أحدث الأخبار مع #بريد


النهار
منذ يوم واحد
- أعمال
- النهار
هذا ما يجب فعله في حالة ضياع البطاقة الذهبية
أوضحت مؤسسة بريد الجزائر، الخطوات الواجب القيام بها، في حالة ضياع أو سرقة البطاقة الذهبية. ودعت المؤسسة، زبائنها، في حال ضاعت بطاقتهم الذهبية أو تمت سرقتها، بتوقيفها مباشرة. ويوجد طريقتين للقيام بذلك، وهما إما الاتصال بخدمة الزبائن على الرقم 1530 وطلب توقيف البطاقة. أو توقيفها عبر تطبيق بريدي موب، حيث تقوم بفتح التطبيق وإختيار الطلبات، ثم الضغط على إستبدال البطاقة الذهبية.


أخبار اليوم الجزائرية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم الجزائرية
بريد الجزائر يوظّف..
بريد الجزائر يوظّف.. حددت مؤسسة بريد الجزائر تاريخ 31 ماي الجاري لإجراء مسابقة التوظيف الخاصة بالمترشحين المقبولين على أن يتم إرسال استدعاءات للمعنيين عبر البريد الإلكتروني حسب ما أورده بيان لذات المؤسسة. وأفاد نفس المصدر بأنّ تاريخ إجراء مسابقة التوظيف بالنسبة لكافة المترشحين لمقبولين حدد بيوم السبت 31 ماي 2025 وسيتم إرسال استدعاءات للمعنيين عبر لبريد الإلكتروني تتضمن تفاصيل متعلقة بمكان وتوقيت إجراء المسابقة . وستجرى المسابقة على مرحلتين تتمثل أولاهما في امتحان رقمي ينظم يوم 31 ماي 2025 على مستوى المراكز المحددة في الاستدعاء المرسل فيما تتمثل المرحلة الثانية في مقابلة مع لجنة الانتقاء (تبرمج لاحقا) مخصصة للمترشحين المقبولين في المرحلة الأولى وذلك استنادا إلى النتائج المتحصل عليها في الامتحان الرقمي وعدد المناصب المفتوحة في ولاياتهم مثلما أوضحه البيان. وبهذا الخصوص شددت مؤسسة بريد الجزائر على ضرورة التزام جميع المترشحين بالتعليمات الواردة في الاستدعاء والحضور في الوقت المحدد مرفقين بجميع الوثائق المطلوبة . حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


النهار
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
بريد الجزائر.. بيان هام للمترشحين المقبولين لاجتياز مسابقة التوظيف
أصدرت مؤسسة بريد الجزائر، مساء اليوم، بيانا صحفيا لفائدة كافة المترشحين المقبولين لاجتياز مسابقة التوظيف. وجاء في البيان:'تعلم مؤسسة بريد الجزائر كافة المترشحين المقبولين لاجتياز مسابقة التوظيف، أنه قد تم تحديد تاريخ إجراء هذه المسابقة يوم السبت 31 ماي 2025.' وأوضحت بريد الجزائر، أنه سيتم إرسال استدعاءات للمعنيين عبر البريد الإلكتروني (email)، تتضمن تفاصيل متعلقة بمكان و توقيت إجراء المسابقة. وأشارت المؤسسة ذاتها، أن المسابقة ستُجرى على مرحلتين كالآتي: -المرحلة الأولى: امتحان رقمي يُنظم يوم 31 ماي 2025 على مستوى المراكز المحددة في الإستدعاء المرسل إليكم. -المرحلة الثانية: مقابلة مع لجنة الانتقاء (تبرمج لاحقا)، مخصّصة للمترشحين المقبولين في المرحلة الأولى، وذلك استنادًا إلى النتائج المتحصل عليها في الامتحان الرقمي، وعدد المناصب المفتوحة في ولاياتهم. ودعت بريد الجزائر في الأخير من جميع المترشحين الالتزام بالتعليمات الواردة في الاستدعاء، والحضور في الوقت المحدد مرفقين بجميع الوثائق المطلوبة..


لكم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- لكم
الرباط تحتضن أول ندوة أورومتوسطية للطوابع البريدية تحت شعار الابتكار والتعاون الإقليمي
احتضنت مدينة الرباط يوم الاثنين 12 ماي الجاري النسخة الأولى من الندوة الأورومتوسطية للطوابع البريدية، وهو حدث استثنائي نظمه بريد المغرب تحت إشراف الاتحاد البريدي للبحر الأبيض المتوسط (PUMed) تحت شعار 'الابتكار والتعاون: إعادة تصور الطابع البريدي في منطقة البحر الأبيض المتوسط'. شهدت الجلسة الافتتاحية حضور أمين ابن جلون التويمي، المدير العام لمجموعة بريد المغرب، ونرمين حسن، رئيسة الاتحاد البريدي للبحر الأبيض المتوسط، إلى جانب ممثلي الاتحاد البريدي العالمي والاتحاد البريدي للبحر الأبيض المتوسط. وجاء تنظيم هذه الندوة على هامش الدورة 58 لاجتماع مجلس الإدارة والدورة 20 للجمعية العامة للاتحاد، حيث يترأس بريد المغرب مجموعة الطوابع البريدية التابعة للاتحاد للفترة 2023-2025. تمحورت أعمال الندوة حول إعادة تعريف دور الطابع البريدي في العصر الرقمي، حيث ناقش المشاركون مواضيع مبتكرة مثل الرموز الرقمية غير القابلة للاستبدال (NFTs)، والطوابع المشفرة، وتقنية البلوكشين، والذكاء الاصطناعي، وكيفية توظيف هذه التقنيات في تطوير القطاع البريدي. كما شكلت الندوة منصة لتعزيز التعاون الإقليمي من خلال تطوير مشاريع مشتركة وتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء. وعلى هامش الفعاليات، وقع بريد المغرب اتفاقية شراكة استراتيجية مع البريد التركي، تمثلت في تعميق أوجه التعاون القائم بين المؤسستين منذ عام 2018. كما أزيح الستار عن طابع بريدي خاص يخلد فن الزليج المغربي الأصيل، الذي يجسد في تصميمه روح الأصالة والابتكار التي تميز التراث الثقافي المغربي. وأكد المنظمون أن هذه الندوة التاريخية تهدف إلى تحويل الطوابع البريدية من مجرد وسائل بريدية تقليدية إلى أدوات للتواصل الثقافي بين شعوب المنطقة، مع الاستفادة من التطورات التكنولوجية الحديثة. كما ستتيح الاجتماعات الرسمية للاتحاد المقررة يومي 12 و13 ماي تقييم المبادرات الجارية ووضع خطط جديدة لتعزيز التعاون البريدي في الفضاء المتوسطي. يذكر أن هذا الحدث يمثل أول ملتقى من نوعه في المنطقة يجمع بين الحفاظ على التراث البريدي ومواكبة التحول الرقمي، مما يفتح آفاقا جديدة للتعاون الإقليمي في مجال الخدمات البريدية.

عمون
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- عمون
من بنس إلى ملايين الدولارات .. رحلة الطوابع البريدية الأغلى في التاريخ
عمون - لا تكمن أهمية الطوابع البريدية في أنها تحمل في طياتها ذكريات حميمة ومشاعر متنوعة، علاوة على ما تتميز به من رموز معبرة للدول المختلفة، بل إن النادر منها تصل قيمته إلى الملايين. أول طابع في العالم ظهر في بريطانيا في 6 مايو 1840. صاحب الفكرة يدعى رولاند هيل، وهو مدرس ومصلح اجتماعي، أراد إصلاح منظومة البريد في بلاده وكانت تعمل بطريقة معقدة ومكلفة. كانت تكلفة الرسائل في السابق تحسب هناك بحسب المسافات وعدد الأوراق، وكان المستلم في الغالب يتولى دفع تكلفتها، ما أدى إلى رفض الكثيرين استلام الرسائل أو التهرب من الدفع. اقترح هيل أن يتولى المُرسل دفع التكلفة، وأن توضع تعريفة موحدة بحسب وزن الرسالة بغض النظر عن المسافات، وأن يتم استخدام الطوابع اللاصقة بمثابة تأكيد على الدفع المسبق، بدلا من الإيصالات البريدية المستعملة قبل ذلك. الطابع البريدي الأول في العالم كان بلون أسود، وحمل صورة جانبية للملكة فيكتوريا في شبابها، وكُتب عليه في الأعلى كلمة "بريد" وفي الأسفل "بيني واحد"، ولم يكتب اسم البلاد عليه. بريطانيا في هذا المجال لا تزال عكس الدول الأخرى، تكتفي فقط باستخدام صور لعاهل البلاد كرمز وطني. الجدير بالذكر أن هذا الطابع البريدي لم يكن بإطار مسنن. فكرة الإطار المسنن ظهرت لاحقا في عام 1854. صدر من هذا الطابع البريدي الأول حوالي 68 مليون نسخة، وبعضها لا يزال محفوظا في المتاحف أو في حوزة هواة جمع الطوابع، وثمن الطابع الواحد من هذا الإصدار الأول يتراوح حاليا، بحسب حالته، بين آلاف إلى ملايين الدولارات. فكرة الطوابع البريدية ظهرت أول مرة في كتاب بعنوان "الإصلاح البريدي: الأهمية والجدوى"، ألفه رولاند هيل عام 1837، إلا أن المقترح لم يستقبل في البداية بحفاوة كما هي العادة. مدير البريد العام البريطاني في ذلك الحين، اللورد ليتشفيلد، وصفه بأنه "جامح ومتضارب". مع ذلك لم يتأخر الوقت، حيث تحمس التجار والمصرفيون للفكرة، وفي عام 1839، دعت الحكومة البريطانية هيل الذي حصل على لقب سير إلى رئاسة البريد العام في البلاد. من هناك بدأت رحلة الطوابع البريدية ودخلت الحياة العملية وأصبحت مع المظاريف لاحقا رسائل ينتظرها الكثيرون بلهفة، وتبعث البهجة والسرور حين يستلمها أصحابها بطوابعها الأنيقة. استخدام الطوابع البريدية انتشر بسرعة وتحول جمعها إلى هواية، كما اكتسب البعض من هذه الطوابع الصغيرة التي تعد بمثابة قطع من التاريخ، قيم مذهلة وأصبح بمثابة ثروة. عدد من الطوابع البريدية بيعت في مزادات بالملايين، فما سر ذلك؟ الطوابع البريدية الأغلى في العالم هي تلك النادرة نتيجة إصدار أعداد صغيرة منها او نتيجة لوجود أخطاء وعيوب وخلل ما. اللافت أن هذه العيوب التي أثارت استياء القائمين على الطباعة، أصبحت بالنسبة لجامعي الطوابع النادرة ومتصيديها مصدر سعادة عارمة. أغلى الطوابع في التاريخ: الطابع الأول صيني ولونه أحمر، من فئة طوابع "الضرائب الحمراء"، وقد صدر في عهد سلالة "تشينغ" عام 1897 في فترة نقص الطوابع العادية. تتمتع هذه الطوابع بقيمة فنية عالية جدا، وقد بيعت في عام 2009 بقيمة 18.8 مليون دولار أمريكي. الطابع البريدي الثاني الأغلى هو "طابع موريشيوس". صدر باللونين الأزرق والبرتقالي في عام 1847 حين كانت الجزيرة تحت الاستعمار البريطاني. يحمل الطابع صورة للملكة فيكتوريا، ولا يوجد منه حاليا إلا 26 نسخة فقط. بيع هذا الطابع في مزاد علني عام 2021 بقيمة 11.94 مليون دولار أمريكي. اللافت أن القيمة العالية التي اكتسبها هذا الطابع البريدي تعود لوجود خطأ في الطباعة، حيث كتب عليه "مكتب البريد" بدلا من "مدفوعات البريد". الطابع الثالث يعرف باسم "غيانا البريطانية"، وصدر في هذه المستعمرة البريطانية السابقة عام 1826. لا يوجد حاليا إلا نسخة واحدة فقط من هذا الإصدار. الطابع البريدي الفريد بيع في عام 2021 مقابل 8.3 مليون دولار، فيما كان بيع سابقا في عام 2014 في مزاد علني بمبلغ 9.48 مليون دولار. RT