logo
#

أحدث الأخبار مع #برانددبي

إطلاق حملة "العيد في دبي"
إطلاق حملة "العيد في دبي"

موقع 24

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • موقع 24

إطلاق حملة "العيد في دبي"

بتوجيهات أحمد بن محمد.. بتوجيهات ورعاية الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، أعلن "براند دبي"، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، خلال مؤتمر صحفي عقد الخميس، في مقر المكتب الإعلامي لحكومة دبي، إطلاق حملة "العيد في دبي"، لتنسيق المظاهر الاحتفالية المميزة بعيد الفطر المبارك على مستوى الإمارة. وستنطلق احتفالات "العيد في دبي"، التي تنظمها براند دبي، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالشراكة مع مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة ومجموعة من الجهات الحكومية والخاصة، من 25 مارس (أذار) وحتى 6 أبريل (نيسان) 2025، لتقدم مجموعة من الفعاليات الترفيهية والفنية والثقافية، وعروض الألعاب النارية، التي تعكس الأجواء الاحتفالية التي تتميز بها دبي خلال فترة العيد، إضافة إلى الباقات الحصرية التي تقدمها الفنادق والوجهات السياحية الشهيرة، بالإضافة إلى عروض التسوق الاستثنائية والسحوبات الكبرى. وتأتي حملة "العيد في دبي"، التي ينظمها "براند دبي" بالتعاون مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة بدبي، استكمالاً لما بدأته حملة "رمضان في دبي" من جهود هدفها ضمان تحقيق أعلى مستويات التناغم والتكامل بين الاحتفالات المختلفة التي تعمّ مختلف مناطق دبي الحيوية وأحيائها وفرجانها، وبما يكفل مشاركة الجميع في فرحة العيد بدبي. وأعلن "براند دبي" خلال اللقاء الإعلامي الذي حضره ممثلو شركاء الحملة، ختام حملة #رمضان_في_دبي بنجاح لافت، بأكثر من 200 فعالية ومبادرة أطلقتها الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة، فيما حظيت الحملة باهتمام كبير على وسائل التواصل الاجتماعي سواء من داخل الدولة أو خارجها، حيث وصلت المشاهدات الخاصة بفعالياتها إلى نحو ⁠10 ملايين مشاهدة على مختلف منصات التواصل، بالإضافة إلى ⁠900 ألف تفاعل للمواد المنشورة المتعلقة بالحملة، و9000 منشور، علاوة على ⁠200 تغطية إعلامية قدمها ممثلو وسائل الإعلام المحلية والإقليمية. عمل وتعاون وفي هذه المناسبة، أعربت منى المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة دبي، خلال المؤتمر الصحافي، عن بالغ الشكر والتقدير لجميع الشركاء ضمن حملة #رمضان_في_دبي لحرصهم على خروج الحملة على الوجه الأمثل وبما يواكب قيمة ومكانة المناسبة مع الاحتفاء بالشهر الفضيل. وقالت: نشكر جميع شركائنا لما قدموه من جهد وفعاليات متميزة على مدار الشهر الفضيل، وروح الفريق الواحد ستظل دائماً أساس نجاح مبادرات دبي، ومع إطلاق حملة #العيد_في_دبي نؤكد تكامل منظومة العمل والتعاون التي طالما كانت السمة الأبرز في كافة الفعاليات الكبرى التي تشهدها الإمارة على مدار العام، حيث يبقى هذا التعاون جوهر كل جهد هدفه تعزيز المكانة الرائدة لدبي على الصعيدين الإقليمي والعالمي. عام المجتمع وأوضحت منى المرّي أن الحملة تدعم ضمن نسختها الثانية أهداف "عام المجتمع"، حيث تعكس الحملة روح مجتمع الإمارات وارتباطه بإرثه الثقافي والاجتماعي العريق، خاصة في مثل هذه المناسبات التي تتجلى فيها القيم والعادات والتقاليد الإماراتية الأصيلة، حيث يكون المجتمع هو العنصر الحقيقي في هذه المنظومة القيمية الرفيعة التي ستظل دائماً عنواناً لثقافة أهل الإمارات، لا سيما خلال المناسبات التي يحرص المجتمع على المشاركة فيها بكل مكوناته سواء من مؤسسات أو أفراد، ويسعدنا أن نكون دائماً جزئاً من هذه الصورة المجتمعية المشرقة وأن نسهم في إبراز التزام دبي بترسيخ القيم الإماراتية النبيلة والاحتفاء بها في كافة المناسبات. مسابقة بيوت دبي وخلال اللقاء الإعلامي، تم الإعلان عن الفائزين في مسابقة "بيوت دبي في رمضان" التي أطلقها براند دبي بالتعاون مع مؤسسة "فرجان دبي"، لاختيار أجمل بيت من ناحية التزيين والإضاءات المثبتة على واجهات البيوت في شتى أنحاء دبي وضمن مختلف أحيائها خلال الشهر الفضيل. وكرّمت منى المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة دبي، الفائزين وشملوا: الفائز الأول في المسابقة وهو بيت أسماء محمد الياسي (منطقة محيصنة 3) وفازت بجائزة ماليّة بقيمة 100 ألف درهم، بينما فاز بيت منصور محمد الزاهدي (الورقاء 3) بجائزة المركز الثاني بقيمة 60 ألف درهم، وكان المركز الثالث من نصيب بيت عباس محمد الخاجة (الورقاء 3) وقد فاز بجائزة نقدية قدرها 40 ألف درهم، وذلك إضافة إلى جوائز أخرى شملت كل منها تذكرتي سفر لأداء العُمرة. وفازت بجائزة تذكرتيّ العمرة المشاركات الخاصة ببيوت كل من: طاهرة طيب عبدالله (جميرا1)، هناء محمد الزرعوني (المزهر 1)، الجوهرة محمد التميمي (البرشاء 3)، عائشة محمد الجمالي (ند الحمر)، ريم هشام الخوري (اليلايس 1)، الهنوف أحمد مجان (المزهر 3)، محفوظ عبدالله الشحي (المزهر 2)، أميرة أحمد البلوشي (البرشاء جنوب 1)، طارق عبدالجليل المطوع (المزهر 2)، عبدالعزيز محمد الغزالي (عود المطينة 1)، هبه زايد البداد (الجميرا 1)، حصة خلفان الحمادي (الورقاء 4)، فاطمة إبراهيم جعفر (البرشاء جنوب 1)، نوره أحمد خليفة (محيصنة 3)، مريم خالد عبدالرحمن (ند الشبا 3)، عبدالله إبراهيم فولاد (ند الحمر). كما قامت منى المرّي، بتكريم شركاء حملة "رمضان في دبي" وشمل التكريم: هيئة الطرق والمواصلات في دبي، دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، شرطة دبي، بلدية دبي، هيئة الثقافة والفنون في دبي، مطارات دبي، الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، مؤسسة "فرجان دبي"، مؤسسة "دبي للإعلام"، دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، مجلس دبي الرياضي، هيئة تنمية المجتمع، "وصل العقارية"، "دبي الصحية"، "إعمار" العقارية، مؤسسة دبي للمرأة، دبي القابضة، مركز دبي التجاري العالمي. كما شمل التكريم الجهات الإعلامية التي حرصت على إبراز فعاليات "رمضان في دبي" وفي مقدمتها صحيفة الإمارات اليوم التي واكبت فعاليات الحملة بصورة متميزة على مدار الشهر الفضيل ودعمت مبادراتها الإنسانية، إلى جانب كل من: صحيفة البيان، صحيفة الخليج، Dubai Post، قناة سما دبي، تلفزيون دبي، إذاعة نور دبي، إذاعة دبي، إذاعة الأولى، وبرق الإمارات وفرسان الإمارات.

بتوجيهات أحمد بن محمد.. "براند دبي" يطلق حملة "العيد في دبي"
بتوجيهات أحمد بن محمد.. "براند دبي" يطلق حملة "العيد في دبي"

الإمارات اليوم

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

بتوجيهات أحمد بن محمد.. "براند دبي" يطلق حملة "العيد في دبي"

بتوجيهات ورعاية سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، أعلن "براند دبي"، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، خلال مؤتمر صحافي عقد اليوم الخميس في مقر المكتب الإعلامي لحكومة دبي، عن إطلاق حملة "العيد في دبي"، لتنسيق المظاهر الاحتفالية المميزة بعيد الفطر المبارك على مستوى الإمارة. وتأتي حملة العيد في دبي، التي ينظمها "براند دبي" بالتعاون مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة بدبي، استكمالاً لما بدأته حملة "رمضان في دبي" من جهود هدفها ضمان تحقيق أعلى مستويات التناغم والتكامل بين الاحتفالات المختلفة التي تعمّ مختلف مناطق دبي الحيوية وأحيائها وفرجانها، وبما يكفل مشاركة الجميع في فرحة العيد بدبي. وأعلن براند دبي خلال اللقاء الإعلامي الذي حضره ممثلو شركاء الحملة، ختام #رمضان_في_دبي بنجاح لافت، بأكثر من 200 فعالية ومبادرة أطلقتها الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة، فيما حظيت الحملة باهتمام كبير على وسائل التواصل الاجتماعي سواء من داخل الدولة أو خارجها، حيث وصلت المشاهدات الخاصة بفعالياتها إلى نحو ?10 ملايين مشاهدة على مختلف منصات التواصل، بالإضافة إلى ?900 ألف تفاعل للمواد المنشورة المتعلقة بالحملة، و9000 منشور، علاوة على ?200 تغطية إعلامية قدمها ممثلو وسائل الإعلام المحلية والإقليمية. وفي هذه المناسبة أعربت منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة دبي، خلال المؤتمر الصحفي، عن بالغ الشكر والتقدير لجميع الشركاء ضمن حملة #رمضان_في_دبي لحرصهم على خروج الحملة على الوجه الأمثل وبما يواكب قيمة ومكانة المناسبة مع الاحتفاء بالشهر الفضيل. وقالت منى المري:" نشكر جميع شركائنا لما قدموه من جهد وفعاليات متميزة على مدار الشهر الفضيل.. وروح الفريق الواحد ستظل دائماً أساس نجاح مبادرات دبي.. ومع إطلاق حملة #العيد_في_دبي.. نؤكد تكامل منظومة العمل والتعاون التي طالما كانت السمة الأبرز في كافة الفعاليات الكبرى التي تشهدها الإمارة على مدار العام، حيث يبقى هذا التعاون جوهر كل جهد هدفه تعزيز المكانة الرائدة لدبي على الصعيدين الإقليمي والعالمي". وأوضحت منى المرّي أن الحملة تدعم ضمن نسختها الثانية أهداف "عام المجتمع"، حيث تعكس الحملة روح مجتمع الإمارات وارتباطه بإرثه الثقافي والاجتماعي العريق، خاصة في مثل هذه المناسبات التي تتجلى فيها القيم والعادات والتقاليد الإماراتية الأصيلة، حيث يكون المجتمع هو العنصر الحقيقي في هذه المنظومة القيمية الرفيعة التي ستظل دائماً عنواناً لثقافة أهل الإمارات، لاسيما خلال المناسبات التي يحرص المجتمع على المشاركة فيها بكل مكوناته سواء من مؤسسات أو أفراد، ويسعدنا أن نكون دائماً جزئاً من هذه الصورة المجتمعية المشرقة وأن نسهم في إبراز التزام دبي بترسيخ القيم الإماراتية النبيلة والاحتفاء بها في كافة المناسبات". من جانبها، قدمت شيماء السويدي، مديرة "براند دبي" لمحة حول الفعاليات العديدة التي شملتها حملة رمضان في دبي، وعلى مدار الشهر الفضيل مع اقتراب نهايته، مؤكدة أن التعاون الكبير من قبل جميع شركاء الحملة كان من أهم الأسباب في نجاح أهدافها، وإدخال البهجة على نفوس أهل دبي وزوارها سواء من داخل الدولة أم من خارجها. وحول حملة العيد في دبي، قالت السويدي:"المظاهر الاحتفالية بعيد الفطر السعيد تسلط الضوء على أصالة ثقافتنا وهويتنا الوطنية وتعكس طابع دبي العالمي وفعالياتها التي تدخل السعادة على نفوس السكان والمقيمين الزوار.. وسيواصل براند دبي التنسيق مع كافة الشركاء المنظمين للفعاليات الاحتفالية في عيد الفطر، من أجل تقديم احتفالية تتناسب مع مكانة دبي وتعكس اجوائها المفعمة دائماً بالإبداع والتميز، حيث باتت دبي اليوم من الوجهات المفضلة للزيارة خلال مواسم الأعياد والعطلات، لما توفره من مستوى راقٍ من الخدمات في كافة مرافقها السياحية والترفيهية ذات المستوى العالمي". وعن ختام حملة #رمضان_في_دبي والأصداء المجتمعية التي حظيت بها الحملة، قالت مديرة براند دبي:"نحن ممتنون لكافة الشركاء في المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة وأفراد المجتمع الذي تجاوبوا مع الحملة وكانوا سبباً رئيساً في نجاح فعالياتها، كذلك نعرب عن سعادتنا بالدعم الإعلامي للحملة من مختلف أجهزة الإعلام المحلية وأيضاً الخارجية، حيث كان من أهم أهداف الحملة إبراز الكيفية التي تدخل بها دبي السعادة على قلوب سكانها وزوارها في مختلف الأوقات والمناسبات، وإلقاء الضوء على هذا التكامل وتضافر الجهود الذي تتميز به كافة مبادراتها وفعالياتها. وأوضحت السويدي خلال حديثها أن الحملة تنوعت فعالياتها لتشمل قائمة طويلة من اللقاءات والعروض الثقافية وورش العمل والمحاضرات إضافة إلى العديد من الأنشطة والمنافسات الرياضية المجتمعية، في حين تميزت شوارع مناطق حيوية في دبي بالإضاءات والزينة وكذلك واجهات مساجد رئيسية في المدينة، إضافة إلى العروض الحصرية التي قدمتها مراكز التسوق والتي شهدت أيضاً العديد من المظاهر الاحتفالية احتفاءً بالشهر الفضيل، في حين رحبت دبي بالزوار القادمين إلى الدولة عبر مطار دبي "بختم رمضان في دبي" في بادرة تعكس تفرد الإمارة بالترحيب بزوار الدولة والقادمين إليها من الخارج بأسلوب يناسب روحها المبدعة، وغيرها من المبادرات والأنشطة التي حرص شركاء الحملة على أن تأتي على الوجه الأكمل في هذه المناسبة. وخلال اللقاء الإعلامي، تم الإعلان عن الفائزين في مسابقة "بيوت دبي في رمضان" التي أطلقها براند دبي بالتعاون مع مؤسسة "فرجان دبي"، لاختيار أجمل بيت من ناحية التزيين والإضاءات المثبتة على واجهات البيوت في شتى أنحاء دبي وضمن مختلف أحيائها خلال الشهر الفضيل. وكرّمت منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة دبي، الفائزين وشملوا: الفائز الأول في المسابقة وهو بيت أسماء محمد الياسي (منطقة محيصنة 3) وفازت بجائزة ماليّة بقيمة 100 ألف درهم، بينما فاز بيت منصور محمد الزاهدي (الورقاء 3) بجائزة المركز الثاني بقيمة 60 ألف درهم، وكان المركز الثالث من نصيب بيت عباس محمد الخاجة (الورقاء 3) وقد فاز بجائزة نقدية قدرها 40 ألف درهم، وذلك إضافة إلى جوائز أخرى شملت كل منها تذكرتي سفر لأداء العُمرة. وفازت بجائزة تذكرتيّ العمرة المشاركات الخاصة ببيوت كل من: طاهرة طيب عبدالله (جميرا1)، هناء محمد الزرعوني (المزهر 1)، الجوهرة محمد التميمي (البرشاء 3)، عائشة محمد الجمالي (ند الحمر)، ريم هشام الخوري (اليلايس 1)، الهنوف أحمد مجان (المزهر 3)، محفوظ عبدالله الشحي (المزهر 2)، أميرة أحمد البلوشي (البرشاء جنوب 1)، طارق عبدالجليل المطوع (المزهر 2)، عبدالعزيز محمد الغزالي (عود المطينة 1)، هبه زايد البداد (الجميرا 1)، حصة خلفان الحمادي (الورقاء 4)، فاطمة إبراهيم جعفر (البرشاء جنوب 1)، نوره أحمد خليفة (محيصنة 3)، مريم خالد عبدالرحمن (ند الشبا 3)، عبدالله إبراهيم فولاد (ند الحمر). كما قامت منى غانم المرّي، بتكريم شركاء حملة "رمضان في دبي" وشمل التكريم: هيئة الطرق والمواصلات في دبي، دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، شرطة دبي، بلدية دبي، هيئة الثقافة والفنون في دبي، مطارات دبي، الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، مؤسسة "فرجان دبي"، مؤسسة "دبي للإعلام"، دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، مجلس دبي الرياضي، هيئة تنمية المجتمع، "وصل العقارية"، "دبي الصحية"، "إعمار" العقارية، مؤسسة دبي للمرأة، دبي القابضة، مركز دبي التجاري العالمي. كما شمل التكريم الجهات الإعلامية التي حرصت على إبراز فعاليات "رمضان في دبي" وفي مقدمتها صحيفة الإمارات اليوم التي واكبت فعاليات الحملة بصورة متميزة على مدار الشهر الفضيل ودعمت مبادراتها الإنسانية، إلى جانب كل من: صحيفة البيان، صحيفة الخليج، Dubai Post، قناة سما دبي، تلفزيون دبي، إذاعة نور دبي، إذاعة دبي، إذاعة الأولى، وبرق الإمارات وفرسان الإمارات. وستنطلق احتفالات "العيد في دبي"، التي تنظمها براند دبي، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالشراكة مع مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة ومجموعة من الجهات الحكومية والخاصة، من 25 مارس وحتى 6 أبريل 2025، لتقدم مجموعة من الفعاليات الترفيهية والفنية والثقافية، وعروض الألعاب النارية، التي تعكس الأجواء الاحتفالية التي تتميز بها دبي خلال فترة العيد. إضافة إلى الباقات الحصرية التي تقدمها الفنادق والوجهات السياحية الشهيرة، بالإضافة إلى عروض التسوق الاستثنائية والسحوبات الكبرى. وحظيت حملة "رمضان في دبي" بتغطيات إعلامية مكثفة سواء من خلال التقارير الصحافية أو التغطيات التلفزيونية وكذلك البودكاست، ما أسهم في توسيع دائرة التعريف بتلك الفعاليات، وتعريف الجمهور بتفاصيلها وأماكن وأوقات تواجدها. وكان لوسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية المختلفة أثرها في تعزيز الوعي بالحملة وعناصرها المتنوعة، حيث أسهم عدد كبير من المؤثرين ورواد التواصل الاجتماعي في إبراز المظاهر الاحتفالية في دبي من خلال مقاطع الفيديو التي نقلوا من خلالها صورة لاحتفالات دبي بشهر الخير والعطاء، وما شهدته المدينة من أوجه احتفال متنوعة من إضاءة متميزة لشوارعها وأحيائها الرئيسية ومعالمها المهمة، وفعاليات مجتمعية ومحاضرات وورش عمل وموائد إفطار جماعية، كذلك المعلم الأشهر في رمضان وهو "مدفع الإفطار" الذي تواجد في عدد من المواقع الرئيسية في دبي.

رمضان في دبي .. فعاليات ثقافية وترفيهية استثنائية
رمضان في دبي .. فعاليات ثقافية وترفيهية استثنائية

البيان

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

رمضان في دبي .. فعاليات ثقافية وترفيهية استثنائية

تتحول دبي خلال شهر رمضان المبارك إلى لوحة تعكس قيم التسامح والتعاون، من خلال سلسلة من الفعاليات الثقافية والفنية التي تجذب السكان والزوار على حد سواء. تحت مظلة حملة "رمضان في دبي"، التي ينظمها "براند دبي" التابع للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، أبرزت الإمارة تقاليد الشهر الكريم وروحانيته، معززةً قيم التعايش بين الثقافات المختلفة التي تعيش على أرضها. تنوع ثقافي وتراث أصيل يتجسد التنوع الثقافي في دبي من خلال الفعاليات الرمضانية التي تقدم تجارب متنوعة تلامس التراث الإماراتي. يقول بابلو ماكلان، أحد الزوار: "دبي تمنحنا فرصة فريدة للتعرف على تقاليد الشعوب وتراثها، خاصة في رمضان حيث نشعر وكأننا نعيش في قلب التاريخ العربي." أما لويز سميث، فتشيد بالفعاليات التفاعلية التي تعمق فهم الثقافة المحلية، قائلة: "تعلمت الكثير عن الحرف اليدوية الإماراتية، خاصة صناعة البخور والفوانيس، التي ألهمتني في أعمالي الفنية." فنون إبداعية وترفيه عائلي يستمتع الزوار مثل جوزيف ونغ بفعاليات مثل أمسيات مركز جميل للفنون، حيث يقول: "ابنتي تحب رواية القصص، لذا كانت زيارة معرض 'ناروتو ذا غاليري' تجربة ممتعة لها." كما يحرص على استكشاف سوق رمضان الذي يدعم الحرفيين المحليين، وزيارة متحف الاتحاد لاكتشاف المزيد عن التراث الإماراتي. وتضيف صوفي جون، فنانة أمريكية: "فعاليات رمضان في دبي تقربنا من الثقافة الإماراتية المعاصرة والتراثية، مثل فعاليات الشندغة". وجهات ترفيهية تزين الشهر الفضيل استقبل "ميركاتو" و"تاون سنتر جميرا" استقبال الزوار بأجواء رمضانية تقليدية، من خلال ديكورات مستوحاة من الشهر الكريم، وحملة خيرية بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر تحت شعار "شاركونا الخير والإحسان". وفي دبي باركس آند ريزورتس، يستمتع الزوار بوجبات إفطار مميزة في مطعم الماشوه، مع عرض خاص لدخول المتنزهات الترفيهية مثل ريال مدريد ورلد وليجولاند دبي. كما يقدم موشنجيت دبي، أكبر متنزه مستوحى من هوليوود في المنطقة، تشكيلة متنوعة من المأكولات العالمية في أجواء عائلية. أما ذا جرين بلانيت، فتتحول إلى ملاذ طبيعي يضم أكثر من 3000 نوع من النباتات والحيوانات، مع فعاليات توعوية حول الاستدامة وإعادة التدوير، بينما توفر حديقة وايلد وادي المائية مغامرات مائية بتذاكر تبدأ من 179 درهماً. فعاليات ثقافية واجتماعية تتنوع الفعاليات في الأسبوع الثاني من الحملة، حيث تقدم "أطياف رمضانية" عروضاً ضوئية في منطقة السيف ودبي فستيفال سيتي مول، بينما يستمتع الزوار بعروض "بو طبيلة" والعزف على العود في مواقع مختلفة. وتحتضن حديقة زعبيل فعالية "رمضان آت ذا بارك"، التي تجمع بين عروض الطعام والترفيه والأنشطة الرياضية، بينما تقدم "ليالي رمضان في حتا" تجارب طبيعية وسوقاً تراثياً. كما يعود "شارع المأكولات" في الكرامة بدورته الثالثة، ليقدم أطباقاً من جنوب آسيا والعالم في أجواء احتفالية. عروض ترويجية وتجارب فريدة تواصل مراكز التسوق في دبي تقديم عروض حصرية، مثل حملة "إشراقة رمضان" لمجموعة دبي للمجوهرات، وفرصة الفوز بجوائز عبر تطبيق "شير". كما يمكن للزوار الاستمتاع بجلسات السحور في "حديقة حكايات رمضان" بفندق فيرساتشي، أو حضور الأمسيات الشعرية في دبي أوبرا. دبي تعانق روح الشهر الكريم مع دخول رمضان أيامه الأخيرة، تبقى دبي وجهة مثالية للاحتفال بالشهر الفضيل، حيث تتناغم العروض الترفيهية مع القيم الروحية والاجتماعية. سواء من خلال الفعاليات الثقافية، أو التجارب العائلية، أو المبادرات الخيرية، تؤكد الإمارة مرة أخرى مكانتها كمدينة تجمع العالم تحت مظلة التسامح والبهجة.

بالتعاون مع الشركاء .. 'براند دبي' يعزز جمالية شوارع ومناطق دبي في رمضان
بالتعاون مع الشركاء .. 'براند دبي' يعزز جمالية شوارع ومناطق دبي في رمضان

الوطن

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوطن

بالتعاون مع الشركاء .. 'براند دبي' يعزز جمالية شوارع ومناطق دبي في رمضان

أعلن 'براند دبي'، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالتعاون مع هيئة الطرق والمواصلات، تنفيذ مشروع تزيين وإضاءة شوارع حيوية في إمارة دبي، وذلك ضمن مبادرة 'أنوار دبي' ابتهاجاً بقدوم شهر رمضان المبارك. يأتي ذلك في إطار حملة #رمضان_في_دبي التي انطلقت بتوجيهات ورعاية سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام مع بداية الشهر الفضيل. ويشارك في المبادرة عدد من الدوائر الحكومية وشبه الحكومية والخاصة، تشمل بلدية دبي، ووصل العقارية، ودبي القابضة، ودائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، وإعمار، ومجموعة الفطيم، وشركة ماجد الفطيم، وذلك في سياق تكامل الجهود ضمن النسخة الثانية من الحملة احتفاءً بالشهر الفضيل. وأعربت شيماء السويدي، مديرة 'براند دبي' عن بالغ الشكر والتقدير للتعاون الكبير من قبل كافة الجهات المشاركة في تزيين شوارع دبي ومعالم رئيسية في المدينة، وقالت: تظهر شوارع دبي ومعالمها الرئيسية في أبهى صورها على مدار العام، وحرصنا أن نسهم في إلقاء مزيد من الضوء على المظاهر التي تتميز بها الإمارة احتفالاً بشهر رمضان المبارك، وتُشكل الإضاءة عنصراً أساسياً من عناصر الهوية الجمالية لدبي، تأكيداً على تفردها وتميزها في مختلف المناسبات. وأضافت: عملنا مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي على تزيين شوارع جميرا، والخوانيج، وشارع قصر زعبيل، واختيار تصميمات مناسبة تعكس روح الشهر الفضيل، بأسلوب يعكس روح الإبداع والابتكار التي تتميز بها الإمارة، وإضفاء أجواء احتفالية تعكس حرص دبي على إدخال السعادة على نفوس الجميع وضمن كافة المناسبات، ويسعدنا التعاون مع شركائنا في إطار النسخة الثانية من حملة #رمضان_في_دبي، بما تتضمنه من مبادرات ومشاريع مجتمعية تتماشى مع تخصيص عام 2025 ليكون 'عام المجتمع'. وقال أحمد المطروشي، المدير التنفيذي لشركة إعمار العقارية: شهر رمضان هو شهر الروحانيات وتتجلى فيه مظاهر الأُلفة والتقاليد المشتركة، ويشرّفنا في إعمار أن نساهم في إبراز الطابع الجمالي لمدينة دبي خلال هذا الشهر الفضيل، مشيرا إلى أن التعاون مع براند دبي ضمن حملة #رمضان_في_دبي يسهم في تعزيز أجواء البهجة في المدينة، وإنشاء مساحات تجمع الناس احتفالاً بهذه المناسبة، كما تُبرز العروض الضوئية المبهرة ثراء المشهد العمراني الذي تزخر به دبي، وتعكس روح العطاء والتآخي التي تميز هذا الشهر الكريم. بدوره أكد عبدالله يوسف آل علي، المدير التنفيذي لقطاع الدعم الإداري المؤسسي في هيئة الطرق والمواصلات الحرص على المشاركة في حملة رمضان في دبي، وأن تكون الهيئة جزءاً من الفعاليات المجتمعية والإبداعية الكبرى، التي تعزز المشهد الحضري في دبي، وتبرز جمالية الطرق والمرافق العامة، بما يعكس روح الإمارة وهويتها العصرية، وتعزز قيم العطاء والاحتفاء بالموروث الثقافي والتراثي للإمارات. وقال : يسعدنا التعاون مع براند دبي في الدورة الثانية من حملة #رمضان_في_دبي، حيث يعكس ذلك التزامنا بخلق بيئة جاذبة تلبي تطلعات سكان وزوار الإمارة، خاصة خلال شهر رمضان المبارك، الذي يحمل معاني التلاحم المجتمعي، وتعكس مظاهر الفرحة والتآلف، حيث تشارك الهيئة في تزيين عدد من شوارع الإمارة، وهي: شارع جميرا، وشارع الخوانيج، وشارع قصر زعبيل بالاتجاه من دوار المركز التجاري ولغاية نفق قصر زعبيل. وقال سيد الهاشمي، المدير التنفيذي لقطاع خدمات الدعم المؤسسي في بلدية دبي بالإنابة: قامت بلدية دبي بتزيين دوار الساعة التاريخي في منطقة ديرة بتصاميم جمالية باستخدام الإضاءة ضمت عبارات التهنئة بشهر رمضان المبارك، وعكست الأجواء الاحتفالية الفريدة التي زهت بها إمارة دبي خلال الشهر الفضيل، وذلك كجزء من جهودها في تزيين وتجميل حدائق ومرافق الإمارة، وبما يدعم حملة 'رمضان في دبي'. وحول مشاركة مجموعة 'وصل' في الحملة، أكد سعادة هشام عبدالله القاسم الرئيس التنفيذي للمجموعة، أن 'وصل' ملتزمة بدعم مبادرات دبي خلال شهر رمضان والاحتفال بالأجواء الرمضانية والفعاليات التي تعكس قيم الشهر الفضيل؛ وقال إن المجموعة تشارك في الحملة من خلال تزيين مختلف المجمعات السكنية ومنها وصل 1، وصل فيليج، وعقارات جميرا للغولف، والكرامة، ووصل 51، مشيرا إلى إقامة مجموعة من الأنشطة الرمضانية المميزة في دار وصل احتفاءً بهذه المناسبة العطرة. وقالت هدى بوحميد، الرئيس التنفيذي للتسويق والاستدامة في دبي القابضة: نعتز بشراكتنا الإستراتيجية مع المكتب الإعلامي لحكومة دبي للمساهمة في إبراز الأجواء الاستثنائية لإمارة دبي، ونقل روح وتقاليد وبهجة شهر رمضان المبارك إلى جميع المقيمين والزوار على أرض إمارتنا، مؤكدة السعي من خلال هذه الاحتفالات عبر مجتمعاتنا وفي بعض وجهاتنا الرئيسية، بما في ذلك القرية العالمية، والسيف، والخوانيج ووك، وجميرا، إلى تعزيز الطابع الثقافي الحيوي لدبي، وكذلك جمع الناس معاً بروح رمضان، وتعزيز الشعور المشترك بالتقاليد والترابط. وقالت سهيلة غباش، نائبة رئيس إدارة تخطيط وتشغيل المهرجانات في مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة: تتألق دبي خلال شهر رمضان المبارك هذا العام مع زينة رمضان الرائعة والعروض الضوئية المميزة، ما يخلق أجواءً استثنائية تعكس روح الشهر الفضيل، مشيرة إلى أن مبادرة 'أطياف رمضانية' تعزز أجواء الاحتفالات بالشهر الكريم، مع مجموعة من العروض الضوئية والصوتية الآسرة في السيف ودبي فستيفال سيتي مول، حيث تعد هذه الاحتفالات المذهلة جزءاً أساسياً من حملة رمضان في دبي، التي تنظمها براند دبي، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، وتمنح الفعاليات والتجارب الثقافية والعروض الضوئية المذهلة في مختلف أنحاء المدينة، السكان والزوار الشعور بدفء وروعة الأجواء الرمضانية في دبي. وقال فؤاد منصور شرف، المدير العام – مراكز تسوق ماجد الفطيم: يسعدنا الاحتفال هذا العام بشهر رمضان المبارك بشكل مميز، حيث يتألق 'مول الإمارات' و'سيتي سنتر مردف' بزينة وإضاءات رمضانية رائعة، مما يخلق أجواءً احتفالية للجميع، مؤكدا الالتزام بتقديم تجارب فريدة بدءاً من الديكورات إلى مكافآت التسوق المميزة، وذلك بهدف تعزيز التقارب بين أفراد المجتمع وإبراز مكارم الشهر الفضيل. وقال هيثم حجار مدير إدارة الأصول في الفطيم العقارية : نحرص في 'دبي فستيفال سيتي مول'، على إضفاء طابعٍ فريد على شهر رمضان المبارك، إذ تتجلى أجواء الشهر الكريم في كل زاوية من المركز، من خلال الإضاءة والزينة المميزة التي تعكس روحانيات الشهر وبهجته، كما نحتفي بهذه المناسبة من خلال توفير بيئة اجتماعية تجمع العائلات والأصدقاء، وتقديم تجربة رمضانية خاصة من خلال تجارب مميزة تحتفي بالإرث المجتمعي الفريد لدولة الإمارات. وقالت مهره اليوحة، عضو اللجنة التنظيمية لحملة 'رمضان في دبي': حرصنا على استخدام تقنيات حديثة ومستدامة لتنفذ تصميمات الإضاءة الرمضانية، حيث نهدف من خلال هذا المشروع إلى تقديم تجربة بصرية مميزة تعزز من جمالية شوارع دبي ومعالمها الرئيسية وتتماشى مع مظاهر الاحتفاء بالشهر الفضيل. يذكر أن حملة 'رمضان في دبي' تجمع كافة المظاهر الاحتفالية التي تتزين بها الإمارة احتفالاً بحلول الشهر الفضيل، بكل ما يرتبط بهذه المناسبة من عادات وتقاليد اجتماعية أصيلة، تحت مظلة واحدة يتولى الإشراف عليها 'براند دبي' بالتعاون مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة وعلى مدار الشهر الكريم، لضمان أعلى مستويات التنسيق بينها، وتسليط الضوء على المشهد الاحتفالي المتميز للمدينة خلال شهر رمضان المبارك.وام

"رمضان في دبي": جوائز كبيرة لبيوت مزينة في الشهر الكريم
"رمضان في دبي": جوائز كبيرة لبيوت مزينة في الشهر الكريم

النهار

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

"رمضان في دبي": جوائز كبيرة لبيوت مزينة في الشهر الكريم

عشرة منازل في دبي، تميّزت بزينتها الرمضانية الخارجية، ستحصل على جوائز نقدية وعينية في إطار حملة "رمضان في دبي"، التي انطلقت مع بداية شهر الصيام المبارك، برعاية الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم. تنظّم مؤسسة "براند دبي"، الجناح الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، مسابقة "بيوت دبي في رمضان"، بالتشارك مع "فرجان دبي"، لاختيار أجمل بيت في رمضان من ناحية التزيين والإضاءات المثبتة على واجهات البيوت في أنحاء الإمارة. وتقول شيماء السويدي، مديرة "براند دبي"، لـ"النهار": "ستمنح المسابقة، التي تستجيب وتنسجم مع دعوة قيادة الحكومة بأن يكون عام 2025 هو عام المجتمع، جوائز ماليّة وعينيّة قيّمة لأجمل عشرة بيوت، فيحصل الفائز الأول على 100 ألف درهم إماراتي، والفائز الثاني على 60 ألفاً، والفائز الثالث على 40 ألفاً، فضلاً عن سبع جوائز، تتضمّن تذكرتَي سفر لأداء العُمرة". شروط ومعايير وضعت المسابقة شروطاً، تعلنها السويدي: "أن تكون المشاركات من إمارة دبي، تزيّن الواجهات الأمامية بالإضاءة وعناصر الزينة المتنوعة مع إمكانية استخدام شعار رمضان في دبي في التزيين، والتوثيق بفيديو يحاكي المجتمع عبر تصوير الزينة بطريقة إبداعية، ويُرفع على الحساب الخاص بالمشارك على منصّة إنستغرام، بشرط أن يكون الحساب مفتوحاً، ثمّ ذكر حسابي براند دبي @branddubai وفرجان دبي @ واستخدام هاشتاغ #بيوت_دبي_في_رمضان 2025، والموعد الأخير للمشاركة هو 21 آذار/مارس الجاري". وتختم مديرة "براند دبي" بالقول: "مبادرات حملة رمضان في دبي بشكل عام هدفها توحيد الجهود لإبراز المدينة بأبهى حُلّة احتفاءً بالشهر الفضيل، فإن دبي مدينة ارتبط اسمها بالإبداع، وهو ما يظهر بوضوح في مختلف المناسبات، ويسعدنا التعاون مع مؤسسة فرجان دبي في هذه المبادرة المجتمعية الشاملة". وعلى الرغم من التطور الحضاري السريع الذي ينسجم مع متطلبات العصر الحديث، ومن الانفتاح على الغرب وثقافات العالم بأكمله، تحتفظ الإمارات بتقاليدها وموروثها الثقافي الإسلامي، وتنقله مصاناً من جيل إلى جيل. وهذا ما تؤكّده علياء الشملان، مديرة مؤسسة "فرجان دبي" لـ"النهار"، قائلةً: "نسعى من خلال الحملة والمسابقة المماثلة إلى ترسيخ التقاليد الإماراتية الأصيلة في هذه المناسبة الفضيلة، بكلّ ما يميّزها من روحانيات وعادات وتقاليد، وإلى استدامتها وتناقلها عبر الأجيال، فلا نريدها أن تزول". وتضيف الشملان: "ثمة لجنة تحكيم تختار الفائزين بأفضل زينة وأكثرها إبداعاً، ومُقرر إعلان الفائزين وتكريمهم بالجوائز المشار إليها قرابة نهاية شهر رمضان المبارك". ميزات تراثية لا تتغير تتميز منازل المواطنين الإماراتيين بطابع يختلف كلياً عن هندسة المنازل والشقق الحديثة والأبراج الشاهقة المشهورة في دبي وأبو ظبي، فهي ما تزال متأثرة بالعمران التراثيّ للبلد الذي كان عليه في مطلع الخمسينيات من القرن الماضي. فمعظم المنازل أو الفلل التي تبنى حديثاً تأخذ هذا الطابع. يقول المعماري الإماراتي رشاد بوخش لـ"النهار": "تنقسم البيوت التقليدية في الإمارات إلى قسمين: شتوية وصيفية. وتنقسم بحسب البيئة إلى ثلاثة أقسام: حضرية لها خصوصية في الهندسة، ومن سماتها الابتعاد عن التكلف، وهي مبانٍ متلاصقة ومنخفضة، كما يلاحظ عليها انتشار الأسطح المستوية والجدران الصماء ذات الفتحات الصغيرة، مع وجود أكثر من فناء داخليّ، وغرف منفتحة على الداخل، ويغلب عليها الشكل المربّع أو المستطيل. وعادةً، يكون موقع المدخل في إحدى زوايا البيت، ولا بدّ من أن يكون مدخلاً منكسراً". وتنقسم البيوت إلى الليوان، وهو عبارة عن مظلّة مسقوفة تكون في العادة على طول الغرف من الأمام، تعمل على كسر حدّة الشمس؛ وغرف النوم وتُعرف بـ"الدهاريز" أو المخازن. كذلك، تحتوي البيوت على غرفة كبيرة متينة تُعرف بالمخزن، وهي أكبر غرف البيت. ويوجد في إحدى زوايا هذه الغرف، وفي الثلث الأخير مِنها، مسبح. وعادةً، تكون نوافذ غرف النوم مطلّة على داخل الفناء، ولا توجد غرفة نوم نوافذها إلى الخارج. وفي بعض الغرف زخارف جصّيّة غير معقّدة. ويختم بوخش: "لا يكتمل المنزل الإماراتي من دون وجود المجلس، في زاوية أخرى من زوايا البيت، ونوافذه مطلّة دائماً على الخارج. وهذا المكان مخصص لاستقبال الزوار في شهر رمضان المبارك وفي الأعياد، وفي المناسبات الحزينة والفرحة، وهو يفصل بين المجلس المخصص للنساء عن ذلك المخصص للرجال".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store