أحدث الأخبار مع #برينكس
اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
تداعيات الهجوم على مطار 'بن غوريون' تتسع.. نقص في النقد الأجنبي وأضرار تهدد قطاع الأعمال
يمن إيكو|تقرير: اتسعت تداعيات إلغاء رحلات شركات الطيران الأجنبية إلى إسرائيل، بسبب الحصار الجوي الذي أعلنته قوات صنعاء بعد استهداف مطار 'بن غوريون' هذا الأسبوع، حيث كشفت تقارير عبرية أن إلغاء الرحلات قد يسبب نقصاً في النقد الأجنبي لدى القطاع المصرفي في إسرائيل، محذرة من أن الأضرار ستطال العديد من قطاعات الأعمال. وذكرت الصحيفة، في تقارير نشرتها مساء أمس الإثنين، ورصدها موقع 'يمن إيكو'، أن 'الهجوم على مطار بن غوريون، والذي تسبب في تعطيل واسع النطاق لحركة الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل، من المرجح أن يؤدي إلى نقص مؤقت في العملة الأجنبية لدى النظام المصرفي'. وكشفت الصحيفة أن الهجوم تسبب بإلغاء رحلة لشركة 'برينكس' من سويسرا 'كان من المفترض أن تحمل مئات الملايين من الدولارات من النقد الأجنبي إلى إسرائيل، بعملات مختلفة' لافتة إلى أن 'البنوك الكبرى تشعر الآن بالقلق من مخالفات في توريد الأوراق النقدية للعملاء'. ونقلت الصحيفة عن شركة 'برينكس' قولها إن 'الصاروخ الذي سقط بالقرب من المطار هذا الأسبوع تسبب بتأخير تسليم العملات الأجنبية إلى إسرائيل'. ووفقاً للصحيفة فإن 'النظام المصرفي الإسرائيلي يدرس حالياً بدائل، بما في ذلك إمكانية نقل العملات على متن شركات طيران إسرائيلية'. وحذرت الصحيفة من أن 'سيناريو انخفاض إمدادات الرحلات الجوية في إسرائيل يمكن أن يتكرر تماماً كما حدث منذ نهاية عام 2023 حتى وقف إطلاق النار في نهاية عام 2024'. وأشارت إلى أن قطاع الطيران الإسرائيلي خسر 13.5 مليار شيكل في عام 2024 نتيجة توقف نشاط الشركات الأجنبية. وأوضحت أن الأضرار طالت قطاعات أخرى، لافتة إلى أن توقف نشاط شركات الطيران الأجنبية 'مثل ضربة قاسية لنشاط قطاع الأعمال، حيث واجه العديد من رجال الأعمال صعوبة في الخروج والدخول إلى إسرائيل، وهذا ألحق ضرراً بالعلاقة مع العملاء في الخارج- خاصة في مجال الخدمات- وهو ضرر يصعب قياسه'. واعتبرت الصحيفة أن الضرر الأكثر أهمية هو 'الإضرار بالسمعة والشعور بالأمان، حيث يشكل رحيل شركات الطيران الأجنبية إشارة سيئة لا تؤدي فقط إلى إبعاد السياح، ولكن المستثمرين ورجال الأعمال أيضاً'. ومددت عشرات الشركات الأجنبية فترة تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى منتصف الأسبوع المقبل، في مؤشر على فشل إسرائيل في إقناع تلك الشركات بالعودة، الأمر الذي يرجح أن تعليق الرحلات سيمتد لفترات أطول.
المشهد اليمني الأول
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد اليمني الأول
"كالكاليست" العبرية: عشرات الشركات العالمية تلغي رحلاتها إلى "مطار بن غوريون" عقب "الصاروخ اليمني" وتخوفات من أثر اقتصادي طويل الأمد
في ظل التصعيد العسكري بين اليمن والكيان الإسرائيلي، دخل الاقتصاد الإسرائيلي في حالة من الاضطراب بعد أن 'ألغت أكثر من 27 شركة طيران أجنبية رحلاتها الجوية إلى 'إسرائيل' خلال الساعات الماضية، أو علقت عملياتها حتى إشعار آخر'، وذلك في أعقاب الاستهداف النوعي لمطار 'بن غوريون' بصاروخ باليستي فرط صوتي أطلقته القوات المسلحة اليمنية. وأفادت صحيفة 'كالكاليست' العبرية بأن 'ردود فعل الشركات الدولية جاءت سريعة ومباشرة'، مع تصاعد المخاوف بشأن سلامة الركاب والملاحة الجوية في الأجواء الإسرائيلية، وهو ما دفع العديد منها إلى تحويل مساراتها أو تعليق رحلاتها بالكامل. وأشار الموقع المتخصص في تتبع الطيران 'فلايت أوير' إلى أن عدد الرحلات الجوية التي تم إلغاؤها نحو مطار بن غوريون بلغ 'نحو 70 رحلة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، فيما بلغ عدد التأخيرات أكثر من 101 رحلة'. ولم تقتصر الآثار الاقتصادية على قطاع الطيران فقط، بل امتدت إلى النظام المالي والمصرفي، حيث كشفت الصحيفة عن 'إلغاء رحلة لشركة الشحن الجوي 'برينكس' من سويسرا كانت تحمل شحنة من العملات الأجنبية تقدر بمئات الملايين من الدولارات بعملات مختلفة'، بسبب عدم توفر ضمانات أمنية كافية لوصول الشحنة عبر مطار بن غوريون. ولفتت إلى أن البنوك الكبرى داخل الكيان تخشى من حدوث 'نقص مؤقت في السيولة نتيجة هذا التوقف المفاجئ'. وفي هذا السياق، أكدت المصادر أن 'النظام المصرفي الإسرائيلي بدأ دراسة بدائل أخرى لنقل الشحنات النقدية، بما في ذلك استخدام طرق بحرية أو برية أو حتى التنسيق مع دول محايدة لضمان استمرارية التدفق المالي'، لكن هذه الخيارات لا تزال تحمل تحديات لوجستية وأمنية كبيرة. واستهدف اليمن بصاروخ فرط صوتي، الأحد، 'مطار بن غوريون' مخترقا 4 منظومات دفاع جوية تابعة للعدو الإسرائيلي، ووصل الى هدفه بنجاح مخلفا انفجار ضخما تسبب باصابة 8 مستوطنين صهاينة، كما تسبب بحفر حفرة عمقها 15 متر.
24 القاهرة
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
قادمة من أوروبا.. قصف مطار بن جوريون يعطّل دخول شحنة بعشرات ملايين الدولارات إلى إسرائيل
قالت القناة 12 الإسرائيلية، إن شحنة كبيرة من الأموال تزيد عن 100 مليون دولار، كانت من المفترض أن تصل إلى إسرائيل خلال الأيام المقبلة، عالقة حاليًا في الخارج بسبب إلغاء الرحلات الجوية إلى مطار بن جوريون بعد استهدافه أمس. تداعيات قصف مطار بن جوريون وذكر التقرير أن الشحنة، التي كانت ستصل عبر شركة برينكس، توقفت في الدولة الأوروبية التي انطلقت منها، وتعمل الشركة حاليًا على إيجاد طرق بديلة لنقل الأموال إلى إسرائيل. وفي الأوضاع العادية، يتم جلب كميات من العملات الأجنبية إلى إسرائيل من خلال رحلة أو اثنتين أسبوعيًا، وفي قطاع البنوك، يُقدَّر أنه إذا تم التوصل إلى حل لإيصال الأموال في الأيام القريبة، فلن تكون هناك تأثيرات جوهرية على النشاط الاقتصادي. وقالت شركة برينكس في بيان لها: برينكس تعمل منذ أكثر من 165 عامًا حول العالم، ومنذ 60 عامًا في إسرائيل، وتضطلع الشركة، من بين مهام أخرى، بتوزيع وتوفير العملات الأجنبية، وكما هو حال شركات أخرى في السوق، فإننا معرضون أحيانًا لصعوبات في نقل البضائع إلى إسرائيل لأسباب أمنية. وتابعت: الصاروخ الذي سقط في المطار أدى إلى تأخير شحنة العملات الأجنبية إلى البلاد، والتي ستصل خلال الأيام المقبلة، نحن مستعدون في حالات الطوارئ كما في الأوضاع العادية لتوفير وإتاحة العملات الأجنبية في إسرائيل، وكما هو الحال دائمًا، عرفنا كيف نوفّر الحلول. شركات طيران عالمية تلغي رحلاتها إلى تل أبيب عقب قصف مطار بن جوريون تأجيل زيارة رئيس قبرص إلى إسرائيل بعد قصف مطار بن جوريون
جو 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جو 24
هكذا تسعى إسرائيل لشنّ حرب مالية ضد 'حماس' لدفعها نحو الإفلاس #عاجل
جو 24 : : تحت عنوان "إسرائيل مستعدة لاستخدام السلاح النقدي لدفع حركة حماس نحو الإفلاس'، قالت صحيفة "ليزيكو' الفرنسية إن إسرائيل تسعى إلى شن حرب مالية ضد "حماس' بهدف دفع الحركة الفلسطينية إلى الإفلاس، من خلال سحب الأوراق النقدية من التداول، بهدف تصفير قيمة الأموال والاحتياطات المالية التي راكمتها الحركة على مدى سنوات. وأوضحت الصحيفة الفرنسية أنه لتحقيق هذا الهدف اقترح وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، بدعم من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، سحب أوراق النقد من فئة 200 شيكل (ما يعادل 50 يورو)، وهي أكبر فئة من العملة الإسرائيلية، أو على الأقل، وضع قائمة سوداء بأرقام هذه الأوراق النقدية التي جمعتها حركة "حماس'. واعتبرت صحيفة "ليزيكو' أن هذه الخطوة تُعدّ تهديدًا كبيرًا لحركة "حماس'، التي تُعد أكبر ربّ عمل في قطاع غزة. فوفقًا لتقديرات أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، فإن الحركة راكمت احتياطات ضخمة من عملة الشيكل على شكل أوراق نقدية من فئة 200 شيكل، يُقدَّر مجموعها بمئات الملايين من الدولارات. وقالت الصحيفة الفرنسية إنه تم جمع هذه الأموال إما بالقوة من خلال "استيلاءات' نفذها مسلحو "حماس' على جزء من ودائع البنوك المحلية، خلال ثمانية عشر شهرًا من الحرب، أو بطرق "تقليدية' عبر فرض ضرائب لا تقل عن %10 على جميع السلع والمعاملات المالية. ويقول الخبراء- وفق صحيفة "ليزيكو' دائمًا- إن جزءًا كبيرًا من تدفق الأموال النقدية إلى غزة تم عن طريق شاحنات تابعة لشركة نقل الأموال "برينكس'. وقد تم توثيق جميع أرقام هذه الأوراق مسبقًا، ما قد يُمكّن إسرائيل من تتبعها وإبطال قيمتها. ويرى هؤلاء الخبراء أنه من الممكن إنشاء تطبيق يُستخدم لمسح الأوراق النقدية والتحقق مما إذا كانت لا تزال صالحة للتداول. وقال دبلوماسي إسرائيلي: "هذه الطريقة قد تُمكّننا من إحداث انهيار مالي لـ "حماس'، وربما تسريع عملية تحرير 59 رهينة ما تزال الحركة تحتجزهم في قطاع غزة'. لكن بنك إسرائيل، المسؤول عن السياسة النقدية، عبّر عن العديد من الاعتراضات، إذ يرى أن الحكومة قد تتجاوز صلاحياته في إدارة الشيكل، كما أشار إلى أن محاولات سابقة جرت، لا سيما في أوروبا، لمكافحة شبكات المافيا والتهرب الضريبي عبر سحب أوراق نقدية من فئة 500 يورو من التداول، لم تثبت فعاليتها. وأضاف أن فرض الرقابة سيكون أمرًا بالغ الصعوبة، تُشير صحيفة "ليزيكو'. غير أن جدعون ساعر رفض هذه الاعتراضات، وأكد مضيه في مشروعه، معلنًا عزمه على تقديم مشروع قانون إلى البرلمان لتجاوز أي فيتو محتمل من بنك إسرائيل. والأمر المؤكد حتى الآن، هو أن "حماس' لم ترفع الراية البيضاء بعد، رغم استئناف القصف والعمليات البرية في غزة بعد هدنة استمرت شهرين وانتهت في 18 مارس/آذار الماضي. ورغم الضربات القاسية التي تلقتها الحركة، والتي خلّفت أكثر من 50,000 قتيل، بينهم عدد كبير من المدنيين، منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023، فإن "حماس' ما تزال تسيطر على جزء كبير من الحياة اليومية لنحو 2.3 مليون فلسطيني في قطاع غزة، تقول صحيفة "ليزيكو'، مضيفة أنه، ومع ذلك، اضطرت الحركة إلى تقليص رواتب مقاتليها وموظفيها المدنيين بشكل كبير، ولا تزال هذه الرواتب تُصرف بالشيكل، عملة "العدو'، لعدم وجود بديل. "القدس العربي' تابعو الأردن 24 على
الاقباط اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
قيمتها 10 ملايين دولار.. سرقة محل مجوهرات بطريقة سينمائية
قالت الشرطة الأمريكية إن لصوصًا حفروا نفقًا عبر جدار خرساني للوصول إلى متجر مجوهرات في لوس أنجلوس، وسرقوا ساعات وقلادات وسلاسل ذهبية وبضائع أخرى لا تقل قيمتها عن 10 ملايين دولار أمريكي. وقعت السرقة حوالي الساعة 9:30 مساء الأحد في متجر يقع في قلب منطقة المجوهرات بوسط المدينة، وفقًا للضابط ديفيد كويلار من إدارة شرطة لوس أنجلوس، حسبما نقل عنه الموقع الإخباري الكندي national post. وقال إن المحققين كانوا يراجعون تسجيلات كاميرات المراقبة التي تُظهر دخول المشتبه بهم إلى المتجر من حفرة كبيرة حفروها من العقار المجاور. مضيفا: حفروا نفقًا عبر عدة طبقات من الخرسانة إلى الموقع المستهدف. وأضاف أن عددًا غير معروف من المشتبه بهم فرّوا من الحفرة نفسها وانطلقوا بشاحنة شيفروليه حديثة الطراز. ولم تُكتشف السرقة إلا بعد وصول موظفي المتجر إلى عملهم صباح الاثنين. وأفاد كويلار أن التقديرات الأولية تشير إلى سرقة بضائع بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي، مضيفًا أن الرقم قابل للتغيير. وصرح مالك المتجر لوكالة أسوشيتد برس، إن الخسائر بلغت حوالي 20 مليون دولار أمريكي، وأنهم لا يملكون تأمينًا. ولم تُطلق أي أجهزة إنذار، وانقطع بث كاميرات المراقبة داخل المتجر. في المتجر، يوم الثلاثاء، غطى العمال الثقب في الجدار بلوحة معدنية، وأصلحوا الأضرار الأخرى، ونظفوا خزائن العرض المقلوبة والصناديق المهملة. تم اقتحام خزنتين كبيرتين، تحتويان على جميع البضائع الموجودة في المتجر. وتُظهر مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي للمتجر علبًا زجاجية مليئة بالخواتم والساعات والقلائد، فيما أفادت الشرطة أن المحققين فحصوا مكان الحادث بحثًا عن بصمات الأصابع والحمض النووي. تعاون مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI حاليًا مع شرطة لوس أنجلوس للتحقيق في عملية سرقة المجوهرات، وفي مقطع فيديو أمني لعملية الاقتحام يُسمع صوت مثقاب ضخم يخترق الجدار الرئيسي الشبيه بالقلعة، مُحدثًا ثقبًا كبيرًا يسمح لشخص بالتسلل من خلاله ودخول المتجر. صرح النقيب راؤول جوفيل، المشرف على القسم المركزي في شرطة لوس أنجلوس، بأن اللصوص حفروا نفقًا إلى المبنى عبر روكسي، وهي دار سينما صغيرة مجاورة. وقال جوفيل: اخترقوا جدرانًا قديمة سميكة للغاية. دخلوا غرفة صغيرة ثم عبروا جدارًا ثانيًا. كان هذا حفرًا دقيقًا للغاية. عمليات سرقة مُشابهة عبر حفر الجدران تعد هذه السرقة الأحدث في سلسلة من عمليات السرقة الشهيرة، في عام 2022، سرقت مجوهرات تصل قيمتها إلى 100 مليون دولار من شاحنة كبيرة تابعة لشركة برينكس. وبينما كان حارس وآخر يدخلان محطة وقود، هربت عصابة من اللصوص بالمسروقات في غضون 27 دقيقة. يلجأ اللصوص إلى حفر الخزائن منذ ثمانينيات القرن الماضي على الأقل. في ذلك الوقت، كانت هناك عصابة تعرف باسم عصابة الحفرة في الأرض تحفر نفقًا تحت ثلاثة بنوك في منطقة لوس أنجلوس، متنقلة بين أرجاء المدينة بمركبات رباعية الدفع. اقتحموا اثنين من البنوك، وسرقوا حوالي 270 ألف دولار أمريكي ومحتويات صناديق ودائع آمنة تُقدر بملايين الدولارات. في مارس الماضي، حاول لصوص حفر نفق للوصول إلى محل مجوهرات في مدينة تشاتسوورث. ووفقًا لشرطة لوس أنجلوس، كان صاحب المحل يعمل، وأطلق إنذار السرقة رغم منتصف الليل. وقد اخترق اللصوص جدرانًا متعددة في صالون مجاور ومحل تجاري آخر للوصول إلى الجدار الداخلي لمحل المجوهرات.
