logo
#

أحدث الأخبار مع #بروناستيفانيسيلفريو،

اكتشاف فيروس كورونا جديد لدى الخفافيش في البرازيل
اكتشاف فيروس كورونا جديد لدى الخفافيش في البرازيل

الصحراء

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصحراء

اكتشاف فيروس كورونا جديد لدى الخفافيش في البرازيل

أعلن عدد من الباحثين عن اكتشاف فيروس كورونا جديد لدى الخفافيش في البرازيل، يتشابه مع فيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس) القاتل، لكنهم أشاروا إلى أن خطره على البشر لا يزال غير واضح. وحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد اكتشف الباحثون التابعون لجامعتي ساو باولو وسيارا البرازيليتين الفيروس الجديد بالتعاون مع زملاء من جامعة هونغ كونغ، بعد فحص 423 مسحة فموية ومستقيمية من 16 نوعاً مختلفاً من الخفافيش في مدينة فورتاليزا شمال شرقي البرازيل. ووجدوا أن الفيروس الجديد يُظهر «تشابهاً كبيراً» مع سلالات فيروسات كورونا المرتبطة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس) الموجودة لدى البشر والإبل. وأوضح الفريق أن الفيروس الجديد يمتلك تسلسلاً جينياً يتشابه بنسبة 72 في المائة تقريباً مع جينوم فيروس «ميرس». وعلى وجه التحديد، اكتشف الباحثون تشابها بنسبة 71.74 في المائة بين بروتين سبايك الموجود على سطح الفيروس الجديد، الذي يساعد الفيروس على الالتصاق بالخلايا، وبروتين سبايك الخاص بفيروس «ميرس». وتم اكتشاف «ميرس» لأول مرة عام 2012، وقد أدى منذ ذلك الحين إلى أكثر من 850 حالة وفاة، مع الإبلاغ عن حالات إصابة في أكثر من عشرين دولة. وقالت برونا ستيفاني سيلفريو، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إنهم ليسوا متأكدين حتى الآن من قدرة الفيروس الجديد على إصابة البشر، لافتةً إلى أنهم يأملون في إجراء مزيد من التجارب في هونغ كونغ هذا العام في مختبرات عالية الأمن البيولوجي لتحديد المخاطر التي قد يشكلها هذا الفيروس الجديد على البشر. نقلا عن الشرق الأوسط

اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل.. هل يشكل تهديدا للبشر؟
اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل.. هل يشكل تهديدا للبشر؟

يمن مونيتور

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمن مونيتور

اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل.. هل يشكل تهديدا للبشر؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار اكتشف فريق من الباحثين في البرازيل، بالتعاون مع جامعة هونغ كونغ (HKU)، فيروس كورونا جديدا لدى الخفافيش، وهو الأول من نوعه في أمريكا الجنوبية. يتمتع هذا الفيروس بتشابه وراثي كبير مع الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، ما يثير تساؤلات حول قدرته المحتملة على إصابة البشر. وأفادت برونا ستيفاني سيلفريو، المعدة الرئيسية للدراسة، بأن الفريق رصد أجزاء من البروتين الشائك الخاص بالفيروس، وهو العنصر المسؤول عن ارتباطه بالخلايا الحية. وأوضحت: 'لسنا متأكدين بعد من إمكانية إصابة هذا الفيروس للبشر، لكن تفاعله المحتمل مع المستقبلات المستخدمة من قبل MERS-CoV يستدعي مزيدا من البحث. سنجري تجارب في هونغ كونغ خلال العام الجاري لتوضيح هذه المسألة'. وفي الدراسة، جمع مختبر الصحة المركزي (LACEN) في ولاية سيارا عينات من 16 خفاشا، حيث تم تحديد 7 فيروسات كورونا في 5 منها. وكشفت الدراسة عن تنوع جيني واسع في الفيروسات المكتشفة، حيث تعود هذه الخفافيش إلى نوعين مختلفين: مولوسوس مولوسوس (آكل للحشرات) وأرتيبوس ليتوراتوس (آكل للفاكهة). وأكد ريكاردو دورايس-كارفالو، المعد المشارك في الدراسة والأستاذ في جامعة UNIFESP، على أهمية مراقبة الخفافيش باعتبارها مستودعات طبيعية للفيروسات، مشيرا إلى أن المراقبة المستمرة تساعد في تحديد الفيروسات المنتشرة وتقييم مخاطر انتقالها إلى الحيوانات الأخرى أو البشر. وعند تحليل التسلسل الجيني، وجد الباحثون أن الفيروس الجديد المكتشف يتشابه بنسبة 71.9% مع جينوم MERS-CoV، في حين أن البروتين الشائك الخاص به يتطابق بنسبة 71.74% مع نظيره في فيروس MERS-CoV المعزول من البشر في السعودية عام 2015. ولمعرفة ما إذا كان الفيروس قادرا على إصابة البشر، سيتم إجراء تجارب في مختبرات عالية الأمان البيولوجي بجامعة هونغ كونغ عام 2025. وفي دراسة سابقة للفريق ذاته، تم رصد فيروس 'جيميكيبي-2' لدى أحد خفافيش مولوسوس مولوسوس، وهو فيروس يشبه فيروس 'جيميكيبي' الذي اكتُشف في السائل النخاعي البشري وعينات من بنوك الدم. وأشارت دراسات أخرى إلى ارتباط هذا الفيروس بحالات مرضية مثل: فيروس نقص المناعة البشرية وتسمم الدم مجهول السبب والتهاب التامور المتكرر والتهاب الدماغ غير المبرر. وأوضح الباحثون أن نقص التسلسلات الفيروسية في قواعد البيانات أعاق تحليل الفيروسات بعمق، إلا أن هذا الاكتشاف يعد خطوة مهمة في دراسة الفيروسات غير المعروفة وتأثيرها المحتمل على الصحة البشرية. وأكد دورايس-كارفالو على ضرورة تطوير نظام أكثر تكاملا لتحليل الفيروسات، حيث شدد على أهمية توحيد البيانات بين المؤسسات البحثية والأنظمة الصحية لمساعدتها في رصد الأوبئة والوقاية منها قبل انتشارها. يذكر أن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية اكتُشف لأول مرة عام 2012 في السعودية. وفي المجمل، أبلغت 27 دولة عن حالات منذ عام 2012، ما أدى إلى 858 حالة وفاة معروفة بسبب العدوى والمضاعفات المرتبطة بها. نشرت الدراسة مجلة علم الفيروسات الطبية (JMV). المصدر: ميديكال إكسبريس

اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل
اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل

الحدث

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الحدث

اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل

توصل فريق بحثي من البرازيل وجامعة هونغ كونغ إلى رصد فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل، ليصبح الأول من نوعه الذي يُكتشف في أمريكا الجنوبية. ويتشابه هذا الفيروس وراثياً مع الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، ما يثير تساؤلات حول قدرته المحتملة على إصابة البشر. ‎وقالت برونا ستيفاني سيلفريو، المعدة الرئيسية للدراسة، بأن الفريق رصد أجزاء من البروتين الشائك الخاص بالفيروس، وهو العنصر المسؤول عن ارتباطه بالخلايا الحية. ‎وأضافت: 'لسنا متأكدين بعد من إمكانية إصابة هذا الفيروس للبشر، لكن تفاعله المحتمل مع المستقبلات المستخدمة من قبل MERS-CoV يستدعي مزيدا من البحث. سنجري تجارب في هونغ كونغ خلال العام الجاري لتوضيح هذه المسألة'. ‎وفي الدراسة، جمع مختبر الصحة المركزي (LACEN) في ولاية سيارا عينات من 16 خفاشا، حيث تم تحديد 7 فيروسات كورونا في 5 منها. ‎وكشفت الدراسة عن تنوع جيني واسع في الفيروسات المكتشفة، حيث تعود هذه الخفافيش إلى نوعين مختلفين: مولوسوس مولوسوس (آكل للحشرات) وأرتيبوس ليتوراتوس (آكل للفاكهة). ‎ووجد الباحثون أن الفيروس الجديد المكتشف يتشابه بنسبة 71.9% مع جينوم MERS-CoV، في حين أن البروتين الشائك الخاص به يتطابق بنسبة 71.74% مع نظيره في فيروس MERS-CoV المعزول من البشر في السعودية عام 2015. ‎ولمعرفة ما إذا كان الفيروس قادرا على إصابة البشر، سيتم إجراء تجارب في مختبرات عالية الأمان البيولوجي بجامعة هونغ كونغ عام 2025. وفي دراسة سابقة للفريق ذاته، تم رصد فيروس 'جيميكيبي-2' لدى أحد خفافيش مولوسوس مولوسوس، وهو فيروس يشبه فيروس 'جيميكيبي' الذي اكتُشف في السائل النخاعي البشري وعينات من بنوك الدم. وأشارت دراسات أخرى إلى ارتباط هذا الفيروس بحالات مرضية مثل: فيروس نقص المناعة البشرية وتسمم الدم مجهول السبب والتهاب التامور المتكرر والتهاب الدماغ غير المبرر. ‎وأوضح الباحثون أن نقص التسلسلات الفيروسية في قواعد البيانات أعاق تحليل الفيروسات بعمق، إلا أن هذا الاكتشاف يعد خطوة مهمة في دراسة الفيروسات غير المعروفة وتأثيرها المحتمل على الصحة البشرية. ‎وأكد دورايس-كارفالو على ضرورة تطوير نظام أكثر تكاملا لتحليل الفيروسات، حيث شدد على أهمية توحيد البيانات بين المؤسسات البحثية والأنظمة الصحية لمساعدتها في رصد الأوبئة والوقاية منها قبل انتشارها.

‎اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل
‎اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل

صدى الالكترونية

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

‎اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل

توصل فريق بحثي من البرازيل وجامعة هونغ كونغ إلى رصد فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل، ليصبح الأول من نوعه الذي يُكتشف في أمريكا الجنوبية. ‎ويتشابه هذا الفيروس وراثياً مع الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، ما يثير تساؤلات حول قدرته المحتملة على إصابة البشر. ‎وقالت برونا ستيفاني سيلفريو، المعدة الرئيسية للدراسة، بأن الفريق رصد أجزاء من البروتين الشائك الخاص بالفيروس، وهو العنصر المسؤول عن ارتباطه بالخلايا الحية. ‎وأضافت: 'لسنا متأكدين بعد من إمكانية إصابة هذا الفيروس للبشر، لكن تفاعله المحتمل مع المستقبلات المستخدمة من قبل MERS-CoV يستدعي مزيدا من البحث. سنجري تجارب في هونغ كونغ خلال العام الجاري لتوضيح هذه المسألة'. ‎وفي الدراسة، جمع مختبر الصحة المركزي (LACEN) في ولاية سيارا عينات من 16 خفاشا، حيث تم تحديد 7 فيروسات كورونا في 5 منها. ‎وكشفت الدراسة عن تنوع جيني واسع في الفيروسات المكتشفة، حيث تعود هذه الخفافيش إلى نوعين مختلفين: مولوسوس مولوسوس (آكل للحشرات) وأرتيبوس ليتوراتوس (آكل للفاكهة). ‎ووجد الباحثون أن الفيروس الجديد المكتشف يتشابه بنسبة 71.9% مع جينوم MERS-CoV، في حين أن البروتين الشائك الخاص به يتطابق بنسبة 71.74% مع نظيره في فيروس MERS-CoV المعزول من البشر في السعودية عام 2015. ‎ولمعرفة ما إذا كان الفيروس قادرا على إصابة البشر، سيتم إجراء تجارب في مختبرات عالية الأمان البيولوجي بجامعة هونغ كونغ عام 2025. ‎وفي دراسة سابقة للفريق ذاته، تم رصد فيروس 'جيميكيبي-2' لدى أحد خفافيش مولوسوس مولوسوس، وهو فيروس يشبه فيروس 'جيميكيبي' الذي اكتُشف في السائل النخاعي البشري وعينات من بنوك الدم. وأشارت دراسات أخرى إلى ارتباط هذا الفيروس بحالات مرضية مثل: فيروس نقص المناعة البشرية وتسمم الدم مجهول السبب والتهاب التامور المتكرر والتهاب الدماغ غير المبرر. ‎وأوضح الباحثون أن نقص التسلسلات الفيروسية في قواعد البيانات أعاق تحليل الفيروسات بعمق، إلا أن هذا الاكتشاف يعد خطوة مهمة في دراسة الفيروسات غير المعروفة وتأثيرها المحتمل على الصحة البشرية. ‎وأكد دورايس-كارفالو على ضرورة تطوير نظام أكثر تكاملا لتحليل الفيروسات، حيث شدد على أهمية توحيد البيانات بين المؤسسات البحثية والأنظمة الصحية لمساعدتها في رصد الأوبئة والوقاية منها قبل انتشارها.

فيروس برازيلي جديد يثير القلق العالمي
فيروس برازيلي جديد يثير القلق العالمي

اذاعة طهران العربية

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اذاعة طهران العربية

فيروس برازيلي جديد يثير القلق العالمي

يتمتع هذا الفيروس بتشابه وراثي كبير مع الفيروس المسبب ل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، مما يثير تساؤلات حول قدرته المحتملة على إصابة البشر. وأفادت برونا ستيفاني سيلفريو، المعدة الرئيسية للدراسة، بأن الفريق رصد أجزاء من البروتين الشائك الخاص بالفيروس، وهو العنصر المسؤول عن ارتباطه بالخلايا الحية. وأوضحت أن "تفاعله المحتمل مع المستقبلات المستخدمة من قبل MERS-CoV يستدعي مزيدا من البحث"، مشيرة إلى أن تجارب ستجرى في هونغ كونغ خلال العام الجاري لتوضيح هذه المسألة. في الدراسة، جمع مختبر الصحة المركزي في ولاية سيارا عينات من 16 خفاشا، حيث تم تحديد 7 فيروسات كورونا في 5 منها. وكشفت الدراسة عن تنوع جيني واسع في الفيروسات المكتشفة، والتي تعود إلى نوعين مختلفين من الخفافيش. وأكد ريكاردو دورايس-كارفالو، المعد المشارك في الدراسة، على أهمية مراقبة الخفافيش باعتبارها مستودعات طبيعية للفيروسات، مشيرا إلى أن المراقبة المستمرة تساعد في تحديد الفيروسات المنتشرة وتقييم مخاطر انتقالها إلى الحيوانات الأخرى أو البشر. وعند تحليل التسلسل الجيني، وجد الباحثون أن الفيروس الجديد المكتشف يتشابه بنسبة 71.9% مع جينوم MERS-CoV، في حين أن البروتين الشائك الخاص به يتطابق بنسبة 71.74% مع نظيره في فيروس MERS-CoV المعزول من البشر في السعودية عام 2015. للتأكد من قدرة الفيروس على إصابة البشر، سيتم إجراء تجارب في مختبرات عالية الأمان البيولوجي بجامعة هونغ كونغ عام 2025. يذكر أن فيروس كورونا المسبب ل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية اكتُشف لأول مرة عام 2012 في السعودية، وقد أبلغت 27 دولة عن حالات منذ ذلك الحين، مما أدى إلى 858 حالة وفاة معروفة بسبب العدوى والمضاعفات المرتبطة بها. نُشرت الدراسة في مجلة علم الفيروسات الطبية، وتعتبر خطوة مهمة في دراسة الفيروسات غير المعروفة وتأثيرها المحتمل على الصحة البشرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store