أحدث الأخبار مع #بريسلو


24 القاهرة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
اكتشاف علمي مثير.. تأكيد نظرية عمرها 67 عامًا حول فيتامين B1
في خطوة علمية وُصفت بالثورية، تمكّن فريق من الكيميائيين في جامعة كاليفورنيا ريفرسايد من إثبات صحة نظرية قديمة حول فيتامين B1، تعود إلى أكثر من ستة عقود، كانت تُعدّ في السابق غير قابلة للتطبيق عمليًا. لطالما لعب فيتامين B1 الثيامين دورًا مهمًا في العمليات الحيوية داخل الجسم، إلا أن النظرية التي اقترحها العالم الكيميائي الراحل رونالد بريسلو قبل 67 عامًا حول قدرة هذا الفيتامين على إنتاج مركب شديد التفاعل يُعرف بـ الكاربين داخل الجسم، لم تجد إثباتًا تجريبيًا حتى اليوم. ما هو الكاربين؟ الكاربين، هو جزيء يحتوي على ذرة كربون تملك ستة إلكترونات فقط في غلافها الخارجي، وهي حالة غير مستقرة ومثيرة للغاية في علم الكيمياء، نظرًا لأن الكربون عادة ما يكون مستقرًا بثمانية إلكترونات، ولهذا السبب، اعتبر العثور على كاربين مستقر في الماء أمرًا أقرب إلى المستحيل. وهذا الافتراض تغير كليًا، بعد أن تمكن الباحثون من توليد الكاربين في وسط مائي وعزله داخل أنبوب مغلق، حيث تم رصده بشكل مباشر، مما يُعدّ أول توثيق علمي لمثل هذه الحالة. وأوضح البروفيسور فينسنت لافالو، أحد المشرفين على البحث: لأول مرة، نرى كاربينًا مستقرًا في الماء، وكان البعض يعتبر هذه الفكرة مجرد خيال علمي، لكن عملنا أثبت أن بريسلو كان على صواب منذ البداية. أفضل طرق الوقاية من نقص فيتامين B 12 بشكل طبيعي.. أطعمة ومكملات غذائية علامات وأعراض نقص فيتامين D التي يجب الانتباه لها إمكانات بيئية وطبية هائلة ما يجعل هذا الاكتشاف لافتًا، أنه قد يمهّد الطريق لإنتاج أدوية ومركبات كيميائية بطريقة أكثر صداقة للبيئة، دون الحاجة إلى ظروف صناعية قاسية، ويُرجّح أن يكون لهذا التطور تأثير مباشر على فهم العمليات البيوكيميائية، بل وربما على تصميم علاجات جديدة تعتمد على آليات طبيعية داخل الجسم. وأكد الباحث فارون رافبرولو، أحد أعضاء الفريق: لم نكن نهدف منذ البداية إلى إثبات نظرية قديمة، بل كنا نستكشف طبيعة الجزيئات التفاعلية، لكن ما توصلنا إليه طابق تمامًا ما تنبأ به بريسلو قبل عقود. وتأكيد هذه النظرية القديمة يعزز من فهمنا العميق لدور الفيتامينات في التفاعلات الكيميائية الحيوية، ويفتح الباب أمام ثورة في تصميم المركبات الدوائية المستقبلية.


صوت بيروت
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صوت بيروت
حل لغز عمره 67 عاماً حول فيتامين B1 في كشف علمي "مستحيل"
استطاع فريق من الكيميائيين أخيرا من تأكيد نظرية قديمة (عمرها 67 عاما) تتعلق بفيتامين B1، في إنجاز علمي وصف بـ'المستحيل'. ونجح العلماء في تثبيت جزيء 'كاربين' شديد التفاعل في الماء، وهو ما كان يعتبر حتى وقت قريب ضربا من الخيال العلمي. ولا يحل هذا الاكتشاف لغزا كيميائيا حيويا فحسب، بل يفتح أيضا الباب أمام طرق أكثر فعالية وصديقة للبيئة لتصنيع المستحضرات الصيدلانية. ويعود أصل هذا الاكتشاف إلى عام 1958، عندما طرح الكيميائي رونالد بريسلو من جامعة كولومبيا فرضية مفادها أن فيتامين B1 (المعروف أيضا بالثيامين) قد يتحول داخل الجسم إلى جزيء كاربين للمساعدة في تحفيز التفاعلات الحيوية. والكاربين هو نوع نادر من ذرات الكربون التي تحتوي على ستة إلكترونات تكافؤ فقط بدلا من الثمانية المعتادة، ما يجعله شديد التفاعل وغير مستقر، خاصة في البيئات المائية. ولأول مرة، لم يكتف العلماء بتوليد كاربين مستقر في الماء، بل عزلوه أيضا في أنبوب، وراقبوه وهو يبقى سليما لأشهر. وقد وثق هذا الاكتشاف في ورقة بحثية نشرت الأسبوع الماضي في مجلة Science Advances. وقاد فينسنت لافالو، الأستاذ بجامعة كاليفورنيا في ريفرسايد، فريقا بحثيا تمكن من تصميم 'درع جزيئي' واق باستخدام تقنيات كيميائية متقدمة. وهذا 'الدرع الجزيئي' مكن العلماء من عزل جزيء الكاربين وحمايته من التفكك، ما سمح بدراسته بتقنيات متطورة مثل الرنين المغناطيسي النووي وحيود الأشعة السينية. والأكثر إثارة أن الجزيء بقي مستقرا لعدة أشهر داخل أنبوب الاختبار. ويقول لافالو: 'لقد اعتبر الكثيرون هذه الفكرة ضربا من الجنون، لكننا أثبتنا أن بريسلو كان محقا طوال هذه السنوات'. وأضاف فارون رافيبورولو، الباحث الرئيسي في الفريق الذي يعمل حاليا في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس: 'لم نكن نهدف في البداية لإثبات نظرية قديمة، لكن نتائجنا جاءت متوافقة تماما مع ما تنبأ به بريسلو قبل 67 عاما'. ويمتد تأثير هذا الاكتشاف إلى ما هو أبعد من حل لغز علمي قديم. فجزيئات الكاربين تستخدم على نطاق واسع كعوامل محفز في الصناعات الدوائية والكيميائية، لكنها تتطلب حاليا استخدام مذيبات عضوية سامة وباهظة الثمن. وهذا الإنجاز يفتح الباب أمام إمكانية إجراء هذه التفاعلات في وسط مائي، ما يجعل العمليات الكيميائية أكثر أمانا واستدامة من الناحية البيئية. كما يقدم هذا الاكتشاف رؤى جديدة لفهم أفضل للعمليات الكيميائية داخل الخلايا الحية، التي تجري معظم تفاعلاتها في وسط مائي. ويعتقد العلماء أن هذه التقنية قد تمهد الطريق لعزل ودراسة جزيئات أخرى عالية التفاعل كانت تعتبر غير قابلة للعزل سابقا.


ليبانون 24
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
حول فيتامين B1.. اكتشاف يحل لغزا كيميائيا مستحيلا
تمكن فريق من الكيميائيين أخيرا من تأكيد نظرية قديمة تتعلق بفيتامين B1، في إنجاز علمي وصف بـ"المستحيل". ولا يحل هذا الاكتشاف لغزا كيميائيا حيويا فحسب، بل يفتح أيضا الباب أمام طرق أكثر فعالية وصديقة للبيئة لتصنيع المستحضرات الصيدلانية. وقاد فينسنت لافالو، الأستاذ بجامعة كاليفورنيا في ريفرسايد، فريقا بحثيا تمكن من تصميم "درع جزيئي" واق باستخدام تقنيات كيميائية متقدمة. وهذا "الدرع الجزيئي" مكن العلماء من عزل جزيء الكاربين وحمايته من التفكك، ما سمح بدراسته بتقنيات متطورة مثل الرنين المغناطيسي النووي وحيود الأشعة السينية. والأكثر إثارة أن الجزيء بقي مستقرا لعدة أشهر داخل أنبوب الاختبار. وقال افالو: "لقد اعتبر الكثيرون هذه الفكرة ضربا من الجنون، لكننا أثبتنا أن بريسلو كان محقا طوال هذه السنوات". وأضاف فارون رافيبورولو، الباحث الرئيسي في الفريق الذي يعمل حاليا في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس: "لم نكن نهدف في البداية لإثبات نظرية قديمة، لكن نتائجنا جاءت متوافقة تماما مع ما تنبأ به بريسلو قبل 67 عاما". ويمتد تأثير هذا الاكتشاف إلى ما هو أبعد من حل لغز علمي قديم. فجزيئات الكاربين تستخدم على نطاق واسع كعوامل محفز في الصناعات الدوائية والكيميائية، لكنها تتطلب حاليا استخدام مذيبات عضوية سامة وباهظة الثمن. وهذا الإنجاز يفتح الباب أمام إمكانية إجراء هذه التفاعلات في وسط مائي، ما يجعل العمليات الكيميائية أكثر أمانا واستدامة من الناحية البيئية. كما يقدم هذا الاكتشاف رؤى جديدة لفهم أفضل للعمليات الكيميائية داخل الخلايا الحية، التي تجري معظم تفاعلاتها في وسط مائي. (روسيا اليوم)


روسيا اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
اكتشاف يحل لغزا كيميائيا مستحيلا حول فيتامين B1
ونجح العلماء في تثبيت جزيء "كاربين" شديد التفاعل في الماء، وهو ما كان يعتبر حتى وقت قريب ضربا من الخيال العلمي. ولا يحل هذا الاكتشاف لغزا كيميائيا حيويا فحسب، بل يفتح أيضا الباب أمام طرق أكثر فعالية وصديقة للبيئة لتصنيع المستحضرات الصيدلانية. ويعود أصل هذا الاكتشاف إلى عام 1958، عندما طرح الكيميائي رونالد بريسلو من جامعة كولومبيا فرضية مفادها أن فيتامين B1 (المعروف أيضا بالثيامين) قد يتحول داخل الجسم إلى جزيء كاربين للمساعدة في تحفيز التفاعلات الحيوية. والكاربين هو نوع نادر من ذرات الكربون التي تحتوي على ستة إلكترونات تكافؤ فقط بدلا من الثمانية المعتادة، ما يجعله شديد التفاعل وغير مستقر، خاصة في البيئات المائية. ولأول مرة، لم يكتف العلماء بتوليد كاربين مستقر في الماء، بل عزلوه أيضا في أنبوب، وراقبوه وهو يبقى سليما لأشهر. وقد وثق هذا الاكتشاف في ورقة بحثية نشرت الأسبوع الماضي في مجلة Science Advances. وقاد فينسنت لافالو، الأستاذ بجامعة كاليفورنيا في ريفرسايد، فريقا بحثيا تمكن من تصميم "درع جزيئي" واق باستخدام تقنيات كيميائية متقدمة. وهذا "الدرع الجزيئي" مكن العلماء من عزل جزيء الكاربين وحمايته من التفكك، ما سمح بدراسته بتقنيات متطورة مثل الرنين المغناطيسي النووي وحيود الأشعة السينية. والأكثر إثارة أن الجزيء بقي مستقرا لعدة أشهر داخل أنبوب الاختبار. ويقول لافالو: "لقد اعتبر الكثيرون هذه الفكرة ضربا من الجنون، لكننا أثبتنا أن بريسلو كان محقا طوال هذه السنوات". وأضاف فارون رافيبورولو، الباحث الرئيسي في الفريق الذي يعمل حاليا في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس: "لم نكن نهدف في البداية لإثبات نظرية قديمة، لكن نتائجنا جاءت متوافقة تماما مع ما تنبأ به بريسلو قبل 67 عاما". ويمتد تأثير هذا الاكتشاف إلى ما هو أبعد من حل لغز علمي قديم. فجزيئات الكاربين تستخدم على نطاق واسع كعوامل محفز في الصناعات الدوائية والكيميائية، لكنها تتطلب حاليا استخدام مذيبات عضوية سامة وباهظة الثمن. وهذا الإنجاز يفتح الباب أمام إمكانية إجراء هذه التفاعلات في وسط مائي، ما يجعل العمليات الكيميائية أكثر أمانا واستدامة من الناحية البيئية. كما يقدم هذا الاكتشاف رؤى جديدة لفهم أفضل للعمليات الكيميائية داخل الخلايا الحية، التي تجري معظم تفاعلاتها في وسط مائي. ويعتقد العلماء أن هذه التقنية قد تمهد الطريق لعزل ودراسة جزيئات أخرى عالية التفاعل كانت تعتبر غير قابلة للعزل سابقا. المصدر: ميديكال نيوز تشهد مكملات المغنيسيوم رواجا كبيرا باعتبارها "حلا سحريا لكل شيء"، من الأرق إلى هشاشة العظام، ما دفع الخبراء إلى كشف الحقائق العلمية خلف هذه الادعاءات. أجرى باحثون فرنسيون دراسة جديدة لاستكشاف تأثير فيتامين D على المرضى الذين يعانون من المتلازمة السريرية المعزولة (CIS) والمراحل المبكرة من التصلب المتعدد الانتكاسي-المهتدئ (RRMS). يستهلك ملايين الأشخاص حول العالم الفيتامينات والمكملات الغذائية يوميا لتعزيز صحتهم، لكن الإفراط في تناولها قد يكون له آثار سامة تهدد الجسم بدلا من دعمه.