logo
#

أحدث الأخبار مع #بسامبدران،

الجامعة اللبنانية ووزارة الاقتصاد تتعاونان لحماية الملكية الفكرية وتعزيز الابتكار
الجامعة اللبنانية ووزارة الاقتصاد تتعاونان لحماية الملكية الفكرية وتعزيز الابتكار

لبنان اليوم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • لبنان اليوم

الجامعة اللبنانية ووزارة الاقتصاد تتعاونان لحماية الملكية الفكرية وتعزيز الابتكار

في إطار تعزيز التعاون بين القطاع العام والمؤسسات الأكاديمية، استقبل رئيس الجامعة اللبنانية، الدكتور بسام بدران، في مكتبه بالإدارة المركزية، المدير العام لوزارة الاقتصاد والتجارة، الدكتور محمد أبو حيدر، يرافقه مدير مكتب حماية الملكية الفكرية، الدكتور وسام العميل. اللقاء ركّز على تعزيز الشراكة في مجال حماية الملكية الفكرية، وتم الاتفاق على خطوات عملية تشمل تطوير البرامج الأكاديمية، دعم البحوث العلمية، وبناء القدرات الوطنية، بالتعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO). كما شدد الجانبان على أهمية تعزيز الوعي المجتمعي حول حقوق الملكية الفكرية، خصوصًا في أوساط الشباب والمبتكرين، مؤكدين أن هذا التعاون يسهم في تحفيز بيئة الابتكار وريادة الأعمال، ويدعم توجه لبنان نحو اقتصاد معرفي قائم على الإبداع وحماية الحقوق. واتفق الطرفان على أن توفير إطار قانوني ومؤسساتي متين لحماية الملكية الفكرية سيساعد في تحويل الأفكار والمشاريع البحثية إلى منتجات وخدمات ذات قيمة مضافة، مما يفتح آفاقًا جديدة أمام الباحثين والطلاب في مختلف الاختصاصات.

بدران يبحث مع السفير التركي في التعاون الأكاديمي
بدران يبحث مع السفير التركي في التعاون الأكاديمي

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المركزية

بدران يبحث مع السفير التركي في التعاون الأكاديمي

المركزية - التقى رئيس الجامعة اللبنانية بسام بدران، في مكتبه بمبنى الإدارة المركزية – المتحف، السفير التركي في لبنان مراد لوتيم، وذلك بحضور عميد كلية العلوم علي كنج وفرونيك كاسبار من مكتب العلاقات الخارجية وأحمد رباح وشادي خواندي. وبحث اللقاء وفق بيان عن الجامعة، في "التعاون الأكاديمي بين الجامعة اللبنانية والجامعات التركية وتفعيل وتطوير الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين، إضافة إلى تبادل الأساتذة الزائرين وتنسيق أنشطة أكاديمية وبحثية مشتركة لا سيّما في اختصاص "علم التركيات" في كلية الآداب والعلوم الإنسانية".

وعدٌ من بدران لمتعاقدي "اللبنانية"
وعدٌ من بدران لمتعاقدي "اللبنانية"

ليبانون ديبايت

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون ديبايت

وعدٌ من بدران لمتعاقدي "اللبنانية"

أعلنت لجنة الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية في بيان لها أن "وفدًا منها زار رئيس الجامعة، البروفسور بسام بدران، بدعوة منه، حيث عُقد لقاء مطوّل اتسم بالانفتاح والشفافية والوضوح، تم خلاله عرض الملفات المرتبطة بحقوق الأساتذة في أجواء من المودّة والاحترام المتبادل". وأوضح البيان أن الاجتماع تناول قضية أجر الساعة، حيث عرض بدران تطور الملف موضحًا أن قيمة الأجر باتت تتراوح بين 2,000,000 و2,400,000 ل.ل. حسب الفئة، على أن يُدفع هذا الأجر على مرحلتين: الأولى ستُدفع خلال الأيام المقبلة، بقيمة تتراوح بين 1,742,500 و1,942,500 ل.ل. أما الفارق فسيُدفع فور توافر الأموال اللازمة، نظرًا لأن مرسوم الزيادة صدر بعد إقرار موازنة الجامعة، وبالتالي لم يُدرج فيها. كما شددت اللجنة على ضرورة رفع أجر الساعة وفق الفئات وصولًا إلى 37 دولارًا للفئة الأولى وما يعادلها للفئات الأخرى. وأكدت أن الرئيس بدران وافق على المبدأ، واعدًا بالعمل على رفع الأجر إلى 35 دولارًا، مع عزمه على العمل لاستصدار مرسوم جديد لتأمين الفارق، مؤكدًا أنه سيودع المرسوم المعني في وزارة التربية. أما بالنسبة لملف التفرغ، فقد أشار البيان إلى أن رئيس الجامعة أبلغ الوفد أنه سيجتمع مع وزيرة التربية لبحث آلية المضي قدمًا في هذا الملف. كما طالبت اللجنة بإعداد ملف تفرغ يشمل جميع المستحقين، والعمل مع الوزارة لرفعه إلى مجلس الوزراء بأسرع وقت، مشيرة إلى دعم رئيس الحكومة الذي كان قد تبنّى الملف في وقت سابق. وأكد بدران أنه سيسمع إلى رؤية الوزيرة في اللقاء المرتقب، وسيسير بأي صيغة عادلة تضمن مصلحة الجامعة وتؤدي إلى إقرار ملف تفرغ قابل للتنفيذ. وأوضحت اللجنة أن الاجتماع تم يوم الثلثاء في أجواء بنّاءة، وأنه تم إحراز تقدم في الخطوات المؤدية إلى إقرار مرسوم التفرغ. وأشارت إلى أن "زيارتها الأخيرة لرئيس مجلس الوزراء نواف سلام أثمرت عن طلبه من رئيس الجامعة ما كانت اللجنة قد طالبت به، وهو رفع نسبة المتفرغين إلى 80%، كما ينص القانون 6/70، ما يشكل دفعًا باتجاه إقرار التفرغ". وفي ما يتعلق ببدل النقل، أكدت اللجنة أن بدران قد أحال الملف إلى رئيس الدائرة المالية، عبدالله شمص، لمتابعته ومعالجته. وأوضح شمص أن بدلات النقل عن سنة 2022 لا يمكن زيادتها، لأن مرسومها قد نص على تخصيص عشرة مليارات فقط، بينما سيتم دفع بدل النقل عن السنة 2023–2024 بالكامل، مع حد أقصى 12 يومًا في الشهر. أما بالنسبة لموضوع المشاهرة والعقود، فأكدت اللجنة أنها طرحت مطلب تطبيق المشاهرة، ليجيب الرئيس بدران بأن ذلك غير ممكن إلا في حالة واحدة، وهي تجميد عقود المتعاقدين على عدد ثابت من الساعات، وهو أمر غير ممكن. كما تطرّق النقاش إلى مسألة تحويل عقود المصالحة إلى عقود صادرة، فأشار بدران إلى أن أمام هذا الموضوع عقبات تتعلق بالتوازن، مؤكدًا أن إصدار عقود المتعاقدين منذ نحو سنتين لم يكن أمرًا سهلًا، وقد تطلب جهودًا استثنائية. وفيما يتعلق بالإضراب، أكدت اللجنة أنها لم تتطرّق إلى هذا الموضوع خلال الاجتماع، كما أنها غير مخوّلة بتعديل قرار الإضراب التحذيري الذي لا يزال قائمًا احترامًا لنتائج الاستبيان، الذي سيستمر حتى نهاية الأسبوع الجاري. وفي ختام البيان، شددت اللجنة على حرصها "على مواصلة العمل النقابي البنّاء، والانفتاح على الحوار المسؤول بما يضمن كرامة الأستاذ المتعاقد وحقوقه".

المفارقة اللبنانية.. جامعة تتصدر التصنيفات وعمالها يضربون من الجوع
المفارقة اللبنانية.. جامعة تتصدر التصنيفات وعمالها يضربون من الجوع

ليبانون 24

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

المفارقة اللبنانية.. جامعة تتصدر التصنيفات وعمالها يضربون من الجوع

تمرّ الجامعة اللبنانية بمرحلة صعبة تعكس حجم التحديات التي تواجهها، إذ لم تتمكن إدارتها حتى الآن من إنهاء الإضراب الذي ينفذه العاملون فيها، من موظفين ومدربين وأجراء، احتجاجًا على التراجع الكبير في قيمة رواتبهم والحوافز المقدمة لهم، بعدما تقرر أن يُصرف بدل الإنتاجية لهم من موازنة الجامعة بالليرة اللبنانية ، بدلًا من 375 دولارًا كانوا يتلقونها سابقًا من سلفة وزارة التربية. وبدل الذهاب نحو الحلّ، من المقرر خلال 48 ساعة المقبلة أن يتخذ هؤلاء قرار تجديد إضرابهم، ما يعكس الأزمة الكبيرة التي، وبحسب مصادر "لبنان24" ، لا تقتصر على وزارة التربية فقط، إنّما أيضا على إدارة الجامعة. رئيس الجامعة، بسام بدران، أكد لممثلي الموظفين أن البدلات الإضافية مثل بدل المثابرة وثمن صفيحة البنزين، التي يحصل عليها أساتذة التعليم الثانوي، لن تكون متاحة لهم، بل سيتم استبدالها بآلية جديدة لدفع الحوافز من داخل الجامعة، بما يعادل 375 دولارًا. كما أشار إلى أن هناك جهودًا متواصلة لإقرار موازنة الجامعة في أسرع وقت، ومن المتوقع أن يبدأ دفع البدلات بعد عيد الفطر مباشرة. إلا أن العاملين في الجامعة يرون أن مشكلتهم ليست فقط في آلية الدفع، بل في قيمة التعويضات نفسها وطريقة تعامل الدولة والجامعة معهم، وهو ما يفاقم من أزمتهم. وفي ظل الأزمات المالية والضغوط المعيشية التي تثقل كاهل موظفيها وأساتذتها، تبدو الجامعة اللبنانية وكأنها تخوض معركة يومية للحفاظ على استمراريتها. بين إضرابات تطول ومخصصات تتقلص، يعيش العاملون فيها تحديًا وجوديًا، محاولين التمسك بحقوقهم وسط واقع يزداد تعقيدًا. ومع ذلك، ورغم هذه العثرات، تثبت الجامعة عامًا بعد عام أنها ليست مجرد مؤسسة تعليمية عادية، بل صرح أكاديمي ينبض بالحياة، يثبت للعالم أن الإبداع لا يُقاس بحجم الموارد، بل بحجم الإصرار والطموح. ففي الوقت الذي تكافح فيه الجامعة لضمان الحد الأدنى من حقوق موظفيها، يرفع طلابها وأساتذتها راية النجاح عاليًا في المحافل الدولية، محققين إنجازات تضع اسم لبنان في مصاف الجامعات العالمية المرموقة، حيث حجزت لنفسها مواقع متقدمة عالميًا في عدد من الاختصاصات. فقد نجحت في أن تكون ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا (في الفئة 51-100) في مجالي الهندسة البترولية والصيدلة، كما جاءت بين أول 150 جامعة في اختصاصات الفنون والهندسة التصميمية، وفق تصنيف مؤسسة "QS – Quacquarelli Symonds" لعام 2025. وعلى المستوى المحلي، تمكنت الجامعة من الحفاظ على صدارة تصنيفها في مجالات الهندسة وعلوم الصيدلة، كما تبوأت المرتبة الأولى في مؤشر السمعة الأكاديمية ضمن اختصاصات علوم الحياة والعلوم الطبية وعلوم الفن والعلوم الإنسانية. وأظهر تقرير (QS World University Rankings by Subjects 2025) أن الجامعة شهدت تحسنًا ملحوظًا في تصنيفها مقارنة بالسنوات السابقة، لا سيما في مجالات العلوم الاقتصادية والاجتماعية والرياضيات. وليس التصنيف الأكاديمي وحده ما يبرز تميز الجامعة، بل أيضًا الإنجازات التي يحققها طلابها وخريجوها على الساحة الدولية. ففي إنجاز جديد، حصد خريجا كلية الفنون الجميلة والعمارة – الفرع الثالث، ريتا السمعاني وأنطوني بركات، المركز الأول في مسابقة "تحدي الإسكان ذو الدرج الواحد" (Single-Stair Housing Challenge) التي نظّمتها مؤسسة "Buildner" بالتعاون مع "SIR+" للمهندسين المعماريين في دنفر بولاية كولورادو الأميركية. وتعد هذه المسابقة جزءًا من سلسلة تحديات عالمية تهدف إلى إيجاد حلول سكنية مستدامة ومبتكرة، وقد نجح الخريجان اللبنانيان في التفوق على عدد كبير من المشاركين من مختلف أنحاء العالم. وفي مجال الابتكار البيئي، تمكن مشروع "Green Pot" أو "الدلو الأخضر"، الذي قدمته الطالبتان مروى رمال وجنى رمال من المعهد العالي للدكتوراه في العلوم والتكنولوجيا، من إحراز المركز الثالث في "هاكاثون/أسبوع عُمان للمناخ"، الذي عُقد في سلطنة عُمان بمشاركة 10 فرق مبتكرة. المشروع عبارة عن نظام بيئي مبتكر يحوّل النفايات العضوية إلى مواد صالحة للزراعة، وهو ما يعزز استدامة الزراعة ويسهم في الحد من التلوث البيئي. ولم تقتصر نجاحات الجامعة اللبنانية على هذه الإنجازات، بل امتدت إلى تصنيفات أخرى، إذ حصلت كلية الفنون الجميلة والعمارة على مركز مرموق ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا في الهندسة المعمارية، وفق التقييم الصادر عن مؤسسة "Inspireli Awards" في براغ – تشيكيا. ومن بين أكثر من 1362 جامعة تقدمت للتصنيف، تمكنت الكلية من احتلال المرتبة 57 عالميًا، وهو إنجاز يعكس المستوى الرفيع الذي وصلت إليه برامج الهندسة المعمارية في الجامعة. تواجه الجامعة اللبنانية أزمات مالية وإدارية خانقة، لكنها رغم ذلك تثبت يومًا بعد يوم أنها مؤسسة أكاديمية صامدة، تحافظ على موقعها بين الجامعات الرائدة عالميًا، وتستمر في تخريج طلاب قادرين على المنافسة والنجاح في الساحات الدولية. ومع استمرار هذه الإنجازات، يبقى الأمل معقودًا على إيجاد حلول مستدامة تضمن لهذه الجامعة الوطنية العريقة مستقبلًا يليق بمكانتها ودورها الريادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store