أحدث الأخبار مع #برادسيتسر،

مصرس
منذ 4 أيام
- أعمال
- مصرس
بريطانيا تتفوق على الصين في حيازة سندات الخزانة الأمريكية خلال مارس الماضي
قلصت الصين حيازاتها من سندات الخزانة الأمريكية في مارس الماضي، حيث حلت المملكة المتحدة محلها باعتبارها المالك رقم 2 في الخارج. وذكرت وكالة (بلومبرج) أن شهر مارس، الذي سبق اضطرابات أبريل في سوق سندات الخزانة، شهد قفزة ثانية على التوالي في المشتريات الأجنبية، إلى مستوى قياسي جديد.وارتفع إجمالي الحيازات الخارجية 233.1 مليار دولار، إلى 9.05 تريليون دولار، حسبما أظهرت أرقام وزارة الخزانةوكانت الصين أكبر حائز لسندات الخزانة في عام 2019، عندما تفوقت عليها اليابان.. إلا أن أحدث البيانات أظهرت أن المملكة المتحدة تجاوزت الصين لأول مرة منذ أكثر من عقدين.على نطاق أوسع، أظهرت البيانات أنه، على الأقل اعتبارًا من مارس الماضي لم يكن هناك تمرد ضد الأوراق المالية الحكومية الأمريكية.ووفقا للوكالة، كان الطلب الأجنبي نقطة نقاش في سوق السندات منذ أن شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حملة قوية لرفع التعريفات الجمركية واتهم، مرارًا وتكرارًا، الشركاء الاقتصاديين للولايات المتحدة بأنهم "سرقوا الأمة".وأثارت رسوم "يوم التحرير" في الثاني من أبريل الماضي عمليات بيع في سندات الخزانة والدولار والأسهم في بعض الأحيان خلال ذلك الشهر.وكتب براد سيتسر، وهو مسؤول سابق في وزارة الخزانة الأمريكية يعمل الآن في مجلس العلاقات الخارجية، على منصة X أنه ينظر إلى تحول الصين على أنه "خطوة لخفض المدة أكثر من أي تحرك حقيقي للخروج من الدولار".أما بالنسبة لشهر مارس، فقد كانت اليابان والمملكة المتحدة وكندا وبلجيكا من بين البلدان التي ارتفعت حيازاتها من سندات الخزانة.وشهدت المملكة المتحدة ارتفاع مخزونها إلى 779.3 مليار دولار، مما يجعلها أعلى من 765.4 مليار دولار للصين وتعكس الحيازات الصينية، جزئيا، صافي مبيعات بقيمة 27.6 مليار دولار من سندات الخزانة طويلة الأجل.


البوابة
منذ 4 أيام
- أعمال
- البوابة
بريطانيا تتفوق على الصين في حيازة سندات الخزانة الأمريكية خلال مارس الماضي
قلصت الصين حيازاتها من سندات الخزانة الأمريكية في مارس الماضي، حيث حلت المملكة المتحدة محلها باعتبارها المالك رقم 2 في الخارج. وذكرت وكالة (بلومبرج) أن شهر مارس، الذي سبق اضطرابات أبريل في سوق سندات الخزانة، شهد قفزة ثانية على التوالي في المشتريات الأجنبية، إلى مستوى قياسي جديد. وارتفع إجمالي الحيازات الخارجية 233.1 مليار دولار، إلى 9.05 تريليون دولار، حسبما أظهرت أرقام وزارة الخزانة وكانت الصين أكبر حائز لسندات الخزانة في عام 2019، عندما تفوقت عليها اليابان.. إلا أن أحدث البيانات أظهرت أن المملكة المتحدة تجاوزت الصين لأول مرة منذ أكثر من عقدين. على نطاق أوسع، أظهرت البيانات أنه، على الأقل اعتبارًا من مارس الماضي لم يكن هناك تمرد ضد الأوراق المالية الحكومية الأمريكية. ووفقا للوكالة، كان الطلب الأجنبي نقطة نقاش في سوق السندات منذ أن شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حملة قوية لرفع التعريفات الجمركية واتهم، مرارًا وتكرارًا، الشركاء الاقتصاديين للولايات المتحدة بأنهم 'سرقوا الأمة'. وأثارت رسوم 'يوم التحرير' في الثاني من أبريل الماضي عمليات بيع في سندات الخزانة والدولار والأسهم في بعض الأحيان خلال ذلك الشهر. وكتب براد سيتسر، وهو مسؤول سابق في وزارة الخزانة الأمريكية يعمل الآن في مجلس العلاقات الخارجية، على منصة X أنه ينظر إلى تحول الصين على أنه 'خطوة لخفض المدة أكثر من أي تحرك حقيقي للخروج من الدولار'. أما بالنسبة لشهر مارس، فقد كانت اليابان والمملكة المتحدة وكندا وبلجيكا من بين البلدان التي ارتفعت حيازاتها من سندات الخزانة. وشهدت المملكة المتحدة ارتفاع مخزونها إلى 779.3 مليار دولار، مما يجعلها أعلى من 765.4 مليار دولار للصين وتعكس الحيازات الصينية، جزئيا، صافي مبيعات بقيمة 27.6 مليار دولار من سندات الخزانة طويلة الأجل.


البورصة
منذ 4 أيام
- أعمال
- البورصة
بريطانيا تتفوق على الصين في حيازة سندات الخزانة الأمريكية خلال مارس الماضي
قلصت الصين حيازاتها من سندات الخزانة الأمريكية في مارس الماضي حيث حلت المملكة المتحدة محلها باعتبارها المالك رقم 2 في الخارج. وذكرت وكالة (بلومبرج) أن شهر مارس ، الذي سبق اضطرابات أبريل في سوق سندات الخزانة، شهد قفزة ثانية على التوالي في المشتريات الأجنبية، إلى مستوى قياسي جديد. وارتفع إجمالي الحيازات الخارجية 233.1 مليار دولار، إلى 9.05 تريليون دولار، حسبما أظهرت أرقام وزارة الخزانة . وكانت الصين أكبر حائز لسندات الخزانة في عام 2019، عندما تفوقت عليها اليابان.. إلا أن أحدث البيانات أظهرت أن المملكة المتحدة تجاوزت الصين لأول مرة منذ أكثر من عقدين. على نطاق أوسع، أظهرت البيانات أنه، على الأقل اعتبارًا من مارس الماضي لم يكن هناك تمرد ضد الأوراق المالية الحكومية الأمريكية. ووفقا للوكالة، كان الطلب الأجنبي نقطة نقاش في سوق السندات منذ أن شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حملة قوية لرفع التعريفات الجمركية واتهم ،مرارًا وتكرارًا ،الشركاء الاقتصاديين للولايات المتحدة بأنهم 'سرقوا الأمة'. وأثارت رسوم 'يوم التحرير' في الثاني من أبريل الماضي عمليات بيع في سندات الخزانة والدولار والأسهم في بعض الأحيان خلال ذلك الشهر. وكتب براد سيتسر، وهو مسؤول سابق في وزارة الخزانة الأمريكية يعمل الآن في مجلس العلاقات الخارجية، على منصة X أنه ينظر إلى تحول الصين على أنه 'خطوة لخفض المدة أكثر من أي تحرك حقيقي للخروج من الدولار'. أما بالنسبة لشهر مارس، فقد كانت اليابان والمملكة المتحدة وكندا وبلجيكا من بين البلدان التي ارتفعت حيازاتها من سندات الخزانة. وشهدت المملكة المتحدة ارتفاع مخزونها إلى 779.3 مليار دولار، مما يجعلها أعلى من 765.4 مليار دولار للصين وتعكس الحيازات الصينية، جزئيا، صافي مبيعات بقيمة 27.6 مليار دولار من سندات الخزانة طويلة الأجل. : الولايات المتحدة الأمريكيةبريطانيا


العربية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
واشنطن تضغط بالرسوم.. وبكين أمام اختبار بقاء
تُعد الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم ، وثاني أكبر مستورد للبضائع الأميركية، كما تمتلك كياناتها ما لا يقل عن 784 مليار دولار من الديون الفيدرالية الأميركية، ما يمنحها نفوذًا ماليًا هائلًا في مواجهة واشنطن. وتسيطر الصين على حصة ضخمة من العناصر الأرضية النادرة، التي تُعد حيوية لصناعة التكنولوجيا، من الهواتف الذكية إلى المركبات الكهربائية. وفي حال اندلاع حرب تجارية شاملة، يرى محللون أن بكين قد تستخدم هذه الأصول كسلاح استراتيجي ضد واشنطن، بما ينعكس سلبًا على المستهلكين والشركات الأميركية. "الصين قوة مالية أكبر مما يبدو على السطح"، بحسب ما ذكره براد سيتسر، الزميل البارز في مجلس العلاقات الخارجية. ضوابط تصدير.. وضغوط مباشرة على شركات أميركية كبرى منذ 2018، طورت بكين أدوات تنظيمية، من أبرزها ضوابط التصدير، التي يمكن استخدامها للضغط على شركات مثل تسلا وآبل، إذا تصاعدت التوترات. ويتزامن ذلك مع تحذيرات من تباطؤ في النشاط التجاري عبر موانئ الساحل الغربي للولايات المتحدة، نتيجة ارتفاع الرسوم الجمركية، وهو ما أثار مخاوف من نقص إمدادات قادمة من آسيا، بحسب تقرير نشرته شبكة "CNBC". الرسوم الجمركية ترتفع.. والتجارة مهددة بالانحدار في أبريل الماضي، اقترح البيت الأبيض رفع الرسوم الجمركية إلى 245% على واردات صينية، مما أدى إلى قفزة في متوسط الرسوم الأميركية إلى 124.1%، مقابل 147.6% رسوم فرضتها بكين على الصادرات الأميركية، وفقًا لمعهد بيترسون للاقتصاد الدولي. "لقد رفعنا الرسوم الجمركية إلى درجة أن التجارة ستنحدر إلى الصفر"، بحسب براد سيتسر، المستشار التجاري السابق في إدارة بايدن. وفي تصريحات حادة، وصف وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت الرسوم الجمركية البالغة 125% و145% بأنها "غير قابلة للاستمرار". في المقابل، ردّت الصين بقوة، ووصفت الإجراءات الأميركية بـ"البلطجة الأحادية"، مؤكدة عزمها الرد على أي دولة تنسق مع واشنطن ضد مصالحها. "الصين ترسل إشارات قوية مفادها أن الألعاب التي نلعبها – ألعاب الرسوم الجمركية وسلاسل التوريد – بالنسبة لهم، هي مسألة بقاء"، كما يقول ديواردريك ماكنيل، المدير التنفيذي لشركة Longview Global.


البورصة
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
تراجع حيازات الصين من سندات الخزانة الأمريكية لأدنى مستوى منذ 2009
انخفضت حيازات الصين من سندات الخزانة الأمريكية إلى أدنى مستوى لها منذ عام 2009، إذ تواصل بكين تنويع أصولها المالية وتحتفظ بجزء من سنداتها عبر حسابات أقل وضوحاً. ووفقاً لبيانات وزارة الخزانة الأمريكية الصادرة مؤخرًا، انخفضت قيمة السندات الأمريكية التي يحتفظ بها المستثمرون الصينيون بمقدار 57 مليار دولار لتصل إلى 759 مليار دولار في عام 2024، وهو رقم لا يشمل السندات التي تملكها الصين عبر حسابات مسجلة في دول أخرى. ويرى المحللون أن هذا الانخفاض يعكس جزئياً سعي الصين لتنويع احتياطياتها الأجنبية عبر الاستثمار في أصول مثل الذهب. كما يشيرون إلى أن بكين تعمل على إخفاء الحجم الحقيقي لممتلكاتها من سندات الخزانة عبر تحويلها إلى حسابات وصاية في دول أخرى. وقال الزميل في مجلس العلاقات الخارجية والمسؤول السابق في وزارة الخزانة الأمريكية، براد سيتسر، إن الصين أدركت منذ عام 2010 أن الاحتفاظ بكميات ضخمة من السندات الأمريكية يشكل مخاطرة سياسية، إذ بدا الأمر وكأن ثروة الصين تحت سيطرة خصم جيوسياسي. وأشار إلى أن جزءاً من هذا التراجع قد يكون نتيجة نقل الأصول إلى مؤسسات إيداع أوروبية مثل 'يوروكلير' في بلجيكا و'كليرستريم' في لوكسمبورغ، مما أدى إلى ارتفاع أرقام حيازات هاتين الدولتين في البيانات الرسمية. ولا تزال اليابان أكبر حائز لسندات الخزانة الأمريكية بأكثر من تريليون دولار، فيما ارتفعت حيازات المملكة المتحدة بمقدار 34.2 مليار دولار، وبلجيكا بمقدار 60.2 مليار دولار، ولوكسمبورغ بـ84 مليار دولار خلال عام 2024. وقال مصدر مطلع على إدارة الاحتياطيات الصينية إن بكين تستخدم كيانات مثل 'يوروكلير' و'كليرستريم' لتنويع المخاطر، مضيفاً أن التوجه العام يشير إلى انخفاض تدريجي في حيازات الصين من السندات الأمريكية مع استمرار تنويع أصولها. وأوضح مارك سوبل، رئيس 'منتدى المؤسسات النقدية والمالية الرسمية' في الولايات المتحدة، أن بنك الشعب الصيني زاد من استثماراته في الذهب، الذي ارتفع سعره بنحو 12% هذا العام. وأظهرت بيانات مجلس الذهب العالمي أن الصين كانت ثالث أكبر مشترٍ للذهب في الربع الأخير من عام 2024، وأضافت 15.24 طن إلى احتياطياتها. وأشار سوبل إلى أن تراجع حيازات الصين من سندات الخزانة لا يعني بالضرورة تخليها عن الأصول المقومة بالدولار، إذ يُعتقد أنها تستثمر في أدوات أخرى مثل السندات العقارية الأمريكية، مؤكداً أن بكين تنوع استثماراتها عبر أدوات مالية مختلفة.