logo
#

أحدث الأخبار مع #بريفوست،

المدرب السابق للبابا ليو الرابع عشر يروي برنامجه الرياضي في روما
المدرب السابق للبابا ليو الرابع عشر يروي برنامجه الرياضي في روما

العين الإخبارية

timeمنذ 19 ساعات

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

المدرب السابق للبابا ليو الرابع عشر يروي برنامجه الرياضي في روما

انتقال الكاردينال الأمريكي روبرت بريفوست إلى سدة البابوية باسم البابا ليو الرابع عشر لم يكن حدثاً عادياً في نظر من عرفه عن قرب خلال سنواته في روما. فقد تولّى في عام 2023 إدارة دائرة تعيين الأساقفة في الفاتيكان، دون أن ينقطع عن نمط الحياة اليومية المعتاد، إذ كان من روّاد صالة الألعاب الرياضية "أوميغا" في حي براتي بالعاصمة الإيطالية، حيث اعتاد ممارسة التمارين البدنية بانتظام. كيف يحافظ البابا ليو الرابع عشر على لياقته؟ أشرف المدرب الشخصي فاليريو ماسيلّا على تدريب بريفوست، مشيراً إلى أن البرنامج الرياضي الذي التزم به لم يكن شائعاً بين من هم في عمره، إذ بلغ حينها 69 عاماً. كان يلتقيه مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعياً في جلسات تستمر قرابة الساعة، تركز على تعزيز اللياقة القلبية وتحسين الوقفة الجسدية، ضمن برنامج مخصص عادة لمن هم في الخمسينيات من أعمارهم. ذكر ماسيلّا أن بريفوست كان يفضل جهاز الدراجة الثابتة، ويضبطه على مقاومة تحاكي صعود المرتفعات. كما كان يستمتع بالركض على جهاز المشي المقابل لجدارية كبيرة تجسّد معالم مدينة روما، أبرزها كاتدرائية القديس بطرس، ما يعكس ارتباطه البصري والمعنوي بالمكان. تواضع في التعامل وبساطة في الحضور المفارقة أن ماسيلّا لم يكن يعلم أن بريفوست كاردينال طوال فترة التدريب، بل عرفه كرجل ودود ومتزن. قال عنه: "لم تصدر منه أبداً كلمات سلبية. كان محباً للحياة ومتفائلاً دائماً، ويعبّر عن تقديره للصالة والأجواء". فرانشيسكو تامبورلاني، مالك صالة "أوميغا"، استعاد لحظة إعلان اسم البابا الجديد قائلاً: "تلقيت اتصالاً من ابني يقول: أبي، البابا هو روبرت! إنه أحد أعضاء صالتنا". وذكر أن الأجواء في الصالة امتلأت بالفرح، وعبّر الموظفون عن سعادتهم بهذا النبأ الاستثنائي. الرياضة في حياة قادة الفاتيكان الرياضة ليست جديدة في يوميات قادة الفاتيكان، فقد عُرف البابا يوحنا بولس الثاني بولعه برياضة التزلج وتسلق الجبال. أما خلال لقائه مع لاعب التنس الإيطالي يانيك سينر يوم 15 مايو/ أيار، تلقى البابا هدية رمزية تمثلت في مضرب تنس، وتبادلا الحديث حول إمكانية إقامة مباراة خيرية تجمعهما مستقبلاً، وهو ما أبدى البابا استعداده له إن سنحت الفرصة. رغم مسؤولياته المتزايدة، لا يزال اشتراك البابا في صالة "أوميغا" سارياً. وأكد تامبورلاني أن الصالة ستظل مفتوحة أمامه في أي وقت، مع توفير الخصوصية والأمان، قائلاً: "ننتظر فقط إشارته، وسنكون جاهزين لاستقباله". aXA6IDgyLjIyLjI0Mi4xNzYg جزيرة ام اند امز GB

'بابا أميركي' في الفاتيكان… كيف سيستفيد ترامب؟
'بابا أميركي' في الفاتيكان… كيف سيستفيد ترامب؟

لبنان اليوم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • لبنان اليوم

'بابا أميركي' في الفاتيكان… كيف سيستفيد ترامب؟

نشر موقع 'إساس' تقريرًا أشار فيه إلى أن انتخاب البابا الأميركي الجديد قد يساهم في تعميق الانقسام السياسي والثقافي داخل الولايات المتحدة، لا سيما في ظل المساعي المحتملة للرئيس الأميركي دونالد ترامب لاستثمار الحدث لتعزيز رصيده بين الناخبين المسيحيين المحافظين. ويأتي ذلك على خلفية الانسجام بين توجهات البابا الجديد، بريفوست، وقيم تلك القاعدة الاجتماعية في ما يتعلّق بالهوية والمبادئ الأخلاقية. ورأى التقرير أنه في حال اتسق خطاب الفاتيكان مع هذه التوجهات، فقد يتحوّل الكرسي الرسولي إلى ما يشبه 'غرفة صدى' تعكس القومية الأميركية، وهو ما قد يعيد رسم العلاقة التقليدية بين الفاتيكان وواشنطن. إلا أن أي موقف نقدي للبابا حيال السياسات الأميركية، لا سيما في ملفي الهجرة والعدالة الاقتصادية، قد يعمّق التوترات القائمة أصلًا داخل الكنيسة الكاثوليكية الأميركية، التي تعاني من انقسامات أيديولوجية متزايدة. وفي تزامن رمزي، لفت التقرير إلى أن انتخاب بريفوست جاء مع الذكرى السنوية لإنزال النورماندي، الذي مثّل يومًا ما تجسيدًا لقيم التضحية والتضامن الأميركية. لكن المشهد اليوم يبدو مختلفًا، إذ تعيد الولايات المتحدة تعريف دورها العالمي من خلال خطاب الانعزال والاستثناء، ما يفتح الباب أمام تساؤلات عميقة حول هوية أميركا وتحولاتها الكبرى.

يحدث في أمريكا.. الكاردينال والحبر الأعظم
يحدث في أمريكا.. الكاردينال والحبر الأعظم

بوابة الأهرام

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

يحدث في أمريكا.. الكاردينال والحبر الأعظم

للمرة الأولى تم انتخاب الأمريكي الكونكلاف الكاردينال روبرت فرنسيس بريفوست ليكون "الحبر الأعظم" رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، وأسقف روما، وقد أعلن هذا النبأ إلى الجموع التي احتشدت في ساحة القديس بطرس، الكاردينال، دومينيك مامبرتي. يُعدّ الكاردينال بريفوست، الذي يحمل حاليا اسم البابا "ليو الرابع عشر" رئيس مجمع الأساقفة وأحد كبار رجال الكنيسة الكاثوليكية، وقد وُلد في شيكاجو، وقضى سنوات طويلة مبشّراً في بيرو، قبل أن يُنتخب رئيساً عاماً للرهبانية لولايتين متتاليتين. وُلد البابا الجديد في الرابع عشر من سبتمبر عام 1955 في شيكاجو وانضم إلى الابتداء في رهبانية القديس أغسطينوس في عام 1977، وأعلن نذوره الرهبانية الدائمة في عام 1981، وحصل على شهادة جامعية في الرياضيات من جامعة فيلانوفا في عام 1977، ودرجة الماجستير في اللاهوت من الاتحاد اللاهوتي الكاثوليكي في شيكاجو، فضلاً عن شهادة جامعية ودرجة الدكتوراه في القانون الكنسي من الكلية الحبرية للقديس توما الأكويني في روما، وتناولت أطروحته لنيل الدكتوراه موضوعًا بعنوان "دور الرئيس المحلي في رهبانية القديس أغسطينوس" اتسمت مسيرته في الكنيسة بأدوار بارزة وإنجازات لافتة، فبعد نيله السيامة الكهنوتية في عام 1982، التحق بريفوست بالدعوة الأوغسطينية في بيرو عام 1985، وتولى منصب مستشار الولاية الكنسية الإقليمية في مدينة شولوكاناس خلال الفترة بين عامي 1985 و1986 قضى عامين، في الفترة من عام 1987 إلى عام 1988، في الولايات المتحدة شغل خلالهما منصب منسق الدعوات الكهنوتية ومدير البعثات في الرهبانية الأوغسطينية لإقليم شيكاجو، قبل أن يعود إلى بيرو تولّى خلال العقد التالي، إدارة المعهد الأوغسطيني الإكليريكي في مدينة تروخيو، كما درّس مادة القانون الكنسي في المعهد الإكليريكي الأبراشي، وشغل في ذات الوقت منصب مشرف على الدراسات. تقلّد بريفوست أيضًا عددًا من المهام الأخرى، منها كاهن رعوي، ومسئول أبرشية، ومدير تنشئة، وأستاذ إكليريكي، ونائب قضائي.عاد إلى شيكاغو في عام 1999، وانتُخب رئيسًا إقليميًا لمقاطعة "سيدة المشورة الصالحة" التابعة للأبرشية. وبعد عامين ونصف، انتُخب رئيسًا عامًا لرهبانية القديس أغسطينوس، وشغل هذا المنصب لفترتين متتاليتين حتى عام 2013. عاد بريفوست إلى بيرو في عام 2014، إثر تعيينه من جانب البابا فرنسيس الراحل، كمدبّر رسولي لأبرشية تشيكلايو. تمت ترقيته إلى درجة أسقف لتلك الأبرشية في سنة 2015، وخلال الفترة بين أعوام 2018 و2023، تولّى منصب نائب رئيس وعضو في المجلس الدائم لمؤتمر الأساقفة في بيرو. شغل بريفوست، في عامي 2020 و2021، منصب المدبّر الرسولي لأبرشية كاياو في بيرو وعيّنه البابا فرنسيس في يناير 2023، رئيسًا لدائرة الأساقفة، مكلفًا إياه بمهمة اختيار الأساقفة، وفي 30 سبتمبر من نفس العام، رفّعه البابا إلى درجة الكاردينال. وخلال الأشهر الأولى في منصب رئيس دائرة الأساقفة، حافظ بريفوست على حضور هادئ في وسائل الإعلام، إلا أنه بدا محط تقدير من خلال "قدرته على الاستماع وإلمامه بالتفاصيل". ويُعتبر الكاردينال بريفوست عضوًا في سبع دوائر في الفاتيكان، فضلًا عن كونه عضوًا في لجنة حكومة الفاتيكان، ما يبرز الثقة الكبيرة التي منحها له البابا فرنسيس، بالإضافة إلى تقديره العميق لمهاراته الإدارية، وفق موقع الفاتيكان. ونظرًا لأن 80 في المئة من الكرادلة الذين شاركوا في المجمع الانتخابي عينهم البابا فرنسيس، فإنه لم يكن من المفاجئ انتخاب شخص مثل بريفوست، "وجدير بالذكر أنه أعاد نشر تغريدة على مواقع التواصل الاجتماعي ينتقد فيها ترحيل إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لأحد المقيمين في الولايات المتحدة إلى السلفادور، كما لم يكن في مأمن من فضائح الانتهاكات الجنسية التي ألقت بظلالها على الكنيسة خلال خدمته في بيرو إلا أن أبرشيته نفت بقوة أي تورط في محاولات للتستّر عليها كما وصف الفاتيكان البابا الجديد بأنه الثاني من الأمريكتين بعد البابا فرنسيس، والأول من رهبانية القديس أغسطينوس. وكان المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، قد تحدث قبل المجمع لافتًا إلى أن الكرادلة في اجتماعاتهم شددوا على الحاجة إلى اختيار بابا "ذو روح قادرة على قيادة كنيسة لا تنغلق على نفسها بل تعرف كيف تخرج وتبث النور في عالم يعاني من اليأس".. وللحديث بقية

انتخاب الكاردينال روبرت بريفوست حبرا أعظم رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية
انتخاب الكاردينال روبرت بريفوست حبرا أعظم رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية

العرب اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العرب اليوم

انتخاب الكاردينال روبرت بريفوست حبرا أعظم رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية

انتخب الكونكلاف الكاردينال روبرت فرنسيس بريفوست ليكون "الحبر الأعظم" رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، وأسقف روما، وقد أعلن هذا النبأ إلى الجموع التي احتشدت في ساحة القديس بطرس، الكاردينال، دومينيك مامبيرتي. يُعدّ الكاردينال بريفوست، الذي يحمل حاليا اسم البابا "ليو الرابع عشر"، رئيس مجمع الأساقفة وأحد كبار رجال الكنيسة الكاثوليكية ، وقد وُلد في شيكاغو، وقضى سنوات طويلة مبشّراً في بيرو، قبل أن يُنتخب رئيساً عاماً للرهبانية الأوغسطينية لولايتين متتاليتين. وُلد البابا الجديد في الرابع عشر من سبتمبر/أيلول عام 1955 في شيكاغو، وانضم إلى الابتداء في رهبانية القديس أغسطينوس في عام 1977، وأعلن نذوره الرهبانية الدائمة في عام 1981. حصل على شهادة جامعية في الرياضيات من جامعة فيلانوفا في عام 1977، ودرجة الماجستير في اللاهوت من الاتحاد اللاهوتي الكاثوليكي في شيكاغو، فضلاً عن شهادة جامعية ودرجة الدكتوراه في القانون الكنسي من الكلية الحبرية للقديس توما الأكويني في روما، وتناولت أطروحته لنيل الدكتوراه موضوعاً بعنوان "دور الرئيس المحلي في رهبانية القديس أغسطينوس". اتسمت مسيرته في الكنيسة بأدوار بارزة وإنجازات لافتة، فبعد نيله السيامة الكهنوتية في عام 1982، التحق بريفوست بالدعوة الأوغسطينية في بيرو عام 1985، وتولى منصب مستشار الولاية الكنسية الإقليمية في مدينة شولوكاناس خلال الفترة بين عامي 1985 و1986. قضى عامين، في الفترة من عام 1987 إلى عام 1988، في الولايات المتحدة شغل خلالهما منصب منسق الدعوات الكهنوتية ومدير البعثات في الرهبانية الأوغسطينية لإقليم شيكاغو، قبل أن يعود إلى بيرو. تولّى خلال العقد التالي، إدارة المعهد الأوغسطيني الإكليريكي في مدينة تروخيو، كما درّس مادة القانون الكنسي في المعهد الإكليريكي الأبرشي، وشغل في ذات الوقت منصب مشرف على الدراسات. تقلّد بريفوست أيضاً عدداً من المهام الأخرى، منها كاهن رعوي، ومسؤول أبرشية، ومدير تنشئة، وأستاذ إكليريكي، ونائب قضائي. عاد إلى شيكاغو في عام 1999، وانتُخب رئيساً إقليمياً لمقاطعة "سيدة المشورة الصالحة" التابعة للأبرشية. وبعد عامين ونصف، انتُخب رئيساً عاماً لرهبانية القديس أغسطينوس، وشغل هذا المنصب لفترتين متتاليتين حتى عام 2013. عاد بريفوست إلى بيرو في عام 2014، إثر تعيينه من جانب البابا فرنسيس الراحل، كمدبّر رسولي لأبرشية تشيكلايو. تمت ترقيته إلى درجة أسقف لتلك الأبرشية في سنة 2015، وخلال الفترة بين أعوام 2018 و2023، تولّى منصب نائب رئيس وعضو في المجلس الدائم لمؤتمر الأساقفة في بيرو. شغل بريفوست، في عامي 2020 و2021، منصب المدبّر الرسولي لأبرشية كاياو في بيرو. وعيّنه البابا فرنسيس في يناير/كانون الثاني 2023، رئيساً لدائرة الأساقفة، مكلفاً إياه بمهمة اختيار الأساقفة، وفي 30 سبتمبر/أيلول من نفس العام، رفّعه البابا إلى درجة الكاردينال. وخلال الأشهر الأولى في منصب رئيس دائرة الأساقفة، حافظ بريفوست على حضور هادئ في وسائل الإعلام، إلا أنه بدا محط تقدير من خلال "قدرته على الاستماع وإلمامه بالتفاصيل". ويُعتبر الكاردينال بريفوست عضواً في سبع دوائر في الفاتيكان، فضلاً عن كونه عضواً في لجنة حكومة الفاتيكان، ما يبرز الثقة الكبيرة التي منحها له البابا فرنسيس، بالإضافة إلى تقديره العميق لمهاراته الإدارية، وفق موقع الفاتيكان. ونظراً لأن 80 في المئة من الكرادلة الذين شاركوا في المجمع الانتخابي عينهم البابا فرنسيس، فإنه لم يكن من المفاجئ انتخاب شخص مثل بريفوست لتولي "الحبر الأعظم". يُعتبر البابا الجديد شخصية مؤيدة لاستمرار إصلاحات البابا فرنسيس في الكنيسة الكاثوليكية، وعلى الرغم من خلفيته الأمريكية وإلمامه بالانقسامات التي تشهدها الكنيسة الكاثوليكية، فإن خلفيته اللاتينية تمثل استمرارية بعد البابا الراحل الذي جاء من الأرجنتين. وثمة اعتقاد أنه كان يتبنّى وجهات نظر البابا الراحل فرنسيس بشأن قضايا المهاجرين والفقراء والبيئة. ولم يتردد، بصفته كاردينالاً، في انتقاد آراء نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس. جدير بالذكر أنه أعاد نشر منشور على مواقع التواصل الاجتماعي ينتقد فيه ترحيل إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لأحد المقيمين في الولايات المتحدة إلى السلفادور، كما شارك مقالاً تحليلياً ناقداً لمقابلة تلفزيونية أجراها فانس مع قناة "فوكس نيوز" الإخبارية. وجاء في المنشور: "جاي دي فانس مخطئ: يسوع (المسيح) لا يطلب منّا تصنيف محبتنا للآخرين"، مكرراً العنوان الوارد في التعليق المنشور على موقع "ناشيونال كاثوليك ريبورتر". كما لم يكن في مأمن من فضائح الانتهاكات الجنسية التي ألقت بظلالها على الكنيسة خلال خدمته في بيرو، إلا أن أبرشيته نفت بقوة أي تورط في محاولات للتستّر عليها. كما وصف الفاتيكان البابا الجديد بأنه الثاني من الأمريكتين بعد البابا فرنسيس، والأول من رهبانية القديس أغسطينوس. وكان المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، قد تحدث قبل المجمع لافتاً إلى أن الكرادلة في اجتماعاتهم شددوا على الحاجة إلى اختيار بابا "ذو روح نبوية قادر على قيادة كنيسة لا تنغلق على نفسها بل تعرف كيف تخرج وتبث النور في عالم يعاني من اليأس". قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

من هو روبرت بريفوست؟ تعرّف على ليو الرابع عشر.. أول بابا أمريكي.. عاجل
من هو روبرت بريفوست؟ تعرّف على ليو الرابع عشر.. أول بابا أمريكي.. عاجل

أخبار مصر

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • أخبار مصر

من هو روبرت بريفوست؟ تعرّف على ليو الرابع عشر.. أول بابا أمريكي.. عاجل

من هو روبرت بريفوست؟ تعرّف على ليو الرابع عشر.. أول بابا أمريكي.. عاجل انتخب الكاردينال روبرت بريفوست، المولود في شيكاغو والذي أمضى حياته المهنية في خدمة الكنيسة في بيرو، يوم الخميس بابا جديدا للفاتيكان، فمن هو؟ وسيحمل بريفوست، البالغ من العمر 69 عامًا، اسم ليو الرابع عشر، ليخلف البابا الراحل فرنسيس، الذي استدعاه إلى الفاتيكان عام 2023 لترؤس دائرة الأساقفة، وبذلك يصبح أول أمريكي يُعيّن حبرا أعظم في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية الممتد على مدار ألفي عام. أمضى بريفوست، الذي جاب العالم، سنوات يقود المؤمنين في شيكاغو وبيرو وإيطاليا، وهو الآن مسؤول عن رعاية أكثر من 1.4 مليار شخص حول العالم من أتباع الكنيسة الكاثوليكية.من أين هو؟ وُلد بريفوست في شيكاغو في 14 سبتمبر 1955، لوالديه لويس ماريوس بريفوست وميلدريد مارتينيز.نشأ في الجانب الجنوبي من شيكاغو، وكان يرتاد كنيسة القديسة مريم للصعود في شارع 137 الشرقي.يحمل بريفوست الجنسية الأمريكية والبيروفية، والتي يُرجح أنها ساعدته في الوصول إلى سدة البابوية، إذ إن الفاتيكان عادةً ما يتجنب اختيار مواطنين من القوى العظمى العالمية لهذا المنصب.ماذا نعرف عن نشأته؟خدم بريفوست كشمّاس صغير، وارتاد مدرسة رعوية ومدرسة إكليريكية ثانوية.وبالإضافة إلى إتقانه الإنجليزية والإسبانية، فقد تعلّم الفرنسية من والده، والإيطالية من والدته.حصل على شهادة بكالوريوس في الرياضيات من جامعة فيلانوفا في ولاية بنسلفانيا، وسرعان ما قرر أن يصبح كاهنًا، فانضم إلى رهبنة القديس أوغسطين عام 1977.ماذا نعرف عن عائلته؟كان والده لويس مشرفا على مدارس الضواحي الجنوبية في منطقة المقاطعة 169، وخدم كضابط بحري برتبة ملازم في البحر الأبيض المتوسط خلال الحرب العالمية الثانية. توفي عام 1997.أما والدته ميلدريد، فكانت أمينة مكتبة وكاثوليكية متدينة، وكانت تغني في جوقة كنيسة القديسة مريم. توفيت عام 1990.لدى بريفوست شقيقان: جون جوزيف بريفوست، ولويس مارتن بريفوست.رحلة بريفوست إلى البابويةبعد رسامته الكهنوتية، ارتقى بريفوست في صفوف رهبنة أوغسطين، وانضم إلى بعثات في بيرو عامي 1985 و1988، حيث أمضى في الأخيرة عشر سنوات يترأس مدرسة إكليريكية في تروخيو.وبعد إقامته في بيرو، عاد…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store