أحدث الأخبار مع #بروتينبار


ليبانون 24
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
الكولاجين مكمّل غذائي يساعد في إنقاص الوزن
بينت تجربة حديثة أن الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة والذين تناولوا "البروتين بار" أو ألواح البروتين المدعّمة بالكولاجين، فقدوا ضعف وزن المجموعة الضابطة التي لم تتناول هذا المكمّل. كما لاحظ فريق البحث من جامعة نافارا الإسبانية ، انخفاضاً أكبر في ضغط الدم ومحيط الخصر، وتحسناً أكبر في صحة الكبد لدى المجموعة التي تناولت "البروتين بار" مع الكولاجين. وقالت الدكتورة باولا بيلايزا الباحثة الرئيسية: "العديد من أدوية إنقاص الوزن باهظة الثمن". "لقد اهتممنا بالكولاجين لأنه بروتين رخيص وسهل الحصول عليه، ولا يُعرف عنه أي آثار جانبية. وهو أيضاً مركب معروف لدى الجمهور". ووفق "مديكال إكسبريس"، استمرت التجربة 12 أسبوعاً، وشملت 64 فرداً أعمارهم بين 20 و65 عاماً، ولديهم زيادة في الوزن أو السمنة، نصفهم من النساء. خطة التنحيف وتلقى جميع المشاركين نصائح غذائية صحية مبنية على النظام الغذائي المتوسطي. وطُلب من نصفهم تناول بروتين بار بنكهة الشوكولا، مدعّم بالكولاجين (10 غرامات من الكولاجين لكل لوح) مع كوب من الماء قبل الغداء والعشاء يومياً. وعُولج الكولاجين، المستخلص من الأبقار، لامتصاص الماء الزائد، بحيث يزداد حجمه عند تناوله مع الماء. وملأ المشاركون استبياناً للشهية، وخضعوا لمجموعة من قياسات الجسم واختبارات أخرى في بداية الدراسة، ثم بشكل دوري بعد ذلك. النتائج وبعد 12 أسبوعاً، فقدت مجموعة الكولاجين وزناً أكبر من مجموعة التحكم (3 كغم مقابل 1.5 كغم). وحدث ذلك على الرغم من استهلاك المجموعتين لنفس عدد السعرات الحرارية. كذلك انخفض ضغط الدم الانقباضي بمقدار 8 مم زئبق في مجموعة الكولاجين، ولكنه ارتفع قليلاً (زيادة قدرها 0.4 م زئبق) في مجموعة التحكم. كما انخفض محيط الخصر (2.8 سم مقابل 2.5 سم)، ومؤشر الكبد الدهني، وهو مقياس لصحة الكبد، بشكل أكبر في مجموعة الكولاجين مقارنةً بالمجموعة الضابطة.


أخبارنا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
ألواح البروتين المدعمة بالكولاجين تضاعف فقدان الوزن وتحسن صحة الكبد
كشفت تجربة حديثة أجرتها جامعة نافارا الإسبانية عن نتائج واعدة لاستخدام ألواح البروتين المدعّمة بالكولاجين في فقدان الوزن وتحسين صحة الكبد، حيث أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا هذه الألواح فقدوا ضعف الوزن مقارنةً بالمجموعة التي لم تستخدمها. وشملت الدراسة التي استمرت 12 أسبوعاً، 64 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 20 و65 عاماً، جميعهم يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، نصفهم من النساء. وأوضح فريق البحث أن المشاركين الذين تناولوا بروتين بار بنكهة الشوكولا، المدعم بـ10 غرامات من الكولاجين لكل لوح، شهدوا تحسناً ملحوظاً في مقاييس الوزن والصحة، مقارنةً بالمجموعة الضابطة التي اتبعت نظاماً غذائياً مشابهاً دون تناول البروتين بار. واعتمد جميع المشاركين في الدراسة على نظام غذائي متوسطي صحي، فيما تناولت مجموعة الكولاجين البروتين بار مع كوب من الماء قبل الغداء والعشاء يومياً. وأوضحت الدكتورة باولا بيلايزا، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن الكولاجين يعتبر بروتيناً رخيصاً وآمناً ولا يُعرف عنه آثار جانبية، مما يجعله بديلاً اقتصادياً وفعّالاً مقارنة بأدوية التخسيس باهظة الثمن. وبعد 12 أسبوعاً، حققت مجموعة الكولاجين نتائج لافتة، حيث فقدت ما يقارب 3 كغم من الوزن مقارنة بـ1.5 كغم فقط في المجموعة الضابطة، رغم أن استهلاك السعرات الحرارية كان متساوياً بين المجموعتين. كما سجلت المجموعة انخفاضاً في ضغط الدم الانقباضي بمقدار 8 مم زئبق، بينما شهدت المجموعة الضابطة ارتفاعاً طفيفاً قدره 0.4 مم زئبق. وأظهرت النتائج أيضاً انخفاضاً في محيط الخصر بمقدار 2.8 سم لدى مجموعة الكولاجين، مقابل 2.5 سم في المجموعة الأخرى، إلى جانب تحسّن أكبر في مؤشر الكبد الدهني، مما يعكس أثراً إيجابياً على صحة الكبد لدى مستخدمي البروتين بار. تأتي هذه النتائج لتدعم إمكانية استخدام الكولاجين كوسيلة آمنة وفعّالة في فقدان الوزن وتحسين صحة الأعضاء الداخلية، دون الحاجة إلى مكملات باهظة الثمن أو أنظمة معقدة، مما يفتح الباب أمام حلول صحية جديدة في إدارة الوزن.


جو 24
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
الكولاجين مكمّل غذائي يساعد في إنقاص الوزن
جو 24 : بينت تجربة حديثة أن الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة والذين تناولوا "البروتين بار" أو ألواح البروتين المُدعّمة بالكولاجين، فقدوا ضعف وزن المجموعة الضابطة التي لم تتناول هذا المكمّل. كما لاحظ فريق البحث من جامعة نافارا الإسبانية، انخفاضاً أكبر في ضغط الدم ومحيط الخصر، وتحسناً أكبر في صحة الكبد لدى المجموعة التي تناولت "البروتين بار" مع الكولاجين. وقالت الدكتورة باولا بيلايزا الباحثة الرئيسية: "العديد من أدوية إنقاص الوزن باهظة الثمن". "لقد اهتممنا بالكولاجين لأنه بروتين رخيص وسهل الحصول عليه، ولا يُعرف عنه أي آثار جانبية. وهو أيضاً مركب معروف لدى الجمهور. ووفق "مديكال إكسبريس"، استمرت التجربة 12 أسبوعاً، وشملت 64 فرداً أعمارهم بين 20 و65 عاماً، ولديهم زيادة في الوزن أو السمنة، نصفهم من النساء. خطة التنحيف وتلقى جميع المشاركين نصائح غذائية صحية مبنية على النظام الغذائي المتوسطي. وطُلب من نصفهم تناول بروتين بار بنكهة الشوكولا، مُدعّم بالكولاجين (10 غرامات من الكولاجين لكل لوح) مع كوب من الماء قبل الغداء والعشاء يومياً. وعُولج الكولاجين، المُستخلص من الأبقار، لامتصاص الماء الزائد، بحيث يزداد حجمه عند تناوله مع الماء. وملأ المشاركون استبياناً للشهية، وخضعوا لمجموعة من قياسات الجسم واختبارات أخرى في بداية الدراسة، ثم بشكل دوري بعد ذلك. النتائج وبعد 12 أسبوعاً، فقدت مجموعة الكولاجين وزناً أكبر من مجموعة التحكم (3 كغم مقابل 1.5 كغم). وحدث ذلك على الرغم من استهلاك المجموعتين لنفس عدد السعرات الحرارية. كذلك انخفض ضغط الدم الانقباضي بمقدار 8 مم زئبق في مجموعة الكولاجين، ولكنه ارتفع قليلاً (زيادة قدرها 0.4 م زئبق) في مجموعة التحكم. كما انخفض محيط الخصر (2.8 سم مقابل 2.5 سم)، ومؤشر الكبد الدهني، وهو مقياس لصحة الكبد، بشكل أكبر في مجموعة الكولاجين مقارنةً بالمجموعة الضابطة. تابعو الأردن 24 على