أحدث الأخبار مع #برناردلوني


الأموال
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
'شل ' تدرس الاستحواذ على شركة 'بي بي '
تستعد شركة "شل" بالتعاون مع لمراجعة ودراسة عرض استحواذ على شركة "بي بي" (bp)، وذلك رغم أنها تراقب امكانية حدوث مزيداً من الانخفاضات في أسعار الأسهم والنفط قبل أن تتخذ قرارا إذا كانت ستمضي قدماً في تقديم العرض . وناقشت شركة النفط الكبرى بشكل جدي مع مستشاريها مزايا وجدوى الاستحواذ على "بي بي" خلال الأسابيع الأخيرة . أسهم "بي بي" تفقد ثلث قيمتها وكشفت مصادر ل " الشرق بلومبرج" عن إن القرار النهائي لشركة "شل" سيعتمد على الأرجح على ما إذا كان سعر سهم "بي بي" سيواصل الانخفاض. وفقدت أسهم "بي بي" ما يقرب من ثلث قيمتها خلال العام الماضي، وذلك نتيجةً لفشل خطة التحول في اقناع المستثمرين، وهبوط أسعار النفط. وقد تترقب "شل" أيضًا تواصل "بي بي" معها، أو قيام جهة أخرى بخطوة أولى، وقد يُساعدها عملها الحالي على الاستعداد لمثل هذا السيناريو، وفقاً لبعض الأشخاص. أكد مستثمرين أن المداولات لا تزال في مراحلها الأولى، وقد تختار "شل" التركيز على عمليات إعادة شراء الأسهم والاستحواذات الإضافية بدلاً من الاندماج الضخم. وأضافوا أن شركات طاقة كبرى أخرى تدرس أيضاً إمكانية التقدم بعرض لشراء "بي بي". "كما أكدنا في أكثر من مناسبة، فإننا نركز بشدة على تحقيق أقصى استفادة في (شل) من خلال مواصلة التركيز على الأداء والانضباط وتبسيط العمليات"، وفقًا لمتحدث باسم "شل" في بيان مُرسل عبر البريد الإلكتروني. ورفض ممثل شركة "بي بي" التعليق. صفقة ضخمة بقطاع الطاقة ويعد دمج "شل" و"بي بي" بنجاح - في حال حدوثه- أحد أكبر عمليات الاستحواذ في قطاع النفط على الإطلاق، إذ سيجمع الشركتين البريطانيتين الرائدتين في صفقة نوقشت على نحو متقطع لعقود. كانت الشركتان في السابق متنافستين بشدة -بحجم ونطاق عمل ونفوذ عالمي متشابه- لكن مساراتهما تباعدت في السنوات الأخيرة. وهبط سعر سهم "شل" بنحو 13% في بورصة لندن خلال الاثني عشر شهراً الماضية، لتصل قيمة الشركة السوقية إلى 149 مليار جنيه إسترليني (197 مليار دولار). وهذا يزيد عن ضعف القيمة السوقية لشركة "بي بي" البالغة 56 مليار جنيه إسترليني. تجدر الإشارة إلى أنه تعاني "بي بي" منذ فترة طويلة ضعفاً في الأداء، ويعود ذلك في جزء كبير منه إلى استراتيجية صافي الانبعاثات الصفرية التي تبناها رئيسها التنفيذي السابق برنارد لوني. أعلن خليفته، موراي أوكينكلوس، عن إعادة ضبط في فبراير، و شملت العودة إلى النفط، وتخفيضات في عمليات إعادة شراء الأسهم ربع السنوية، ووعوداً ببيع الأصول .


الاقتصادية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"شل" تدرس إمكانية الاستحواذ على شركة "بي بي"
تعمل شركة "شل" (Shell) مع مستشارين لتقييم استحواذ محتمل على شركة "بي بي" (bp)، رغم أنها تنتظر مزيداً من الانخفاضات في أسعار الأسهم والنفط قبل أن تقرر ما إذا كانت ستمضي قدماً في تقديم العرض، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. شركة النفط الكبرى ناقشت بشكل جدي مع مستشاريها مزايا وجدوى الاستحواذ على "بي بي" في الأسابيع الأخيرة، وفقاً لأشخاص طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لخصوصية المعلومات. أسهم "بي بي" تفقد ثلث قيمتها وقال الأشخاص إن القرار النهائي لشركة "شل" سيعتمد على الأرجح على ما إذا كان سعر سهم "بي بي" سيواصل الانخفاض. أسهم "بي بي" فقدت ما يقرب من ثلث قيمتها خلال الاثني عشر شهراً الماضية، نتيجةً لفشل خطة التحول في اقناع المستثمرين، وتراجع أسعار النفط. وقد تنتظر "شل" أيضًا تواصل "بي بي" معها، أو قيام جهة أخرى بخطوة أولى، وقد يُساعدها عملها الحالي على الاستعداد لمثل هذا السيناريو، وفقاً لبعض الأشخاص. أكد الأشخاص أن المداولات لا تزال في مراحلها الأولى، وقد تختار "شل" التركيز على عمليات إعادة شراء الأسهم والاستحواذات الإضافية بدلاً من الاندماج الضخم. وأضافوا أن شركات طاقة كبرى أخرى تدرس أيضاً إمكانية التقدم بعرض لشراء "بي بي". "كما أكدنا في أكثر من مناسبة، فإننا نركز بشدة على تحقيق أقصى استفادة في (شل) من خلال مواصلة التركيز على الأداء والانضباط وتبسيط العمليات"، وفقًا لمتحدث باسم "شل" في بيان مُرسل عبر البريد الإلكتروني. ورفض ممثل شركة "بي بي" التعليق. صفقة ضخمة بقطاع الطاقة دمج "شل" و"بي بي" بنجاح -حال حدوثه- سيكون أحد أكبر عمليات الاستحواذ في قطاع النفط على الإطلاق، إذ سيجمع الشركتين البريطانيتين الرائدتين في صفقة نوقشت على نحو متقطع لعقود. كانت الشركتان في السابق متنافستين بشدة -بحجم ونطاق عمل ونفوذ عالمي متشابه- لكن مساراتهما تباعدت في السنوات الأخيرة. انخفض سعر سهم "شل" بنحو 13% في بورصة لندن خلال الاثني عشر شهراً الماضية، لتصل قيمة الشركة السوقية إلى 149 مليار جنيه إسترليني (197 مليار دولار). وهذا يزيد عن ضعف القيمة السوقية لشركة "بي بي" البالغة 56 مليار جنيه إسترليني. تعاني "بي بي" منذ فترة طويلة ضعفاً في الأداء، ويعود ذلك في جزء كبير منه إلى استراتيجية صافي الانبعاثات الصفرية التي تبناها رئيسها التنفيذي السابق برنارد لوني. أعلن خليفته، موراي أوكينكلوس، عن إعادة ضبط في فبراير، شملت العودة إلى النفط، وتخفيضات في عمليات إعادة شراء الأسهم ربع السنوية، ووعوداً ببيع الأصول. "إليوت": خطة "بي بي" تجعل منها هدفاً للاستحواذ منذ ذلك الحين، دفعت الحرب التجارية التي شنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والتحول المفاجئ فيس سياسة إمدادات "أوبك+"، سعر خام برنت للهبوط إلى ما دون 70 دولاراً للبرميل -وهو السعر المفترض لأهداف "بي بي" المالية- وهو ما يعرض صبر المستثمرين للاختبار. وزادت شركة "إليوت أسيت مانجمنت" حصتها في "بي بي " إلى 5% ودعت الشركة إلى النظر في اتخاذ المزيد من الإجراءات للتحول. ترى "إليوت" أن خطة "بي بي" تفتقر إلى الطموح والإلحاح، وتعتقد أنها قد تعرض الشركة للاستحواذ، حسبما نشرت بلومبرغ في أبريل. "شل" ومفهوم اقتناص القيمة تحت قيادة الرئيس التنفيذي وائل صوان، دأبت "شل" على خفض التكاليف، والتخلص من وحدات الطاقة المتجددة ذات الأداء الضعيف، وإعادة التركيز على الوقود الأحفوري. بينما تفوقت أسهم "شل" على أسهم شركتي "شيفرون" و"إكسون موبيل" في السنوات الأخيرة، إلا أن تقييم الشركة لم يصل بعد إلى مستوى منافسيها من شركات النفط الكبرى في الولايات المتحدة. صوان صرح للمحللين يوم الجمعة أن "شل" ستواصل "بالطبع" البحث عن فرص خارجية، لكنها ستتوخى الحذر، وإن "السقف مرتفع". وأضاف أن أي صفقة ستتطلب زيادة التدفق النقدي الحر خلال فترة قصيرة نسبياً. وقال صوان في المؤتمر الهاتفي: "سبق أن قلتُ إننا نريد أن نكون باحثين عن القيمة. واليوم، يتمثل اقتناص القيمة -برأيي- في إعادة شراء المزيد من أسهم (شل)". أضاف أنه "يتعين علينا أن ننظم أمورنا" قبل النظر في عمليات الاستحواذ الكبيرة، وأن الشركة لديها "المزيد من العمل للقيام به" للوصول إلى إمكاناتها الكاملة رغم التقدم الذي أحرزته على مدى العامين الماضيين. ولفت إلى أن "شل" تبرم صفقات حيث لديها القدرة على خلق القيمة، مثل شرائها لشركة "بافيليون إنرجي" لتجارة الغاز الطبيعي المسال. ومن شأن الاستحواذ الناجح على "بي بي" أن يعزز نمو إنتاج "شل" من خلال السماح للشركة بالعودة لقطاع الطاقة الأميركي، بعد أن باعت أصولها من النفط الصخري في حوض بيرميان إلى "كونوكو فيليبس" في 2021.


ليبانون 24
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
ديون وتعثر.. شركة نفط كبيرة تعاني فهل اقتربت عملية الاستحواذ؟
واجه كبار المسؤولين في شركة "بي بي" أمس ثورة غير مسبوقة من المساهمين، في أحدث ضربة لشركة النفط العملاقة التي أصبحت اليوم تقف على مفترق طرق. وقد تعرض رئيس مجلس الإدارة هيلجي لوند لهزيمة ساحقة، حيث عارض ربع المساهمين إعادة انتخابه، في أكبر تصويت احتجاجي تشهده الشركة منذ ما يقرب من عقد من الزمان. في المقابل، حظي الرئيس التنفيذي موراي أوكينكلوس بدعم 97% من المستثمرين، مما يعني أن منصبه آمن حاليًا، وإن كان مستقبله على المدى الطويل ما زال غير مضمون. جاء الاجتماع المحوري للمساهمين في مقر الشركة بساري، بينما تكافح "بي بي" أزمة هوية عميقة، ويحاول أوكينكلوس إقناع المستثمرين بأن استراتيجيته الجديدة يمكن أن تعيد تقييم الشركة المتراجع. أزمة مسار وهوية تراجعت قيمة سهم "بي بي" مقارنة بنظيراتها منذ أن تبنت الشركة سياسة التحول القوي نحو مصادر الطاقة المتجددة بقيادة الرئيس السابق برنارد لوني. وقد أدى هذا التحول إلى إضعاف مركز الشركة وجعلها عرضة لمحاولات الاستحواذ، مع تلميحات إلى شركات مثل "شل"، و"شيفرون"، و"إكسون موبيل" كمشترين محتملين. صفقة استحواذ كهذه ستكون بمثابة ضربة مدمرة لشركة "بي بي"، التي يعود تاريخ تأسيسها إلى عام 1901 مع اكتشاف النفط في إيران ، وكانت تعرف آنذاك باسم "شركة النفط الأنغلو-فارسية"، قبل أن تُعاد تسميتها إلى "شركة البترول البريطانية" عام 1954. تحولات القيادة والتحديات البيئية شهدت "بي بي" تحولات دراماتيكية عبر العقود ، كان أبرزها في عهد اللورد براون، الذي أطلق شعار "ما وراء البترول"، واضعًا الشركة على طريق التحول البيئي. لكن فضائح لاحقة، مثل كارثة ديب ووتر هورايزون عام 2010، أضعفت مكانة الشركة بشدة، حيث أجبر قادتها على الاستقالة الواحد تلو الآخر. حين تولّى برنارد لوني المنصب، وعد بتقليص إنتاج النفط بنسبة 40% (قبل تعديل الهدف لاحقًا إلى 25%). إلا أن سياساته قوبلت بانتقادات عنيفة من المستثمرين الذين رأوا أن التحول نحو الطاقة المتجددة كان سريعًا ومبالغًا فيه. استجاب أوكينكلوس للضغوط هذا العام بإلغاء بعض أهداف التحول الأخضر، لكن اجتماع المساهمين أظهر أن الغضب لم يهدأ بعد. وصوّت حوالي 24.3% من المساهمين ضد لوند، في أكبر احتجاج على شركة من شركات مؤشر "فوتسي 100" منذ خمس سنوات، مما يدل على حجم القلق بين المستثمرين. لم تنجح الإجراءات الأمنية المشددة في كبح أسئلة المساهمين الساخنة خلال الاجتماع، وسط دعوات لإسراع عملية اختيار رئيس مجلس إدارة جديد. وفي محاولة لتهدئة الأجواء، أعلن لوند أنه سيتنحى العام المقبل. وأكدت أماندا بلانك، المديرة المستقلة العليا، أن عملية الخلافة ستتم "بشكل شامل وسريع". على الجانب الاقتصادي، لا تزال "بي بي" تتخلف عن منافسيها. فبينما ارتفع سهم "شل" بنسبة 77% منذ 2020، لم يرتفع سهم "بي بي" سوى بنسبة 18%. في الولايات المتحدة ، استفادت شركات مثل "إكسون موبيل" و"شيفرون" من الاعتماد المتزايد على الوقود الأحفوري، وسط وعود من دونالد ترامب بزيادة إنتاج النفط والغاز بمقدار 3 ملايين برميل يوميًا بحلول 2028. في ظل هذه الضغوط، قد تصبح "بي بي" هدفًا سهلًا للاستحواذ، خاصة مع ديونها المرتفعة. ويعتقد خبراء القطاع أن تعيين رئيس جديد من خارج الشركة، مثل المخضرم جريج جوف، قد يكون ضروريًا لإنقاذ الموقف. (THIS IS MONEY)


صحيفة الخليج
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
أدنوك تدرس إدراج إكس.آر.جي في بورصة عالمية
ذكرت ثلاثة مصادر، أن شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) تدرس إدراج ذراعها للاستثمارات الدولية (إكس.آر.جي) في بورصة خارج الإمارات، ما قد يؤدي إلى إنشاء واحدة من كبرى شركات الطاقة المدرجة على مستوى العالم. وقالت المصادر إن المناقشات لإدراج حصة أقلية في إكس.آر.جي، التي تأسست في أواخر العام الماضي، في مرحلة مبكرة جداً. وأضافوا أن (بنك أوف أمريكا) يتولى تقديم الاستشارات للشركة بشأن الاستراتيجية، بما في ذلك إمكانية الإدراج في بورصة عالمية. وقال مصدر منهم إن أي إدراج سيكون في غضون خمس سنوات تقريباً. وأشار اثنان من المصادر إلى أن أدنوك ستحتاج قبل المضي في الطرح العام الأولي إلى تعيين رئيس تنفيذي لشركة إكس.آر.جي ونقل أصول إلى الشركة. وذكر مصدران آخران مطلعان على تفكير أدنوك لم يشاركا في المداولات، أن الإدراج هو هدف إكس.آر.جي وهو ما يتماشى مع استراتيجية شركة النفط العملاقة المملوكة للدولة. وأحجمت أدنوك وبنك أوف أمريكا عن التعليق. وتقول أدنوك إن إكس.آر.جي تمتلك أصولاً بقيمة 80 مليار دولار. ولدى إكس.آر.جي تفويض لتعقب الصفقات العالمية في قطاعات الكيماويات والغاز الطبيعي والطاقة المتجددة، في الوقت الذي تسعى فيه أبوظبي إلى بناء محفظة مالية في مختلف أنحاء العالم في هذه القطاعات، وتقليص اعتمادها على عائدات صادرات النفط. وذكرت المصادر الثلاثة المطلعة على المناقشات أن بورصتي لندن أو نيويورك من بين الخيارات المتاحة لطرح أسهم إكس.آر.جي. وقال أحد المصادر إن لندن قد تكون مكاناً جذاباً، لأنها مقر لشركات النفط والغاز العالمية مثل شل وبي.بي، وإن واجهت سحباً للاستثمارات في الآونة الماضية. لكنه أضاف أن الإدراج في الولايات المتحدة قد يوفر تقييماً أعلى. وتفكر شل في الانتقال إلى هناك. وحتى لو تم تقييمها اتساقاً مع التقييمات المعلنة لأصول شركة أدنوك، فإن إدراج نسبة صغيرة من إكس.آر.جي قد يجعلها أكبر طرح عام أولي في قطاع الطاقة في أي من البلدين. وكان الطرح العام الأولي المحلي لشركة أرامكو السعودية العملاقة للنفط في عام 2019 هو أكبر طرح عام أولي لشركة في العالم على الإطلاق وجمع 29.4 مليار دولار. صفقات دولية يضم مجلس إدارة إكس.آر.جي، كلاً من برنارد لوني الرئيس السابق لشركة بي.بي، وجون جراي رئيس شركة بلاكستون، والملياردير المصري ناصف ساويرس. وأبرمت أدنوك عدة صفقات دولية للأصول لتخضع لسيطرة إكس.آر.جي، تضمنت مشروعاً مشتركاً هذا الأسبوع مع شركة أو.إم.في النمساوية يستحوذ على شركة نوفا للكيماويات الكندية المملوكة صندوق الثروة السيادي في أبوظبي (مبادلة). وسيجمع المشروع المشترك، المسمّى مجموعة بروج الدولية، بين مشروعين مشتركين، هما بورياليس الذي تملك أو.أم.في 75 في المئة فيه وأدنوك 25 في المئة، وبروج الذي تحوز أدنوك 54 في المئة فيه وبورياليس 36 في المئة. وستبلغ قيمة الكيان المدمج، مجموعة بروج الدولية، 60 مليار دولار، وستكون رابع أكبر شركة للبولي أوليفينات من حيث الطاقة الإنتاجية، بعد شركة سينوبك الصينية ومؤسسة البترول الوطنية الصينية وشركة إكسون موبيل الأمريكية. واشترت أدنوك في أكتوبر شركة كوفيسترو الألمانية لصناعة الكيمياويات مقابل 14.7 مليار يورو (15.31 مليار دولار)، متضمنة الديون. وتخضع الشركة أيضاً لإكس.آر.جي. واستثمرت أدنوك أيضاً في أصول خارج صناعة الكيمياويات لصالح إكس.آر.جي، منها حصة في منشأة لتصدير الغاز الطبيعي المسال في ريو جراندي بولاية تكساس تابعة لشركة نيكست ديكيد، واستثمار في مشروع للهيدروجين تابع لشركة إكسون موبيل في تكساس. وتمتلك أدنوك أيضاً 24 في المئة من شركة مصدر، وهي شركة الطاقة المتجددة المدعومة من حكومة أبوظبي، والتي خاضت حملة للاستحواذ في سباقها لزيادة قدرتها على توليد الكهرباء إلى المثلين تقريباً لتبلغ 100 جيجاوات بحلول عام 2030. وبدأت أدنوك سلسلة من عمليات الإدراج لشركاتها بشركة بيع الوقود بالتجزئة في أواخر عام 2017. وبدءاً بعام 2021، أدرجت وحدات الحفر والأسمدة والغاز والخدمات اللوجستية، إضافة إلى بروج. وباعت أدنوك حصصاً في شركات تابعة لها بحقوق إيجار طويلة الأجل لشبكاتها لخطوط أنابيب النفط الخام والغاز. وأظهرت حسابات لرويترز، أن أدنوك جمعت من هذه الصفقات ومبيعات الحصص في وحداتها أكثر مما جمعت أرامكو من طرحها الأولي الضخم في عام 2019، لكن أرامكو جمعت أكثر من 12 مليار دولار أخرى العام الماضي بطرح حصة صغيرة.