أحدث الأخبار مع #بروخين


سكاي نيوز عربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تعلن القضاء على منفذ "هجوم الضفة"
وقال الجيش في بيان: "يوم السبت الماضي، رصد عناصر في الجيش كانوا يُجرون عمليات تفتيش في بروخين بالقرب من موقع الهجوم، بقيادة جهاز الأمن الداخلي (الشين بيت)، إرهابيا يركض نحو العناصر، حاملا حقيبة ظهر اشتُبه في أنها تحتوي على متفجرات. ردّا على هذا التهديد الفوري، حيّد الجنود الإرهابي". وأضاف البيان: "بعد التقييم. تمّ التوصّل إلى أنّ نائل سمارة، الإرهابي الذي قُتل، هو منفذ الهجوم المسلّح بالقرب من بروخين الخميس 14 مايو 2025، والذي قُتلت فيه امرأة حامل تدعى تزيلا غيز". وقتلت تسيلا غيز (37 عاما) وهي أم لثلاثة أطفال، فيما كانت طريقها إلى المستشفى لتلد طفلها الرابع في سيارة يقودها زوجها، إثر تعرضها لإطلاق نار قرب مستوطنة بروخين في وسط الضفة الغربية المحتلة. وتمكن الأطباء من إنقاذ الجنين من خلال عملية قيصرية، وكان ما زال في حالة خطرة، مساء الثلاثاء، بحسب والده. وكان رئيس الأركان إيال زامير قد أكد أن الجيش الإسرائيلي سيستخدم كل الوسائل المتاحة للوصول إلى منفذي الهجوم في الضفة الغربية المحتلة. ومنذ اندلاع الحرب في غزة ردا على هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس في جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، تصاعدت أعمال العنف في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ العام 1967. ويعيش حوالى 500 ألف إسرائيلي في الضفة الغربية في مستوطنات تعتبرها الأمم المتحدة غير قانونية، وسط 3 ملايين فلسطيني.


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
وفاة إسرائيلية حامل متأثرة بإصابتها جراء إطلاق نار في الضفة الغربية
قال رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، اليوم الخميس، إن الجيش سيستخدم جميع أدواته للوصول إلى منفذي الهجوم في الضفة الغربية، الذي أدى إلى مقتل سيدة إسرائيلية حامل. وأضاف زامير، الذي أدلى بتصريحاته من موقع الهجوم على المركبة التي كانت تستقلها المرأة في شمال الضفة الغربية: «سنستخدم جميع أدواتنا وسنصل إلى القتلة لمحاسبتهم». وأفاد زامير، في تصريحات نشرها الجيش الإسرائيلي: «هذا هجومٌ صعبٌ ومؤلمٌ قُتلت فيه مواطنةٌ إسرائيليةٌ وهي في طريقها إلى غرفة الولادة. أشاطر عائلتها حزنها العميق. نحن نخوض حرباً واسعةً ضد الإرهاب في الضفة الغربية وسنواصلها». وأطلق فلسطيني النار على مركبات إسرائيلية، مساء أمس (الأربعاء)، شمال الضفة الغربية، فأصاب امرأة حاملاً كانت في طريقها إلى المستشفى لوضع مولودها برفقة زوجها، حسبما أفاد الجيش والمسعفون. نُقلت المرأة، التي تُدعى تسيلا جيز، وتبلغ من العمر 30 عاماً، على وجه السرعة إلى مركز رابين الطبي في حالة حرجة، بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وأفاد المركز الطبي بأنه خلال محاولات إنقاذ حياتها، أجرى الأطباء عملية قيصرية طارئة. وُصفت حالة المولود الجديد بالخطيرة، ونُقل إلى مستشفى مخصص للأطفال حيث كان الأطباء يعملون على إنقاذ حياته. بعد فجر يوم الخميس بقليل، أعلن المستشفى وفاة المرأة. وقالت السلطات المحلية إن جيز، وهي أم لثلاثة أطفال، كانت في شهرها التاسع من الحمل، وكانت في طريقها إلى المستشفى لوضع مولودها الرابع. وأكد المستشفى أن زوجها هانانيل، الذي كان يقود السيارة، أصيب بجروح طفيفة بعد أن تم تصنيف حالته في البداية على أنها خطيرة. وأعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء عملية مطاردة للشخص الذي أطلق النار على عدة مركبات على الطريق 446 خارج مستوطنة بروخين، موطن الزوجين. وأضاف الجيش أنه أرسل قوات وطائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي لعملية المطاردة، وأن الجنود حاصروا وأغلقوا مداخل بلدة بروقين الفلسطينية المجاورة. أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن بعض الفلسطينيين اضطروا للمبيت في سياراتهم طوال الليل بسبب منعهم من العودة إلى منازلهم. وصرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه «مصدوم بشدة من الهجوم الإرهابي المروع». شهدت الضفة الغربية تصاعداً في أعمال العنف بعد هجوم «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ومنذ ذلك الحين، اعتقلت القوات الإسرائيلية نحو 6 آلاف فلسطيني مطلوب في جميع أنحاء الضفة الغربية، من بينهم أكثر من ألفين و350 شخصاً تابعاً لـ«حماس». ووفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية، قُتل أكثر من 950 فلسطينياً من الضفة الغربية خلال تلك الفترة.


البوابة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
إحداهما خطيرة.. إصابتان بإسرائيل جراء إطلاق نار في "بروخين" بالضفة الغربية
قالت وسائل إعلام إن إصابتين وقعتا مساء الأربعاء، جراح إحداهما "خطيرة" في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة "بروخين" شمال الضفة الغربية. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه يحقق في تفاصيل العملية، وفق ما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية، مشيرة إلى أن قوات الاحتلال نصبت حواجز على مداخل البلدات القريبة من المستوطنة. ودفعت السلطات الإسرائيلية، بتعزيزات إلى المنطقة لتمشيطها بحثا عن منفذي العملية، وفقا لـ "القناة الـ13 الإسرائيلية". في المقابل، أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن قوات الاحتلال نصبت حواجز على مداخل بلدات بمحافظة سلفيت. وبروخين مستوطنة أقيمت على أراضي الفلسطينيين شمال بلدة بروقين غرب سلفيت في الضفة الغربية. من جانبها، قالت حركة حماس إن عملية إطلاق النار البطولية التي استهدفت سيارة للمستوطنين قرب بلدة بروقين غرب سلفيت، تأتي في سياق الرد على جرائم الاحتلال المتصاعدة وعدوانه المستمر". المصدر: الجزيرة


صحيفة الخليج
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
مقتل إسرائيلية في إطلاق نار بالضفة الغربية
قُتلت امرأة إسرائيلية حامل في شهرها الأخير بالرصاص في الضفة الغربية المحتلة الأربعاء، ما أثار دعوات من قادة متشددين مؤيدين للاستيطان لتدمير القرى الفلسطينية المجاورة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن إطلاق النار قرب مستوطنة بروخين شمال الضفة الغربية. وقال الجيش الإسرائيلي إنه يبحث عن الجاني. وقال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوج إن تسيلا جيز أُطلق عليها الرصاص في أثناء توجهها بسيارة مع زوجها إلى المستشفى لوضع طفلها. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن جيز أُعلن عن وفاتها بعد نقلها إلى المستشفى، حيث جرى توليد طفلها بعملية قيصرية. وبحسب ما ورد، فإن الطفل في حالة خطرة ولكنها مستقرة، بينما أُصيب حننئيل زوج جيز بجروح طفيفة. وأثار الهجوم، الذي وقع في خضم واحدة من أكبر العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية منذ عقدين، ردود فعل غاضبة من سياسيين إسرائيليين طالبوا بتدمير بلدتي بروقين والزاوية الفلسطينيتين المجاورتين كما حدث مع مدن قطاع غزة. وزار رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير القوات التي كانت تبحث عن المهاجم، بينما عبر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن صدمته من الواقعة. وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت متأخر من أمس الأربعاء أن جنوده يطاردون الجاني. ولم يتضح بعد ما إذا كان الجيش أو أي سلطات إسرائيلية أخرى قد حددت هوية المتورطين.


LBCI
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
مقتل إمرأة إسرائيلية حامل بعد إطلاق نار في الضفة الغربية
قتلت امرأة إسرائيلية حامل في شهورها الأخيرة بالرصاص في الضفة الغربية المحتلة أمس الأربعاء، ما أثار دعوات من قادة متشددين مؤيدين للاستيطان لتدمير القرى الفلسطينية المجاورة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن إطلاق النار قرب مستوطنة بروخين شمال الضفة الغربية. وقال الجيش الإسرائيلي إنه يبحث عن الجاني. وأشار الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ إلى أن تسيلا جيز أُطلق عليها الرصاص في أثناء توجهها بسيارة مع زوجها إلى المستشفى لوضع طفلها. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن جيز أُعلن عن وفاتها بعد نقلها إلى المستشفى، حيث جرى توليد طفلها بعملية قيصرية. وبحسب ما ورد، فإن الطفل في حالة خطيرة ولكنها مستقرة، بينما أُصيب حننئيل زوج جيز بجروح طفيفة. وأثار الهجوم، الذي وقع في خضم واحدة من أكبر العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية منذ عقدين، ردود فعل غاضبة من سياسيين إسرائيليين طالبوا بتدمير بلدتي بروقين والزاوية الفلسطينيتين المجاورتين كما حدث مع مدن قطاع غزة. وقال وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش: "كما نقوم بتدمير رفح وخان يونس وغزة، يتعين علينا أيضًا تدمير أوكار الإرهاب في يهودا والسامرة"، مستخدمًا المصطلح المستخدم غالبًا في إسرائيل للإشارة إلى الضفة الغربية.