمعية تنمية المجتمع بقرية مجول بمركز سمنود، حول الوسطية في الإسلام والإستعداد لاستقبال شهر الصيام بدعوة من الشيخ الدكتور حامد الضويني من علماء الأوقاف ورئيس مجلس إدارة مركز الشباب، وفضيلة الشيخ محمد الضويني، و أعضاء مجلس إدارة چمعية تنمية المجتمع بمجول. جاء اللقاء برئاسة وحضور الأستاذ الدكتور سيف رجب قزامل رئيس فرع المنظمة والعميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون، و الأستاذ الدكتور بديعة الطملاوي نائب رئيس فرع المنظمة والعميد الأسبق لكلية الدراسات الإسلامية للبنات بالأسكندرية، فضيلة الشيخ علاء جبر مدير عام سابق بالازهر الشريف، الدكتور حسن عيد مدرس الفقه المقارن بشريعة طنطا عضو خريجي الأزهر، الدكتور محمد هموس مدرس أصول الفقه المساعد بشريعة طنطا، وقدم للحفل الشيخ حسين طلحة مسئول العلاقات العامة بالفرع. وتحدثت الدكتورة بديعة الطملاوي مشيرة إلي أن الأزهر منبر الوسطية والاعتدال المنبثقة من القرآن والسنة، فقد تبني الأزهر الشريف منهج الوسطية، وظل بمنهجه الوسطي حصنًا للأمة ضد كل مظاهر الغلو والتطرف يتوافد إليه طلاب العلوم من كل مكان حرصا على وسطيته واعتداله وقبوله التعدد، وعدم نبذ المخالف" داعماً لكل مقومات الإنسانية وبناء الإنسان بما يحقق المشيئة الإلهية في إعمار الأرض وعبادة الله. وتناولت فضائل الأشهر المباركة ومواسم الطاعات في تقويم سلوكيات المسلم الحياتية واغتنام تلك المنح الربانية في التزود بزاد التقوى والعمل الصالح وحسن المعاملات وجبر الخواطر وصنائع المعروف ولنا في رسول الله الأسوة والعمل الصالح فقد أرشدنا إلي أن الإنسان عليه أن يقوم بحق الله، وأن يقوم بالحقوق الواجبة للخلق، وأن يكون محسناً إليهم مخالطاً لهم، والذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أفضل من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم فالدين المعاملة. وتحدث الشيخ علاء جبر، مؤكداً أن الله اختص الأمة الإسلامية بالخيرية الكاملة فقال تعالي(كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) أي صرتم خير أمة بسبب كونكم آمرين بالمعروف وناهين عن المنكر ومؤمنين بالله وهذا تطبيق لمنهج الله والوسطية والاعتدال من أساس تلك المنهجية الربانية وعلينا الاعتدال في كل شيء من مظاهر حياتنا وسلوكيتنا وعلينا التزود في رمضان بالعمل الصالح و الطاعات، تزين القلوب بالإيمان والطاعه والإستعداد ليوم الرحيل فرمضان ليس مظاهر إسراف وإرهاق مادي بقدر ماهو فرصة حقيقية الامتثال أمام الله بخير الأعمال وأنفعها قربه لله. وأكد الدكتور حسن عيد أن الوسطية هي الاعتدال في كل أمور الحياة من تصورات ومناهج ومواقف فالوسطية ليست مجرد موقف بين التشدد والانحلال، بل هي منهج فكري وموقف أخلاقي وسلوكي، فالوسطية تحقق التوازن في الحياة، ومرجع الوسطية إلى الشرع فما وافق الشرع فهو الوسط وهو البعد عن الإفراط والتفريط وذلك في كافة أمور الحياه والزواج والعلاقات الأسرية والاجتماعية. واختتم فضيلة الدكتور سيف رجب قزامل الاحتفالية بالتأكيد علي أن الوسطية تعني السماحة والاعتدال في التكليف، وترك المغالاة في الدِّين والتكلف فيه، مشيراً إلي أن الوسطية منهج يُمَكِّن المسلم من فهم الأمور فهماً صحيحاً، ومن ثم يتعامل معها بوعي، ففي العقيدة تحقق وَحْدانية الخالق، وفي العبادة تراعي مَقاصدها الاجتماعية، وأساس الأخلاق هو أنْ تُعامل الناس كما تُحب أن يُعاملوك، ومنهج الوسطية يجعل المرء ينظر إلى الأمور بتوازُن ووعْي وتكامل وفهم يبني ويعمر لايهدم ويفرق يراعي الواقع ويزاوج بينه وبين الواجب على أساس مقتضيات أحوال الناس ويعزز التَّسامح مع الآخر والعمل على صيانة العيش المشترك بين مكونات المجتمع المتنوعة، دينيا وثقافيا، فالتعدد إرادة إلهية، وضرورة اجتماعية، وواقع كوني، والتوازن يتحقق بفهم صحيح الإسلام، وترسيخ مبادئه عن طريق المناهج التربوية والتعليمية، وتجفيف منابع التَّطرف والغلو ومغذّياته الاجتماعية والفكرية، فالفهم الصحيح للإسلام هو العاصم من الانحراف عن الصراط المستقيم وقد أدرك المسلمون أن معارف القرآن أوسع من حدود المكان والزمان، وأنها متجددة ذلك من شأنه أن يحقق توفيقا بين ثوابت الإسلام ومقتضيات العصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store