logo
#

أحدث الأخبار مع #برايانهانتلي،

أمل جديد للأطفال المصابين بسرطان الدم .. علاج ثوري من كامبريدج
أمل جديد للأطفال المصابين بسرطان الدم .. علاج ثوري من كامبريدج

الجمهورية

timeمنذ 11 ساعات

  • صحة
  • الجمهورية

أمل جديد للأطفال المصابين بسرطان الدم .. علاج ثوري من كامبريدج

ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، " فينيتوكلاكس" و"إينوبرديب"، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية ، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن. وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج. ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب. كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة. وركزت الدراسة على استخدام عقار " فينيتوكلاكس"، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية ، بالتوازي مع عقار "إينوبرديب"، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج. وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ" موت الخلايا المبرمج بالحديد"، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها. وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، موضحا: "رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر. وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما". ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم. فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications.

علاج واعد لمحاربة أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى الأطفال
علاج واعد لمحاربة أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى الأطفال

IM Lebanon

timeمنذ 13 ساعات

  • صحة
  • IM Lebanon

علاج واعد لمحاربة أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى الأطفال

نجح فريق بحثي من جامعة كامبريدج، في تطوير مزيج دوائي قد يحدث نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية (B-ALL)، أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى الأطفال. ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، 'فينيتوكلاكس' و'إينوبرديب'، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن. وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج. ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنًّا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب. كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة. وركزت الدراسة على استخدام عقار 'فينيتوكلاكس'، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية، بالتوازي مع عقار 'إينوبرديب'، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج. وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ'موت الخلايا المبرمج بالحديد'، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها. وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، قائلا: 'رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر. وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما'. ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم. فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل.

أمل جديد للأطفال المصابين بسرطان الدم: علاج فعّال بآثار جانبية أقل
أمل جديد للأطفال المصابين بسرطان الدم: علاج فعّال بآثار جانبية أقل

العين الإخبارية

timeمنذ 13 ساعات

  • صحة
  • العين الإخبارية

أمل جديد للأطفال المصابين بسرطان الدم: علاج فعّال بآثار جانبية أقل

نجح باحثون من جامعة كامبريدج في تطوير تركيبة علاجية فموية قد تغيّر مستقبل التعامل مع سرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية (B-ALL)، أكثر أنواع السرطان انتشارًا بين الأطفال، بفعالية عالية وأضرار جانبية أقل. تمكّن الفريق البحثي من التوصل إلى صيغة علاجية تعتمد على دمج عقارين فمويين، هما "فينيتوكلاكس" و"إينوبرديب"، أظهرا نتائج واعدة في التجارب الأولية التي أُجريت على نماذج من الفئران وخلايا بشرية مصابة، حيث نجحا في القضاء على الخلايا السرطانية، بما في ذلك الخلايا المقاومة للعلاج التقليدي. هذا التقدم يفتح المجال أمام تحسين فعالية العلاج وتقليل آثاره السلبية، لا سيّما أن العقارين يعملان معًا بآلية مختلفة عن العلاج الكيميائي التقليدي. آلية المرض وأوجه القصور في العلاجات الحالية يُعد سرطان B-ALL نتيجة لتكاثر غير طبيعي في الخلايا البائية البدائية داخل نخاع العظم، حيث يؤدي هذا التراكم إلى إعاقة تكوّن خلايا الدم السليمة، مع احتمال انتقال الخلايا المصابة إلى أجزاء أخرى من الجسم، مثل الدماغ، ما يجعل اكتشافها وعلاجها أكثر صعوبة. وعلى الرغم من أن العلاج الكيميائي التقليدي يُعتبر فعالًا نسبيًا، خصوصًا لدى الأطفال الأصغر سنًا، إلا أن مدته التي تتجاوز العامين وآثاره الجانبية الشديدة — مثل تساقط الشعر، والغثيان، والنزيف، وتلف الأعصاب، والمفاصل، والقلب — تجعل البحث عن بدائل أقل ضررًا ضرورة طبية. كما أن هذا النوع من العلاج يفقد فعاليته إلى حدّ كبير لدى المراهقين والبالغين. دمج العقارين وآلية التأثير الخلوي الدراسة ركّزت على الاستفادة من آلية كل من العقارين؛ إذ يستهدف "فينيتوكلاكس" بروتين BCL2 المساعد على بقاء الخلايا السرطانية حيّة، فيما يعمل "إينوبرديب" على تعطيل بروتين CREBBP، المسؤول عن مقاومة تلك الخلايا لبعض أنواع العلاج. وأظهر الدمج بين العقارين أن الخلايا المصابة دخلت في نمط من موت الخلية يُعرف بـ"موت الخلايا المبرمج بالحديد"، نتيجة فشلها في معالجة تلف الدهون في الأغشية الخلوية. تصريحات الباحثين وتفاؤل بالمستقبل البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد قادة الفريق البحثي، أكد أن النتائج الأولية كانت مشجعة بشكل كبير، رغم اقتصار التجارب على الفئران. وأضاف: "نأمل أن تنعكس هذه النتائج على التجارب البشرية. وبما أن العقارين استُخدما سابقًا معًا لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فإننا نمتلك معرفة جيدة بمستوى الأمان لديهما". ميزة العلاج الجديد على بعض العلاجات المناعية المتقدمة يمتاز هذا النهج العلاجي عن طرق العلاج المناعي المتقدمة مثل CAR-T بميزة مهمة، وهي أنه لا يؤدي إلى تعطيل دائم للجهاز المناعي. فالعقاران يدمران فقط الخلايا البائية المصابة، فيما يعاود الجسم إنتاج هذه الخلايا من جديد عند التوقف عن تناول الدواء، وهو ما يُحافظ على كفاءة الجهاز المناعي على المدى البعيد. هذا التطور العلمي يشكّل خطوة مهمة نحو تحسين جودة حياة الأطفال المصابين بسرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية، ويوفّر أملًا بعلاج فعّال وأقل وطأة من العلاجات الكيميائية المطوّلة والمعقدة، في انتظار تأكيد النتائج في التجارب السريرية البشرية المنتظرة خلال المراحل القادمة. aXA6IDEwNC4yNTMuODAuMTkwIA== جزيرة ام اند امز CZ

علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

الدستور

timeمنذ 13 ساعات

  • صحة
  • الدستور

علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

عمان - نجح فريق بحثي من جامعة كامبريدج في تطوير مزيج دوائي قد يحدث نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية (B-ALL)، أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال. ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، "فينيتوكلاكس" و"إينوبرديب"، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن. وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج. ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب. كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة. وركزت الدراسة على استخدام عقار "فينيتوكلاكس"، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية، بالتوازي مع عقار "إينوبرديب"، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج. وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ"موت الخلايا المبرمج بالحديد"، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها. وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، موضحا: "رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر. وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما". ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم. فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications.

علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

خبرني

timeمنذ 14 ساعات

  • صحة
  • خبرني

علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

خبرني - نجح فريق بحثي من جامعة كامبريدج في تطوير مزيج دوائي قد يحدث نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية (B-ALL)، أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال. ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، "فينيتوكلاكس" و"إينوبرديب"، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن. وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج. ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب. كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة. وركزت الدراسة على استخدام عقار "فينيتوكلاكس"، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية، بالتوازي مع عقار "إينوبرديب"، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج. وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ"موت الخلايا المبرمج بالحديد"، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها. وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، موضحا: "رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر. وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما". ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم. فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store