logo
#

أحدث الأخبار مع #برجإيفل،

منتخب الكرة النسائية تحت 20 سنة يستأنف تدريباته في فرنسا
منتخب الكرة النسائية تحت 20 سنة يستأنف تدريباته في فرنسا

24 القاهرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • 24 القاهرة

منتخب الكرة النسائية تحت 20 سنة يستأنف تدريباته في فرنسا

استأنف المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 سنة، اليوم الخميس، تدريباته الفنية بمركز المنتخبات الفرنسي في مدينة كلير فونتين وذلك بعد يوم راحة أمس، وركز الجهاز الفني الفرنسي والمصري خلال تدريبات اليوم على الجانب الدفاعي من خلال وحدات تدريبية خاصة تهدف إلى رفع الكفاءة التكتيكية والتنظيمية للاعبات. ونظم بالأمس الجانب الفرنسي المضيف للبعثة المصرية برنامجا ثقافيا لبعثة المنتخب المصري في العاصمة الفرنسية باريس، التي تبعد ساعتين عن مدينة كليرفوتنين وتضمن البرنامج زيارة معالم باريس الشهيرة مثل برج إيفل، ومتحف اللوفر، والمسلة المصرية وقوس النصر وشارع الشانزليزيه. المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 عاما يخوض مرانه الأول في فرنسا مسار يهزم الزمالك ويتوج بدوري الكرة النسائية للمرة الثانية على التوالي وكانت بعثة المنتخب الوطني للكرة النسائية تحت 20 سنة توجهت الأحد الماضي إلى فرنسا لخوض معسكر تدريبي هناك لمدة ستة أيام للاعبات والمدربات، وذلك في إطار تنفيذ بروتوكول تطوير كرة القدم النسائية الذي جرى توقيعه بين الاتحادين المصري والفرنسي. وشهد مران المنتخب الوطني للكرة النسائية حضور إيناس مظهر، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم رئيس البعثة والمسؤولة عن ملف الكرة النسائية، والسفير المصري بفرنسا علاء يوسف وحرمه، والسكرتير العام للاتحاد الفرنسي لكرة القدم، وعدد من أعضاء الاتحاد الفرنسي وممثلين عن وزارة الخارجية الفرنسية. وأعرب الحضور عن إعجابهم بالمستوى الفني والبدني للاعبات، مشيدين بالروح الإيجابية والانضباط والالتزام الذى ظهرن عليه خلال التدريب. وانطلق معسكر المنتخب الوطني للكرة النسائية بتبادل الدروع التذكارية بين الطرفين، إذ قدمت إيناس مظهر درع الاتحاد المصري إلى السكرتير العام للاتحاد الفرنسي جويل مونلويس، تأكيدًا على عمق العلاقات الرياضية بين البلدين وتبادل الطرفان الترحيب وقدم الجانب الفرنسي لإيناس مظهر والسفير المصري قميص المنتخب الفرنسي. ومن جانبها، أعربت أميرة يوسف المدير الفني لـ المنتخب الوطني للكرة النسائية عن سعادتها بالأجواء الأوروبية المميزة التي تحيط بالمعسكر، مؤكدة أن مثل هذه التجارب تُعد فرصة ثمينة للاحتكاك الثقافي والفني وتطوير أداء اللاعبات بما يليق بمنتخب مصر تحت 20 سنة، وتحقيق نتائج مشرفة في الفترة المقبلة.

حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior في رحلة حول العالم
حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior في رحلة حول العالم

مجلة هي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior في رحلة حول العالم

من باريس إلى نيويورك، مرورًا بلندن، تتألق حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior في صور بعدسة "بريجيت نيدرمير" بطابع جذّاب وشاعريّ وقويّ لتجسيد الروابط الفريدة التي نسجتها الدار مع عواصم الموضة الأسطورية هذه. تنطلق هذه الرحلة الآسرة من مدينة النور، مهد الأزياء الراقية "كوتور" والمدينة التي أولاها "كريستيان ديور" شغفًا لامحدودًا. أمام برج إيفل، تنسج الصور حوارًا بصريًا متقنًا بين العناصر الهندسيّة والتفاصيل التصميميّة، حيث تبدو شبكة الحديد المشغول للنصب التذكاري الشهير وكأنها تتناغم مع الخطوط الهندسية لنمط "كاناج"، الذي يضفي بُعدًا فريدًا على هوية حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior المتميّزة. أمام برج إيفل تنسج الصور حوارًا بصريًا متقنًا بين العناصر الهندسيّة والتفاصيل التصميميّة أما في لندن، فتتألق هذه الحقيبة الأيقونية كتحفة متعددة الأوجه، كاشفةً عن رقيّها الأزلي عبر سلسلة من اللقطات التي تجسد جوهر الأناقة البريطانية. إنّها محطة آسرة، يتردد صداها كتحية رائعة لأصول هذه القطعة الاستثنائية، التي ظهرت لأول مرة عام 1995 على ذراع الليدي "ديانا"، أميرة ويلز التي كانت مصدر الوحي لاسمها. في لندن تتألق هذه الحقيبة الأيقونية كتحفة متعددة الأوجه حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior في رحلة حول العالم تُسلّط المرحلة الأخيرة من هذه الرحلة الآسرة الضوء على الروابط العميقة التي تجمع بين "ديور" Dior ونيويورك، المدينة التي لطالما أسرت المصمم المؤسس بجاذبيّتها الاستثنائية. في إصداراتها المتنوعة، تتألّق حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior في قلب هذه المدينة النابضة بالحياة والمفعمة بالطاقة، تحت أنظار تمثال الحرية الشامخ، في قلب هذه المدينة النابضة بالحياة والمفعمة بالطاقة، تحت أنظار تمثال الحرية الشامخ، حيث تعكس تنوّع تعابير أسلوب "ديور" Dior من خلال منظور الجرأة، الحداثة، وتأكيد الذات. إنّه فصل جديد في قِصّة "ديور" Dior حول العالم، يجسّد أكثر من أي وقت مضى التميّز والإبداع الأبدي لدار تنبض برؤية منفتحة على العالم.

امرأة تتحدى الموت برقصة فوق شجرة شاهقة
امرأة تتحدى الموت برقصة فوق شجرة شاهقة

الرأي

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

امرأة تتحدى الموت برقصة فوق شجرة شاهقة

في مشهد غير مألوف، أثارت سيدة كشميرية تُدعى "أوشا ناغفانشي" حالة من الدهشة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما شاركت مقطع فيديو لها، ظهرت فيه وهي تؤدي رقصة فوق شجرة شاهقة. واختارت ناغفانشي أن ترقص على أنغام أغنية بوليوود الشهيرة "Jhalla Wallah" من فيلم "Ishaqzaade" الذي عُرض عام 2012، في مشهد جمع بين الجرأة والطرافة، مما لفت أنظار الملايين حول العالم. وظهرت ناغفانشي في الفيديو الذي شاركته عبر حسابها على "إنستغرام" وهي تقف بثبات على أغصان الشجرة، مع خلفية تُظهر انخفاضاً حاداً خلفها، مما أبرز خطورة الموقف. التحدي الذي قدمته أمام عدسة الكاميرا جذب انتباه المشاهدين، حيث تخطى عدد مشاهدات الفيديو 14.3 مليون مشاهدة منذ لحظة نشره. في حادث مأسوي، أصيبت الطفلة الاسترالية لوكا دي غروت، 4 سنوات، بالعمى المؤقت عندما قضمت كبسولة غسيل بيرسيل في خلسة دون علم أمها. وكررت السيدة التجربة في أكثر من فيديو، بنفس الطريقة، أملاً منها أن تحصد تفاعلاً أكبر عبر منصات التواصل الاجتماعي. ورغم الشعبية الكبيرة التي حصدتها المقاطع، انقسمت آراء المتابعين بين الإعجاب بجرأتها والإبداع الذي قدمته، والقلق الشديد حيال المخاطر التي عرضت نفسها لها من أجل لفت الأنظار على الإنترنت. وكتب أحد المستخدمين تعليقاً ساخراً: "الخطوة القادمة على برج إيفل"، بينما علق آخر قائلاً: "الموت يخشى من هذه الأخت". كما أشار تعليق ثالث إلى مهاراتها قائلاً: "واضح أنها تدربت كثيراً، توازن مذهل"، وجاء في تعليق آخر: "خطوة واحدة خاطئة فقط كانت كفيلة بتغيير النتيجة"، وأحد المتابعين أضاف: "قالت للعالم: تحداني إن استطعت". في سياق متصل، انتشر مؤخراً مقطع آخر مثير للجدل، يظهر مجموعة من الشبان أثناء لعب كرة القدم داخل غرفة مغلقة مليئة بالألعاب النارية المتفجرة.

رغم شبه انقراضها بأوروبا..ما سر جاذبية مراكز المعلومات السياحية بآسيا؟
رغم شبه انقراضها بأوروبا..ما سر جاذبية مراكز المعلومات السياحية بآسيا؟

CNN عربية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • CNN عربية

رغم شبه انقراضها بأوروبا..ما سر جاذبية مراكز المعلومات السياحية بآسيا؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يربط العديد من المسافرين مراكز المعلومات السياحية بالخرائط والمساعدة في العثور على أقرب حمّام عام. لكن، تعتبر تامي ميرميلشتاين أن زياراتها لأكشاك المعلومات السياحية تُعتبر من أبرز الوجهات التي زارتها خلال عطلتها الأخيرة في اليابان. أمضت ميرميلشتاين، وهي أم لطفلتين وتقيم في مدينة هيوستن بأمريكا، أكثر من عام خلال التخطيط لرحلة عائلية استمرت لفترة ثلاثة أسابيع إلى اليابان. رغم أنها عادت ببعض التذكارات المميزة، مثل قصاصات من كيمونو وجدتها في سوق للسلع المستعملة وحولتها إلى لوحات فنية، إلا أنها تحب استعراض دفتر الطوابع الذي جمعته من مراكز المعلومات السياحية وغيرها من المعالم السياحية في جميع أنحاء البلاد. لكن في بعض مناطق أوروبا، أصبحت أكشاك المعلومات السياحية شيئًا من الماضي. وعلى سبيل المثال، ودّعت العاصمة الفرنسية باريس آخر مركز معلومات سياحي متبقٍ لديها، بجوار برج إيفل، في يناير/ كانون الثاني الماضي. بينما أعلنت اسكتلندا أنها ستغلق جميع مراكزها بحلول نهاية عام 2025. وقد أشار مسؤولو السياحة في الوجهتين إلى منصات التواصل الاجتماعي والانتشار الواسع للهواتف الذكية كسبب لإغلاق المكاتب الفعلية. وقد تحولت الهيئتان السياحيتان إلى نموذج "الأولوية الرقمية"، مع تركيز جهودهما على منصتي "إنستغرام" و"تيك توك"، إضافة إلى إنشاء قنوات مخصصة على "واتساب" للمسافرين الذين لديهم استفسارات محددة. رغم أن بعض العاملين في القطاع بدأوا بالفعل في كتابة رسائل نعوة إلى مراكز الدعم السياحي التقليدية، إلا أن الوجهات السياحية في آسيا، تعمل على زيادة عدد مكاتب المساعدة للمسافرين. أشار شيانغ لي، وهو مدير كلية إدارة الفنادق والسياحة بالجامعة الصينية في هونغ كونغ، إلى أن مراكز المعلومات السياحية في آسيا تزدهر بفضل اختلاف عقليات المسافرين في المنطقة. وشرح شيانغ لـ CNN قائلًا: "يقدّر السياح الآسيويون عمومًا التوجيه المنظّم والتوضيحات الشخصية، إذ أن الكثيرين منهم أقل خبرة في السفر الدولي ويواجهون حواجز لغوية، ما يجعل التفاعلات المباشرة والمساعدة الشخصية بالغة الأهمية بالنسبة لهم". على النقيض من ذلك، فإن السياح الأوروبيين أكثر اعتيادًا على التجارب ذاتية التوجيه، وغالبًا ما يستخدمون مجموعة متنوعة من الأدوات الإلكترونية وغير الإلكترونية، بما في ذلك التطبيقات والمواد المطبوعة. وكان لدى كوريا الجنوبية حوالي 300 مركز معلومات سياحية في عام 2015، بينما يبلغ عددها الآن 638 مركزًا. يشمل هذا الرقم موظفين يُطلق عليهم "مراكز معلومات السياح المتنقلة"، وهم يقفون بالشوارع في أحياء مزدحمة مثل حي "ميونغدونغ" في سول، الذي يضم العديد من متاجر منتجات العناية بالبشرة والمقاهي الجذابة، للرد على استفسارات الزوار. ويرتدي هؤلاء الموظفون قمصانًا حمراء زاهية وقبعات رعاة بقر، ويمكنهم التحدث باللغات الصينية، أو اليابانية، أو الإنجليزية. وقال شيانغ: "تركّز مراكز الزوار في آسيا على التفاعل والخدمة باعتبارهما أهم الجوانب، وتهدف إلى تلبية احتياجات السياح ضمن ثقافة جماعية. في المقابل، تركّز مراكز الزوار الأوروبية على المعلومات والتعليم بوصفهما الوظائف الأساسية، ما يلبي احتياجات السياح في سياق يركز على الاهتمام الفردي". وليست كوريا الجنوبية الدولة الآسيوية الوحيدة التي تزدهر فيها مراكز معلومات السياح. وقد افتتحت اليابان 250 مركزًا إضافيًا بين عامي 2018 و2024، لافتة إلى ظاهرة السياحة المفرطة والحاجة إلى التعامل مع المسافرين بلغات متعددة. كما أعلنت الحكومة مؤخرًا عن هدف يتمثل في الوصول إلى 60 مليون سائح سنويًا بحلول عام 2030. علاوةً على الترجمة والإجابة عن الأسئلة الأساسية مثل كيفية العثور على أقرب حمام عام، تُعد مراكز دعم السياح في اليابان معالم جذب بحد ذاتها، إذ يمتلك كل مركز في اليابان ختمًا مميزًا خاصًا به، يسمى باليابانية "eki sutanpu" يبذل المسافرون الذين يجمعون الطوابع في جوازات سفرهم السياحية، قصارى جهدهم للتوقف عند كشك المعلومات، حتى لو لم يكونوا بحاجة إلى مساعدة، إذ تُعد هذه الطوابع تذكارات مجانية تُشيد بثقافة اليابان الفنية، حيث يقارن رواد "يوتيوب" و"تيك توك" بأي واحدة تُعتبر الأجمل أو الأصعب في العثور عليها. بالإضافة إلى أكشاك المعلومات السياحية، تتوفر هذه الطوابع أيضًا في المعالم السياحية الرئيسية مثل المعابد ونقاط المراقبة، بالإضافة إلى جميع محطات القطارات. ويُطلق على هذا الشغف بجمع الطوابع اسم "حشد الطوابع" باللغة الإنجليزية. وقام رجل الأعمال التايلاندي باتريك باكانان بتأسيس تطبيق "StampQuest" لزوجته، وهي من مُحبي "حشد الطوابع" منذ فترة طويلة. وأمضى باكانان جزءًا من طفولته في اليابان ويتحدث اللغة بطلاقة، لكنه لا يفوّت فرصة للتوقف في مركز المعلومات السياحية، إذ قال: "من الجيد البدء بالحديث مع السكان المحليين، مثلًا عن الطعام، والمعالم المشهورة هنا، وربما زيارة متجر ينصحون به". وأضاف:"لقد عاشوا هنا طوال حياتهم، ويرغبون حقًا في مساعدة الزوار على فهم مجتمعهم". وتتفق ميرميلشتاين مع هذا الرأي، حيث أنها زارت أكشاك المعلومات السياحية للحصول على طوابعها وطلب النصائح، لكن أفراد عائلتها قضوا فيها وقتًا طويلًا كما لو أنهم في متحف.

#نانسي_عجرم تستقبل الربيع من باريس وتوثق أجمل لحظات رحلتها العائلية
#نانسي_عجرم تستقبل الربيع من باريس وتوثق أجمل لحظات رحلتها العائلية

أخبار مصر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

#نانسي_عجرم تستقبل الربيع من باريس وتوثق أجمل لحظات رحلتها العائلية

#نانسي_عجرم تستقبل الربيع من باريس وتوثق أجمل لحظات رحلتها العائلية النجمة اللبنانية نانسي عجرم خطفت الأنظار برحلتها العائلية السياحية إلى فرنسا مؤخراً، وفضلت نانسي عجرم استقبال أولى نسمات الربيع من العاصمة الفرنسية برفقة عائلتها، وشاركت الجمهور أجمل لحظاتها مع بناتها وزوجها في باريس.لقطات عفوية تجمع نانسي عجرم مع عائلتها في شوارع باريس وكشفت النجمة اللبنانية نانسي عجرم عن طريقتها المميزة في استقبال فصل الربيع والاحتفال بعيد الفصح، حيث تواجدت برفقة عائلتها في العاصمة الفرنسية باريس، وشاركت الجمهور ألبوم صور على حسابها بانستقرام، وثقت من خلاله تفاصيل رحلتها السياحية العائلية إلى باريس، وخطفت الأنظار بلقطاتها العفوية مع أسرتها في شوارع باريس، وكذلك بطريقتها المميزة في الاستمتاع بأوقاتها العائلية في العاصمة الفرنسية وطريقتها في الاستمتاع بالأجواء والمعالم الباريسية.ووجهت الفنانة نانسي عجرم رسالة إلى الجمهور في تعليقها على الصور وقالت: 'الحب والنور وقليل من سحر باريس في عيد الفصح هذا.. قلبي ممتلئ وممتنة'، ولاقت الصور تفاعل واسع من الجمهور، خاصة بسبب كشف نانسي عجرم عن تفاصيل رحلتها السياحية العائلية في باريس، وكشفها أيضاً عن المعالم السياحية التي فضلت زيارتها مع أسرتها في عطلتهم الربيعية.نانسي عجرم توثق أجمل لحظاتها العائلية والسياحية في باريس وكشفت الصور التي شاركتها الفنانة نانسي عجرم على انستقرام عن أبرز أنشطتها التي قامت بها في باريس، وكذلك أبرز المعالم السياحية التي زارتها برفقة أسرتها، وعلى رأسها برج إيفل في قلب العاصمة الفرنسية، حيث التقطت نانسي عجرم الصور مع بناتها أمام برج إيفل، وظهرت في عدة لقطات نهارية وليلية أمام أبرز معالم باريس.ويُعتبر برج إيفل الرمز الأبرز لباريس وأحد أعظم الإنجازات الهندسية في التاريخ، وبإرتفاعه البالغ 330 مترًا يتيح البرج للزوار إطلالات خلابة على المدينة من منصاته الثلاث، ويمكنك زيارته خلال النهار للاستمتاع بتفاصيل تصميمه أو في الليل حيث يتلألأ بأضوائه المبهرة، وعلى مقربة من البرج يتواجد منتزه 'شامب دو مارس' وهو مساحة خضراء هادئة مثالية للنزهات أو المشي المريح.واستقبلت نانسي عجرم الربيع برفقة أسرتها بالتواجد في حدائق باريس، والتقاط الصور أمام نهر السين، والذي يوفر فرصة للاستمتاع بجولات بالقوارب والتي تتيح رؤية برج إيفل من زوايا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store