logo
#

أحدث الأخبار مع #بريغهاموالنساء

احذر من هذه العادة.. دراسة جديدة تكشف خطورة استخدام منبه الغفوة بعد رنين المنبه في الصباح
احذر من هذه العادة.. دراسة جديدة تكشف خطورة استخدام منبه الغفوة بعد رنين المنبه في الصباح

الصباح العربي

timeمنذ 3 ساعات

  • صحة
  • الصباح العربي

احذر من هذه العادة.. دراسة جديدة تكشف خطورة استخدام منبه الغفوة بعد رنين المنبه في الصباح

صرحت بعض الدراسات الحديثة عن خطورة استخدام منبه الغفوة، بعد أن يقوم المنبه الأساسي بالرنين، حيث يضغط عدد كبير من الأشخاص حول العالم بشكل يومي على هذا الزر بهدف الراحة لدقائق إضافية قبل الاستيقاظ. ولكن اكتشف باحثين مستشفى "بريغهام والنساء" التي تقع في ماساتشوستس، أن استخدام منبه الغفوة شيء منتشر بشكل كبير حول العالم، ولكنه يؤثر في جوده النوم ويسبب العديد من الآثار السلبية، فقد تم إجراء تحليل البيانات لـ 21 ألف شخص خلال برنامج "Sleep Cycle"، ومن خلال التحليل تبين أن نصف المستخدمين يقومون بالضغط على منبه الغفوة في الصباح، مما يجعلهم يضيفون من 11 لـ 20 دقيقة من النوم المتقطع. وأوضحت الدكتوره ريبيكا روبنز، أن النوم المتقطع يؤثر بشكل كبير على الدماغ، بسبب أن الساعات الأخيرة من النوم تؤثر على حركة العين السريعة والمتجددة للدماغ، ومع تكرار الغفوة يؤدي ذلك إلى منع الجسم من الوصول إلى هذه المرحلة. وأضافت أن الحل الأنسب لمعالجة هذه المشكلة هو تأخير المنبه الأساسي بدلًا من الغفوات، ووضح أيضًا العديد من الخبراء أن هذه الغفوات تزيد في أيام العمل، بينما تقل في عطلات نهاية الأسبوع. وتابع بعض الباحثين أن الفئة الأكثر استخدامًا لمنبه الغفوة هم من يتاجرون في النوم ليلًا، والبلاد الأكثر استخدامًا للغفوة هم سكان ألمانيا والسويد والولايات المتحدة الأمريكية، أما عن الأقل فقد كشفت الدراسات أنهم سكان اليابان وأستراليا، وتميل النساء إلى استخدام منبه الغفوة أكثر من الرجال، وذلك بسبب ارتفاع معدلات الأرق لديهن.

نافذة - رغم أنها عادة شائعة.. دراسة: تحذير من استخدام "زر الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي
نافذة - رغم أنها عادة شائعة.. دراسة: تحذير من استخدام "زر الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي

نافذة على العالم

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • نافذة على العالم

نافذة - رغم أنها عادة شائعة.. دراسة: تحذير من استخدام "زر الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي

الخميس 22 مايو 2025 05:30 صباحاً يستخدم ملايين الأشخاص حول العالم يوميا زر "الغفوة - Snooze " بعد رنين جرس الاستيقاظ الصباحي، أملاً في نيل دقائق إضافية من الراحة، لكن دراسة جديدة تحذر من عواقب هذه العادة الشائعة. وبحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، كشفت الدراسة، التي أجراها باحثو مستشفى "بريغهام والنساء" في ماساتشوستس، أن استخدام منبه الغفوة شائع جداً رغم تحذيرات أطباء النوم من آثاره السلبية على جودة النوم، خصوصاً في ساعاته الأخيرة. تحليل بيانات نوم 21 ألف شخص وأظهر فريق البحث، الذي استند إلى تحليل بيانات أكثر من 21 ألف شخص عبر تطبيق " Sleep Cycle " للهواتف الذكية لتتبع النوم، أن أكثر من نصف المستخدمين يضغطون زر الغفوة يومياً، بمعدل 11 دقيقة إضافية من النوم المتقطع كل صباح. ووُصف نحو 45% منهم بأنهم "مستخدمون كثيفون"، إذ يستخدمون "الغفوة" في أكثر من 80% من أيام الأسبوع، ويضيفون نحو 20 دقيقة من النوم المجزأ. لماذا يجب التوقف عن استخدام "زر الغفوة"؟ وفسرت الدكتورة ريبيكا روبنز، الباحثة الرئيسة في الدراسة، خطورة هذه العادة قائلة: "الساعات الأخيرة من النوم تتميز بنوم حركة العين السريعة (REM) العميق والمجدد للدماغ. لكن تكرار الغفوة يمنع الجسم من الدخول في هذه المرحلة، ويبقي الشخص في حالة من النوم الخفيف وغير المجدي". وأضافت أن من الأفضل تأخير وقت المنبه الأساسي بدلاً من الاعتماد على الغفوات المتكررة، قائلة: "اضبط منبهك على الوقت الفعلي الذي تحتاج فيه للاستيقاظ، واستجب له فورا، بدلا من تشتيت نومك بسلسلة من الغفوات التي تضر أكثر مما تنفع". أيام العمل والعطلات كما لاحظ الباحثون أن استخدام خاصية الغفوة يزداد في أيام العمل، وينخفض في عطلات نهاية الأسبوع، حيث لا يضطر كثير من الناس إلى الاستيقاظ في وقت محدد. وأظهرت البيانات أن الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر هم أكثر ميلاً لاستخدام الغفوة مقارنة بمن ينامون في وقت مبكر، وأن فترات النوم الأطول تزيد من احتمالية استخدام الغفوة. النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال وأشارت الدراسة، التي استندت إلى بيانات 6 أشهر وأكثر من 3 ملايين جلسة نوم لمستخدمين من 4 قارات، إلى أن سكان الولايات المتحدة والسويد وألمانيا هم الأكثر استخداماً للغفوة، بينما اليابانيون والأستراليون الأقل. كما تبين أن النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال، وهو ما يرجعه الباحثون إلى زيادة معدلات الأرق لديهن، وأعبائهن العائلية والمهنية. وسُجّل أيضاً تباين موسمي طفيف في استخدام الغفوة، حيث ارتفع في ديسمبر في نصف الكرة الشمالي وانخفض في سبتمبر، والعكس في نصف الكرة الجنوبي.

الطفولة تحت المجهر.. تجارب سلبية تترك آثارًا عميقة في الدماغ
الطفولة تحت المجهر.. تجارب سلبية تترك آثارًا عميقة في الدماغ

الصباح العربي

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصباح العربي

الطفولة تحت المجهر.. تجارب سلبية تترك آثارًا عميقة في الدماغ

أوضحت دراسة جديدة على أن الصدمات النفسية في الطفولة قد تؤثر بشكل مباشر في نمو الدماغ، وبالتحديد في المادة البيضاء التي تلعب دور محوري في نقل الإشارات العصبية. هذه المادة تعد من المواد الأساسية في دعم قدرات التعلم والأداء الإدراكي، وأي خلل فيها يمكن أن يترجم إلى ضعف في مهارات مثل الرياضيات واللغة. قام بإجراء هذه الدراسة باحثون من مستشفى "بريغهام والنساء" في ولاية ماساتشوستس، وشملت بيانات أكثر من تسعة آلاف طفل تتراوح أعمارهم بين التاسعة والعاشرة. وقد تبين من خلال التحليلات أن الأطفال الذين مروا بتجارب سلبية، مثل الصراعات الأسرية أو معاناة أحد الوالدين من مشاكل صحية، يظهرون مؤشرات على تدهور في بنية المادة البيضاء. وعلى الرغم من أن الدراسة لا تؤكد علاقة سببية قاطعة، فإنها تشير إلى وجود صلة محتملة بين هذه التجارب والتراجع المعرفي، مما يفتح الباب أمام فهم أعمق للروابط بين التوتر المبكر وتطور الدماغ. كما تدعم النتائج أهمية التدخل المبكر، من خلال توفير بيئة أسرية مستقرة وداعمة، لتعزيز فرص النمو العصبي السليم للأطفال.

حيلة غذائية تقلّل خطر أمراض القلب لدى العاملين ليلاً
حيلة غذائية تقلّل خطر أمراض القلب لدى العاملين ليلاً

الوئام

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

حيلة غذائية تقلّل خطر أمراض القلب لدى العاملين ليلاً

أشارت دراسة طبية حديثة إلى أن تغييراً بسيطاً في نمط الأكل قد يُحدث فرقاً كبيراً في صحة العاملين في نوبات العمل الليلية. ووفقاً للبحث، فإن الامتناع عن تناول الطعام أثناء الليل، والاكتفاء بالوجبات النهارية فقط يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. وتؤكد الدراسة أن العمل الليلي يتسبب في اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، الأمر الذي يؤثر سلباً على العمليات الحيوية ويزيد من فرص الإصابة بمشاكل صحية مزمنة، أبرزها أمراض القلب والأوعية الدموية. وتشير الأبحاث السابقة إلى أن الإيقاع اليومي للجسم يلعب دوراً مهماً في ضبط وظائفه الأساسية، ما يجعل التوقيت عاملاً أساسياً يجب عدم تجاهله. البروفيسور فرانك شير، كبير الباحثين في الدراسة من مستشفى 'بريغهام والنساء' في بوسطن، أوضح أن 'اختلال الساعة البيولوجية يؤدي إلى زيادة عوامل الخطر المرتبطة بأمراض القلب'، مضيفاً أن 'الدراسة الجديدة تُظهر أن توقيت تناول الطعام، ليس فقط نوعيته قد يكون عنصراً رئيسياً في تقليل هذه المخاطر'. نُشرت نتائج الدراسة في مجلة 'Nature Communications'، بعد إجراء تجربة سريرية دقيقة على 20 مشاركاً شاباً في مركز أبحاث خاص، صُمّم ليحاكي ظروف العمل الليلي، حيث تم عزل المشاركين عن كل المؤثرات الزمنية مثل النوافذ أو الأجهزة الإلكترونية التي تُظهر الوقت. وخضع المشاركون لتجربة من مرحلتين: تناولت المجموعة الأولى الطعام على مدار الليل والنهار، بينما اقتصرت المجموعة الثانية على تناول الطعام خلال ساعات النهار فقط. ورغم أن جميع المشاركين التزموا بنفس جداول النوم، أظهرت النتائج أن مؤشرات خطر الإصابة بأمراض القلب ارتفعت لدى من تناولوا الطعام ليلاً، بينما بقيت مستقرة لدى من تناولوا وجباتهم نهاراً فقط. وتدعم هذه النتائج الفرضية القائلة بأن توقيت الطعام قد يكون له تأثير كبير على الصحة، خاصة بالنسبة لأولئك الذين يعملون خارج النمط البيولوجي الطبيعي للجسم، ويفتح هذا المجال الباب أمام تطوير توصيات جديدة تُعنى بالصحة المهنية والغذائية للعاملين في القطاعات الليلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store