أحدث الأخبار مع #بروست


العربي الجديد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
"بروست والفنون".. خيانة روح صاحب "البحث عن الزمن المفقود"
يشكّل اسم مارسيل بروست أحد الأعمدة الأساسية في أدب القرن العشرين، لا لِما كتبه فحسب، بل لما أثاره ولا يزال يثيره من تساؤلات حول حدود الفن، وأشكال الذاكرة، وتعقيدات الهوية، ومرايا السرد، وتقاطعات الحياة الشخصية مع الكتابة. ولعل أبرز ما يميّز مشروعه الروائي الضخم "البحث عن الزمن المفقود" هو أنه ليس مجرد محاولة لإعادة تجسيد حياة أو سرد أحداث، بل سعي عنيد ومتشعب لتحويل الحياة إلى فن، والقبض على الزمن لا في تدفقه، بل في لحظاته الثابتة، المحفوظة في الذاكرة أو المنبعثة من أعماق الحواس. في معرض "بروست والفنون" ، المقام حالياً في متحف "تيسن-بورنيميزا" في مدريد والممتد حتى الثامن من يونيو/حزيران المقبل، يحضر الكاتب الفرنسي مارسيل بروست، لا بشخصه فقط، بل عبر الأسئلة الملتبسة التي طالما أرّقته: كيف يمكن للفنّ أن يعبّر عن الحياة؟ وهل يُمكن للعمل الفني أن يكون أكثر صدقاً من التجربة الحيّة ذاتها؟ لوحات ومنحوتات تجسّد التأثيرات الفنية في رؤيته الروائية يأتي هذا المعرض بعد عقود من محاولات تفكيك لغز روايته الأشهر "البحث عن الزمن المفقود"؛ العمل الذي ظل عصياً على التصنيف والتأويل الحاسم. وما يُميز هذا المعرض هو مواجهته الصريحة للتوتر الدائم بين الفن والسيرة، وهو التوتر ذاته الذي حذّر منه بروست مراراً، رافضاً اختزال العمل الفني في سيرة صاحبه أو في خلفياته الواقعية. يقود المعرض زواره في رحلة عبر الأزمنة والأمزجة، من خلال لوحات ومنحوتات وأزياء ومخطوطات، تُجسد التأثيرات الفنية التي شكّلت رؤية بروست للعالم، وتلك التي أعاد هو تشكيلها في أدبه بأسلوب دقيق ومتشابك. من الانطباعيين ككلود مونيه ورينوار، إلى الباروك الكلاسيكي في أعمال فيرمير ورمبراندت، تتناغم العناصر البصرية لتعيد تشكيل باريس أواخر القرن التاسع عشر: المدينة التي ألهمت الكاتب وأصبحت بطلة متخفية في معظم أعماله. جانب من المعرض (Getty) في القاعات الأولى، يعرض المعرض بدايات بروست الأدبية، كأعماله المبكرة "الملذات والأيام" (1896)، التي تكشف عن شغفه المبكر بالفنون، خصوصاً الموسيقى والمسرح والرسم، إضافة إلى زياراته المتكررة لمتحف اللوفر. هذا الولع بالفن ظل يتردد صداه في روايته الكبرى، حيث تتجلى البُنى الجمالية في ملامح الشخصيات، والمواقف، والمشاهد السردية. ويضيء المعرض أيضاً على جانب بالغ الأهمية في عالم بروست: المسرح والموضة. إذ تُعرض لوحة شهيرة لسارة برنار، رسمها جورج كليرين، والتي ألهمت شخصية "بيرما" في الرواية. كما تحضر مختارات من مكتبة بروست الشخصية، وأعمال فنية مستعارة من أبرز المتاحف العالمية، منها: متحف اللوفر، متحف أورسيه، المتحف الوطني للفنون في واشنطن، متحف ستيدل في فرانكفورت، الموريت هاوس في لاهاي. لكن المعرض لا يكتفي باستعراض العلاقة بين بروست والفن، بل يسعى للكشف عن عمق تلك العلاقة: كيف لم يكن الفن عنده ترفاً بصرياً، بل وسيلة جوهرية لفهم الزمن، واستعادة الذاكرة، وتأمل الحب، والانهيار الداخلي للذات. كان يرى في الضوء المسقط على زهرة، أو في ملامح وجه شاحب داخل لوحة، مفتاحاً لفهم أعمق للحياة. آداب التحديثات الحية نحلةٌ في معرض الدوحة للكتاب ورغم هذه الرؤية الطموحة، يقع المعرض في بعض التناقضات. فمن جهة، يُبرز الذوق المحافظ لبروست ويعيد رسم المناخ البصري الحقيقي لعصره. ومن جهة أخرى، يُقحم أعمالاً طليعية لفنانين مثل كوبكا ودوفي وليجيه، تبدو بعيدة تماماً عن الروح البروسية، وتشكل نشازاً بصرياً ومفاهيمياً في سياق المعرض. ويُضاف إلى ذلك التوتر بين رفض بروست للقراءة البيوغرافية الصريحة، وبين ما يبدو محاولةَ المعرض لربط شخصياته الروائية بأشخاص حقيقيين من حياته، أو تحويل فضاءات الرواية الرمزية إلى أماكن مُجسدة ومعروفة، وهو ما يتعارض مع البنية الإيحائية والتمويهية التي أرادها الكاتب لعمله. هكذا، يبدو المعرض في منطقة وسطى: لا ينجح تماماً في خلق تجربة غامرة ومتكاملة، ولا يظل وفياً لجوهر بروست الأدبي. ومع ذلك، يبقى فريداً من حيث إنه يفتح باب التأمل مجدداً في العلاقة بين الفن والذات، وفي كيف يمكن للزمن، كما رآه بروست، أن يُستعاد لا بالحنين، بل بالبصيرة.


اليمن الآن
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
الكشف عن عصابات تمارس النصب والاحتيال في اليمن باستخدام الذكاء الاصطناعي
كشفت مصادر محلية عن تورط عصابات نصب واحتيال في اليمن باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للإيقاع بالمواطنين، خصوصًا أبناء القبائل، تحت غطاء الاستثمار في شركات وهمية للمرة العاشرة على التوالي. وأوضحت المصادر بأن شركة أسهم وهمية تدعى "AI TTlker" استدرجت العشرات من المواطنين، معظمهم من محافظة عمران، عبر الترويج لاستثمارات مزعومة في مجال الذكاء الاصطناعي. وأكدت المصادر ان الشركة استعانت بصورة فتاة مُولّدة بالذكاء الاصطناعي بهدف كسب ثقة الضحايا، وهو ما نجح في جذب عدد كبير من المساهمين. وأشارت المصادر إلى ان الشركة قامت امس الخميس بإغلاق صفحتها على موقع "فيسبوك" وكذلك مجموعة "واتساب" الخاصة بالمشتركين، مما خلف شعورًا عميقًا بخيبة الأمل لدى الضحايا، بعد أن أدركوا أنهم وقعوا في فخ نصب محكم. وذكرت المصادر أن أحد المزارعين قام ببيع محراثه الزراعي بمبلغ تجاوز 8 ملايين ريال يمني، وأودع المبلغ في حساب الشركة الوهمية بإندونيسيا، ولم يحصل بالمقابل سوى على وجبة "بروست" في مطعم فاخر بالعاصمة المختطفة صنعاء. يذكر ان الإحصائيات تشير إلى أن أكثر من 14 شركة وهمية تمكنت من خداع ما يزيد عن 20 ألف مواطن خلال السنوات الأخيرة، برأس مال إجمالي يتراوح بين 200 إلى 250 مليار ريال يمني، منها نحو 160 مليار ريال في شركة "فلافور تهامة"، فيما سُجل النصف الآخر بين شركة "قصر السلطانة" وعدد من الشركات الأخرى .


حضرموت نت
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
الكشف عن عصابات تمارس النصب والاحتيال في اليمن باستخدام الذكاء الاصطناعي
: اخبار اليمن| كشفت مصادر محلية عن تورط عصابات نصب واحتيال في اليمن باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للإيقاع بالمواطنين، خصوصًا أبناء القبائل، تحت غطاء الاستثمار في شركات وهمية للمرة العاشرة على التوالي. وأوضحت المصادر بأن شركة أسهم وهمية تدعى 'AI TTlker' استدرجت العشرات من المواطنين، معظمهم من محافظة عمران، عبر الترويج لاستثمارات مزعومة في مجال الذكاء الاصطناعي. وأكدت المصادر ان الشركة استعانت بصورة فتاة مُولّدة بالذكاء الاصطناعي بهدف كسب ثقة الضحايا، وهو ما نجح في جذب عدد كبير من المساهمين. وأشارت المصادر إلى ان الشركة قامت امس الخميس بإغلاق صفحتها على موقع 'فيسبوك' وكذلك مجموعة 'واتساب' الخاصة بالمشتركين، مما خلف شعورًا عميقًا بخيبة الأمل لدى الضحايا، بعد أن أدركوا أنهم وقعوا في فخ نصب محكم. وذكرت المصادر أن أحد المزارعين قام ببيع محراثه الزراعي بمبلغ تجاوز 8 ملايين ريال يمني، وأودع المبلغ في حساب الشركة الوهمية بإندونيسيا، ولم يحصل بالمقابل سوى على وجبة 'بروست' في مطعم فاخر بالعاصمة المختطفة صنعاء. يذكر ان الإحصائيات تشير إلى أن أكثر من 14 شركة وهمية تمكنت من خداع ما يزيد عن 20 ألف مواطن خلال السنوات الأخيرة، برأس مال إجمالي يتراوح بين 200 إلى 250 مليار ريال يمني، منها نحو 160 مليار ريال في شركة 'فلافور تهامة'، فيما سُجل النصف الآخر بين شركة 'قصر السلطانة' وعدد من الشركات الأخرى .


اليمن الآن
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
عصابات نصب تستغل الذكاء الاصطناعي للإيقاع بعشرات اليمنيين في فخ شركات وهمية
كشفت مصادر محلية عن تورط عصابات نصب واحتيال في اليمن باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للإيقاع بالمواطنين، خصوصًا أبناء القبائل، تحت غطاء الاستثمار في شركات وهمية للمرة العاشرة على التوالي. وذكرت المصادر أن شركة أسهم وهمية تدعى "AI TTlker" استدرجت العشرات من المواطنين، معظمهم من محافظة عمران، عبر الترويج لاستثمارات مزعومة في مجال الذكاء الاصطناعي. واستعانت الشركة بصورة فتاة مُولّدة بالذكاء الاصطناعي بهدف كسب ثقة الضحايا، وهو ما نجح في جذب عدد كبير من المساهمين. وأكدت المصادر أن الشركة قامت اليوم بإغلاق صفحتها على موقع "فيسبوك" وكذلك مجموعة "واتساب" الخاصة بالمشتركين، مما خلف شعورًا عميقًا بخيبة الأمل لدى الضحايا، بعد أن أدركوا أنهم وقعوا في فخ نصب محكم. وأفادت المصادر أن أحد المزارعين قام ببيع محراثه الزراعي بمبلغ تجاوز 8 ملايين ريال يمني، وأودع المبلغ في حساب الشركة الوهمية بإندونيسيا، ولم يحصل بالمقابل سوى على وجبة "بروست" في مطعم فاخر بالعاصمة صنعاء. وتشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 14 شركة وهمية تمكنت من خداع ما يزيد عن 20 ألف مواطن خلال السنوات الأخيرة، برأس مال إجمالي يتراوح بين 200 إلى 250 مليار ريال يمني، منها نحو 160 مليار ريال في شركة "فلافور تهامة"، فيما سُجل النصف الآخر بين شركة "قصر السلطانة" وعدد من الشركات الأخرى .


Elsport
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- Elsport
بروست: صمت بياستري يمنحه الأفضلية في معركته مع نوريس
سلّط أسطورة الفورمولا 1 ألان بروست الضوء على الصراع المتصاعد بين سائقي فريق مكلارين، أوسكار بياستري ولاندو نوريس، معتبرًا أن العامل النفسي قد يكون الحاسم في هذا السباق الداخلي على لقب موسم 2025. وأوضح بروست في تصريح لصحيفة ليكيب الفرنسية أن الفورمولا 1 لا تُحسم فقط على الحلبة، بل "تُلعب أيضًا في العقول"، مشيرًا إلى أن شخصية السائق تؤثر في أدائه وصورته داخل الفريق. واعتبر أن تحفظ بياستري وتجنّبه الأضواء يمنحه أفضلية طبيعية، مضيفًا: "لا نعرف الكثير عن حياته، يختفي بين السباقات ويُحرر نفسه من الضغط. لو أردت نصيحة له، فهي أن يواصل الصمت". في المقابل، انتقد بروست انفتاح نوريس ومشاركته الدائمة على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلاً: "عندما تُظهر نفسك كثيرًا، تُصبح أكثر هشاشة. هذه الصورة تصل إلى المهندسين والميكانيكيين، ولها تأثير كبير على الفريق". ويتصدر بياستري ترتيب السائقين حاليًا، متقدمًا على نوريس بـ16 نقطة، في ظل تألق واضح لسائقي مكلارين هذا الموسم.