أحدث الأخبار مع #برجيلللأورام


البيان
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
معهد برجيل للأورام يُبرم شراكات عالمية لتعزيز رعاية مرضى السرطان في المنطقة
في خطوةٍ هامة نحو توسيع نطاق الوصول إلى خدمات الأورام عالمية المستوى، أعلن معهد برجيل للأورام (BCI)، إحدى أكبر شبكات رعاية مرضى السرطان في دولة الإمارات ، عن شراكات استراتيجية مع 3 مؤسسات عالمية مرموقة تضمنت المعهد الأوروبي للأورام (IEO)، ومستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP)، ومستشفى الأطفال SJD برشلونة وذلك على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية، حيث تهدف هذه الشراكات إلى إعادة تعريف رعاية الأورام في المنطقة من خلال تطوير الخدمات السريرية، والبحوث، والتعليم، ورعاية الأورام الشخصية. يخدم معهد برجيل للأورام أكثر من 5000 مريض سنويًا، ويُقدّم رعايةً مُصمّمةً خصيصًا لتلبية احتياجاتهم، بدءًا من التشخيص ووصولًا إلى برامج التعافي، فيما تنتشر شبكتها في جميع أنحاء دولة الإمارات، بما في ذلك أبوظبي والعين ودبي والشارقة والظفرة، مما يضمن الوصول إلى رعاية شاملة ورحيمة لمرضى السرطان والأورام لجميع الأعمار. وستستفيد هذه الشراكات الجديدة من تقنيات الاستشارات الطبية ومراقبة المرضى عن بُعد، وتسهيل الحصول على آراء طبية ثانية من خبراء دوليين، وإنشاء برامج زيارات طبية لتمكين تبادل معرفي أعمق وتعزيز القدرات المحلية. رعاية سرطان الأطفال سيعزز تعاون مستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP) رعاية سرطان الأطفال، و قدرات التشخيص المتقدم، والاستشارات عن بُعد، والآراء الطبية الثانية متعددة التخصصات. ستدعم برامج الزيارات من CHOP تبادل المعرفة في تخصصات أورام الأطفال الدقيقة. من جهتها، قالت مادلين بيل الرئيسة والمديرة التنفيذية لمستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP): "نحن متحمسون للتعاون مع معهد برجيل للأورام لتطوير رعاية سرطان الأطفال من خلال تبادل الخبرات، وابتكارات الرعاية عن بُعد، وفرص التدريب، معًا، سنمكّن فرق الرعاية الصحية وندعم الأسر التي تواجه سرطان الأطفال." ومن المتوقع أن تُعزز الشراكة مع مستشفى إس جيه دي برشلونة للأطفال قدرات مركز بي سي آي في مجال الرعاية الشاملة لسرطان الأطفال، حيث سيوفر هذا التعاون دعمًا مستمرًا عن بُعد وإرشادًا طبيًا، لا سيما لحالات الأطفال النادرة والمعقدة. وقال الدكتور مانيل ديل كاستيلو ري،الرئيس التنفيذي لمستشفى إس جيه دي برشلونة للأطفال: "يوفر تعاوننا مع معهد برجيل للأورام إطارًا لتبادل المعرفة المتخصصة والإدارة المشتركة لحالات أورام الأطفال المعقدة، ومن خلال ربط المناطق الجغرافية، يمكننا توفير رعاية متخصصة لمزيد من الأطفال". دمج الخبرات العالمية بالشراكة مع المعهد الأوروبي للأورام (IEO)، سيركز معهد برجيل للأورام على تعزيز رعاية مرضى السرطان في دولة الإمارات من خلال تطوير البحوث السريرية والعلمية، وبرامج التدريب والتعليم لمتخصصي الرعاية الصحية، والخدمات السريرية رفيعة المستوى، كما سيدعم هذا التعاون إنشاء شبكة متميزة من الأساتذة الزائرين، ومبادرات بناء قدرات الممرضين والصيادلة، وتشكيل مجلس استشاري استراتيجي للمعهد. وقال ماورو ميليس، الرئيس التنفيذي لـ IEO ومركز مونزينو لأمراض القلب: "تعكس شراكتنا مع معهد برجيل للأورام التزامنا المشترك برفع معايير رعاية مرضى السرطان، ومن خلال البحث التعاوني، والتبادلات السريرية، وبناء القدرات، نهدف إلى تسريع الابتكار وتحسين النتائج للمرضى في الدولة والمنطقة ككل." تطوير فحوصات تشخيص السرطان سيتعاون معهد برجيل للأورام أيضًا مع شركة آبفي للأدوية الحيوية لتطوير نهج طبي شخصي في رعاية مرضى السرطان، ويهدف هذا التعاون إلى دعم تبني أحدث تقنيات الفحص والوصول إليها لتحسين تشخيص وعلاج المرضى المصابين بأنواع مختلفة من السرطان، بما في ذلك سرطان المبيض والرئة والقولون والمستقيم، و كجزء من هذه المبادرة، سيُقدّم مختبر علم الأمراض التشريحي، بقيادة الدكتورة راوية مبارك، اختبارًا لأول مرة في المنطقة لسرطان المبيض المقاوم للبلاتين، والذي سيساعد في تحديد المرضى الذين قد يستفيدون من العلاجات الموجهة الناشئة، مما يوفر مسارًا أكثر تخصيصًا للمضي قدمًا وأملًا متجددًا في تحقيق نتائج أفضل. وتعليقاً على هذا التعاون، قال محمد أبو بكر عبد الجواد محمد، المدير العام لشركة آبفي للأدوية، قائلاً: "من خلال تعاوننا مع معهد برجيل للأورام، نفخر بتقديم هذا الاختبار المتطور في دولة الإمارات، وهي خطوة حاسمة نحو تحديد الأفراد الذين قد يستفيدون من العلاجات الموجهة الناشئة، من خلال اعتماد هذا الابتكار، يمكن للأطباء تقديم نهج أكثر تخصيصًا وفعالية للرعاية." من جانبه، صرح البروفيسور حميد الشامسي الرئيس التنفيذي لمعهد برجيل للأورام، قائلاً: "تُعد هذه الشراكات العالمية خطوةً محوريةً في مهمتنا الرامية إلى توفير رعاية عالمية المستوى لمرضى السرطان في المنطقة، ومن خلال التعاون مع بعضٍ من أعرق المؤسسات العالمية، فإننا نبني منظومةً متكاملةً لعلم الأورام مُهيأةً للمستقبل، تُولي الأولوية للجودة وإمكانية الوصول والابتكار لكل مريض نخدمه". تُؤكد هذه الشراكات الرؤية الاستراتيجية لمعهد برجيل للأورام، والتي لا تقتصر على توسيع قدراته السريرية فحسب، بل تُسهم أيضًا في أن يكون مركزًا إقليميًا للمعرفة والابتكار والتميز في علم الأورام.


رادار نيوز
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- رادار نيوز
'برجيل' تطلق خطة لإنشاء شبكة لعلاج الأورام بالإشعاع
أعلنت مجموعة برجيل القابضة، عن خطتها لإنشاء شبكة رائدة لعلاج الأورام بالإشعاع في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك بعد استحواذها على حصة 80% في مركز أدفانس كير لتشخيص وعلاج الأورام (ACOC) في دبي، المتخصص في العلاج الإشعاعي والطب النووي وخدمات العلاج الكيميائي. وتأتي هذه الخطوة كجزء من إستراتيجية برجيل لتحسين رعاية مرضى السرطان في المنطقة، من خلال الاستفادة من خبرة المركز في بناء شبكة طبية تقدم علاج الأورام المتقدم والمتاح. وتم الاستحواذ مقابل 92 مليون درهم مع خيار الاستحواذ على الحصة المتبقية في المستقبل. وتهدف الشبكة التي سيتم إنشاؤها تحت علامة 'مركز أدفانس كير'، إلى تحسين الوصول إلى العلاج المتخصص في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، وستتسع المراكز المستقلة في الإمارات ودول الخليج، لتصبح نقاط موثوقة للعلاج الإشعاعي مزودة بأحدث تقنيات العلاج مثل أنظمة LINAC الحديثة وتخطيط الإشعاع باستخدام الذكاء الاصطناعي وأدوات التصوير الدقيقة. وسيتم دعم هذه الشبكة بمرافق ومعهد برجيل للأورام (BCI) الذي يقدم علاج السرطان المتقدم، مما يسمح للمرضى الذين يحتاجون إلى جراحة الأورام أو العلاج المناعي أو الجراحة الروبوتية أو زرع نخاع العظم بتلقي رعاية شاملة ومتكاملة. وقال جون سونيل الرئيس التنفيذي لمجموعة برجيل القابضة، إن رؤية المجموعة تتمثل في بناء شبكة شاملة ومتقدمة لعلاج الأورام في دول مجلس التعاون الخليجي، مما يلبي الاحتياجات المتزايدة للرعاية المتخصصة في السرطان، لافتا إلى أنه من خلال تطوير المركز سيتم توفير العلاج الإشعاعي عالي الجودة وتحسين نتائج الرعاية الصحية في المنطقة. وأضاف أنه من خلال هذه المبادرة تسعى المجموعة إلى تعزيز مكانتها مزودا رئيسيا للرعاية الصحية في منطقة الخليج، وتوفير علاج فعال لمرضى السرطان في الوقت المناسب.


العين الإخبارية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
محمود الصغير يهزم المرض الخبيث.. قصة أمل في اليوم العالمي لسرطان الأطفال 2025
تشكل مناطق النزاع والطوارئ بيئات سلبية لحياة الأطفال تتفاقم إذا داهمتهم أمراض مستعصية كالسرطانات حيث ندرة المستشفيات والمتخصصين فضلا عن التكاليف الباهظة للعلاج. وتبرز منظمة الصحة العالمية التحديات الكبيرة التي يواجهها الأطفال المصابون بالسرطان في هذه المناطق حيث يضاعف النزاع من معاناتهم. وتدعو المنظمة إلى تكثيف الجهود لتوفير الرعاية الصحية للأطفال المصابين في تلك المناطق بالإضافة إلى أهمية الدعم النفسي والاجتماعي للأسر وتشجيع تطوير برامج طبية لتقديم الرعاية في بيئات آمنة ومزودة بالمعدات الطبية اللازمة. وضمن احتفاله باليوم العالمي لسرطان الأطفال في 15 فبراير/ شباط من كل عام يركز المجتمع الدولي على جعل المناسبة وسيلة لزيادة الوعي والتفاعل مع التحديات التي يواجهها هؤلاء الأطفال خاصة في البلدان المتضررة من النزاعات. ومن بين القصص الملفتة في هذا الصدد الطفل محمود البالغ من العمر 3 سنوات الذي نجح في التغلب على السرطان بعد معاناته الطويلة من ورم عصبي نادر استمر لعام ونصف حيث خضع لسلسلة من العلاجات الطبية المتقدمة شملت العلاج الكيميائي والجراحة وزرع نخاع العظم والعلاج الإشعاعي والعلاج المناعي. وبدأت رحلة محمود الصعبة في سن الثانية عندما كشفت الفحوصات عن إصابته بورم عصبي نادر وهو نوع من السرطان يصيب الأطفال دون سن الخامسة تطور الورم بالقرب من رئته اليمنى ولف حول النخاع الشوكي مما جعل حالته معقدة وتتطلب رعاية طبية متكاملة. وحظي محمود برعاية طبية استثنائية في مدينة برجيل الطبية (BMC)حيث عمل أكثر من 14 متخصصًا في مختلف التخصصات على مدار عام ونصف ومع دعم عائلته والمرافق الطبية المتطورة في دولة الإمارات تحققت له فرصة الحياة. وقال والد محمود "صُدمت عندما تم تشخيص إصابة طفلي بالسرطان كان هذا آخر شيء أتوقعه لكننا وضعنا ثقتنا في الله وبدأنا رحلة العلاج بكل أمل وصبر". وقررت العائلة البدء بالعلاج في مدينة برجيل الطبية التي تقدم خيارات علاجية شاملة حيث أشرف الدكتور زين العابدين استشاري ورئيس قسم أمراض الدم والأورام وزراعة نخاع العظام للأطفال على علاج محمود. وبدأت رحلة العلاج في أغسطس/ آب 2023 مع اختبار وراثي جزيئي لتحسين العلاج وتخصيصه لحالة محمود تبع ذلك العلاج الكيميائي لتقليص الورم ثم أجريت له عملية جراحية معقدة لإزالته بنجاح بواسطة الدكتور راجاسيكار سينجاباجو أخصائي جراحة الأطفال وبعدها خضع محمود لعملية زرع نخاع العظم الذاتي بالإضافة إلى جلسات علاج إشعاعي وعلاج مناعي. من جهته قال البروفيسور حميد الشامسي الرئيس التنفيذي لمعهد برجيل للأورام إن التطورات الحديثة في العلاج المناعي قد ساهمت بشكل كبير في تحسين نتائج العلاج للأطفال المصابين بسرطانات معقدة مثل الورم العصبي. ونوه "من خلال الجمع بين التقنيات المتطورة وفريق متعدد التخصصات نهدف إلى تزويد الأطفال مثل محمود بأفضل فرصة ممكنة للتعافي". وأوضح الدكتور زين العابدين أن الجهد المشترك بين الأطباء في مختلف التخصصات أسهم في تحسن حالة محمود مشيرًا إلى أن العلاج المناعي قد رفع فرص التعافي بنسبة 10-15٪. وأضاف " اليوم ومع بداية رحلة محمود نحو الشفاء يتلقى مراجعات دورية كل ستة أشهر على مدار السنوات الخمس المقبلة لضمان استمرارية صحته كما يعكس تعافي محمود التقدم الطبي الكبير الذي تحقق في دولة الإمارات في مجال طب الأورام للأطفال وقدرتها على تقديم الرعاية الصحية المتكاملة للأطفال داخل البلاد دون الحاجة للعلاج بالخارج. aXA6IDQ1LjM4LjY4LjEzNCA= جزيرة ام اند امز US


البيان
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
اليوم العالمي لسرطان الأطفال.." محمود " ابن الثلاث سنوات يتغلب على المرض بمساعدة 14 متخصصا
تشكل مناطق النزاع والطوارئ بيئات سلبية لحياة الأطفال تتفاقم إذا داهمتهم أمراض مستعصية كالسرطانات حيث ندرة المستشفيات والمتخصصين فضلا عن التكاليف الباهظة للعلاج. وتبرز منظمة الصحة العالمية التحديات الكبيرة التي يواجهها الأطفال المصابون بالسرطان في هذه المناطق حيث يضاعف النزاع من معاناتهم. وتدعو المنظمة إلى تكثيف الجهود لتوفير الرعاية الصحية للأطفال المصابين في تلك المناطق بالإضافة إلى أهمية الدعم النفسي والاجتماعي للأسر وتشجيع تطوير برامج طبية لتقديم الرعاية في بيئات آمنة ومزودة بالمعدات الطبية اللازمة. وضمن احتفاله باليوم العالمي لسرطان الأطفال في 15 فبراير من كل عام يركز المجتمع الدولي على جعل المناسبة وسيلة لزيادة الوعي والتفاعل مع التحديات التي يواجهها هؤلاء الأطفال خاصة في البلدان المتضررة من النزاعات . ومن بين القصص الملفتة في هذا الصدد الطفل محمود البالغ من العمر 3 سنوات الذي نجح في التغلب على السرطان بعد معاناته الطويلة من ورم عصبي نادر استمر لعام ونصف حيث خضع لسلسلة من العلاجات الطبية المتقدمة شملت العلاج الكيميائي والجراحة وزرع نخاع العظم والعلاج الإشعاعي والعلاج المناعي. وبدأت رحلة محمود الصعبة في سن الثانية عندما كشفت الفحوصات عن إصابته بورم عصبي نادر وهو نوع من السرطان يصيب الأطفال دون سن الخامسة تطور الورم بالقرب من رئته اليمنى ولف حول النخاع الشوكي مما جعل حالته معقدة وتتطلب رعاية طبية متكاملة. وحظي محمود برعاية طبية استثنائية في مدينة برجيل الطبية (BMC)حيث عمل أكثر من 14 متخصصًا في مختلف التخصصات على مدار عام ونصف ومع دعم عائلته والمرافق الطبية المتطورة في دولة الإمارات تحققت له فرصة الحياة. وقال والد محمود "صُدمت عندما تم تشخيص إصابة طفلي بالسرطان كان هذا آخر شيء أتوقعه لكننا وضعنا ثقتنا في الله وبدأنا رحلة العلاج بكل أمل وصبر" وقررت العائلة البدء بالعلاج في مدينة برجيل الطبية التي تقدم خيارات علاجية شاملة حيث أشرف الدكتور زين العابدين استشاري ورئيس قسم أمراض الدم والأورام وزراعة نخاع العظام للأطفال على علاج محمود. وبدأت رحلة العلاج في أغسطس 2023 مع اختبار وراثي جزيئي لتحسين العلاج وتخصيصه لحالة محمود تبع ذلك العلاج الكيميائي لتقليص الورم ثم أجريت له عملية جراحية معقدة لإزالته بنجاح بواسطة الدكتور راجاسيكار سينجاباجو أخصائي جراحة الأطفال وبعدها خضع محمود لعملية زرع نخاع العظم الذاتي بالإضافة إلى جلسات علاج إشعاعي وعلاج مناعي. من جهته قال البروفيسور حميد الشامسي الرئيس التنفيذي لمعهد برجيل للأورام إن التطورات الحديثة في العلاج المناعي قد ساهمت بشكل كبير في تحسين نتائج العلاج للأطفال المصابين بسرطانات معقدة مثل الورم العصبي. ونوه "من خلال الجمع بين التقنيات المتطورة وفريق متعدد التخصصات نهدف إلى تزويد الأطفال مثل محمود بأفضل فرصة ممكنة للتعافي". وأوضح الدكتور زين العابدين أن الجهد المشترك بين الأطباء في مختلف التخصصات أسهم في تحسن حالة محمود مشيرًا إلى أن العلاج المناعي قد رفع فرص التعافي بنسبة 10-15٪. وأضاف " اليوم ومع بداية رحلة محمود نحو الشفاء يتلقى مراجعات دورية كل ستة أشهر على مدار السنوات الخمس المقبلة لضمان استمرارية صحته كما يعكس تعافي محمود التقدم الطبي الكبير الذي تحقق في دولة الإمارات في مجال طب الأورام للأطفال وقدرتها على تقديم الرعاية الصحية المتكاملة للأطفال داخل البلاد دون الحاجة للعلاج بالخارج.