logo
#

أحدث الأخبار مع #برق2

الحوثيون هددوا مقاتلة الشبح الأميركية وتسببوا بخسائر فادحة
الحوثيون هددوا مقاتلة الشبح الأميركية وتسببوا بخسائر فادحة

المدن

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المدن

الحوثيون هددوا مقاتلة الشبح الأميركية وتسببوا بخسائر فادحة

كشفت صحيفة نيويورك تايمز، أن الدفاعات الجوية الحوثية البدائية، كادت أن تسقط مقاتلة الشبح الأميركية "إف-35"، في حادثة وصفتها الصحيفة بأنها تشكل تهديداً غير مسبوق لـ"جوهرة التاج" في سلاح الجو الأميركي. ووفقاً للتقرير، أطلق الحوثيون صاروخاً من طراز "برق-1" إيراني الصنع، يُزعم أنه قادر على استهداف الطائرات على ارتفاع يصل إلى 49 ألف قدم. ورغم اتخاذ الطائرة الأميركية إجراءات مراوغة لتجنب الإصابة، إلا أن الحادث أثار تساؤلات حول مدى فعالية نظام الدفاع الجوي الأميركي في التصدي للأسلحة الحوثية البدائية التي تعتمد على أجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء، ما يزيد من صعوبة اكتشافها والتعامل معها. وأفاد موقع "ذا وور زون"، بأن الحوثيين يمتلكون أيضاً صواريخ "برق-2"، والتي تصل مداها إلى 65 ألف قدم، مما يشكل تهديداً مباشراً للطائرات الأميركية المتقدمة. خسائر بمليارات الدولارات وتكبدت القوات الأميركية خسائر فادحة خلال الحملة الجوية ضد الحوثيين في اليمن، وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز. ففي غضون ثلاثين يوماً فقط، أسقط الحوثيون سبع طائرات مسيرة من طراز "إم كيو 9 - ريبر"، تبلغ قيمة الواحدة منها حوالي 30 مليون دولار، مما عرقل قدرة القيادة المركزية الأميركية على تتبع الجماعة وضرب مواقعها بدقة. وأفادت الصحيفة بأن تكلفة العمليات العسكرية الأميركية في اليمن خلال الشهر الأول وحده، بلغت نحو مليار دولار، وهو ما وصفه المحلل العسكري غريغوري برو بأنه "نزيف مالي غير مبرر". كما فقدت واشنطن طائرتين من طراز "F/A-18 Super Hornet"، بقيمة 134 مليون دولار، إلى جانب تعرض مقاتلة "إف-35" لمحاولة استهداف فاشلة بصاروخ سام حوثي. وفي الوقت ذاته، أشارت مصادر عسكرية أميركية إلى أن القيادة المركزية بصدد إعادة تقييم إجراءات الدفاع الجوي على متن حاملة الطائرات "هاري إس. ترومان" بعد الحوادث المتكررة، مع بحث إمكانية نشر أنظمة مضادة للصواريخ لتعزيز الحماية. اتفاق هش ومخاوف وبعد تصاعد الخسائر والتكلفة المالية الباهظة، لجأت واشنطن إلى الخيار الدبلوماسي بوساطة سلطنة عُمان لإنهاء العمليات الهجومية ضد الحوثيين. حيث عرض العُمانيون اتفاقاً يتضمن وقف الحوثيين لاستهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر دون تقديم أي التزامات بشأن السفن الإسرائيلية. وكشفت مصادر أميركية أن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، كان قد تلقى إشارات من سلطنة عُمان حول استعداد الحوثيين لوقف الهجمات، شريطة عدم التعرض للقدرات الصاروخية الإيرانية في اليمن. ورغم إعلان وقف العمليات، أطلق الحوثيون صاروخاً باليستياً باتجاه إسرائيل، مما زاد من الشكوك حول نوايا الجماعة واستعدادها للالتزام بالاتفاق. وقد طالبت إسرائيل بتدخل أميركي أكبر لتعقب منصات إطلاق الصواريخ، وسط تقارير استخباراتية تشير إلى نقل الحوثيين لصواريخ جديدة من إيران. وفي الوقت الذي تتابع فيه الإدارة الأميركية تطورات الوضع، تتزايد التساؤلات حول فعالية الاستراتيجية الأميركية في مواجهة خصوم أكثر تطوراً، وسط تحذيرات من إمكانية استغلال الحوثيين لوقف العمليات لإعادة تسليح أنفسهم وتجهيز مواقعهم.

الدفاعات الجوية اليمنية تُحرج واشنطن وتُفشل تفوقها الجوي
الدفاعات الجوية اليمنية تُحرج واشنطن وتُفشل تفوقها الجوي

وكالة نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • وكالة نيوز

الدفاعات الجوية اليمنية تُحرج واشنطن وتُفشل تفوقها الجوي

العالم – اليمن وفي تقرير نشره موقع 'وار زون' العسكري، أوضح أن الدفاعات الجوية اليمنية، باستخدام أنظمة هجينة منخفضة التكلفة، نجحت في إسقاط ما بين 18 إلى 22 طائرة MQ-9 Reaper منذ أكتوبر 2023، بقيمة تقديرية تتجاوز 600 مليون دولار، مشيرا إلى أن هذه الخسائر أثرت بشكل مباشر على قدرات الجيش الأمريكي في تنفيذ المرحلة الثانية من عملياته العسكرية في اليمن. وبحسب التقرير، فإن الأنظمة الدفاعية اليمنية مثل صواريخ 'صقر-1' العاملة بالأشعة تحت الحمراء و صواريخ 'برق-2' ذات المدى الأطول، ساهمت في هذا النجاح، مع ميزات تقنية مثل عدم إصدار إشعاعات قبل إطلاق الصواريخ، مما يصعب رصدها واكتشافها مبكرا. وأكد خبراء نقل عنهم التقرير أن 'اليمنيين دمجوا ببراعة بين الابتكار والوسائل البسيطة، ما أحدث صدمة عسكرية للولايات المتحدة'، مضيفين أن هذه الدفاعات دفعت واشنطن إلى إعادة تقييم عملياتها العسكرية في اليمن، وتوسيع نطاق استخدام قاذفات B-2 الشبحية وإطلاق صواريخ باهظة الثمن مثل StormBreaker. إقرأ أيضا| البحرية الأمريكية تعترف بسقوط طائرة 'إف 18″من على متن 'ترومان' وفي ذات السياق، أكدت شبكة 'سي إن إن' الأمريكية، نقلا عن مسؤولين عسكريين، أن الولايات المتحدة تواجه تعثراً واضحاً في تحقيق أهدافها العسكرية باليمن، مشيرة إلى أن الحملة الجوية لم تنجح في تقويض قدرات أو بنية القيادة العسكرية اليمنية، رغم القصف المتواصل منذ أسابيع. وبحسب الشبكة، فإن الفشل في تحقيق التفوق الجوي خلال 30 يوماً -كما كانت تأمل إدارة ترامب- أعاق الانتقال إلى المرحلة الثانية من العمليات، والمخصصة لتعزيز جمع المعلومات الاستخبارية. وأضافت الشبكة 'أن الطائرات المسيرة MQ-9 Reaper، التي تعد العمود الفقري لعمليات الاستطلاع، تُسقط باستمرار مما يضعف أداء القوات الأمريكية ميدانيا'. يُذكر أن تقرير 'وار زون' اختتم بتحذير من أن التجربة اليمنية قد تكون نموذجا لمستقبل الحروب، حيث تصبح التقنيات المنخفضة التكلفة، إذا أُحسن استخدامها، قادرة على إجهاض تفوق أعظم الجيوش.

اختتام دورتين بالدفاع الجوي وسلاح الإشارة
اختتام دورتين بالدفاع الجوي وسلاح الإشارة

الجريدة

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجريدة

اختتام دورتين بالدفاع الجوي وسلاح الإشارة

احتفل معهد الدفاع الجوي، اليوم، بتخريج دورة مشغل معدات سكاي جارد 32، ودورة مركز سيطرة وتوجيه النيران 9، بحضور آمر سلاح الدفاع الجوي اللواء الركن خالد الشريعان. من جانب آخر، و‏بحضور آمر سلاح الإشارة اللواء الركن سعود الظفيري، اختتمت اليوم فعاليات تمرين برق/ 2، الذي عُقد من 2 إلى 6 الجاري. و‏يهدف التمرين إلى تعزيز القدرة على إنشاء وتفعيل الجاهزية الفنية، وتضمَّن عدة مراحل، مثل: إنشاء الشبكات، وإدامة الاتصال، وسير مجريات الأحداث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store