logo
#

أحدث الأخبار مع #براندونويليامز،

تأثيرها يفوق هيروشيما بـ 24 مرة.. أمريكا تعلن عن قنبلة نووية جديدة
تأثيرها يفوق هيروشيما بـ 24 مرة.. أمريكا تعلن عن قنبلة نووية جديدة

مصراوي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

تأثيرها يفوق هيروشيما بـ 24 مرة.. أمريكا تعلن عن قنبلة نووية جديدة

تُسرّع الولايات المتحدة خطواتها نحو تعزيز ترسانتها النووية من خلال تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B13-61، يفوق تأثيرها التدميري قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، وفق ما نقلته قناة Euronews عن مسؤولين أمنيين أمريكيين. ويُعد المشروع جزءًا من خطة شاملة لتحديث الأسلحة النووية الأمريكية، ويُظهر مؤشرات على تقدم كبير، قد يُفضي إلى تسليم أول وحدة إنتاج قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المحدد بسبعة أشهر، بحسب ما صرّح به متحدث باسم المجلس الوطني الأمريكي لسلامة النقل (NTSB) لقناة فوكس نيوز. القنبلة الجديدة هي نسخة مطوّرة من طراز B61 وتندرج ضمن سبعة برامج أمريكية لتحديث الترسانة النووية، حيث تُعتبر من بين أكثر الأسلحة أهمية وانتشارًا منذ نهاية الحرب الباردة، وقد صُمّمت لتُطلق بواسطة طائرات عالية السرعة لاستهداف مواقع عسكرية استراتيجية ومحصّنة. وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية، فإن الطاقة التدميرية القصوى للقنبلة تبلغ 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 ضعف قنبلة هيروشيما (15 كيلو طن)، و14 ضعف قنبلة ناغاساكي، حيث يعكس هذا الرقم التوجه الأميركي المتزايد نحو تعزيز قدراتها النووية في ظل تحديات دولية متنامية. وأكدت مختبرات "سانديا الوطنية" (SNL)، المشرفة على تطوير القنبلة، أن المشروع استفاد من تخطيط هندسي متقدّم أدى إلى تقليص زمن الإنتاج بنسبة 25%، ما سرّع عملية تسليم النماذج الأولى. ويأتي هذا التطور بالتزامن مع مثول براندون ويليامز، المرشح لتولي رئاسة الوكالة الوطنية للأمن النووي (NNSA)، أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، حيث أعلن أنه لا يعتزم التوصية بإعادة استئناف التجارب النووية التي توقفت منذ عام 1992، مؤكدًا أن اتخاذ قرارات من هذا النوع لا يندرج ضمن صلاحياته المباشرة.

‏"‏B13-61‎‏" سلاح نووي أميركي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما ‏بـ24 مرة... ما مواصفاته؟
‏"‏B13-61‎‏" سلاح نووي أميركي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما ‏بـ24 مرة... ما مواصفاته؟

النهار

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

‏"‏B13-61‎‏" سلاح نووي أميركي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما ‏بـ24 مرة... ما مواصفاته؟

في تطوّر غير مسبوق، تتقدم الولايات المتحدة بخطى متسارعة ‏بمشروع تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز ‏B13-61‎، يُتوقع أن ‏تتجاوز قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، وفق ما أفاد به ‏مسؤولون أمنيون ونشره موقع قناة "‏euronews‏ ".‏ المشروع، الذي يمثل جزءًا من خطة أميركية واسعة لتحديث الترسانة ‏النووية، يُظهر مؤشرات على تحقيق تقدم كبير قد يفضي إلى إنجاز ‏أول وحدة إنتاج قبل الموعد المحدد.‏ وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأميركي لسلامة النقل ‏‏(‏NTSB‏) في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أن أول وحدة من القنبلة ‏الجديدة ستُنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر ‏بسبعة أشهر. ‏ وتُعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية ‏B61‎، وتدخل ضمن ‏سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأميركية.‏ وتُصنَّف هذه القنبلة الجديدة كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية ‏وانتشارا في الترسانة الأميركية منذ نهاية الحرب الباردة، إذ جرى ‏تصميمها لتُطلق بواسطة طائرات عالية السرعة لضرب أهداف ‏عسكرية استراتيجية.‏ وقال المتحدث إن قنبلة ‏B13-61‎‏ ستوفّر قدرات متقدمة لاستهداف ‏منشآت عسكرية محصّنة وأهداف بعيدة، مشيرا إلى أن تسريع عملية ‏تصنيعها استند إلى خبرات مكتسبة من تطوير القنبلة السابقة ‏B12-‎‎61‎‏ واعتماد تقنيات حديثة.‏ وبحسب وزارة الدفاع الأميركية، فإن القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها ‏التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة ‏هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي أُلقيت ‏على ناغاساكي. وتمثل هذه المؤشرات دلالة واضحة على اتجاه ‏متصاعد نحو تعزيز القوة التدميرية للأسلحة النووية في مواجهة ‏تحديات عالمية متزايدة.‏ وأكدت مختبرات سانديا الوطنية "‏SNL‏"، المشرفة على تطوير ‏القنبلة، أن المشروع استفاد من تخطيط هندسي مبتكر أدى إلى تقليص ‏الوقت اللازم للإنتاج بنسبة 25%، وهو ما مكّن من تسريع تسليم ‏أولى الوحدات.‏ يأتي هذا الإعلان غداة مثول براندون ويليامز، المرشح ‏المقترح من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتولي رئاسة الوكالة ‏الوطنية للأمن النووي "‏NNSA‏"، أمام جلسة استماع في مجلس ‏الشيوخ الأميركي.‏ وخلال الجلسة، أوضح ويليامز أنه لا ينوي التوصية بإعادة استئناف ‏اختبارات التفجير النووي، والتي كانت توقفت في الولايات المتحدة ‏منذ عام 1992، مؤكّدا أن قرارات من هذا النوع تتجاوز صلاحياته ‏المباشرة.‏ في المقابل، أعربت عضو مجلس الشيوخ الأميركي الديموقراطية ‏جاكي روزن عن قلقها من أي احتمال لاستئناف التجارب النووية، ‏مذكّرة بأن ملايين الأشخاص ومساحات شاسعة من الأراضي داخل ‏الولايات المتحدة تضررت من تجارب نووية سابقة خلال الحرب ‏الباردة.‏

تفوق "هيروشيما" بـ24 مرة... أميركا تطوّر قنبلة نووية جديدة!
تفوق "هيروشيما" بـ24 مرة... أميركا تطوّر قنبلة نووية جديدة!

ليبانون ديبايت

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

تفوق "هيروشيما" بـ24 مرة... أميركا تطوّر قنبلة نووية جديدة!

في تطور غير مسبوق، تواصل الولايات المتحدة بخطى متسارعة تنفيذ مشروع تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B13-61، يُتوقع أن تتجاوز قوتها التدميرية 24 ضعفاً لقنبلة هيروشيما، بحسب ما أفاد به مسؤولون أمنيون ونقله موقع قناة "Euronews". ويمثل هذا المشروع جزءاً من خطة أميركية شاملة لتحديث الترسانة النووية، وسط مؤشرات على تقدم ملحوظ قد يفضي إلى إنجاز أول وحدة إنتاج قبل الموعد المحدد. وأكد متحدث باسم المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB)، في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، أن أول وحدة من القنبلة ستُنجز قبل نهاية السنة المالية الحالية، أي قبل الموعد المخطط له بسبعة أشهر. وتُعد القنبلة الجديدة نسخة مطورة من طراز B61، وتندرج ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأميركية. وتُصنّف B13-61 كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشاراً في الترسانة الأميركية منذ نهاية الحرب الباردة، وقد صُممت لتُطلق من طائرات عالية السرعة لضرب أهداف عسكرية استراتيجية، بما في ذلك منشآت محصّنة وأهداف بعيدة المدى. وبحسب وزارة الدفاع الأميركية، تبلغ الطاقة التفجيرية القصوى للقنبلة الجديدة نحو 360 كيلو طن، مقارنة بـ15 كيلو طن لقنبلة هيروشيما و21 كيلو طن لقنبلة ناغاساكي. وهو ما يشير إلى تصعيد في القدرات التدميرية للأسلحة النووية الأميركية، في ظل تحديات أمنية دولية متزايدة. وأكدت مختبرات سانديا الوطنية (SNL)، المشرفة على تطوير القنبلة، أن المشروع استفاد من تخطيط هندسي متقدم سمح بتقليص مدة الإنتاج بنسبة 25%، ما ساعد على تسريع تسليم أولى الوحدات. ويأتي هذا الإعلان بعد يوم واحد من مثول براندون ويليامز، المرشح الذي اقترحه الرئيس دونالد ترامب لتولي رئاسة الوكالة الوطنية للأمن النووي (NNSA)، أمام جلسة استماع في مجلس الشيوخ. وخلال الجلسة، شدد ويليامز على أنه لا يعتزم التوصية باستئناف اختبارات التفجير النووي التي توقفت في الولايات المتحدة منذ عام 1992، مؤكداً أن قراراً كهذا يتجاوز صلاحياته. في المقابل، أعربت السيناتورة الديمقراطية جاكي روزن عن قلقها من احتمالات استئناف هذه التجارب، مشيرة إلى أن ملايين الأشخاص ومساحات واسعة داخل الولايات المتحدة لا تزال تعاني من آثار التجارب النووية التي جرت خلال الحرب الباردة.

"B13-61".. سلاح نووي أميركي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما بـ24 مرة
"B13-61".. سلاح نووي أميركي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما بـ24 مرة

تيار اورغ

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • تيار اورغ

"B13-61".. سلاح نووي أميركي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما بـ24 مرة

في تطور غير مسبوق، تتقدم الولايات المتحدة بخطى متسارعة بمشروع تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B13-61، يُتوقع أن تتجاوز قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، وفق ما أفاد به مسؤولون أمنيون ونشره موقع قناة "euronews ". المشروع، الذي يمثل جزءًا من خطة أميركية واسعة لتحديث الترسانة النووية، يُظهر مؤشرات على تحقيق تقدم كبير قد يفضي إلى إنجاز أول وحدة إنتاج قبل الموعد المحدد. وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأميركي لسلامة النقل (NTSB) في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أن أول وحدة من القنبلة الجديدة ستُنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر. وتُعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية B61، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأميركية. وتُصنَّف هذه القنبلة الجديدة كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشارًا في الترسانة الأميركية منذ نهاية الحرب الباردة، إذ جرى تصميمها لتُطلق بواسطة طائرات عالية السرعة لضرب أهداف عسكرية استراتيجية. وقال المتحدث إن قنبلة B13-61 ستوفّر قدرات متقدمة لاستهداف منشآت عسكرية محصّنة وأهداف بعيدة، مشيرًا إلى أن تسريع عملية تصنيعها استند إلى خبرات مكتسبة من تطوير القنبلة السابقة B12-61 واعتماد تقنيات حديثة. وبحسب وزارة الدفاع الأميركية، فإن القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي أُلقيت على ناغاساكي. وتمثل هذه المؤشرات دلالة واضحة على اتجاه متصاعد نحو تعزيز القوة التدميرية للأسلحة النووية في مواجهة تحديات عالمية متزايدة. وأكدت مختبرات سانديا الوطنية "SNL"، المشرفة على تطوير القنبلة، أن المشروع استفاد من تخطيط هندسي مبتكر أدى إلى تقليص الوقت اللازم للإنتاج بنسبة 25%، وهو ما مكّن من تسريع تسليم أولى الوحدات. ويأتي هذا الإعلان بعد يوم واحد من مثول براندون ويليامز، المرشح المقترح من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتولي رئاسة الوكالة الوطنية للأمن النووي "NNSA"، أمام جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأمريكي. وخلال الجلسة، أوضح ويليامز أنه لا ينوي التوصية بإعادة استئناف اختبارات التفجير النووي، والتي كانت توقفت في الولايات المتحدة منذ عام 1992، مؤكّدًا أن قرارات من هذا النوع تتجاوز صلاحياته المباشرة. وفي المقابل، أعربت عضوة مجلس الشيوخ الأميركي الديمقراطية جاكي روزن عن قلقها من أي احتمال لاستئناف التجارب النووية، مذكّرة بأن ملايين الأشخاص ومساحات شاسعة من الأراضي داخل الولايات المتحدة تضررت من تجارب نووية سابقة خلال الحرب الباردة.

نافذة - B13-61.. سلاح نووي أمريكي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما بـ24 مرة
نافذة - B13-61.. سلاح نووي أمريكي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما بـ24 مرة

نافذة على العالم

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

نافذة - B13-61.. سلاح نووي أمريكي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما بـ24 مرة

الاثنين 14 أبريل 2025 03:30 صباحاً في خطوة عسكرية غير مسبوقة، أعلنت الولايات المتحدة تقدُّمًا متسارعًا في تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B13-61، يُتوقَّع أن تفوق قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، في إطار خطة شاملة لتحديث الترسانة النووية، بحسب ما نقلته "يورونيوز" و"العربية.نت". وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأمريكي لسلامة النقل (NTSB) في تصريح إلى قناة "فوكس نيوز" أن أول وحدة إنتاج من القنبلة ستُنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المحدد بسبعة أشهر، مشيرًا إلى أن التسريع في الإنجاز جاء نتيجة تخطيط هندسي مبتكر، خفَّض زمن الإنتاج بنسبة 25%. وتُعد B13-61 نسخة مطورة من القنبلة النووية B61، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأمريكية، وتُصنف كأحد أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشارًا في الترسانة الأمريكية منذ نهاية الحرب الباردة، وتم تصميمها لضرب أهداف عسكرية استراتيجية باستخدام طائرات عالية السرعة. وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية، تبلغ الطاقة التفجيرية القصوى للقنبلة 360 كيلو طن، بما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما (15 كيلو طن)، و14 مرة قوة قنبلة ناغاساكي. ويقول الخبراء إن هذه المؤشرات تعكس تصعيدًا واضحًا في تعزيز القوة التدميرية للأسلحة النووية، وسط تحديات جيوسياسية متزايدة. وفي هذا السياق، أكدت مختبرات سانديا الوطنية (SNL) المشرفة على المشروع أن عمليات التطوير استفادت من تجارب سابقة، أبرزها B12-61، وتم اعتماد تقنيات جديدة، مكَّنت من تسريع الإنتاج. من جانبه، مَثُل براندون ويليامز، المرشح لرئاسة الوكالة الوطنية للأمن النووي (NNSA)، أمام مجلس الشيوخ، وأكد أنه لا يعتزم التوصية بإعادة استئناف التجارب النووية، التي توقفت في الولايات المتحدة منذ عام 1992، معتبرًا أن هذا القرار لا يدخل ضمن صلاحياته المباشرة. وفي المقابل، عبَّرت عضوة مجلس الشيوخ الديمقراطية جاكي روزن عن قلقها من هذا التطور، مُحذِّرة من العودة إلى التجارب التي تسببت في أضرار بيئية وصحية جسيمة خلال فترة الحرب الباردة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store